- للتأكيد مُجددا فاقد الدهشة أنا وأنا فاقد الدهشة ، فلا تسألوا ولا تتساءلوا...! ، فالخبيصة في الكشكول...!
- بداية ، تناهت لمسامع فاقد الدهشة تأوهات وأنات أعرج عمان 'هلال الحنيطي' ، الذي ما فتئ يتساءَل مُتغابيا عن علاقة الإنسان الأردني بالعمل السياسي ، وهل حقا أن في الأردن سياسة أو رجال سياسة بالمعنى الفعلي...؟ ، هل تستقيم الحياة السياسية في بلد يسعى للنهوض بدون أحزاب سياسية فاعلة بمنهاجية وطنية ناجزة...؟ ، هل يُعقل أن أن يستمر توظيف الدين كوسيلة من وسائل العُهر السياسي ، في مجتمع يتوق لتفعيل مبادئ الحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل والمساواة ، فيما يعمد المتأسلمون على إرهاب الناس بسيف الدين...؟ ، هل حقا أن الله سبحانه وتعالى فوض سلطته لجماعة المتأسلمين دون بقية المسلمين...؟ ، وما معنى أن يتماهى حزب عشائري ، قومي ، يساري ، شيوعي أو لا ديني مع حزب ديني منغلق على ذاته...؟ ، أم هو العك ، الهذر والخشية من النسيان قبل التحنيط...؟
- وفي الكشكول...؟
- مصادفة عجيبة ، جمعت بين تساؤلات الأعرج ، وبين من لم يستوعب إنحيازي لأفكار ومنهاجية الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، هذا الإنحياز النابع من قناعتي بأهمية ، ضرورة ووجوب الإصلاح ليعود لهذه الأمة ألقها ، مجدها وإسهامها في حياة البشر ، وهي التي طالما كانت مرجعا علميا وثقافيا عبر غابر العصور ، فيما هي 'الأمة العربية' الآن تُعاني الفشل ، التراجع والإنهيار بسبب الفاسدين والمُفسدين الذين يفتون في عضدها. فهذه السيدة ، بسمة السعودية تستحق منا الدعم المعنوي على أقل تقدير ، وهي التي تصل الليل بالنهار بحثا عن سبل لإصلاح الحياة السياسية ، الإقتصادية ، الإجتماعية والثقافية في وطنها الأم المملكة العربية السعودية ، حيث ترى هذه الأميرة أن الوقت حان ليعبر الشعب السعودي وشعوب الأمة كافة بوابة الحرية ، الديموقراطية ، وحقوق الإنسان بمضمون ثقافي عروبي إسلامي ، وبطريقة سلمية حضارية غير إقصائية أو إنقلابية لا سمح الله ، إنما هي الأميرة التي تعمل من خلال الحوار الهادف ، البناء ، تحفيز العقلانية ، تطوير أدوات الإصلاح والتغيير ، بما يتناسب مع الموروث التاريخي والحضاري للأمة ، ويتجانس مع مُقتضيات العصر الحديث ، وما شهده ويشهده من تطورات علمية وتقنية وفي شتى المجالات .
- وفي الكشكول...؟
- عن سيدي الحشري 'ماجد الحسنات' سيخ الله حجره ، إذ يقول : إكذب ثم إكذب حتى يُصدِّق الدهر أن العرب أهل حضارة ، وعندئذ لن يبقى بيننا عيارون وشُطار ، لا فاسدون ، مُفسدون ، مُتسلقون ولا كذابون ، وبذلك سنعود أنقياء طاهرون ، بالثلج والبرد مُطهَّرون ، حتى يطمئن الأعرج على السياسة والسياسيين ، ويصبح المجال مفتوحا للإصلاح والإصلاحيين ، شريطة أن نبقى في صحراء التِّيه سائرون ، وجهلنا على أكتافنا نموء تارة ، نعوي أخرى ونطارد السحالي ، الضباء والحرادين وندّعي أننا صيادون ، أبطال وأشاوس لا يُشق لنا غُبار ، يصرع بعضنا بعضا في سورية ، العُراق ، مصر ، لبنان ، اليمن ، ليبيا ، السودان وبقية الأمصار ، وبسيوف الصهيوأمريكي نحمي الديار ونحرر فلسطين ، نرتل على الطريق جاينك يا قدس جاجيين وزاحفين بالملايين...!!! ، ويا أعرج عمان لا تهتم فنحن شرِّيبة الدم...!
- وفي الكشكول...؟
- يعود اللدودان فاقد الدهشة وأعرج عمان ، بسؤال يدل على خيبة الأمل موجها للحشري ،،،ماذا بعد...؟ ، وهو ما دفع ثلاثتهم ليُحملقون في عوالم ما ورائية ، تحاصرهم الحيرة يئنون تحت سياط الهُموم المُركبة ، فهم يُعانون الطفر وتقض مضاجعهم أحوال الأمة ، تُداعب خيالاتهم صورة الصهيوأمريكي ، ينامون ويصحون على الحقيقة الغائبة عن البعض والمُغيبة عن الجميع ، فلسطين علة العرب والملسمين ، قدسها ومقدساتها يكتنف مصيرها الغموض ،،، فيصرخ الحشري صرخة مدويا ، كفى كفى ، لم أعد أحتمل ، فأنا كما أنتم وبقية العرب والمسلمين الفطريين ، نُدفع بكل قوة لنكون كحال جحا في اللامبالاة ، نردد ،،،طلعت نزلت حالت عن ظهري بسيطة ، حتى إنحسرت مهمتنا الوحيدة ، في أن نحكي ، نبكي ونحط في الكشكول...!! ، ومن ثم النوم وهو الأريح والأحسن لي ولكم ، وتصبحون بخير.
- للتأكيد مُجددا فاقد الدهشة أنا وأنا فاقد الدهشة ، فلا تسألوا ولا تتساءلوا...! ، فالخبيصة في الكشكول...!
- بداية ، تناهت لمسامع فاقد الدهشة تأوهات وأنات أعرج عمان 'هلال الحنيطي' ، الذي ما فتئ يتساءَل مُتغابيا عن علاقة الإنسان الأردني بالعمل السياسي ، وهل حقا أن في الأردن سياسة أو رجال سياسة بالمعنى الفعلي...؟ ، هل تستقيم الحياة السياسية في بلد يسعى للنهوض بدون أحزاب سياسية فاعلة بمنهاجية وطنية ناجزة...؟ ، هل يُعقل أن أن يستمر توظيف الدين كوسيلة من وسائل العُهر السياسي ، في مجتمع يتوق لتفعيل مبادئ الحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل والمساواة ، فيما يعمد المتأسلمون على إرهاب الناس بسيف الدين...؟ ، هل حقا أن الله سبحانه وتعالى فوض سلطته لجماعة المتأسلمين دون بقية المسلمين...؟ ، وما معنى أن يتماهى حزب عشائري ، قومي ، يساري ، شيوعي أو لا ديني مع حزب ديني منغلق على ذاته...؟ ، أم هو العك ، الهذر والخشية من النسيان قبل التحنيط...؟
- وفي الكشكول...؟
- مصادفة عجيبة ، جمعت بين تساؤلات الأعرج ، وبين من لم يستوعب إنحيازي لأفكار ومنهاجية الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، هذا الإنحياز النابع من قناعتي بأهمية ، ضرورة ووجوب الإصلاح ليعود لهذه الأمة ألقها ، مجدها وإسهامها في حياة البشر ، وهي التي طالما كانت مرجعا علميا وثقافيا عبر غابر العصور ، فيما هي 'الأمة العربية' الآن تُعاني الفشل ، التراجع والإنهيار بسبب الفاسدين والمُفسدين الذين يفتون في عضدها. فهذه السيدة ، بسمة السعودية تستحق منا الدعم المعنوي على أقل تقدير ، وهي التي تصل الليل بالنهار بحثا عن سبل لإصلاح الحياة السياسية ، الإقتصادية ، الإجتماعية والثقافية في وطنها الأم المملكة العربية السعودية ، حيث ترى هذه الأميرة أن الوقت حان ليعبر الشعب السعودي وشعوب الأمة كافة بوابة الحرية ، الديموقراطية ، وحقوق الإنسان بمضمون ثقافي عروبي إسلامي ، وبطريقة سلمية حضارية غير إقصائية أو إنقلابية لا سمح الله ، إنما هي الأميرة التي تعمل من خلال الحوار الهادف ، البناء ، تحفيز العقلانية ، تطوير أدوات الإصلاح والتغيير ، بما يتناسب مع الموروث التاريخي والحضاري للأمة ، ويتجانس مع مُقتضيات العصر الحديث ، وما شهده ويشهده من تطورات علمية وتقنية وفي شتى المجالات .
- وفي الكشكول...؟
- عن سيدي الحشري 'ماجد الحسنات' سيخ الله حجره ، إذ يقول : إكذب ثم إكذب حتى يُصدِّق الدهر أن العرب أهل حضارة ، وعندئذ لن يبقى بيننا عيارون وشُطار ، لا فاسدون ، مُفسدون ، مُتسلقون ولا كذابون ، وبذلك سنعود أنقياء طاهرون ، بالثلج والبرد مُطهَّرون ، حتى يطمئن الأعرج على السياسة والسياسيين ، ويصبح المجال مفتوحا للإصلاح والإصلاحيين ، شريطة أن نبقى في صحراء التِّيه سائرون ، وجهلنا على أكتافنا نموء تارة ، نعوي أخرى ونطارد السحالي ، الضباء والحرادين وندّعي أننا صيادون ، أبطال وأشاوس لا يُشق لنا غُبار ، يصرع بعضنا بعضا في سورية ، العُراق ، مصر ، لبنان ، اليمن ، ليبيا ، السودان وبقية الأمصار ، وبسيوف الصهيوأمريكي نحمي الديار ونحرر فلسطين ، نرتل على الطريق جاينك يا قدس جاجيين وزاحفين بالملايين...!!! ، ويا أعرج عمان لا تهتم فنحن شرِّيبة الدم...!
- وفي الكشكول...؟
- يعود اللدودان فاقد الدهشة وأعرج عمان ، بسؤال يدل على خيبة الأمل موجها للحشري ،،،ماذا بعد...؟ ، وهو ما دفع ثلاثتهم ليُحملقون في عوالم ما ورائية ، تحاصرهم الحيرة يئنون تحت سياط الهُموم المُركبة ، فهم يُعانون الطفر وتقض مضاجعهم أحوال الأمة ، تُداعب خيالاتهم صورة الصهيوأمريكي ، ينامون ويصحون على الحقيقة الغائبة عن البعض والمُغيبة عن الجميع ، فلسطين علة العرب والملسمين ، قدسها ومقدساتها يكتنف مصيرها الغموض ،،، فيصرخ الحشري صرخة مدويا ، كفى كفى ، لم أعد أحتمل ، فأنا كما أنتم وبقية العرب والمسلمين الفطريين ، نُدفع بكل قوة لنكون كحال جحا في اللامبالاة ، نردد ،،،طلعت نزلت حالت عن ظهري بسيطة ، حتى إنحسرت مهمتنا الوحيدة ، في أن نحكي ، نبكي ونحط في الكشكول...!! ، ومن ثم النوم وهو الأريح والأحسن لي ولكم ، وتصبحون بخير.
- للتأكيد مُجددا فاقد الدهشة أنا وأنا فاقد الدهشة ، فلا تسألوا ولا تتساءلوا...! ، فالخبيصة في الكشكول...!
- بداية ، تناهت لمسامع فاقد الدهشة تأوهات وأنات أعرج عمان 'هلال الحنيطي' ، الذي ما فتئ يتساءَل مُتغابيا عن علاقة الإنسان الأردني بالعمل السياسي ، وهل حقا أن في الأردن سياسة أو رجال سياسة بالمعنى الفعلي...؟ ، هل تستقيم الحياة السياسية في بلد يسعى للنهوض بدون أحزاب سياسية فاعلة بمنهاجية وطنية ناجزة...؟ ، هل يُعقل أن أن يستمر توظيف الدين كوسيلة من وسائل العُهر السياسي ، في مجتمع يتوق لتفعيل مبادئ الحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل والمساواة ، فيما يعمد المتأسلمون على إرهاب الناس بسيف الدين...؟ ، هل حقا أن الله سبحانه وتعالى فوض سلطته لجماعة المتأسلمين دون بقية المسلمين...؟ ، وما معنى أن يتماهى حزب عشائري ، قومي ، يساري ، شيوعي أو لا ديني مع حزب ديني منغلق على ذاته...؟ ، أم هو العك ، الهذر والخشية من النسيان قبل التحنيط...؟
- وفي الكشكول...؟
- مصادفة عجيبة ، جمعت بين تساؤلات الأعرج ، وبين من لم يستوعب إنحيازي لأفكار ومنهاجية الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، هذا الإنحياز النابع من قناعتي بأهمية ، ضرورة ووجوب الإصلاح ليعود لهذه الأمة ألقها ، مجدها وإسهامها في حياة البشر ، وهي التي طالما كانت مرجعا علميا وثقافيا عبر غابر العصور ، فيما هي 'الأمة العربية' الآن تُعاني الفشل ، التراجع والإنهيار بسبب الفاسدين والمُفسدين الذين يفتون في عضدها. فهذه السيدة ، بسمة السعودية تستحق منا الدعم المعنوي على أقل تقدير ، وهي التي تصل الليل بالنهار بحثا عن سبل لإصلاح الحياة السياسية ، الإقتصادية ، الإجتماعية والثقافية في وطنها الأم المملكة العربية السعودية ، حيث ترى هذه الأميرة أن الوقت حان ليعبر الشعب السعودي وشعوب الأمة كافة بوابة الحرية ، الديموقراطية ، وحقوق الإنسان بمضمون ثقافي عروبي إسلامي ، وبطريقة سلمية حضارية غير إقصائية أو إنقلابية لا سمح الله ، إنما هي الأميرة التي تعمل من خلال الحوار الهادف ، البناء ، تحفيز العقلانية ، تطوير أدوات الإصلاح والتغيير ، بما يتناسب مع الموروث التاريخي والحضاري للأمة ، ويتجانس مع مُقتضيات العصر الحديث ، وما شهده ويشهده من تطورات علمية وتقنية وفي شتى المجالات .
- وفي الكشكول...؟
- عن سيدي الحشري 'ماجد الحسنات' سيخ الله حجره ، إذ يقول : إكذب ثم إكذب حتى يُصدِّق الدهر أن العرب أهل حضارة ، وعندئذ لن يبقى بيننا عيارون وشُطار ، لا فاسدون ، مُفسدون ، مُتسلقون ولا كذابون ، وبذلك سنعود أنقياء طاهرون ، بالثلج والبرد مُطهَّرون ، حتى يطمئن الأعرج على السياسة والسياسيين ، ويصبح المجال مفتوحا للإصلاح والإصلاحيين ، شريطة أن نبقى في صحراء التِّيه سائرون ، وجهلنا على أكتافنا نموء تارة ، نعوي أخرى ونطارد السحالي ، الضباء والحرادين وندّعي أننا صيادون ، أبطال وأشاوس لا يُشق لنا غُبار ، يصرع بعضنا بعضا في سورية ، العُراق ، مصر ، لبنان ، اليمن ، ليبيا ، السودان وبقية الأمصار ، وبسيوف الصهيوأمريكي نحمي الديار ونحرر فلسطين ، نرتل على الطريق جاينك يا قدس جاجيين وزاحفين بالملايين...!!! ، ويا أعرج عمان لا تهتم فنحن شرِّيبة الدم...!
- وفي الكشكول...؟
- يعود اللدودان فاقد الدهشة وأعرج عمان ، بسؤال يدل على خيبة الأمل موجها للحشري ،،،ماذا بعد...؟ ، وهو ما دفع ثلاثتهم ليُحملقون في عوالم ما ورائية ، تحاصرهم الحيرة يئنون تحت سياط الهُموم المُركبة ، فهم يُعانون الطفر وتقض مضاجعهم أحوال الأمة ، تُداعب خيالاتهم صورة الصهيوأمريكي ، ينامون ويصحون على الحقيقة الغائبة عن البعض والمُغيبة عن الجميع ، فلسطين علة العرب والملسمين ، قدسها ومقدساتها يكتنف مصيرها الغموض ،،، فيصرخ الحشري صرخة مدويا ، كفى كفى ، لم أعد أحتمل ، فأنا كما أنتم وبقية العرب والمسلمين الفطريين ، نُدفع بكل قوة لنكون كحال جحا في اللامبالاة ، نردد ،،،طلعت نزلت حالت عن ظهري بسيطة ، حتى إنحسرت مهمتنا الوحيدة ، في أن نحكي ، نبكي ونحط في الكشكول...!! ، ومن ثم النوم وهو الأريح والأحسن لي ولكم ، وتصبحون بخير.
التعليقات