اعتذر من القراء على ازاحة او استبدال بعض أحرف العنوان لعل وعسى يطّلع عليه دولة الرئيس او من هو صاحب قرار او ولايه جديد,,فيتخذ قراراً باستكمال ما بدأته الأمانه مع وقف التنفيذ, او الاجهاز على ما تم انجازه بالجرافات.
منذ عامين او اكثر وفرق الأمانه بمهندسيها ومدرائها وعمالها يتحركشون بهذا الشارع الحيوي الذي يربط غرب عمان باربع محافظات وكذلك الحكومات الحاليه والتي رحلت ,ولكن برغم تطلعاتنا الى حل الازمة المروريه على ذلك الشارع وروافده الا اننا اضحينا نبحث عن زنقه او زخروبه توصلنا الى وجهتنا من غير المرور بذلك الشارع,,فألى متى؟
لقد تكبدت خزينة الدوله مروراً بموازنة امانة عمان المهترئه كما شوارعها ,ملايين الدولارات حين انجزت اماكن لتجمع المياه الآسنه في الشتاء ونحن على ابوابه اضافةً الى اكوام الثلج المتسخه وبقايا اشجار أتى عليها الثلج ايضا,فقد تم اجتزاء اكثر من 40% من سعة الشارع وتدمير ال60% الباقيه,,دون رقيب او حسيب..من المسؤول؟؟ ولماذا لا يُسأل؟
لقد تجرأ الكثيرين على المنصب العام وصلاحياته فخططوا ولكن بما يخدم مصالحهم فأثروا,ولم يصيبوا ولم يحاسبوا,,فاستشرى الفساد,وبلغ عنان السماء حت أُتخمت كروشهم وأُثخنت الدوله,وعاثوا فساداً وافساداً فانتشر الفقر وتوالد المتسولون..والوطن المُثخن بالجراح يئن تحت وطأة المديونية والعجز والاقتصاد المنحرف.
أجيرونا وارفعوا الظلم عن كواهلنا,فالضرائب لا تخدم الوطن ومواطنيه بقدر ما يتم بعزقتها على رحلات الاصطياف والمؤتمرات والمبادرات التي لا تخدم سوى مطلقها وحفنة من مروجيها,اما المواطن فهو يقف مشدوهاً امام ما يرى ويسمع من هزائم الوطن وجولاته.
ليس مقبولا البته ابقاء الوضع على ما هو عليه فالاجراء الأسلم هو تحريك الجرافات وجميع آليات الأمانه ان بقي في أمانه لتسوية الشارع واعادته الى سابق عهده ,او الاستمرار في القرار بالاستمرار في تنفيذه ضمن خطه مدروسه وضمن مده زمنيه ايضاً محدوده بعد الاتكاء على استشارة من هم قادرين على اعطاء النصيحه الحقه الغير ملوثه بتباشير الوعد بمنصب او حفنه من المال العام.
الوطن مُثخن بتبعات السطو الممنهج على مقدراته ومؤسساته وماله المهدور..والمواطن الشريف يزاحمه المرتزقه في رزق ابناءه في الوظيفة العامه والخاصه وفي ماءه ومدارس ابناءه وعلاجه وفي الشارع المهترىء ,,فلم يعد قادر على توفير تعليم لابناءه ولا استشفاء في مستشفيات الوطن الا بمكارم,ولا يحظى ابناءه من العاطلين عن العمل الا برقم يصطف من خلاله على ابواب من اشتروا الوطن وترابه بثمن بخس, ليبقى لسنين في انتظار الفرج,فإما يرحل او يرحل,ففي الأولى الى خارج الوطن بحثاً عن عمل او في الثانيه يرحل عن ظلم اهل الدنيا الى عدل رب السموات والارض..أغيثوا الوطن لنُغاث نحن بعد السنين العجاف...ودمتم
اعتذر من القراء على ازاحة او استبدال بعض أحرف العنوان لعل وعسى يطّلع عليه دولة الرئيس او من هو صاحب قرار او ولايه جديد,,فيتخذ قراراً باستكمال ما بدأته الأمانه مع وقف التنفيذ, او الاجهاز على ما تم انجازه بالجرافات.
منذ عامين او اكثر وفرق الأمانه بمهندسيها ومدرائها وعمالها يتحركشون بهذا الشارع الحيوي الذي يربط غرب عمان باربع محافظات وكذلك الحكومات الحاليه والتي رحلت ,ولكن برغم تطلعاتنا الى حل الازمة المروريه على ذلك الشارع وروافده الا اننا اضحينا نبحث عن زنقه او زخروبه توصلنا الى وجهتنا من غير المرور بذلك الشارع,,فألى متى؟
لقد تكبدت خزينة الدوله مروراً بموازنة امانة عمان المهترئه كما شوارعها ,ملايين الدولارات حين انجزت اماكن لتجمع المياه الآسنه في الشتاء ونحن على ابوابه اضافةً الى اكوام الثلج المتسخه وبقايا اشجار أتى عليها الثلج ايضا,فقد تم اجتزاء اكثر من 40% من سعة الشارع وتدمير ال60% الباقيه,,دون رقيب او حسيب..من المسؤول؟؟ ولماذا لا يُسأل؟
لقد تجرأ الكثيرين على المنصب العام وصلاحياته فخططوا ولكن بما يخدم مصالحهم فأثروا,ولم يصيبوا ولم يحاسبوا,,فاستشرى الفساد,وبلغ عنان السماء حت أُتخمت كروشهم وأُثخنت الدوله,وعاثوا فساداً وافساداً فانتشر الفقر وتوالد المتسولون..والوطن المُثخن بالجراح يئن تحت وطأة المديونية والعجز والاقتصاد المنحرف.
أجيرونا وارفعوا الظلم عن كواهلنا,فالضرائب لا تخدم الوطن ومواطنيه بقدر ما يتم بعزقتها على رحلات الاصطياف والمؤتمرات والمبادرات التي لا تخدم سوى مطلقها وحفنة من مروجيها,اما المواطن فهو يقف مشدوهاً امام ما يرى ويسمع من هزائم الوطن وجولاته.
ليس مقبولا البته ابقاء الوضع على ما هو عليه فالاجراء الأسلم هو تحريك الجرافات وجميع آليات الأمانه ان بقي في أمانه لتسوية الشارع واعادته الى سابق عهده ,او الاستمرار في القرار بالاستمرار في تنفيذه ضمن خطه مدروسه وضمن مده زمنيه ايضاً محدوده بعد الاتكاء على استشارة من هم قادرين على اعطاء النصيحه الحقه الغير ملوثه بتباشير الوعد بمنصب او حفنه من المال العام.
الوطن مُثخن بتبعات السطو الممنهج على مقدراته ومؤسساته وماله المهدور..والمواطن الشريف يزاحمه المرتزقه في رزق ابناءه في الوظيفة العامه والخاصه وفي ماءه ومدارس ابناءه وعلاجه وفي الشارع المهترىء ,,فلم يعد قادر على توفير تعليم لابناءه ولا استشفاء في مستشفيات الوطن الا بمكارم,ولا يحظى ابناءه من العاطلين عن العمل الا برقم يصطف من خلاله على ابواب من اشتروا الوطن وترابه بثمن بخس, ليبقى لسنين في انتظار الفرج,فإما يرحل او يرحل,ففي الأولى الى خارج الوطن بحثاً عن عمل او في الثانيه يرحل عن ظلم اهل الدنيا الى عدل رب السموات والارض..أغيثوا الوطن لنُغاث نحن بعد السنين العجاف...ودمتم
اعتذر من القراء على ازاحة او استبدال بعض أحرف العنوان لعل وعسى يطّلع عليه دولة الرئيس او من هو صاحب قرار او ولايه جديد,,فيتخذ قراراً باستكمال ما بدأته الأمانه مع وقف التنفيذ, او الاجهاز على ما تم انجازه بالجرافات.
منذ عامين او اكثر وفرق الأمانه بمهندسيها ومدرائها وعمالها يتحركشون بهذا الشارع الحيوي الذي يربط غرب عمان باربع محافظات وكذلك الحكومات الحاليه والتي رحلت ,ولكن برغم تطلعاتنا الى حل الازمة المروريه على ذلك الشارع وروافده الا اننا اضحينا نبحث عن زنقه او زخروبه توصلنا الى وجهتنا من غير المرور بذلك الشارع,,فألى متى؟
لقد تكبدت خزينة الدوله مروراً بموازنة امانة عمان المهترئه كما شوارعها ,ملايين الدولارات حين انجزت اماكن لتجمع المياه الآسنه في الشتاء ونحن على ابوابه اضافةً الى اكوام الثلج المتسخه وبقايا اشجار أتى عليها الثلج ايضا,فقد تم اجتزاء اكثر من 40% من سعة الشارع وتدمير ال60% الباقيه,,دون رقيب او حسيب..من المسؤول؟؟ ولماذا لا يُسأل؟
لقد تجرأ الكثيرين على المنصب العام وصلاحياته فخططوا ولكن بما يخدم مصالحهم فأثروا,ولم يصيبوا ولم يحاسبوا,,فاستشرى الفساد,وبلغ عنان السماء حت أُتخمت كروشهم وأُثخنت الدوله,وعاثوا فساداً وافساداً فانتشر الفقر وتوالد المتسولون..والوطن المُثخن بالجراح يئن تحت وطأة المديونية والعجز والاقتصاد المنحرف.
أجيرونا وارفعوا الظلم عن كواهلنا,فالضرائب لا تخدم الوطن ومواطنيه بقدر ما يتم بعزقتها على رحلات الاصطياف والمؤتمرات والمبادرات التي لا تخدم سوى مطلقها وحفنة من مروجيها,اما المواطن فهو يقف مشدوهاً امام ما يرى ويسمع من هزائم الوطن وجولاته.
ليس مقبولا البته ابقاء الوضع على ما هو عليه فالاجراء الأسلم هو تحريك الجرافات وجميع آليات الأمانه ان بقي في أمانه لتسوية الشارع واعادته الى سابق عهده ,او الاستمرار في القرار بالاستمرار في تنفيذه ضمن خطه مدروسه وضمن مده زمنيه ايضاً محدوده بعد الاتكاء على استشارة من هم قادرين على اعطاء النصيحه الحقه الغير ملوثه بتباشير الوعد بمنصب او حفنه من المال العام.
الوطن مُثخن بتبعات السطو الممنهج على مقدراته ومؤسساته وماله المهدور..والمواطن الشريف يزاحمه المرتزقه في رزق ابناءه في الوظيفة العامه والخاصه وفي ماءه ومدارس ابناءه وعلاجه وفي الشارع المهترىء ,,فلم يعد قادر على توفير تعليم لابناءه ولا استشفاء في مستشفيات الوطن الا بمكارم,ولا يحظى ابناءه من العاطلين عن العمل الا برقم يصطف من خلاله على ابواب من اشتروا الوطن وترابه بثمن بخس, ليبقى لسنين في انتظار الفرج,فإما يرحل او يرحل,ففي الأولى الى خارج الوطن بحثاً عن عمل او في الثانيه يرحل عن ظلم اهل الدنيا الى عدل رب السموات والارض..أغيثوا الوطن لنُغاث نحن بعد السنين العجاف...ودمتم
التعليقات