امطرت احدث آلات القتل - الاميركية – التي تتزود بها الدولة الصهيونية , العنصرية , الفاشية , البربرية , سماء غزة بهدايا من نوع خاص بعيد الميلاد المجيد .
واستقبلت غزة الهدايا بنفس الروح المقاومة والقابضة على جمر الصمود وروح الفداء , وكانت ' حلا ' فراشة غزة الملونة , السوسنة التي تنتظر التفتح ذات الربيعين او الثلاث , - ويا وجع القلب – تتلقى في جسدها الغض قذائف القاذفات المقاتلة لمغتصبوا الارض , والانسان , والمقدسات , والشرف العربي , قربانا للفداء , وللصمت والخذلان للنظام الرسمي العربي ولضمير العالم - ولكل الهمبكات - التي يطلقها الغرب , وعملائهم العرب , عن الحرية , وحقوق الانسان , والطفل , والحيوان , وو الى آخر سلسلة الدجل والتضليل التي مارسوها على العالم .
ثم يسقط عدد من الشهداء ليزفوها , ويلتحقوا بالركب الفلسطيني المقاوم , وبذا يرتفع منسوب الدم الفلسطيني المسفوك , بانتظار صفوف الجهاديين , والاسلامويين , والقاعدة , وداعش , والنصرة , وهم يرفعون صرخات التكبير , والتحرير لكامل تراب الارض الفلسطينية , والمقدسات , و لرفع راية الاسلام , وقتل - الكفار- ا لذين انتهكوا الحرمات , واستباحوا المقدسات , والاقصى , وحالوا دون نشر الدعوة , والدين الاسلامي , غايتهم .
جماهير الوطن العربي والعالم الحر بانتظار النظام الرسمي العربي وجامعته - العبرية - الذي ارتفعت عقيرته ضد صدام حسين والقذافي , وسورية , وبانتظار المال القطري , والسعودي , والكويتي , ومؤتمرات القمة العربية الرسمية , ومجلس التعاون الخليجي , والعربية , والجزيرة , وشيوخ القتل والافتاء كالقرضاوي , وقيادة حماس القطرية , واردوغان , للانتصار لدم العصفورة الفلسطينية ' حلا ' التي مزقت قذائف الصديق الاميركي باليد الصهيونية جسدها الغض , ومزقت معها نياط قلوب الامهات , وعائلتها الثكلى .
العزاء الحار لعائلة الفقيدة العصفورة الشهيدة , والشهداء الفلسطينيين , الذين قضوا معها , وللشعب الفلسطيني , ونذكر ان القاذفات التي اقترفت هذه الجريمة , اميركية , تزود بها العدو الصهيوني , الذي نذكر بهذه المناسبة الاليمة , بانه محتل للارض الفلسطينية المقدسة منذ 65 عاما , وبان من يقود المؤامرة على سورية وباقي الوطن العربي هي ( اميركا ) نفسها من يحمي .المحتل المغتصب ويوفر له المنعة , والقوة , وبان قبلة القتال والجهاد هي : فلسطين , لا سورية .
نحن بانتظار تكبيرة - اسلاموية - واحدة , او رسمية , تنتصر لفلسطين في زمن السفاح العربي الرسمي .
امطرت احدث آلات القتل - الاميركية – التي تتزود بها الدولة الصهيونية , العنصرية , الفاشية , البربرية , سماء غزة بهدايا من نوع خاص بعيد الميلاد المجيد .
واستقبلت غزة الهدايا بنفس الروح المقاومة والقابضة على جمر الصمود وروح الفداء , وكانت ' حلا ' فراشة غزة الملونة , السوسنة التي تنتظر التفتح ذات الربيعين او الثلاث , - ويا وجع القلب – تتلقى في جسدها الغض قذائف القاذفات المقاتلة لمغتصبوا الارض , والانسان , والمقدسات , والشرف العربي , قربانا للفداء , وللصمت والخذلان للنظام الرسمي العربي ولضمير العالم - ولكل الهمبكات - التي يطلقها الغرب , وعملائهم العرب , عن الحرية , وحقوق الانسان , والطفل , والحيوان , وو الى آخر سلسلة الدجل والتضليل التي مارسوها على العالم .
ثم يسقط عدد من الشهداء ليزفوها , ويلتحقوا بالركب الفلسطيني المقاوم , وبذا يرتفع منسوب الدم الفلسطيني المسفوك , بانتظار صفوف الجهاديين , والاسلامويين , والقاعدة , وداعش , والنصرة , وهم يرفعون صرخات التكبير , والتحرير لكامل تراب الارض الفلسطينية , والمقدسات , و لرفع راية الاسلام , وقتل - الكفار- ا لذين انتهكوا الحرمات , واستباحوا المقدسات , والاقصى , وحالوا دون نشر الدعوة , والدين الاسلامي , غايتهم .
جماهير الوطن العربي والعالم الحر بانتظار النظام الرسمي العربي وجامعته - العبرية - الذي ارتفعت عقيرته ضد صدام حسين والقذافي , وسورية , وبانتظار المال القطري , والسعودي , والكويتي , ومؤتمرات القمة العربية الرسمية , ومجلس التعاون الخليجي , والعربية , والجزيرة , وشيوخ القتل والافتاء كالقرضاوي , وقيادة حماس القطرية , واردوغان , للانتصار لدم العصفورة الفلسطينية ' حلا ' التي مزقت قذائف الصديق الاميركي باليد الصهيونية جسدها الغض , ومزقت معها نياط قلوب الامهات , وعائلتها الثكلى .
العزاء الحار لعائلة الفقيدة العصفورة الشهيدة , والشهداء الفلسطينيين , الذين قضوا معها , وللشعب الفلسطيني , ونذكر ان القاذفات التي اقترفت هذه الجريمة , اميركية , تزود بها العدو الصهيوني , الذي نذكر بهذه المناسبة الاليمة , بانه محتل للارض الفلسطينية المقدسة منذ 65 عاما , وبان من يقود المؤامرة على سورية وباقي الوطن العربي هي ( اميركا ) نفسها من يحمي .المحتل المغتصب ويوفر له المنعة , والقوة , وبان قبلة القتال والجهاد هي : فلسطين , لا سورية .
نحن بانتظار تكبيرة - اسلاموية - واحدة , او رسمية , تنتصر لفلسطين في زمن السفاح العربي الرسمي .
امطرت احدث آلات القتل - الاميركية – التي تتزود بها الدولة الصهيونية , العنصرية , الفاشية , البربرية , سماء غزة بهدايا من نوع خاص بعيد الميلاد المجيد .
واستقبلت غزة الهدايا بنفس الروح المقاومة والقابضة على جمر الصمود وروح الفداء , وكانت ' حلا ' فراشة غزة الملونة , السوسنة التي تنتظر التفتح ذات الربيعين او الثلاث , - ويا وجع القلب – تتلقى في جسدها الغض قذائف القاذفات المقاتلة لمغتصبوا الارض , والانسان , والمقدسات , والشرف العربي , قربانا للفداء , وللصمت والخذلان للنظام الرسمي العربي ولضمير العالم - ولكل الهمبكات - التي يطلقها الغرب , وعملائهم العرب , عن الحرية , وحقوق الانسان , والطفل , والحيوان , وو الى آخر سلسلة الدجل والتضليل التي مارسوها على العالم .
ثم يسقط عدد من الشهداء ليزفوها , ويلتحقوا بالركب الفلسطيني المقاوم , وبذا يرتفع منسوب الدم الفلسطيني المسفوك , بانتظار صفوف الجهاديين , والاسلامويين , والقاعدة , وداعش , والنصرة , وهم يرفعون صرخات التكبير , والتحرير لكامل تراب الارض الفلسطينية , والمقدسات , و لرفع راية الاسلام , وقتل - الكفار- ا لذين انتهكوا الحرمات , واستباحوا المقدسات , والاقصى , وحالوا دون نشر الدعوة , والدين الاسلامي , غايتهم .
جماهير الوطن العربي والعالم الحر بانتظار النظام الرسمي العربي وجامعته - العبرية - الذي ارتفعت عقيرته ضد صدام حسين والقذافي , وسورية , وبانتظار المال القطري , والسعودي , والكويتي , ومؤتمرات القمة العربية الرسمية , ومجلس التعاون الخليجي , والعربية , والجزيرة , وشيوخ القتل والافتاء كالقرضاوي , وقيادة حماس القطرية , واردوغان , للانتصار لدم العصفورة الفلسطينية ' حلا ' التي مزقت قذائف الصديق الاميركي باليد الصهيونية جسدها الغض , ومزقت معها نياط قلوب الامهات , وعائلتها الثكلى .
العزاء الحار لعائلة الفقيدة العصفورة الشهيدة , والشهداء الفلسطينيين , الذين قضوا معها , وللشعب الفلسطيني , ونذكر ان القاذفات التي اقترفت هذه الجريمة , اميركية , تزود بها العدو الصهيوني , الذي نذكر بهذه المناسبة الاليمة , بانه محتل للارض الفلسطينية المقدسة منذ 65 عاما , وبان من يقود المؤامرة على سورية وباقي الوطن العربي هي ( اميركا ) نفسها من يحمي .المحتل المغتصب ويوفر له المنعة , والقوة , وبان قبلة القتال والجهاد هي : فلسطين , لا سورية .
نحن بانتظار تكبيرة - اسلاموية - واحدة , او رسمية , تنتصر لفلسطين في زمن السفاح العربي الرسمي .
التعليقات
لا تنتظر فالعرب والمسلمون في خبر كان مغيبين او ميتين .. وغزه لها الله احسن من كل العرب والمسلمين ...