خاص - في زمن كان فيه رأس المال الوطني، يحزم امتعته بحثا عن بيئة أكثر خصوبة وامنا للاستثمار، كان ثمة من يغرس جذوره اكثر فأكثر في تراب الوطن، ليحصد بعد 46 عاما ثمار وطنيته وصدق انتمائه.
ايهاب كمال، رجل آمن بأن على هذه الارض ما يستحق العناء، وما يستحق التضحية، وادرك مبكرا، ان لا قيمة لانتصار لم تباركه ارض الانبياء، وأن النجاح وإن صغر في الوطن له طعم مختلف وفرحة مختلفة، فكيف سيكون الطعم ان كان النجاح بحجم 'الكمال للصرافة' !.
كانت غاية كمال بناء مؤسسة مالية ومصرفية تخدم العالم العربي بأسره وليس بلده فقط، وبعد 46 عاما أصبحت 'الكمال للصرافة' ، مؤسسة عالمية بل امبراطورية في عالم الصيرفة.
ومن يجالس رئيس مجلس الادارة والمدير لعام، ايهاب كمال ، لن يصدق ان وراء الجسد النحيل، والتواضع المهيب، والابتسامة التي لا تغيب، مدرسة فكرية اقتصادية وطنية مستنيرة، تدار بنهج اداري عصري، مرن ودينامكي، حتى باتت امبراطوية الكمال رقما صعبا في معادلة الصيرفة العالمية والمحلية.
لقد قدمت الكمال للصرافة تحت قيادة ايهاب كمال، حلولا غير مسبوقة في عالم الصيرفة، عبر تحديد احتياجات العملاء، وتقديم الخدمات والمنتجات التي تلبيها على أكمل وجه، واصبحت شركة الكمال شريك الحلم لكبرى المؤسسات المصرفية والنقدية العالمية .
والعام الماضي احتفلت ويسترن يونيون، الشركة الرائدة في قطاع خدمات السداد الدولية ورمزها في بورصة نيويورك WU، بنجاح العام الأول لعمليات السداد عبر الحدود لمؤسسات الأعمال الصغيرة والمتوسطة الحجم (SMEs) من ويسترن يونيون لحلول الأعمال في الأردن بفضل شراكتها مع الكمال للصرافة التي اصبحت البوابة الأولى لحلول ويسترن يونيون للأعمال في الأردن.
ولانه يدرك ان الوطنية ليس مجرد شعار يردد في المناسبات والاحتفالات، جسّد ايهاب كمال معنى رأس المال الوطني، حين ساهم عبر مؤسسته المصرفية، بدعم وتمويل العديد من المشاريع الانسانية والتنموية، وكان من ابرزها الدعم الذي قدمه كمال للمساهمة في التوسعة الجديدة لمركز علاج الادمان التابع لادارة مكافحة المخدرات، والذي افتتحها مدير الامن العام انذاك حسين المجالي بالانابة عن ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله, عام 2012.
إيهاب كمال، أسس بابتسامته الآسرة، صرحا اقتصاديا مصرفيا وطنيا عملاقا، ولعب دورا محوريا في تحويل قطاع المصرفية الى قوة اقتصادية داعمة ورافدة للاقتصاد الوطني، وقدم انموذجا لدور القطاع الخاص في دعم القضايا الوطنية والانسانية.
فطوبى لرجال حملوا الوطن في قلوبهم في وقت حمله اخرون في حقيبة سفر.
خاص - في زمن كان فيه رأس المال الوطني، يحزم امتعته بحثا عن بيئة أكثر خصوبة وامنا للاستثمار، كان ثمة من يغرس جذوره اكثر فأكثر في تراب الوطن، ليحصد بعد 46 عاما ثمار وطنيته وصدق انتمائه.
ايهاب كمال، رجل آمن بأن على هذه الارض ما يستحق العناء، وما يستحق التضحية، وادرك مبكرا، ان لا قيمة لانتصار لم تباركه ارض الانبياء، وأن النجاح وإن صغر في الوطن له طعم مختلف وفرحة مختلفة، فكيف سيكون الطعم ان كان النجاح بحجم 'الكمال للصرافة' !.
كانت غاية كمال بناء مؤسسة مالية ومصرفية تخدم العالم العربي بأسره وليس بلده فقط، وبعد 46 عاما أصبحت 'الكمال للصرافة' ، مؤسسة عالمية بل امبراطورية في عالم الصيرفة.
ومن يجالس رئيس مجلس الادارة والمدير لعام، ايهاب كمال ، لن يصدق ان وراء الجسد النحيل، والتواضع المهيب، والابتسامة التي لا تغيب، مدرسة فكرية اقتصادية وطنية مستنيرة، تدار بنهج اداري عصري، مرن ودينامكي، حتى باتت امبراطوية الكمال رقما صعبا في معادلة الصيرفة العالمية والمحلية.
لقد قدمت الكمال للصرافة تحت قيادة ايهاب كمال، حلولا غير مسبوقة في عالم الصيرفة، عبر تحديد احتياجات العملاء، وتقديم الخدمات والمنتجات التي تلبيها على أكمل وجه، واصبحت شركة الكمال شريك الحلم لكبرى المؤسسات المصرفية والنقدية العالمية .
والعام الماضي احتفلت ويسترن يونيون، الشركة الرائدة في قطاع خدمات السداد الدولية ورمزها في بورصة نيويورك WU، بنجاح العام الأول لعمليات السداد عبر الحدود لمؤسسات الأعمال الصغيرة والمتوسطة الحجم (SMEs) من ويسترن يونيون لحلول الأعمال في الأردن بفضل شراكتها مع الكمال للصرافة التي اصبحت البوابة الأولى لحلول ويسترن يونيون للأعمال في الأردن.
ولانه يدرك ان الوطنية ليس مجرد شعار يردد في المناسبات والاحتفالات، جسّد ايهاب كمال معنى رأس المال الوطني، حين ساهم عبر مؤسسته المصرفية، بدعم وتمويل العديد من المشاريع الانسانية والتنموية، وكان من ابرزها الدعم الذي قدمه كمال للمساهمة في التوسعة الجديدة لمركز علاج الادمان التابع لادارة مكافحة المخدرات، والذي افتتحها مدير الامن العام انذاك حسين المجالي بالانابة عن ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله, عام 2012.
إيهاب كمال، أسس بابتسامته الآسرة، صرحا اقتصاديا مصرفيا وطنيا عملاقا، ولعب دورا محوريا في تحويل قطاع المصرفية الى قوة اقتصادية داعمة ورافدة للاقتصاد الوطني، وقدم انموذجا لدور القطاع الخاص في دعم القضايا الوطنية والانسانية.
فطوبى لرجال حملوا الوطن في قلوبهم في وقت حمله اخرون في حقيبة سفر.
خاص - في زمن كان فيه رأس المال الوطني، يحزم امتعته بحثا عن بيئة أكثر خصوبة وامنا للاستثمار، كان ثمة من يغرس جذوره اكثر فأكثر في تراب الوطن، ليحصد بعد 46 عاما ثمار وطنيته وصدق انتمائه.
ايهاب كمال، رجل آمن بأن على هذه الارض ما يستحق العناء، وما يستحق التضحية، وادرك مبكرا، ان لا قيمة لانتصار لم تباركه ارض الانبياء، وأن النجاح وإن صغر في الوطن له طعم مختلف وفرحة مختلفة، فكيف سيكون الطعم ان كان النجاح بحجم 'الكمال للصرافة' !.
كانت غاية كمال بناء مؤسسة مالية ومصرفية تخدم العالم العربي بأسره وليس بلده فقط، وبعد 46 عاما أصبحت 'الكمال للصرافة' ، مؤسسة عالمية بل امبراطورية في عالم الصيرفة.
ومن يجالس رئيس مجلس الادارة والمدير لعام، ايهاب كمال ، لن يصدق ان وراء الجسد النحيل، والتواضع المهيب، والابتسامة التي لا تغيب، مدرسة فكرية اقتصادية وطنية مستنيرة، تدار بنهج اداري عصري، مرن ودينامكي، حتى باتت امبراطوية الكمال رقما صعبا في معادلة الصيرفة العالمية والمحلية.
لقد قدمت الكمال للصرافة تحت قيادة ايهاب كمال، حلولا غير مسبوقة في عالم الصيرفة، عبر تحديد احتياجات العملاء، وتقديم الخدمات والمنتجات التي تلبيها على أكمل وجه، واصبحت شركة الكمال شريك الحلم لكبرى المؤسسات المصرفية والنقدية العالمية .
والعام الماضي احتفلت ويسترن يونيون، الشركة الرائدة في قطاع خدمات السداد الدولية ورمزها في بورصة نيويورك WU، بنجاح العام الأول لعمليات السداد عبر الحدود لمؤسسات الأعمال الصغيرة والمتوسطة الحجم (SMEs) من ويسترن يونيون لحلول الأعمال في الأردن بفضل شراكتها مع الكمال للصرافة التي اصبحت البوابة الأولى لحلول ويسترن يونيون للأعمال في الأردن.
ولانه يدرك ان الوطنية ليس مجرد شعار يردد في المناسبات والاحتفالات، جسّد ايهاب كمال معنى رأس المال الوطني، حين ساهم عبر مؤسسته المصرفية، بدعم وتمويل العديد من المشاريع الانسانية والتنموية، وكان من ابرزها الدعم الذي قدمه كمال للمساهمة في التوسعة الجديدة لمركز علاج الادمان التابع لادارة مكافحة المخدرات، والذي افتتحها مدير الامن العام انذاك حسين المجالي بالانابة عن ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله, عام 2012.
إيهاب كمال، أسس بابتسامته الآسرة، صرحا اقتصاديا مصرفيا وطنيا عملاقا، ولعب دورا محوريا في تحويل قطاع المصرفية الى قوة اقتصادية داعمة ورافدة للاقتصاد الوطني، وقدم انموذجا لدور القطاع الخاص في دعم القضايا الوطنية والانسانية.
فطوبى لرجال حملوا الوطن في قلوبهم في وقت حمله اخرون في حقيبة سفر.
التعليقات
والنجاح بأذن الله
ركائز استقراركم وسبل نجاحكم --فالى الأمام وبالتوفيق لأنكم تستحقون حتى دعاء كل من عرفكم --وفقكم الله لخدمة هذا البلد في ظل صاحب الجلالة
ابو عبد الله يستاهل
الله يوفقك على عمل الخير
حماك الله يا اخي وصديقي العزيز
رجل مبادئ ... في زمن قلت فيه المبادئ
رجل يفرض احترامه لأنه يحترم الآخرين
رجل يفتخر بدينه ووطنه ويعمل من أجلهما
رجل راعى ربه في نفسه وأهله ودينه
رجل أحب الله فأحبه الناس
إلى الأمام يا إيهاب والله معك ويحفظك في حلك وترحالك
ثانياً كل التقدير للسيد إيهاب والأخ بلال على مقدموه وما يقدموه وإلى الأمام
وفقك الله أخي إيهاب وسدد خطاك.. رصيدك من محبة الناس كبير.. أحسنت لهم فأحسنالله إليك.
كل الاحترام والتقدير للسيد ايهاب كمال.
واكثرالله من امثالك لخدمةهذاالوطن الغالي في زمن قل الرجال الرجال فيه.
وأمكنني الحكم على صدقه ووطنيتة وإنسانيتة.
هذا الرجل الذي أجمع على محبته كل المعلقين لا بد أن به كل الصفات الحميدة والمجيدة، ولم أسمع بشخص أجمع عليه الناس كالإنسان إيهاب كمال.