إلى متى ستبقى الحقائق مغيبة عن صاحب القرار وراعيه الأول جلالة الملك .... لا سيما وأوضاع الأردنيين المعيشية والنفسية تزداد سوءا وفي أردى أحوالها وأصعبها بحسب جميع القراءات والتقارير ؟؟!
إلى من نشكو همنا وتردِ أحوالنا وسوء حالنا يا جلالة الملك ؟؟ لقد أنهكتنا الهموم وأضنتنا المتاعب نحن الذين لطالما افتخرنا بأننا أردنيون بيوت تعففت وأبت الذل والمهانة بالرغم من فقرها وترد أحوالها وهي التي رفعت على عاتقها شأن الوطن ورايته خفاقة ، بالبذل والعطاء ، فمنهم الجندي حامي الوطن وصانع أمجاده والعامل رمز العطاء والنهضة والمزارع عنوان الخير والسخاء
ما الذي ينتظره صاحب الولاية يا جلالة الملك ...منا ؟؟جراء ذلك التخبط والعبث في امننا الغذائي والمعيشي الذي يعتبره العقلاء وأصحاب الفكر الأمني قنبلة موقوتة عرضة للانفجار في أي وقت نقولها بدون مجاملة او تحفظ ...
الحذر خوفا على الوطن وناسه ... هذا ما أوصت وتوصي به كافة الأجهزة الأمنية في تقاريرها !! متداركة بحسها الأمني معانات المواطن ومدى قدرته على التحمل
إن استحداث جهات تُعنى بالأمن الاقتصادي غايتها الحفاظ على ذلك الأمن الذي لا يقل في مضمونه أو غايته عن الأمن القومي او الاجتماعي، يجب أن يُفعل في هذه الظروف كجزء لا يتجزأ من الأمن العام للوطن بكافة مكوناته.
والمقصود هنا المكون المادي أولا الذي تلاشى بسبب الفاسدين وأصبح عبئا ثقيلا على الشريحة الأوسع من مجتمعنا الأردني ، أما المكون الأخر والاهم فهو المكون البشري ، الذي دفع ويدفع قيمة فواتير الفساد بالإكراه من غير وجه حق بقرارات جائرة دون فتوى شرعية او شعبية ..!!؟
وهو – المكون البشري - من الأدوات الهامة في بناء الوطن ورافعته القوية وهو العصب الأقوى للنهوض به ، خصوصا إذا ما علمنا بأنه من أهم موارد الدولة وأكثرها ديمومة.
إلا أن الحكومة الحالية ومع الأسف أصرت على التقليل من أهميته واعتبرته صفرا على الهامش يجب أن لا يؤخذ برأيه مهما كانت ظروفه ، كونه الأداة الطيعة لتحيق المكاسب المادية لخزينة الدولة التي لن تصلح بمثل هذا الفكر العاجز والبائس ....
وفي الآونة الأخيرة يا جلالة الملك ، بات الأردنيون يشعرون ويشكل ملحوظ بانعدام الاستقرار الاقتصادي والمادي.
في ظل سياسة الاستبداد المتبعة كنهج لرئيس الحكومة الحالي ، وتغول حكومته على مدخولات المواطن من خلال التواطؤ الواضح مع مافيات وحيتان السوق وتعاون منفذي القرار وأدواته لصالح تلك الجماعات.
غايتهم فقط ما سيجنون من فوائد على حساب الوطن والمواطن ، وذلك إثبات قاطع بانهم الوجه الآخر للفساد والمفسدين وهم من سيسهمون بحقدهم وقلة وعيهم في زعزعة امن الوطن وعدم استقراره لا قدر الله.
حمى الله الوطن وشعبه العظيم وهدى كل جاحد ناكر وألهمه جادة الصواب إنه نعم المولى ونعم النصير
إلى متى ستبقى الحقائق مغيبة عن صاحب القرار وراعيه الأول جلالة الملك .... لا سيما وأوضاع الأردنيين المعيشية والنفسية تزداد سوءا وفي أردى أحوالها وأصعبها بحسب جميع القراءات والتقارير ؟؟!
إلى من نشكو همنا وتردِ أحوالنا وسوء حالنا يا جلالة الملك ؟؟ لقد أنهكتنا الهموم وأضنتنا المتاعب نحن الذين لطالما افتخرنا بأننا أردنيون بيوت تعففت وأبت الذل والمهانة بالرغم من فقرها وترد أحوالها وهي التي رفعت على عاتقها شأن الوطن ورايته خفاقة ، بالبذل والعطاء ، فمنهم الجندي حامي الوطن وصانع أمجاده والعامل رمز العطاء والنهضة والمزارع عنوان الخير والسخاء
ما الذي ينتظره صاحب الولاية يا جلالة الملك ...منا ؟؟جراء ذلك التخبط والعبث في امننا الغذائي والمعيشي الذي يعتبره العقلاء وأصحاب الفكر الأمني قنبلة موقوتة عرضة للانفجار في أي وقت نقولها بدون مجاملة او تحفظ ...
الحذر خوفا على الوطن وناسه ... هذا ما أوصت وتوصي به كافة الأجهزة الأمنية في تقاريرها !! متداركة بحسها الأمني معانات المواطن ومدى قدرته على التحمل
إن استحداث جهات تُعنى بالأمن الاقتصادي غايتها الحفاظ على ذلك الأمن الذي لا يقل في مضمونه أو غايته عن الأمن القومي او الاجتماعي، يجب أن يُفعل في هذه الظروف كجزء لا يتجزأ من الأمن العام للوطن بكافة مكوناته.
والمقصود هنا المكون المادي أولا الذي تلاشى بسبب الفاسدين وأصبح عبئا ثقيلا على الشريحة الأوسع من مجتمعنا الأردني ، أما المكون الأخر والاهم فهو المكون البشري ، الذي دفع ويدفع قيمة فواتير الفساد بالإكراه من غير وجه حق بقرارات جائرة دون فتوى شرعية او شعبية ..!!؟
وهو – المكون البشري - من الأدوات الهامة في بناء الوطن ورافعته القوية وهو العصب الأقوى للنهوض به ، خصوصا إذا ما علمنا بأنه من أهم موارد الدولة وأكثرها ديمومة.
إلا أن الحكومة الحالية ومع الأسف أصرت على التقليل من أهميته واعتبرته صفرا على الهامش يجب أن لا يؤخذ برأيه مهما كانت ظروفه ، كونه الأداة الطيعة لتحيق المكاسب المادية لخزينة الدولة التي لن تصلح بمثل هذا الفكر العاجز والبائس ....
وفي الآونة الأخيرة يا جلالة الملك ، بات الأردنيون يشعرون ويشكل ملحوظ بانعدام الاستقرار الاقتصادي والمادي.
في ظل سياسة الاستبداد المتبعة كنهج لرئيس الحكومة الحالي ، وتغول حكومته على مدخولات المواطن من خلال التواطؤ الواضح مع مافيات وحيتان السوق وتعاون منفذي القرار وأدواته لصالح تلك الجماعات.
غايتهم فقط ما سيجنون من فوائد على حساب الوطن والمواطن ، وذلك إثبات قاطع بانهم الوجه الآخر للفساد والمفسدين وهم من سيسهمون بحقدهم وقلة وعيهم في زعزعة امن الوطن وعدم استقراره لا قدر الله.
حمى الله الوطن وشعبه العظيم وهدى كل جاحد ناكر وألهمه جادة الصواب إنه نعم المولى ونعم النصير
إلى متى ستبقى الحقائق مغيبة عن صاحب القرار وراعيه الأول جلالة الملك .... لا سيما وأوضاع الأردنيين المعيشية والنفسية تزداد سوءا وفي أردى أحوالها وأصعبها بحسب جميع القراءات والتقارير ؟؟!
إلى من نشكو همنا وتردِ أحوالنا وسوء حالنا يا جلالة الملك ؟؟ لقد أنهكتنا الهموم وأضنتنا المتاعب نحن الذين لطالما افتخرنا بأننا أردنيون بيوت تعففت وأبت الذل والمهانة بالرغم من فقرها وترد أحوالها وهي التي رفعت على عاتقها شأن الوطن ورايته خفاقة ، بالبذل والعطاء ، فمنهم الجندي حامي الوطن وصانع أمجاده والعامل رمز العطاء والنهضة والمزارع عنوان الخير والسخاء
ما الذي ينتظره صاحب الولاية يا جلالة الملك ...منا ؟؟جراء ذلك التخبط والعبث في امننا الغذائي والمعيشي الذي يعتبره العقلاء وأصحاب الفكر الأمني قنبلة موقوتة عرضة للانفجار في أي وقت نقولها بدون مجاملة او تحفظ ...
الحذر خوفا على الوطن وناسه ... هذا ما أوصت وتوصي به كافة الأجهزة الأمنية في تقاريرها !! متداركة بحسها الأمني معانات المواطن ومدى قدرته على التحمل
إن استحداث جهات تُعنى بالأمن الاقتصادي غايتها الحفاظ على ذلك الأمن الذي لا يقل في مضمونه أو غايته عن الأمن القومي او الاجتماعي، يجب أن يُفعل في هذه الظروف كجزء لا يتجزأ من الأمن العام للوطن بكافة مكوناته.
والمقصود هنا المكون المادي أولا الذي تلاشى بسبب الفاسدين وأصبح عبئا ثقيلا على الشريحة الأوسع من مجتمعنا الأردني ، أما المكون الأخر والاهم فهو المكون البشري ، الذي دفع ويدفع قيمة فواتير الفساد بالإكراه من غير وجه حق بقرارات جائرة دون فتوى شرعية او شعبية ..!!؟
وهو – المكون البشري - من الأدوات الهامة في بناء الوطن ورافعته القوية وهو العصب الأقوى للنهوض به ، خصوصا إذا ما علمنا بأنه من أهم موارد الدولة وأكثرها ديمومة.
إلا أن الحكومة الحالية ومع الأسف أصرت على التقليل من أهميته واعتبرته صفرا على الهامش يجب أن لا يؤخذ برأيه مهما كانت ظروفه ، كونه الأداة الطيعة لتحيق المكاسب المادية لخزينة الدولة التي لن تصلح بمثل هذا الفكر العاجز والبائس ....
وفي الآونة الأخيرة يا جلالة الملك ، بات الأردنيون يشعرون ويشكل ملحوظ بانعدام الاستقرار الاقتصادي والمادي.
في ظل سياسة الاستبداد المتبعة كنهج لرئيس الحكومة الحالي ، وتغول حكومته على مدخولات المواطن من خلال التواطؤ الواضح مع مافيات وحيتان السوق وتعاون منفذي القرار وأدواته لصالح تلك الجماعات.
غايتهم فقط ما سيجنون من فوائد على حساب الوطن والمواطن ، وذلك إثبات قاطع بانهم الوجه الآخر للفساد والمفسدين وهم من سيسهمون بحقدهم وقلة وعيهم في زعزعة امن الوطن وعدم استقراره لا قدر الله.
حمى الله الوطن وشعبه العظيم وهدى كل جاحد ناكر وألهمه جادة الصواب إنه نعم المولى ونعم النصير
التعليقات
والله ياعمي الوظع ما حدا بتحملوه
عبد الله النوايسه
لك الله يا شعبنا الأردني لك الله
حزين
اوجزت ... فانجزت ... وابدعت في اظهار كل ما يخلج في صدر كل اردني غيور على وطنه ونسيجه...
محمد المحاميد -الكرك
ربي ارحمنا وارحم هذ البلد من شر مسئوليها الظالمين
يجب ان يعلو الصوت
واحد
والله موضوعك عالوجع الله يحييك
انت رائع
مهما حاولنا ان نصرخ ما من مجيب الى متى سيبقى وضع الاردنين بهذا الشكل ولهذا الحد رئيس حكومتنا الموقر رافض ان نكون مع الوطن فهو يزرع فينا قلة الولاء والانتماء
وائل الخصاونة
يجب ان يعلــم دولــة رئـيــس الحكــومة النــــسور أن أداء مؤسسات الدولة الخدمية وغــيرهمـــأ يشوبهما الفوضـى و الأجتهادات و كـُـثرة الحلقات الأدارية و الروتين و أحيان كثيرة الفساد و الرشوة ..! مما يـُـشكـّل عبئاً ثقيلاً و معاناة كبيرة على المواطنين عند أحتياجهم لهذه الخـدمــات . لــذلك نقــول لــدولــته اصــلح الإدارة العـــامة يصــلح وضــعنا المــالي الــذي نهجــت لإصــلاحه الســـبل والسبــــيل الخـــطاء
الــى رئـــيس الــكومــة
يجب ان يرحل رئيس الوزراء لانه لا يعلم ما حجم التوتر والغليان الموجود بالشارع ويعتقد انه بسد العجز الذي كان بسببه في بداية وجوده في الوظيفة العامة وما يتخذه من اجراءات تعتبر فقدان للسيطرة
ان الشعب يرجو من قائدنا ورمز وجودنا جلالة الملك عبد الله بن الحسين الوقوف في وجه هذا الرئيس الغير مدرك لخطورة الوضع ولو بعد حين
د . رامي العتوم
لو يتم قراءة هذا الموضوع من صاحب الجلالة الملك المفدى ليعلم حجم معانات العالم في بلدنا نحن نعلم ان البطانة لا تريد ان يعلو الصوت لأنهم سوف يغادرون مواقعهم بأمر من جلالته
فار سالطفيلي
فعلا الحقائق مغيبة عن جلالة الملك ..!!؟ من المستفيد من تغيبها ؟ وما مصير الأردن إذا ظلت السياسة المتبعة بهذا الشكل سياسة التغيب والإنفراد في القرار والتهميش وعدم الشعور بالمسئولية اتجاه كافة ابناء الأردن من شماله الى جنوبه ومن شرقه لغربه
وفاء الغرايبة الجامعة الاسلامبة
تحياتي لاخي الرائع حسين الريان
عماد الخوالده/ابو مالك
سيدي صاحب الجلاله ابو حسين نحن الادنيين نعاني من فقر مدقغ وجوع فاحش في كافة مناطق الاردن لولا الناس المحترمين لما كنا في هذه المستويات من الاخلاقيات ولكن البعض منا خرج عن المألوف وراح يتاجر باغلى ما يملك مثل عرضه ودينه ومبادئه من غير وعي والكبار ليس لهم مصلحة سوى القبول والمشي بالمعية مهما كلفه الامر لا رادع يردعهم ولا هم يثنيهم وما لهم كما ذكر الكاتب الا السمسرة وانعاش امكانياتهم التي تضخمت من كبر حجمها نرجوك يا مولاي ان تبحث مع كافة الجهات اسباب سوء اوضاعنا وليس لنا حاجة بالتنظير والكلام الفارغ نحن نرغب ان يكون الحل عن طرقكم يا مولاي ومن خلالكم ودمتم لنا سندا قوي وحماة بكم نقوى
مخلد العموش
النسور رجل مصاب بالزهايمر يجب ان يتنحى عن رئاسة الحكومة
تنحى يا نسور
يعني شو راح يصير بدون ما يحكي الشعب كلمته ويرفض الانصياع لدولة عبد الله النسور
فرح الزعلان
ولاتنسوا البطاله بين الشباب وتاثيرها السلبي على المجتمع من جميع النواحي
فاتن
كيلو البطاطا بدينار كيلو الباذنجان ب دينار وربع وكيلو الزهرة ب دينار اي امان اقتصادي
رياض0000
الله يعين العائلات الاردنية وخاصة اطفال الاردن ومستقبله,حيث يتذوقون طعم الخضار والفواكه بالنظر اليها فقط دون شراء.لأن الاسعار غالية جدا.
الحياة صعبة
الأخ الكاتب حسين تحية وبعد لا شيء يخفى على جلالة الملك ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
1234
اخي العزيز ابدعت واوجزت بتناولك هموم ابن الاردن الغلبان ولكن كل مازدنا نقد زادوا استبداد وحرمنه شو بدو يلحق الملك على كل هالمشاكل الداخليه والخارجيه
اخي الغزيز اسأل من الخارج عن الاردن لاتجد اردن ولكن تجد شخص الملك هو الاردن بحاول ان يوضع الاردن على مصف العالم المتقدم والفاسدين في الداخل بنهشو فيه ويدمروه
شكرا على جراتك حبيبنا الكبير
اسامه اللبدي
الاخ الكاتب المبدع حسين الريان مقاللك ليس فيه مجال للمجامله او التودد لاصحاب القرار ونحن الان بحاجه ماسه لرجال امثالك يقولون الحق والحق ان نكون بغايه الجديه في الوقت الحالي والوطن اهم واغلى من الجميع -- اسال الله ان يحمى اردننا الغالي وان تصل كلماتك الصادقه لجلاله القائد المفدى
عماد نوفل بني حسن
الشكر الموصول لجراسا ولكتابها المحترمين وكاتب الموضوع كونه لامس همومنا ووضع يده على الجرح وقال الذي يدور في خلج وما هو بداخلهم الأردنيين ولكن هل سسمحون لمثل هذا الكلام ان يصل حتى للديوان الملكي العامر وان يقومو باطلاع جلالة سيدي صاحب الجلاله على همومنا من خلال كــلام غايــة في الصـــحة والحيــاد والمصداقيــه كونـــه نــابــع مــن قلــب حــُر مــوجوع بــدليل الحُـــرقة واللــوعة اعتقد انهــم سيمنعــو حتى معرفــة الصحاب الضمائر الحيــه من الاطــلاع عليه وكأن قوى التمرد والظلام اقوى من ارادة الشعب وصاحب القرار ذاتـــه مــع الحـــزن الأســف الذي اضنته المتــاعب والهمــوم بسبــب الظالمـــين والخارجين اصحاب الأجندات الخارجية الفــاسدين ومن يـــدور فــي ركبـــهم .... حسبي الله ونعم الوكيل وكان الله في عون جلالة القائد والهمه الصبر والقوة ليبقى هذا البلد قوي به وبالشرفاء المخلصين
عاهد العبادي - بني عباد
الحقائق يا صاحب المقال ليست مغيبة عن الملك ولكن عصابة رهيجة تعيث في الأرض فساداً ولهذا المطلوب كشعب بالضغط على الملك لتحمل مسوؤلياته بأمانة أن ينهي على الفور ويشطبهم من الوجود وهم الرهيجيون الجدد
عربي 18
طالما بانه يوجد نواب يمثلوا الشعب وبمقدورهم اسقاط الحكومه خلال ساعة ماذا يفعل صاحب القرار المشكلة في النواب والحكومه معا
عسكري متقاعد
ليش يا اخي ما يكون محكمة للشعب تحاسب من يسيء لهذا البلد دون هوادة او شفقه كل من يخطيء بحف البلد يحاسب وينكل به بشتى سبل التعذيب والتنكيل
كفالة مالية تطمأن الفاسد وهلي
يا رب تتولى الأردن و اهله وتوليهم المؤمنين الصالحين وتبعد عنهم الفاسدين الخائنين الذي لا يشبعون نهبا و فسادا و تدميرا للأردن اقتصاديا واجتماعيا و أخلاقيا و أمنيا.
نسرين
اعتقد ان ما يحدث بالاردن امر مقصود يوجد مسؤلين لهم رغبه في احتفان الشعب لامر غير معلوم لدينا ---الوضع صعب والحياه صعبه جدا جدا نواب لا يحضرون جلسات مهمه جدا ومجلس امه يتخذ قرارات تمس حياه الشعب بطرق غير صحيحه ومنها قانون الضمان --وثلجه اغلقت البلاد وكل المسؤلين على التلفزيونات يتحدون عن انحازات لم يتمكن احد منا من روئنها ===كلام خرط ولا علاقه له بالواقع ورئيس حكومه خبير وعالم بس مش عارفين باي الامور
عادل عبدالرحمن
حقائق مغيبة عن جلالة الملك .. !!؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
حقائق مغيبة عن جلالة الملك .. !!؟
إلى متى ستبقى الحقائق مغيبة عن صاحب القرار وراعيه الأول جلالة الملك .... لا سيما وأوضاع الأردنيين المعيشية والنفسية تزداد سوءا وفي أردى أحوالها وأصعبها بحسب جميع القراءات والتقارير ؟؟!
إلى من نشكو همنا وتردِ أحوالنا وسوء حالنا يا جلالة الملك ؟؟ لقد أنهكتنا الهموم وأضنتنا المتاعب نحن الذين لطالما افتخرنا بأننا أردنيون بيوت تعففت وأبت الذل والمهانة بالرغم من فقرها وترد أحوالها وهي التي رفعت على عاتقها شأن الوطن ورايته خفاقة ، بالبذل والعطاء ، فمنهم الجندي حامي الوطن وصانع أمجاده والعامل رمز العطاء والنهضة والمزارع عنوان الخير والسخاء
ما الذي ينتظره صاحب الولاية يا جلالة الملك ...منا ؟؟جراء ذلك التخبط والعبث في امننا الغذائي والمعيشي الذي يعتبره العقلاء وأصحاب الفكر الأمني قنبلة موقوتة عرضة للانفجار في أي وقت نقولها بدون مجاملة او تحفظ ...
الحذر خوفا على الوطن وناسه ... هذا ما أوصت وتوصي به كافة الأجهزة الأمنية في تقاريرها !! متداركة بحسها الأمني معانات المواطن ومدى قدرته على التحمل
إن استحداث جهات تُعنى بالأمن الاقتصادي غايتها الحفاظ على ذلك الأمن الذي لا يقل في مضمونه أو غايته عن الأمن القومي او الاجتماعي، يجب أن يُفعل في هذه الظروف كجزء لا يتجزأ من الأمن العام للوطن بكافة مكوناته.
والمقصود هنا المكون المادي أولا الذي تلاشى بسبب الفاسدين وأصبح عبئا ثقيلا على الشريحة الأوسع من مجتمعنا الأردني ، أما المكون الأخر والاهم فهو المكون البشري ، الذي دفع ويدفع قيمة فواتير الفساد بالإكراه من غير وجه حق بقرارات جائرة دون فتوى شرعية او شعبية ..!!؟
وهو – المكون البشري - من الأدوات الهامة في بناء الوطن ورافعته القوية وهو العصب الأقوى للنهوض به ، خصوصا إذا ما علمنا بأنه من أهم موارد الدولة وأكثرها ديمومة.
إلا أن الحكومة الحالية ومع الأسف أصرت على التقليل من أهميته واعتبرته صفرا على الهامش يجب أن لا يؤخذ برأيه مهما كانت ظروفه ، كونه الأداة الطيعة لتحيق المكاسب المادية لخزينة الدولة التي لن تصلح بمثل هذا الفكر العاجز والبائس ....
وفي الآونة الأخيرة يا جلالة الملك ، بات الأردنيون يشعرون ويشكل ملحوظ بانعدام الاستقرار الاقتصادي والمادي.
في ظل سياسة الاستبداد المتبعة كنهج لرئيس الحكومة الحالي ، وتغول حكومته على مدخولات المواطن من خلال التواطؤ الواضح مع مافيات وحيتان السوق وتعاون منفذي القرار وأدواته لصالح تلك الجماعات.
غايتهم فقط ما سيجنون من فوائد على حساب الوطن والمواطن ، وذلك إثبات قاطع بانهم الوجه الآخر للفساد والمفسدين وهم من سيسهمون بحقدهم وقلة وعيهم في زعزعة امن الوطن وعدم استقراره لا قدر الله.
حمى الله الوطن وشعبه العظيم وهدى كل جاحد ناكر وألهمه جادة الصواب إنه نعم المولى ونعم النصير
التعليقات
الله يحييك
لــذلك نقــول لــدولــته اصــلح الإدارة العـــامة يصــلح وضــعنا المــالي الــذي نهجــت لإصــلاحه الســـبل والسبــــيل الخـــطاء
ان الشعب يرجو من قائدنا ورمز وجودنا جلالة الملك عبد الله بن الحسين الوقوف في وجه هذا الرئيس الغير مدرك لخطورة الوضع ولو بعد حين
وما مصير الأردن إذا ظلت السياسة المتبعة بهذا الشكل سياسة التغيب والإنفراد في القرار والتهميش وعدم الشعور بالمسئولية اتجاه كافة ابناء الأردن من شماله الى جنوبه ومن شرقه لغربه
اخي الغزيز اسأل من الخارج عن الاردن لاتجد اردن ولكن تجد شخص الملك هو الاردن بحاول ان يوضع الاردن على مصف العالم المتقدم والفاسدين في الداخل بنهشو فيه ويدمروه
شكرا على جراتك حبيبنا الكبير
ولكن هل سسمحون لمثل هذا الكلام ان يصل حتى للديوان الملكي العامر وان يقومو باطلاع جلالة سيدي صاحب الجلاله على همومنا من خلال
كــلام غايــة في الصـــحة والحيــاد والمصداقيــه كونـــه نــابــع مــن قلــب حــُر مــوجوع بــدليل الحُـــرقة واللــوعة
اعتقد انهــم سيمنعــو حتى معرفــة الصحاب الضمائر الحيــه من الاطــلاع عليه وكأن قوى التمرد والظلام اقوى من ارادة الشعب وصاحب القرار ذاتـــه مــع الحـــزن الأســف الذي اضنته المتــاعب والهمــوم بسبــب الظالمـــين والخارجين اصحاب الأجندات الخارجية الفــاسدين ومن يـــدور فــي ركبـــهم .... حسبي الله ونعم الوكيل وكان الله في عون جلالة القائد والهمه الصبر والقوة ليبقى هذا البلد قوي به وبالشرفاء المخلصين