من الخزي والعار أن يموت البعض جوعا أمام مرأى وعيون من يدعون الحرية في العالم وعلى وجه الخصوص أنظمة العمالة العربية أولئك الذين امتهنوا التشدق بالإنسانية وحقوق الإنسان ، وهم من ساهم في تقتيل الشعوب وتدمير ألأوطان بإمكانات مادية طائلة وأدوات بشرية بخسة من مختلف الجنسيات ، وبدم بارد ، بتوجيه من قوى الشر والاستبداد إسرائيل وأمريكا ... دون أدنى حد من الشفقة أو الرحمة.
وذلك لإشباع رغبات وأوهام زائفة والجري خلف عروش في مهب الريح متناسيين لجهلهم ما حصل لأنظمة استبدت لعقود كانت نهايتها مدوية وخاتمتها دموية.
لعل ما يدور في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق جرائم حرب وإبادة للإنسانية بشكل جماعي ، واستهتار بحق البشرية ، ومثار جدل ومحل استهجان لجميع شرفاء وأحرار العالم.
خصوصا إذا ما علمنا إن هناك العشرات من الوافيات لأطفال وشيوخ ونساء زهقت أرواحهم بشكل منظم بسب الجوع ونقص الغذاء والأدوية اللازمة وذلك بسبب الحصار المطبق والجائر.
ومن العار أيضا أن البعض من أنظمة النفط العربي وفصائل القومية العربية والنضال الفلسطيني والأمة الإسلامية ورعاة الديمقراطية في العالم ، الذين يجهرون بحق الشعوب بالعيش الكريم والحرية وإحقاق العدل والمساواة ، ممن يرفضون الاستبداد والعبودية ويدعون محاربة الفقر والجوع في العالم باتوا عاجزين ويقفون موقف المتفرج في يرموك الفلسطينيين تجاه تلك المأساة ، بمزاجية وتوجيه من الصهيونية التي تدير.
بأدواتها الصراع في المنطقة بحسب مصالحها العليا وما تقتضيه ....!
إن كل من ينأى بنفسه بالتبعية والعمالة من حكام وشعوب وهيئات تدعي الإنسانية ، من إغاثة منكوبي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين ، يعتبر مجرم وجاني بالتواطؤ والتستر ، بحق البشرية والإنسانية جمعاء ، وهو لا يقل في جرمه عن كل من ساهم بموت العديد من الضحايا أو من فارقوا الحياة بسبب الحصار الخانق هناك.
ومن المعيب أن ينظر العالم نظرة عابرة لتلك الأحداث التي تجري في سوريا وذهب ضحيتها الكثير من الأرواح التي زهقت بغير وجه حق أو بغير أي ذنب اقترفته ، دون محاسبة لمرتكبيها او التدخل لإنهائها من اجل الحفاظ على ما تبقى من كرامة للإنسانية ...!؟
من الخزي والعار أن يموت البعض جوعا أمام مرأى وعيون من يدعون الحرية في العالم وعلى وجه الخصوص أنظمة العمالة العربية أولئك الذين امتهنوا التشدق بالإنسانية وحقوق الإنسان ، وهم من ساهم في تقتيل الشعوب وتدمير ألأوطان بإمكانات مادية طائلة وأدوات بشرية بخسة من مختلف الجنسيات ، وبدم بارد ، بتوجيه من قوى الشر والاستبداد إسرائيل وأمريكا ... دون أدنى حد من الشفقة أو الرحمة.
وذلك لإشباع رغبات وأوهام زائفة والجري خلف عروش في مهب الريح متناسيين لجهلهم ما حصل لأنظمة استبدت لعقود كانت نهايتها مدوية وخاتمتها دموية.
لعل ما يدور في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق جرائم حرب وإبادة للإنسانية بشكل جماعي ، واستهتار بحق البشرية ، ومثار جدل ومحل استهجان لجميع شرفاء وأحرار العالم.
خصوصا إذا ما علمنا إن هناك العشرات من الوافيات لأطفال وشيوخ ونساء زهقت أرواحهم بشكل منظم بسب الجوع ونقص الغذاء والأدوية اللازمة وذلك بسبب الحصار المطبق والجائر.
ومن العار أيضا أن البعض من أنظمة النفط العربي وفصائل القومية العربية والنضال الفلسطيني والأمة الإسلامية ورعاة الديمقراطية في العالم ، الذين يجهرون بحق الشعوب بالعيش الكريم والحرية وإحقاق العدل والمساواة ، ممن يرفضون الاستبداد والعبودية ويدعون محاربة الفقر والجوع في العالم باتوا عاجزين ويقفون موقف المتفرج في يرموك الفلسطينيين تجاه تلك المأساة ، بمزاجية وتوجيه من الصهيونية التي تدير.
بأدواتها الصراع في المنطقة بحسب مصالحها العليا وما تقتضيه ....!
إن كل من ينأى بنفسه بالتبعية والعمالة من حكام وشعوب وهيئات تدعي الإنسانية ، من إغاثة منكوبي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين ، يعتبر مجرم وجاني بالتواطؤ والتستر ، بحق البشرية والإنسانية جمعاء ، وهو لا يقل في جرمه عن كل من ساهم بموت العديد من الضحايا أو من فارقوا الحياة بسبب الحصار الخانق هناك.
ومن المعيب أن ينظر العالم نظرة عابرة لتلك الأحداث التي تجري في سوريا وذهب ضحيتها الكثير من الأرواح التي زهقت بغير وجه حق أو بغير أي ذنب اقترفته ، دون محاسبة لمرتكبيها او التدخل لإنهائها من اجل الحفاظ على ما تبقى من كرامة للإنسانية ...!؟
من الخزي والعار أن يموت البعض جوعا أمام مرأى وعيون من يدعون الحرية في العالم وعلى وجه الخصوص أنظمة العمالة العربية أولئك الذين امتهنوا التشدق بالإنسانية وحقوق الإنسان ، وهم من ساهم في تقتيل الشعوب وتدمير ألأوطان بإمكانات مادية طائلة وأدوات بشرية بخسة من مختلف الجنسيات ، وبدم بارد ، بتوجيه من قوى الشر والاستبداد إسرائيل وأمريكا ... دون أدنى حد من الشفقة أو الرحمة.
وذلك لإشباع رغبات وأوهام زائفة والجري خلف عروش في مهب الريح متناسيين لجهلهم ما حصل لأنظمة استبدت لعقود كانت نهايتها مدوية وخاتمتها دموية.
لعل ما يدور في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق جرائم حرب وإبادة للإنسانية بشكل جماعي ، واستهتار بحق البشرية ، ومثار جدل ومحل استهجان لجميع شرفاء وأحرار العالم.
خصوصا إذا ما علمنا إن هناك العشرات من الوافيات لأطفال وشيوخ ونساء زهقت أرواحهم بشكل منظم بسب الجوع ونقص الغذاء والأدوية اللازمة وذلك بسبب الحصار المطبق والجائر.
ومن العار أيضا أن البعض من أنظمة النفط العربي وفصائل القومية العربية والنضال الفلسطيني والأمة الإسلامية ورعاة الديمقراطية في العالم ، الذين يجهرون بحق الشعوب بالعيش الكريم والحرية وإحقاق العدل والمساواة ، ممن يرفضون الاستبداد والعبودية ويدعون محاربة الفقر والجوع في العالم باتوا عاجزين ويقفون موقف المتفرج في يرموك الفلسطينيين تجاه تلك المأساة ، بمزاجية وتوجيه من الصهيونية التي تدير.
بأدواتها الصراع في المنطقة بحسب مصالحها العليا وما تقتضيه ....!
إن كل من ينأى بنفسه بالتبعية والعمالة من حكام وشعوب وهيئات تدعي الإنسانية ، من إغاثة منكوبي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين ، يعتبر مجرم وجاني بالتواطؤ والتستر ، بحق البشرية والإنسانية جمعاء ، وهو لا يقل في جرمه عن كل من ساهم بموت العديد من الضحايا أو من فارقوا الحياة بسبب الحصار الخانق هناك.
ومن المعيب أن ينظر العالم نظرة عابرة لتلك الأحداث التي تجري في سوريا وذهب ضحيتها الكثير من الأرواح التي زهقت بغير وجه حق أو بغير أي ذنب اقترفته ، دون محاسبة لمرتكبيها او التدخل لإنهائها من اجل الحفاظ على ما تبقى من كرامة للإنسانية ...!؟
التعليقات
الرحمة على ارواح شهداء فلسطين في سوريا الذين قضوا من غير وجه حق بسبب انحياز العالم باسره للظالم والجلاد
شاكر النعيمي
حسبي الله ونعم الوكيل في الامة التي لا تسأل عن احوالها ولا تقف في صف المحتاج
ام علي
من يستطيع ان يحاسب القاضي ومن يجرؤ على كلمه امام اسياده اذا كانت السلطه الفلسطينيه واقفه موقف المتفرج والذي لا دخل له لماذا نعتب على الامم المتحده وحكام الامه الاسلاميه
حزين على الاسلام
وين الروئساء العرب هل يقبلون الذي يحصل في مخيم اليرموك ان يكون في اهلهم وبيوتهم هل بقي في اجسامهم دم او غيرا او شهامه خافو الله في الاطفال والنساء المسكين يا عرب
لاجيء سوري
بكفي تمجيد ككذاب لناس عافين شو كانو يشتغلو في المخيم
شاهد
منك الفرج يا الله
الاسلام هو الحل
الفلسطينين هم الشعب الذي يصفى اينما وجد ولا يوجد من يطالب بحقوقهم اين المسلمين والعرب اين الشعب الفلسطيني نفسه الذي يعيش في قصور فارهة ويمتلك من الثروات مليارات اين منظمة التحرير الفلسطينية لتدافع عن ضحايا شعبها في الشتات اين هم في سوريا مصائب واحوال لا يحمد عليها الجميع ولكن الضحية والخسران الاكبر الفلسطينين في جميع انحاء سوريا
محمد شتات - الامارات العربية المتحدة
يجب ان يتحد الأعراب بدل من الكراسي الكذابه لتكون كلمتهم وحده حتى يداخلهم ولا ينتظرون لتقرر امريكا او الاتحاد الاوروبي مصير شعوبهم او منطقتهم شو ناقصهم بشر ومال وخيرات موجود لماذا يضعون ارواحهم في يد من لا يريد الخير لنا غريب اذا كانو قادى لا يعلمون ما تخطط له تلك الدول يجب ان يتنحو ويجلسو جانبا ويحكمو الشعوب بمصيرها
مراسل خز
الموت اشرف من حاجة الناس وشحذها كسرة الخبز او الذل والمهانة وما وصل اليه البعض من بيع لكرامته والمتاجرة بشرفه يجعل الحر يرجو ويفضل الموت عن ذلك
ان عشت فعش حرا
والله يا اخي اصبح انقاظ هره في ولاية كلفورنيا في حي شعبي هناك اهم واجل واعلى من انقاظ هذه النفوس البريئه المسلمه عندنا وفي وطننا العربي وعالمنا الاسلامي التعس
غريبه
............
نزال
الحل الوحيد حق العودة حق العودة حق العودة لأن ساس المشكلة وجوهرها ووسطها وأخرها هو الكيان الصيهوني.من اثيوبيا جابو ناس تعيش مكان أخوتنا الفلسطينيين.لا تضيعوا البوصلة يا عرب
رماثوي فاقع
ارواح تزهق في يرموك الفلسطينيين !؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ارواح تزهق في يرموك الفلسطينيين !؟
من الخزي والعار أن يموت البعض جوعا أمام مرأى وعيون من يدعون الحرية في العالم وعلى وجه الخصوص أنظمة العمالة العربية أولئك الذين امتهنوا التشدق بالإنسانية وحقوق الإنسان ، وهم من ساهم في تقتيل الشعوب وتدمير ألأوطان بإمكانات مادية طائلة وأدوات بشرية بخسة من مختلف الجنسيات ، وبدم بارد ، بتوجيه من قوى الشر والاستبداد إسرائيل وأمريكا ... دون أدنى حد من الشفقة أو الرحمة.
وذلك لإشباع رغبات وأوهام زائفة والجري خلف عروش في مهب الريح متناسيين لجهلهم ما حصل لأنظمة استبدت لعقود كانت نهايتها مدوية وخاتمتها دموية.
لعل ما يدور في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق جرائم حرب وإبادة للإنسانية بشكل جماعي ، واستهتار بحق البشرية ، ومثار جدل ومحل استهجان لجميع شرفاء وأحرار العالم.
خصوصا إذا ما علمنا إن هناك العشرات من الوافيات لأطفال وشيوخ ونساء زهقت أرواحهم بشكل منظم بسب الجوع ونقص الغذاء والأدوية اللازمة وذلك بسبب الحصار المطبق والجائر.
ومن العار أيضا أن البعض من أنظمة النفط العربي وفصائل القومية العربية والنضال الفلسطيني والأمة الإسلامية ورعاة الديمقراطية في العالم ، الذين يجهرون بحق الشعوب بالعيش الكريم والحرية وإحقاق العدل والمساواة ، ممن يرفضون الاستبداد والعبودية ويدعون محاربة الفقر والجوع في العالم باتوا عاجزين ويقفون موقف المتفرج في يرموك الفلسطينيين تجاه تلك المأساة ، بمزاجية وتوجيه من الصهيونية التي تدير.
بأدواتها الصراع في المنطقة بحسب مصالحها العليا وما تقتضيه ....!
إن كل من ينأى بنفسه بالتبعية والعمالة من حكام وشعوب وهيئات تدعي الإنسانية ، من إغاثة منكوبي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين ، يعتبر مجرم وجاني بالتواطؤ والتستر ، بحق البشرية والإنسانية جمعاء ، وهو لا يقل في جرمه عن كل من ساهم بموت العديد من الضحايا أو من فارقوا الحياة بسبب الحصار الخانق هناك.
ومن المعيب أن ينظر العالم نظرة عابرة لتلك الأحداث التي تجري في سوريا وذهب ضحيتها الكثير من الأرواح التي زهقت بغير وجه حق أو بغير أي ذنب اقترفته ، دون محاسبة لمرتكبيها او التدخل لإنهائها من اجل الحفاظ على ما تبقى من كرامة للإنسانية ...!؟
التعليقات