هي كلمات لا يمكن إن تصف الواقع ولا إن تجسد المعاناة , فالركام والخراب كصورة بائسة والمياه المتساقطة تضعك تحت شلالات نياجارا , إما الشقوق والتصدعات فأنها ترسم لك واقع الحال الذي نعيشه في ظل غياباً رسمي ومؤسسي لدوائرنا الحكومية في شتى نواحي الحياة , وما زاد اللوحة مأساة غياب دور النواب الحقيقي عن حملها وتبينيها , واكتفى البعض منهم بالظهور الباهت عبر اتصال هاتفي لرفع العتب عنه وكلمات لا تسمن ولا تغني من جوع , أننا يا سادة نرسم جزءاً بسيطاً عن معاناة إحدى أعمدة جرش الشامخة بتاريخها رغم قلة انجازاتها ولكنها تعني لأبناء جرش الكثير فهي ملاذ لأبنائها ومكاناً لأقامت مناسبات كبارها ,ومسرحاً ثقافي لروادها , نعم هي صالة نادي جرش الرياضي التي تحمل اسم ولي العهد المعظم , باتت اليوم في كارثة جراء سقوطها في المنخفض الثلج الذي عم البلاد وكانت إحدى ضحاياه , بل أنها تشكل خطراً على المبنى ككل إن لم يتم معالجتها بالسرعة الممكنة ,فبالأمس التقينا مع رئيس النادي الأستاذ نعمان العتوم الذي عقد موتمراً من اجل إن يطلع الجميع على واقع الحال ولكنه اصطدم بعدم المشاركة الفاعلة لنواب الوطن والمعنيين بالرياضة والشباب والقائمين على إدارة البلدية , ومن خلال المؤتمر بين إن النادي لا يملك في خزائنه سوى القليل من الدنانير التي قدرها بـ (500 د) بينما حجم الكارثة يحتاج إلى ما يزيد عن ( 50 إلف ) ومن هنا نتوجه إلى مقام سيد البلاد والى مؤسسات الوطن ورجالاته بنجدة نادي جرش فهو اليوم أحوج إليكم ويحتاج دعمكم والوقوف معه في هذه الأزمة.
هي كلمات لا يمكن إن تصف الواقع ولا إن تجسد المعاناة , فالركام والخراب كصورة بائسة والمياه المتساقطة تضعك تحت شلالات نياجارا , إما الشقوق والتصدعات فأنها ترسم لك واقع الحال الذي نعيشه في ظل غياباً رسمي ومؤسسي لدوائرنا الحكومية في شتى نواحي الحياة , وما زاد اللوحة مأساة غياب دور النواب الحقيقي عن حملها وتبينيها , واكتفى البعض منهم بالظهور الباهت عبر اتصال هاتفي لرفع العتب عنه وكلمات لا تسمن ولا تغني من جوع , أننا يا سادة نرسم جزءاً بسيطاً عن معاناة إحدى أعمدة جرش الشامخة بتاريخها رغم قلة انجازاتها ولكنها تعني لأبناء جرش الكثير فهي ملاذ لأبنائها ومكاناً لأقامت مناسبات كبارها ,ومسرحاً ثقافي لروادها , نعم هي صالة نادي جرش الرياضي التي تحمل اسم ولي العهد المعظم , باتت اليوم في كارثة جراء سقوطها في المنخفض الثلج الذي عم البلاد وكانت إحدى ضحاياه , بل أنها تشكل خطراً على المبنى ككل إن لم يتم معالجتها بالسرعة الممكنة ,فبالأمس التقينا مع رئيس النادي الأستاذ نعمان العتوم الذي عقد موتمراً من اجل إن يطلع الجميع على واقع الحال ولكنه اصطدم بعدم المشاركة الفاعلة لنواب الوطن والمعنيين بالرياضة والشباب والقائمين على إدارة البلدية , ومن خلال المؤتمر بين إن النادي لا يملك في خزائنه سوى القليل من الدنانير التي قدرها بـ (500 د) بينما حجم الكارثة يحتاج إلى ما يزيد عن ( 50 إلف ) ومن هنا نتوجه إلى مقام سيد البلاد والى مؤسسات الوطن ورجالاته بنجدة نادي جرش فهو اليوم أحوج إليكم ويحتاج دعمكم والوقوف معه في هذه الأزمة.
هي كلمات لا يمكن إن تصف الواقع ولا إن تجسد المعاناة , فالركام والخراب كصورة بائسة والمياه المتساقطة تضعك تحت شلالات نياجارا , إما الشقوق والتصدعات فأنها ترسم لك واقع الحال الذي نعيشه في ظل غياباً رسمي ومؤسسي لدوائرنا الحكومية في شتى نواحي الحياة , وما زاد اللوحة مأساة غياب دور النواب الحقيقي عن حملها وتبينيها , واكتفى البعض منهم بالظهور الباهت عبر اتصال هاتفي لرفع العتب عنه وكلمات لا تسمن ولا تغني من جوع , أننا يا سادة نرسم جزءاً بسيطاً عن معاناة إحدى أعمدة جرش الشامخة بتاريخها رغم قلة انجازاتها ولكنها تعني لأبناء جرش الكثير فهي ملاذ لأبنائها ومكاناً لأقامت مناسبات كبارها ,ومسرحاً ثقافي لروادها , نعم هي صالة نادي جرش الرياضي التي تحمل اسم ولي العهد المعظم , باتت اليوم في كارثة جراء سقوطها في المنخفض الثلج الذي عم البلاد وكانت إحدى ضحاياه , بل أنها تشكل خطراً على المبنى ككل إن لم يتم معالجتها بالسرعة الممكنة ,فبالأمس التقينا مع رئيس النادي الأستاذ نعمان العتوم الذي عقد موتمراً من اجل إن يطلع الجميع على واقع الحال ولكنه اصطدم بعدم المشاركة الفاعلة لنواب الوطن والمعنيين بالرياضة والشباب والقائمين على إدارة البلدية , ومن خلال المؤتمر بين إن النادي لا يملك في خزائنه سوى القليل من الدنانير التي قدرها بـ (500 د) بينما حجم الكارثة يحتاج إلى ما يزيد عن ( 50 إلف ) ومن هنا نتوجه إلى مقام سيد البلاد والى مؤسسات الوطن ورجالاته بنجدة نادي جرش فهو اليوم أحوج إليكم ويحتاج دعمكم والوقوف معه في هذه الأزمة.
التعليقات