يبدوا بأن بصمة وزير الخارجية الامريكية جون كيري على مفاوضات الوضع النهائي بين العرب واسرائيل سترى النور عما قريب , بعد ان استهلك الربيع الصهيوني قوى العرب بالحريات الكاذبة والاعتصامات المخادعة والثورات الدموية التي جلبت للدول العربية خراباً يفوق الاف المرات الخراب الذي سببه وجود حكامهم .
فكيري الذي تجاوزت زياراته للمنطقة ال 10 مرات منذ تسلمه لمنصبه قد دخل التاريخ بتلك الزيارات الغير مسبوقة لشخصية امريكية من الحجم الكيري , مما يؤشر الى ان هناك طبخة قد انجزت في السر وحان وقت التهامها , الامر الذي يدفعنا للقول بأن على المفاوض الاردني الشريف أن ينتبه جيداً لتلك الطبخة لما تحمله من معَانِ سياسية وعوائد اقتصادية قد تعود بالنفع على الاردن اذا كان المفاوض قد رضع حليب صاف من ام اردنية .
فالاردن كما نعلم يضم قرابة 2 مليون فلسطيني يحملون الارقام الوطنية ليمثلوا ما نسبته 30% فقط من مجموع سكان الاردن الاصلي البالغ 6,5 مليون نسمة , وهولاء هم اردنيون بكل ما للاردني الاصلي من حقوق , ويجب أن لا يكونوا خارج لعبة مناقشات الوضع النهائي الذي يتطلب تعويض الاردن مالياً عنهم طوال المدة السابقة.
فعودة وزير الخارجية الامريكي للمنطقة حسب المعلومات المسربة لن يتجاوز هذا الشهر , ليتسلم على ما يبدو الموافقة على اعلان يهودية الدولة الاسرائيلية من قبل اصحاب القرار السياسي في الاردن وفلسطين والسعودية وسوريا, ذلك الاعلان الذي يجب ان يتوقف عنده المفاوض الاردني الشريف لانه سيجعل الاردن هو الوطن البديل للفلسطينيين رسمياً إن لم يحسن استغلال تلك المرحلة لفرض شروطه, والتي سنأتي الى ذكرها لاحقاً.
فاذا كانت يهودية الدولة شرطاً رئيسياً من شروط الامريكان للحل النهائي, وهو الوسيلة الوحيدة التي بدونها لن يقبل اليهود والامريكان بالاعتراف بدولة فلسطين , فعلى الاردن الاسراع بالموافقة على خطة كيري المتضمنة الاعتراف بيهودية الدولة , وأن لا تكون تلك الموافقة الى بعد اعلان دولة فلسطينية مستقلة على ارضها التاريخية في فلسطين وغزة تعترف بها كل دول العالم وتكون القدس الشرقية عاصمتها الابدية.
فما يهم الاردنيين في هذه المرحلة التاريخية أن لا تكون ارضه غربال لتصفية القضية ,وأن لا يكون المسؤول الاردني وسيلة ضاغطة على المفاوض الفلسطيني , وتركه يحك جلده بأظافره ولكن يجب ابقاؤه تحت المراقبة ليتخذ قراره بما يحقق صالح دولته ويبعد عن الاردن شبح الوطن البديل, وهذا يتطلب من الاردنيين الرسميين الابتعاد كلياً عن هذه المفاوضات لحين اتخاذ اصحاب القضية الموقف الذي يروونه مناسباً ويصب في صالح دولتهم على ارضهم التاريخية بعيدا عن المسرح الاردني , ليأتي بعد تلك الخطوة الهامة دور المفاوض الاردني الشريف , والذي يمكن تلخيصه بما يلي :
1. الاعتراف بيهودية الدولة من البحر الى حدود الرابع من حزيران 1967 فقط, شريطة الموافقة العاجلة على تخليص الاردن من مديونيته وتعويضه عن استضافة اللاجئين منذ النكبة, وهذا يتطلب أن لا نسير خلف احد مهما كان , فهناك مصالح شخصية ومنافع مالية لدى بعض القادة الفلسطينيين لإبقاء الوضع الفلسطيني متعثراً على حاله خوفا من تهميشهم في المستقبل .
2. عدم الموافقة نهائياً على أن تكون الضفة الغربية اقليماً رابعاً يتبع عمان, تحت اي سبب وحجة وذريعة ومن يوافق على ذلك فقد دخل تاريخيا باب الخيانة العظمى .
3. الاعتراف الدولي الكامل بالدولة الفلسطينية على ارضها التاريخية , بحيث تكون اسرائيل هي الحدود الغربية لها ونهر الاردن هو حدودها الشرقية .
4. تقديم ضمان اردني للعالم بعدم التخلي عن فلسطينيي الاردن البالغ عددهم قرابة 2 مليون فلسطيني فقط ممن يحملون الارقام الوطنية .
5. عدم الموافقة على تجنيس المليون ونصف فلسطيني المقيمين في الاردن ممن لا يحملون الارقام الوطنية, وتخييرهم ما بين العودة الى فلسطين او البقاء في الاردن دون الرقم الوطني , او الاستفادة للراغبين منهم بالتوطين في البحرين وشرق السعودية لخلق توازن سكاني ما بين السنة والشيعة, وهو ما ينطبق على اللاجئ السوري كذلك .
6. عدم قبول توطين فلسطيني مخيم اليرموك السوري في الاردن تحت حجة الانسانية التي قتلت الاردن ودمرت اقتصاده.
هذه هي المنطلقات الاردنية الثابتة والراسخة التي يجب ان يسير عليها المفاوض الاردني الشريف في المرحلة النهائية للصراع العربي الاسرائيلي , لضمان بقاء الاردن الذي ناضل من اجله الاجداد والاباء وسالت على ارضه دماء الشهداء. فمن لديه القدرة والجرأة على تنفيذها فليتقدم ومعه 4,5 مليون اردني حر وشريف, متبوعين ب 2 مليون اردني شريف من اصل فلسطيني كذلك. وقفة للتأمل :' لم نخشى يوما طاغوتاً يحاربنا – ولو نصب المنايا حولنا اسوارا'.
يبدوا بأن بصمة وزير الخارجية الامريكية جون كيري على مفاوضات الوضع النهائي بين العرب واسرائيل سترى النور عما قريب , بعد ان استهلك الربيع الصهيوني قوى العرب بالحريات الكاذبة والاعتصامات المخادعة والثورات الدموية التي جلبت للدول العربية خراباً يفوق الاف المرات الخراب الذي سببه وجود حكامهم .
فكيري الذي تجاوزت زياراته للمنطقة ال 10 مرات منذ تسلمه لمنصبه قد دخل التاريخ بتلك الزيارات الغير مسبوقة لشخصية امريكية من الحجم الكيري , مما يؤشر الى ان هناك طبخة قد انجزت في السر وحان وقت التهامها , الامر الذي يدفعنا للقول بأن على المفاوض الاردني الشريف أن ينتبه جيداً لتلك الطبخة لما تحمله من معَانِ سياسية وعوائد اقتصادية قد تعود بالنفع على الاردن اذا كان المفاوض قد رضع حليب صاف من ام اردنية .
فالاردن كما نعلم يضم قرابة 2 مليون فلسطيني يحملون الارقام الوطنية ليمثلوا ما نسبته 30% فقط من مجموع سكان الاردن الاصلي البالغ 6,5 مليون نسمة , وهولاء هم اردنيون بكل ما للاردني الاصلي من حقوق , ويجب أن لا يكونوا خارج لعبة مناقشات الوضع النهائي الذي يتطلب تعويض الاردن مالياً عنهم طوال المدة السابقة.
فعودة وزير الخارجية الامريكي للمنطقة حسب المعلومات المسربة لن يتجاوز هذا الشهر , ليتسلم على ما يبدو الموافقة على اعلان يهودية الدولة الاسرائيلية من قبل اصحاب القرار السياسي في الاردن وفلسطين والسعودية وسوريا, ذلك الاعلان الذي يجب ان يتوقف عنده المفاوض الاردني الشريف لانه سيجعل الاردن هو الوطن البديل للفلسطينيين رسمياً إن لم يحسن استغلال تلك المرحلة لفرض شروطه, والتي سنأتي الى ذكرها لاحقاً.
فاذا كانت يهودية الدولة شرطاً رئيسياً من شروط الامريكان للحل النهائي, وهو الوسيلة الوحيدة التي بدونها لن يقبل اليهود والامريكان بالاعتراف بدولة فلسطين , فعلى الاردن الاسراع بالموافقة على خطة كيري المتضمنة الاعتراف بيهودية الدولة , وأن لا تكون تلك الموافقة الى بعد اعلان دولة فلسطينية مستقلة على ارضها التاريخية في فلسطين وغزة تعترف بها كل دول العالم وتكون القدس الشرقية عاصمتها الابدية.
فما يهم الاردنيين في هذه المرحلة التاريخية أن لا تكون ارضه غربال لتصفية القضية ,وأن لا يكون المسؤول الاردني وسيلة ضاغطة على المفاوض الفلسطيني , وتركه يحك جلده بأظافره ولكن يجب ابقاؤه تحت المراقبة ليتخذ قراره بما يحقق صالح دولته ويبعد عن الاردن شبح الوطن البديل, وهذا يتطلب من الاردنيين الرسميين الابتعاد كلياً عن هذه المفاوضات لحين اتخاذ اصحاب القضية الموقف الذي يروونه مناسباً ويصب في صالح دولتهم على ارضهم التاريخية بعيدا عن المسرح الاردني , ليأتي بعد تلك الخطوة الهامة دور المفاوض الاردني الشريف , والذي يمكن تلخيصه بما يلي :
1. الاعتراف بيهودية الدولة من البحر الى حدود الرابع من حزيران 1967 فقط, شريطة الموافقة العاجلة على تخليص الاردن من مديونيته وتعويضه عن استضافة اللاجئين منذ النكبة, وهذا يتطلب أن لا نسير خلف احد مهما كان , فهناك مصالح شخصية ومنافع مالية لدى بعض القادة الفلسطينيين لإبقاء الوضع الفلسطيني متعثراً على حاله خوفا من تهميشهم في المستقبل .
2. عدم الموافقة نهائياً على أن تكون الضفة الغربية اقليماً رابعاً يتبع عمان, تحت اي سبب وحجة وذريعة ومن يوافق على ذلك فقد دخل تاريخيا باب الخيانة العظمى .
3. الاعتراف الدولي الكامل بالدولة الفلسطينية على ارضها التاريخية , بحيث تكون اسرائيل هي الحدود الغربية لها ونهر الاردن هو حدودها الشرقية .
4. تقديم ضمان اردني للعالم بعدم التخلي عن فلسطينيي الاردن البالغ عددهم قرابة 2 مليون فلسطيني فقط ممن يحملون الارقام الوطنية .
5. عدم الموافقة على تجنيس المليون ونصف فلسطيني المقيمين في الاردن ممن لا يحملون الارقام الوطنية, وتخييرهم ما بين العودة الى فلسطين او البقاء في الاردن دون الرقم الوطني , او الاستفادة للراغبين منهم بالتوطين في البحرين وشرق السعودية لخلق توازن سكاني ما بين السنة والشيعة, وهو ما ينطبق على اللاجئ السوري كذلك .
6. عدم قبول توطين فلسطيني مخيم اليرموك السوري في الاردن تحت حجة الانسانية التي قتلت الاردن ودمرت اقتصاده.
هذه هي المنطلقات الاردنية الثابتة والراسخة التي يجب ان يسير عليها المفاوض الاردني الشريف في المرحلة النهائية للصراع العربي الاسرائيلي , لضمان بقاء الاردن الذي ناضل من اجله الاجداد والاباء وسالت على ارضه دماء الشهداء. فمن لديه القدرة والجرأة على تنفيذها فليتقدم ومعه 4,5 مليون اردني حر وشريف, متبوعين ب 2 مليون اردني شريف من اصل فلسطيني كذلك. وقفة للتأمل :' لم نخشى يوما طاغوتاً يحاربنا – ولو نصب المنايا حولنا اسوارا'.
يبدوا بأن بصمة وزير الخارجية الامريكية جون كيري على مفاوضات الوضع النهائي بين العرب واسرائيل سترى النور عما قريب , بعد ان استهلك الربيع الصهيوني قوى العرب بالحريات الكاذبة والاعتصامات المخادعة والثورات الدموية التي جلبت للدول العربية خراباً يفوق الاف المرات الخراب الذي سببه وجود حكامهم .
فكيري الذي تجاوزت زياراته للمنطقة ال 10 مرات منذ تسلمه لمنصبه قد دخل التاريخ بتلك الزيارات الغير مسبوقة لشخصية امريكية من الحجم الكيري , مما يؤشر الى ان هناك طبخة قد انجزت في السر وحان وقت التهامها , الامر الذي يدفعنا للقول بأن على المفاوض الاردني الشريف أن ينتبه جيداً لتلك الطبخة لما تحمله من معَانِ سياسية وعوائد اقتصادية قد تعود بالنفع على الاردن اذا كان المفاوض قد رضع حليب صاف من ام اردنية .
فالاردن كما نعلم يضم قرابة 2 مليون فلسطيني يحملون الارقام الوطنية ليمثلوا ما نسبته 30% فقط من مجموع سكان الاردن الاصلي البالغ 6,5 مليون نسمة , وهولاء هم اردنيون بكل ما للاردني الاصلي من حقوق , ويجب أن لا يكونوا خارج لعبة مناقشات الوضع النهائي الذي يتطلب تعويض الاردن مالياً عنهم طوال المدة السابقة.
فعودة وزير الخارجية الامريكي للمنطقة حسب المعلومات المسربة لن يتجاوز هذا الشهر , ليتسلم على ما يبدو الموافقة على اعلان يهودية الدولة الاسرائيلية من قبل اصحاب القرار السياسي في الاردن وفلسطين والسعودية وسوريا, ذلك الاعلان الذي يجب ان يتوقف عنده المفاوض الاردني الشريف لانه سيجعل الاردن هو الوطن البديل للفلسطينيين رسمياً إن لم يحسن استغلال تلك المرحلة لفرض شروطه, والتي سنأتي الى ذكرها لاحقاً.
فاذا كانت يهودية الدولة شرطاً رئيسياً من شروط الامريكان للحل النهائي, وهو الوسيلة الوحيدة التي بدونها لن يقبل اليهود والامريكان بالاعتراف بدولة فلسطين , فعلى الاردن الاسراع بالموافقة على خطة كيري المتضمنة الاعتراف بيهودية الدولة , وأن لا تكون تلك الموافقة الى بعد اعلان دولة فلسطينية مستقلة على ارضها التاريخية في فلسطين وغزة تعترف بها كل دول العالم وتكون القدس الشرقية عاصمتها الابدية.
فما يهم الاردنيين في هذه المرحلة التاريخية أن لا تكون ارضه غربال لتصفية القضية ,وأن لا يكون المسؤول الاردني وسيلة ضاغطة على المفاوض الفلسطيني , وتركه يحك جلده بأظافره ولكن يجب ابقاؤه تحت المراقبة ليتخذ قراره بما يحقق صالح دولته ويبعد عن الاردن شبح الوطن البديل, وهذا يتطلب من الاردنيين الرسميين الابتعاد كلياً عن هذه المفاوضات لحين اتخاذ اصحاب القضية الموقف الذي يروونه مناسباً ويصب في صالح دولتهم على ارضهم التاريخية بعيدا عن المسرح الاردني , ليأتي بعد تلك الخطوة الهامة دور المفاوض الاردني الشريف , والذي يمكن تلخيصه بما يلي :
1. الاعتراف بيهودية الدولة من البحر الى حدود الرابع من حزيران 1967 فقط, شريطة الموافقة العاجلة على تخليص الاردن من مديونيته وتعويضه عن استضافة اللاجئين منذ النكبة, وهذا يتطلب أن لا نسير خلف احد مهما كان , فهناك مصالح شخصية ومنافع مالية لدى بعض القادة الفلسطينيين لإبقاء الوضع الفلسطيني متعثراً على حاله خوفا من تهميشهم في المستقبل .
2. عدم الموافقة نهائياً على أن تكون الضفة الغربية اقليماً رابعاً يتبع عمان, تحت اي سبب وحجة وذريعة ومن يوافق على ذلك فقد دخل تاريخيا باب الخيانة العظمى .
3. الاعتراف الدولي الكامل بالدولة الفلسطينية على ارضها التاريخية , بحيث تكون اسرائيل هي الحدود الغربية لها ونهر الاردن هو حدودها الشرقية .
4. تقديم ضمان اردني للعالم بعدم التخلي عن فلسطينيي الاردن البالغ عددهم قرابة 2 مليون فلسطيني فقط ممن يحملون الارقام الوطنية .
5. عدم الموافقة على تجنيس المليون ونصف فلسطيني المقيمين في الاردن ممن لا يحملون الارقام الوطنية, وتخييرهم ما بين العودة الى فلسطين او البقاء في الاردن دون الرقم الوطني , او الاستفادة للراغبين منهم بالتوطين في البحرين وشرق السعودية لخلق توازن سكاني ما بين السنة والشيعة, وهو ما ينطبق على اللاجئ السوري كذلك .
6. عدم قبول توطين فلسطيني مخيم اليرموك السوري في الاردن تحت حجة الانسانية التي قتلت الاردن ودمرت اقتصاده.
هذه هي المنطلقات الاردنية الثابتة والراسخة التي يجب ان يسير عليها المفاوض الاردني الشريف في المرحلة النهائية للصراع العربي الاسرائيلي , لضمان بقاء الاردن الذي ناضل من اجله الاجداد والاباء وسالت على ارضه دماء الشهداء. فمن لديه القدرة والجرأة على تنفيذها فليتقدم ومعه 4,5 مليون اردني حر وشريف, متبوعين ب 2 مليون اردني شريف من اصل فلسطيني كذلك. وقفة للتأمل :' لم نخشى يوما طاغوتاً يحاربنا – ولو نصب المنايا حولنا اسوارا'.
التعليقات
اذا كان عبد الحميد الثانى الخليفة العثمانى وهو فى اوج ضعفه هو ودولته رفض ان يعطى اليهود قطعة ارض لبناء مستعمرة عليها رغم الاغراءات المادية التى تزغزغ الابصار وتذهب بالعقول وقال لهم ’فلسطين هى ارض اسلاميه وهى وقف للمسلمين جميعا ما موقفى امام العظيم ان بعتكم قطعة منها ’هل نساوم عليها اليوم جهارا نهار ا ونبيعها ونعلنها يهودية خالصة لليهود بملء ارادتنا وكل يتسابق لياخذ منها حصة ستكون فى بطوننا نارا تحرقنا ولعنة ابدية من الله ’ماذا سيقول الله فينا وهل تترجون رحمة من الله بعدها ’اتركوها فحقوق الشعوب لا تضيع بالتقادم حتى ولو بعد الف سنة وحتى لا ياتى الجيل الذى سيحررها بعون الله ليلعنا صبح مساء على ما فرطنا فيها بيعا وشراء
فؤاد1
يعني ما شاء الله عنك.نعترف بيهودية ما يسمى اسرائيل؟؟!!وبعيدن بتتكلم عن الخيانة.أي في اكبر من هيك خيانة.يا رجل هاي الخيانة بعينهازثم عدد الاردنيين من اصل فلسطيني الذين يحملون الررمق الوطني نصف عدد السكان على الاقل.هاي الحقيقة يلي قاهريتك
ارقامك غلط ويهودية اسرائيل
2 مليون على خاطرك.وين هالاحصائات يا بعدي.الاردوينون من اصل فلسطيني مكون رئيسي لا يقل عن 50% من سكان الوطن.تذكر دائما الوحدة بين الضفتين التي كانت هي المملكة الاردنية.مو ع خاطرك يعني
عنجد ما شاء الله عنك
يعني الحمد لله اعترف بالاردنيين من اصل فلسطيني.بس والله زيد العدد شوي يعني احتراما للحقيقية وعقول الناس
احترام الحقيقة
يعني خلص ما رح تحكي يتنازل الاردني بغض النظر عن اصله عن رقمه الوطني.لا تنسى شو حكيت هون
ما تنسى
مش كلامك هذا
كلامك؟
اريد ان اكتب بعض الملاحظات التي وجدتها في المقالة المليئة بالاخطاء الاملائية والنحوية والتزوير ايضآ اولا كلام مقتبس من المقالة "وأن لا تكون تلك الموافقة الى بعد اعلان دولة فلسطينية مستقلة على ارضها التاريخية في فلسطين وغزة تعترف بها كل دول العالم وتكون القدس الشرقية عاصمتها الابدية. " يا جماعه هل هذه جملة مفيده ,لقد حاولت ان اقراها اكثر من مره ولكن اكتشف انها غير مفيده وبعيده كل البعد عن الكتابه
الأصح ان تكتب هكذا "وأن لا تكون تلك الموافقة إلا بعد إعلان دولة فلسطينية مستقلة على ارضها التاريخية في فلسطين وغزة, بحيث تعترف بها كل دول العالم وتكون القدس الشرقية عاصمتها الابدية." الكاتب نسي ان يكتب كلمة"بحيث" يعني الواحد بتشتت وهو يقرأ المقالة ثم يا عزيزي المحترم هل غزة دولة منفصلة عن فلسطين أم جزء من فلسطين
دقيق الملاحظة
اكتب ما شئت
ابو تااالا
ممتاز انك اعترفت ان هناك مليوني اردني من اصل فلسطيني ومليون ونصف فلسطيني دون رقم وطني المجموع ثلاثة ملايين ونصف يمثلون اكثر من 55% من سكان الاردن هذا من لسانك وانت بالاصل لا تقول الحقيقه يعني هناك اكثر من 75% من اصول فلسطينيه شئت ام ابيت وهم من يتحكم في مصيرهم وليس نحن الاقليه
خليل السالم
(...فالاردن كما نعلم يضم قرابة 2 مليون فلسطيني يحملون الارقام الوطنية ليمثلوا ما نسبته 30% فقط من مجموع سكان الاردن الاصلي البالغ 6,5 مليون نسمة...) هذا ما يقوله الكاتب ولاحظوا كلمة ما نسبته 30% فقط لماذا كلمة فقط لانه يعلم ان احدا لن يصدقه لان العدد في اسوأ التقديرات ضعف ما ذكر فالله الله عليك يا قرعان فلقد خانك التعبير وسفهت مقالك
مراد الايوبي
أخي احمد بهذه الارقام والاحصاءات التي ذكرت هم اكثر نسبة من السكان واقصد اخواننا من اصول فلسطينيه ونحن نعلم ان احصاءات الداخليه تقول غير ذلك لتزداد نسبتهم الى 70% او اكثر ونحن في دواوينا وبيوتنا نعلم ذلك ولم نشتكي يوما بانهم ينافسونا في رزقنا ولا معيشتنا فلنا ميزات هم لا يتحصلون عليها ولا ينافسوننا في منصب سياسي فلنتقي الله في انفسنا وفيهم فهم اهلنا اما التخلي عن الضفه الغربيه فمن هو العاقل الذي لا يرضى ان تكون القدس جزء من دولته القدس لنا شئت يا احمد ام ابيت فرأيك غير مهم أفلأجل العنصرية ارفض القدس لا والله القدس والضفه الغربيه وشعبها منا وفينا اردنيون اصليون ولنا الشرف فقل خيرا او اصمت
لورنس الطيب
محمد القرعان
فلسطين ليست للبيع والاردن ليست للمبادلةومرحبا بالوحدة الاخوية بين فلسطين والاردن ولولا ضعفنا وقلة حيلتنا لما قبلنا بان يكون شبر واحد من فلسطين بيد اسرائيل--الاعتراف بيهودية فلسطين خطأ الم نعترف من قبل في اتفاقية وادي عربة؟فعلى ماذا حصلنا-ما تزال الضفة بيد اسرائيل وما يزال بعض الاراضي الاردنية تحت سيطرتها
اردنية متزوجة من فلسطيني الاصل يحمل رقما وطنيا
يعني بالله واحد في 90 بالمائة من مقالاته تكلم بكل السؤ عن الاردنيين من اصل فلسطيني لا بل على كل الشعب الفلسطيني،هل تتوقع سنقبل منك نصيحة أو راي ؟؟لك كلام لا يمكن أن تتسامح عليه.ولسانك حصانك.وعلى المرء تحمل مسؤلية
تحمل مسؤولية الكلمة
الدكتور المغترب
من يرى الكاتب هو يحلل ويفسر يظن انه يجالس كيري وبان كي مون واوباما ليل نهار
ابو قيس
يعربي
دولة اسرائيل قائمة منذ 48 لا تظحكوا على حالكوا
شايش المسطول
مقال جرئ-في موضوعيته وشفافية تناول جوانب الموضوع
شريف الحلاج
عناد الريادنه
معقول؟
شو خيرك عنه وانته ابن عمه يعني فلسطيني ولا اردني كله مثل بعض. يا رب تصير وزير وتتفاوض عن مصلحة الأردن لنشوف حتوصلنا لوين. المقالة غير واضحه وخاصه أننا في زمن جميع الدول تحاول أن تتكتل ونحن نصر على أن نتفرق .
سايح من الشمس
فراس الردايده
اسمح لي اقولك أنو زعلك ليس في محله.الاقليات الدينية والعرقية هي من تأخذ مناصب أكبر منة حجمها بعشارت المرات وليس الاردنيون من اصل فلسطيني.الاردنيون من اصل فلسطيني عندما حرموا من بعض الوظائف العامة ذهبوا للتجارةزوالتجارة مغامرة قد تربح وقد تخسر.فلو خسروا لكان زج بهم في سجن الشيكات أو اصبحوا فقراء.بمغارمتهم عملوا فلوسهم وليس بوظائف عامة قد ننافسهم عليها.والله يا أخي ان هناك ظلم بحق هؤلاء.ما ذنبهم؟؟الم تتأمر الدنيا على وطنهم من اجل اقامة وطن قومي لليهود يكون اسفين في قلب الوطن العربي بسبب موقعهم الجغرافي.ألم يغتال خيرة شعبهم من القادة لترك قضيتهم لاناس لا يثق بهم شعبهم نفسهم؟؟فما ذنب باقي الشعب.يهودية اسرائلي استاذ أحمد تعني الغاء حق العودة.طيب الم يكفيهم الاعتارف بدولتهم.طيب يعني اذا اعترفنا بالبحرين،اقول مثلا،لازم اعترف انهما اسلامية؟؟ما هو ضمنا مفهمو هذا إلا اذا كان الرشط تعجيزي
أخي الفاضل استاذ أحمد من عبادي
سيف المساعيد
ابو سعد
أخ أحمد القرعان،للمرة الثانية تسوق لـ2 مليون فلسطيني, على أنهم أردنين،كيف أصبحوا كذلك،زاذا تقر ذلك ، لماذا لا يكون الباقي أردنين كذلك؟؟بحكم الدستور، ليس لهم حق في ذلك.
هويشل
كرر كلمة مفاض شريف عدة مرات ، كأنه حمودة لايثق بمفاوضي الدولة.
مستغرب
الاعتراف بيهودية اسرائيل
على اي اساس بده يتم الاعتراف بالسارق
القانون بعاقب السارق مش بكافئه وبعترف فيه
فعلا الدنيا اخر وقت
السوسنة السوداء
فكرك هو عارف شو يهودية الدولة؟؟ وبعد هذه الكلمة؟؟
إلى السوسنة السوداء 29
سيف المعايطه
ياجماعة الخير هذا الكاتب وده ينشهر
شايش الشايش
يعني شو بهم الصهيوني باعتراف الاردن ليهوديه الكيان؟؟؟يعني الكيان الصهيوني سائل بعربي واحد كبير او صغير؟؟؟والله لو وافقو الفلسطينيين للوطن البديل لكان هذا لهم بغض النظر عن زعل او رضا الاردن ولكن هذا لم يتم ابدا والشرفاء من الامه لا تزالون موحودين رغم قله حيلنهم هذه الايام...وسيختفي يوما ما اللعب على اردني فلسطيني وشمالي وجنوبي واسال الله ان يكون هذا دون الحاجه الى صدمه او كارثه كبيره لنعي هذه الحقيقه بان عدونا اسرائيل
اخو المسكين
............
يلعن..
فلسطين التاريخية هي من البحر الابيض المتوسط الى نهر الاردن وليس من خطوط الرابع من حزيران الى نهر الاردن ثم ان الكاتب شطب حق العودة مقابل بضعة ملايين للاردن تعويض عن استضافة الاجئين ماشاء الله عنه ؟؟؟
ابن عباد
كلنا اهل واخوه دمنا واحد وحبنالمليكنا والاردن فوق كل اعتبار
محمد الخطيب
من ينكر حق الفلسطيني في الاردن ينكر حق الاردني في المسجد الاقصى !
فارس مشاقبه
لماذا أيضا لا يتم تعويض الشرق أردنيين الذين قاتلوا في فلسطين، هؤلاء الشرق أردنيين بسبب الحروب والدفاع عن وطنهم وعن فلسطين، لم يتمكنوا من بناء حياتهم بشكل صحيح، لم يكملوا دراستهم، لم يسافروا إلى أوروبا او غلى دول الخليج لتحسن أوضاعهم المادية، هؤلاء اليس لهم حق في التعويض؟
وطني غيور
الاعتراف الاردني بيهودية الدولة مقابل دولة فلسطينية مستقلة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الاعتراف الاردني بيهودية الدولة مقابل دولة فلسطينية مستقلة
يبدوا بأن بصمة وزير الخارجية الامريكية جون كيري على مفاوضات الوضع النهائي بين العرب واسرائيل سترى النور عما قريب , بعد ان استهلك الربيع الصهيوني قوى العرب بالحريات الكاذبة والاعتصامات المخادعة والثورات الدموية التي جلبت للدول العربية خراباً يفوق الاف المرات الخراب الذي سببه وجود حكامهم .
فكيري الذي تجاوزت زياراته للمنطقة ال 10 مرات منذ تسلمه لمنصبه قد دخل التاريخ بتلك الزيارات الغير مسبوقة لشخصية امريكية من الحجم الكيري , مما يؤشر الى ان هناك طبخة قد انجزت في السر وحان وقت التهامها , الامر الذي يدفعنا للقول بأن على المفاوض الاردني الشريف أن ينتبه جيداً لتلك الطبخة لما تحمله من معَانِ سياسية وعوائد اقتصادية قد تعود بالنفع على الاردن اذا كان المفاوض قد رضع حليب صاف من ام اردنية .
فالاردن كما نعلم يضم قرابة 2 مليون فلسطيني يحملون الارقام الوطنية ليمثلوا ما نسبته 30% فقط من مجموع سكان الاردن الاصلي البالغ 6,5 مليون نسمة , وهولاء هم اردنيون بكل ما للاردني الاصلي من حقوق , ويجب أن لا يكونوا خارج لعبة مناقشات الوضع النهائي الذي يتطلب تعويض الاردن مالياً عنهم طوال المدة السابقة.
فعودة وزير الخارجية الامريكي للمنطقة حسب المعلومات المسربة لن يتجاوز هذا الشهر , ليتسلم على ما يبدو الموافقة على اعلان يهودية الدولة الاسرائيلية من قبل اصحاب القرار السياسي في الاردن وفلسطين والسعودية وسوريا, ذلك الاعلان الذي يجب ان يتوقف عنده المفاوض الاردني الشريف لانه سيجعل الاردن هو الوطن البديل للفلسطينيين رسمياً إن لم يحسن استغلال تلك المرحلة لفرض شروطه, والتي سنأتي الى ذكرها لاحقاً.
فاذا كانت يهودية الدولة شرطاً رئيسياً من شروط الامريكان للحل النهائي, وهو الوسيلة الوحيدة التي بدونها لن يقبل اليهود والامريكان بالاعتراف بدولة فلسطين , فعلى الاردن الاسراع بالموافقة على خطة كيري المتضمنة الاعتراف بيهودية الدولة , وأن لا تكون تلك الموافقة الى بعد اعلان دولة فلسطينية مستقلة على ارضها التاريخية في فلسطين وغزة تعترف بها كل دول العالم وتكون القدس الشرقية عاصمتها الابدية.
فما يهم الاردنيين في هذه المرحلة التاريخية أن لا تكون ارضه غربال لتصفية القضية ,وأن لا يكون المسؤول الاردني وسيلة ضاغطة على المفاوض الفلسطيني , وتركه يحك جلده بأظافره ولكن يجب ابقاؤه تحت المراقبة ليتخذ قراره بما يحقق صالح دولته ويبعد عن الاردن شبح الوطن البديل, وهذا يتطلب من الاردنيين الرسميين الابتعاد كلياً عن هذه المفاوضات لحين اتخاذ اصحاب القضية الموقف الذي يروونه مناسباً ويصب في صالح دولتهم على ارضهم التاريخية بعيدا عن المسرح الاردني , ليأتي بعد تلك الخطوة الهامة دور المفاوض الاردني الشريف , والذي يمكن تلخيصه بما يلي :
1. الاعتراف بيهودية الدولة من البحر الى حدود الرابع من حزيران 1967 فقط, شريطة الموافقة العاجلة على تخليص الاردن من مديونيته وتعويضه عن استضافة اللاجئين منذ النكبة, وهذا يتطلب أن لا نسير خلف احد مهما كان , فهناك مصالح شخصية ومنافع مالية لدى بعض القادة الفلسطينيين لإبقاء الوضع الفلسطيني متعثراً على حاله خوفا من تهميشهم في المستقبل .
2. عدم الموافقة نهائياً على أن تكون الضفة الغربية اقليماً رابعاً يتبع عمان, تحت اي سبب وحجة وذريعة ومن يوافق على ذلك فقد دخل تاريخيا باب الخيانة العظمى .
3. الاعتراف الدولي الكامل بالدولة الفلسطينية على ارضها التاريخية , بحيث تكون اسرائيل هي الحدود الغربية لها ونهر الاردن هو حدودها الشرقية .
4. تقديم ضمان اردني للعالم بعدم التخلي عن فلسطينيي الاردن البالغ عددهم قرابة 2 مليون فلسطيني فقط ممن يحملون الارقام الوطنية .
5. عدم الموافقة على تجنيس المليون ونصف فلسطيني المقيمين في الاردن ممن لا يحملون الارقام الوطنية, وتخييرهم ما بين العودة الى فلسطين او البقاء في الاردن دون الرقم الوطني , او الاستفادة للراغبين منهم بالتوطين في البحرين وشرق السعودية لخلق توازن سكاني ما بين السنة والشيعة, وهو ما ينطبق على اللاجئ السوري كذلك .
6. عدم قبول توطين فلسطيني مخيم اليرموك السوري في الاردن تحت حجة الانسانية التي قتلت الاردن ودمرت اقتصاده.
هذه هي المنطلقات الاردنية الثابتة والراسخة التي يجب ان يسير عليها المفاوض الاردني الشريف في المرحلة النهائية للصراع العربي الاسرائيلي , لضمان بقاء الاردن الذي ناضل من اجله الاجداد والاباء وسالت على ارضه دماء الشهداء. فمن لديه القدرة والجرأة على تنفيذها فليتقدم ومعه 4,5 مليون اردني حر وشريف, متبوعين ب 2 مليون اردني شريف من اصل فلسطيني كذلك. وقفة للتأمل :' لم نخشى يوما طاغوتاً يحاربنا – ولو نصب المنايا حولنا اسوارا'.
التعليقات
اولا كلام مقتبس من المقالة
"وأن لا تكون تلك الموافقة الى بعد اعلان دولة فلسطينية مستقلة على ارضها التاريخية في فلسطين وغزة تعترف بها كل دول العالم وتكون القدس الشرقية عاصمتها الابدية. "
يا جماعه هل هذه جملة مفيده ,لقد حاولت ان اقراها اكثر من مره ولكن اكتشف انها غير مفيده وبعيده كل البعد عن الكتابه
الأصح ان تكتب هكذا
"وأن لا تكون تلك الموافقة إلا بعد إعلان دولة فلسطينية مستقلة على ارضها التاريخية في فلسطين وغزة, بحيث تعترف بها كل دول العالم وتكون القدس الشرقية عاصمتها الابدية."
الكاتب نسي ان يكتب كلمة"بحيث"
يعني الواحد بتشتت وهو يقرأ المقالة
ثم يا عزيزي المحترم هل غزة دولة منفصلة عن فلسطين أم جزء من فلسطين
(...فالاردن كما نعلم يضم قرابة 2 مليون فلسطيني يحملون الارقام الوطنية ليمثلوا ما نسبته 30% فقط من مجموع سكان الاردن الاصلي البالغ 6,5 مليون نسمة...) هذا ما يقوله الكاتب ولاحظوا كلمة ما نسبته 30% فقط لماذا كلمة فقط لانه يعلم ان احدا لن يصدقه لان العدد في اسوأ التقديرات ضعف ما ذكر فالله الله عليك يا قرعان فلقد خانك التعبير وسفهت مقالك
يظن انه يجالس كيري وبان كي مون واوباما ليل نهار
يا رب تصير وزير وتتفاوض عن مصلحة الأردن لنشوف حتوصلنا لوين.
المقالة غير واضحه وخاصه أننا في زمن جميع الدول تحاول أن تتكتل ونحن نصر على أن نتفرق .
على اي اساس بده يتم الاعتراف بالسارق
القانون بعاقب السارق مش بكافئه وبعترف فيه
فعلا الدنيا اخر وقت