دوماً ما تجد صاحب القلب الطيب في كل مكان إن حقه مهضوم وتتعالى عليه الناس ظناً منهم انه ضعيف ولا يستطيع الرد وهذا ما زاد من غيضهم وما زاده قوة, يحسبون أنفسهم سادة القوم وهم أرذلهم, يحسبون أنفسهم صفوة الشعب وهم أفسدهم , هذا ما ذهبت إليه تلك المستوزه فلا احتمل إن أقول وزيره,و التي عندما فتحت فاها لوثت مياه المحيطات وهي تصف الشعب الطيب , الشعب الكبير بعطائه, الشعب الصابر الذي ينفق على الحكومات وعليها , الشعب الذي يتضور جوعاً بينما لحم الضأن تأكله الكلاب ,الشعب الذي عاني البرد القارص ومدفئته عيدان من حطب أو ملابسه القديمة ( وكنادر أبنائه ) بينما هم على المدافئ الحديثة والتدفئة المركزية سياراتهم مكندشه و مكاتبهم مكندشه حتى غرف كلابهم مكندشه , لايتحملون إن تطأ اقادمهم الأرض أو إن تضرب وجوههم نسمة هواء ,إما الشعب المقهور جمل المحامل الذي يعض على وطنه بالنواجذ أصبح اليوم وجهه بارد ولا يستحق الاحترام مع إنا برودة وجهه من شدة البرد زادته القاً وكبرياء , نعم دولة الرئيس إننا نطالب باستحداث وزارة للتهذيب الأخلاقي ولكن ليس لشعبك بل لوزرائك ؟؟
دوماً ما تجد صاحب القلب الطيب في كل مكان إن حقه مهضوم وتتعالى عليه الناس ظناً منهم انه ضعيف ولا يستطيع الرد وهذا ما زاد من غيضهم وما زاده قوة, يحسبون أنفسهم سادة القوم وهم أرذلهم, يحسبون أنفسهم صفوة الشعب وهم أفسدهم , هذا ما ذهبت إليه تلك المستوزه فلا احتمل إن أقول وزيره,و التي عندما فتحت فاها لوثت مياه المحيطات وهي تصف الشعب الطيب , الشعب الكبير بعطائه, الشعب الصابر الذي ينفق على الحكومات وعليها , الشعب الذي يتضور جوعاً بينما لحم الضأن تأكله الكلاب ,الشعب الذي عاني البرد القارص ومدفئته عيدان من حطب أو ملابسه القديمة ( وكنادر أبنائه ) بينما هم على المدافئ الحديثة والتدفئة المركزية سياراتهم مكندشه و مكاتبهم مكندشه حتى غرف كلابهم مكندشه , لايتحملون إن تطأ اقادمهم الأرض أو إن تضرب وجوههم نسمة هواء ,إما الشعب المقهور جمل المحامل الذي يعض على وطنه بالنواجذ أصبح اليوم وجهه بارد ولا يستحق الاحترام مع إنا برودة وجهه من شدة البرد زادته القاً وكبرياء , نعم دولة الرئيس إننا نطالب باستحداث وزارة للتهذيب الأخلاقي ولكن ليس لشعبك بل لوزرائك ؟؟
دوماً ما تجد صاحب القلب الطيب في كل مكان إن حقه مهضوم وتتعالى عليه الناس ظناً منهم انه ضعيف ولا يستطيع الرد وهذا ما زاد من غيضهم وما زاده قوة, يحسبون أنفسهم سادة القوم وهم أرذلهم, يحسبون أنفسهم صفوة الشعب وهم أفسدهم , هذا ما ذهبت إليه تلك المستوزه فلا احتمل إن أقول وزيره,و التي عندما فتحت فاها لوثت مياه المحيطات وهي تصف الشعب الطيب , الشعب الكبير بعطائه, الشعب الصابر الذي ينفق على الحكومات وعليها , الشعب الذي يتضور جوعاً بينما لحم الضأن تأكله الكلاب ,الشعب الذي عاني البرد القارص ومدفئته عيدان من حطب أو ملابسه القديمة ( وكنادر أبنائه ) بينما هم على المدافئ الحديثة والتدفئة المركزية سياراتهم مكندشه و مكاتبهم مكندشه حتى غرف كلابهم مكندشه , لايتحملون إن تطأ اقادمهم الأرض أو إن تضرب وجوههم نسمة هواء ,إما الشعب المقهور جمل المحامل الذي يعض على وطنه بالنواجذ أصبح اليوم وجهه بارد ولا يستحق الاحترام مع إنا برودة وجهه من شدة البرد زادته القاً وكبرياء , نعم دولة الرئيس إننا نطالب باستحداث وزارة للتهذيب الأخلاقي ولكن ليس لشعبك بل لوزرائك ؟؟
التعليقات