هذه الايام نقرأ او سنقرأ نكاتاً بشكل يومي تنشرها الصحف غير الصفراء على صفحاتها الاولى ، من هذه النكات:
- الطلبة مرتاحون من اسئلة العربي،
- استياء من اسئلة الانجليزي،
- خلاف بين الطلبة على مستوى الاسئلة،
- ارتياح وحبور يشمل طلبة الصناعي من اسئلة الدين،
- طلبة التمريض يتذمرون من اسئلة الاجتماعيات،
- (البريدي) يرقصون فرحاً من اسئلة الثقافة الوطنية،
وهكذا وهكذا وهكذا..،
لكأن المجتمع مشغول بتشخيص الحالة العاطفية والانعزالية لطلبة التوجيهي ، فمرة (مبسوطين) وأخرى (زعلانين) وثالثة (مبتهجين) ورابعة (ماكلين هوا).
لا شغلة ولا عملة للناس إلا مراقبة طلبة التوجيهي ورصد ردود افعالهم.
الغريب ان وزارة التربية والتعليم تنصاع لهذه الحملة الاعلامية ويسترضي وزير التربية الطلبة ويعدهم بأن يخرجوا جميعاً راضين من الامتحانات ، وهذا مستحيل لان %45 على الاقل من الطلبة سوف يرسبون ولن يرضوا عن الوزير ولا الوزارة.
من الواضح اننا لا نثق حتى الآن باللجان التي تضع الاسئلة ، وربما بعضها ليس اهلاً للثقة ، لكن كان علينا ان نضع نظاماً متماسكاً وسليماً للاسئلة لا يجعلنا ولا يحولنا الى غرفة طوارئ لمراقبة الطلبة.
الطلبة ليسوا مرضى ، والامتحان ينبغي ان يكون عادياً ، والمجتمع يجب ان لا يساهم في توتير الطالب ، والاسئلة ينبغي ان تكون متوازنة وعلمية لا تخضع لا لمزاج المعلم عضو اللجنة ، ولا لرد فعل الطالب.
هل يمكن ان يحصل هذا ذات قرن؟،
هذه الايام نقرأ او سنقرأ نكاتاً بشكل يومي تنشرها الصحف غير الصفراء على صفحاتها الاولى ، من هذه النكات:
- الطلبة مرتاحون من اسئلة العربي،
- استياء من اسئلة الانجليزي،
- خلاف بين الطلبة على مستوى الاسئلة،
- ارتياح وحبور يشمل طلبة الصناعي من اسئلة الدين،
- طلبة التمريض يتذمرون من اسئلة الاجتماعيات،
- (البريدي) يرقصون فرحاً من اسئلة الثقافة الوطنية،
وهكذا وهكذا وهكذا..،
لكأن المجتمع مشغول بتشخيص الحالة العاطفية والانعزالية لطلبة التوجيهي ، فمرة (مبسوطين) وأخرى (زعلانين) وثالثة (مبتهجين) ورابعة (ماكلين هوا).
لا شغلة ولا عملة للناس إلا مراقبة طلبة التوجيهي ورصد ردود افعالهم.
الغريب ان وزارة التربية والتعليم تنصاع لهذه الحملة الاعلامية ويسترضي وزير التربية الطلبة ويعدهم بأن يخرجوا جميعاً راضين من الامتحانات ، وهذا مستحيل لان %45 على الاقل من الطلبة سوف يرسبون ولن يرضوا عن الوزير ولا الوزارة.
من الواضح اننا لا نثق حتى الآن باللجان التي تضع الاسئلة ، وربما بعضها ليس اهلاً للثقة ، لكن كان علينا ان نضع نظاماً متماسكاً وسليماً للاسئلة لا يجعلنا ولا يحولنا الى غرفة طوارئ لمراقبة الطلبة.
الطلبة ليسوا مرضى ، والامتحان ينبغي ان يكون عادياً ، والمجتمع يجب ان لا يساهم في توتير الطالب ، والاسئلة ينبغي ان تكون متوازنة وعلمية لا تخضع لا لمزاج المعلم عضو اللجنة ، ولا لرد فعل الطالب.
هل يمكن ان يحصل هذا ذات قرن؟،
هذه الايام نقرأ او سنقرأ نكاتاً بشكل يومي تنشرها الصحف غير الصفراء على صفحاتها الاولى ، من هذه النكات:
- الطلبة مرتاحون من اسئلة العربي،
- استياء من اسئلة الانجليزي،
- خلاف بين الطلبة على مستوى الاسئلة،
- ارتياح وحبور يشمل طلبة الصناعي من اسئلة الدين،
- طلبة التمريض يتذمرون من اسئلة الاجتماعيات،
- (البريدي) يرقصون فرحاً من اسئلة الثقافة الوطنية،
وهكذا وهكذا وهكذا..،
لكأن المجتمع مشغول بتشخيص الحالة العاطفية والانعزالية لطلبة التوجيهي ، فمرة (مبسوطين) وأخرى (زعلانين) وثالثة (مبتهجين) ورابعة (ماكلين هوا).
لا شغلة ولا عملة للناس إلا مراقبة طلبة التوجيهي ورصد ردود افعالهم.
الغريب ان وزارة التربية والتعليم تنصاع لهذه الحملة الاعلامية ويسترضي وزير التربية الطلبة ويعدهم بأن يخرجوا جميعاً راضين من الامتحانات ، وهذا مستحيل لان %45 على الاقل من الطلبة سوف يرسبون ولن يرضوا عن الوزير ولا الوزارة.
من الواضح اننا لا نثق حتى الآن باللجان التي تضع الاسئلة ، وربما بعضها ليس اهلاً للثقة ، لكن كان علينا ان نضع نظاماً متماسكاً وسليماً للاسئلة لا يجعلنا ولا يحولنا الى غرفة طوارئ لمراقبة الطلبة.
الطلبة ليسوا مرضى ، والامتحان ينبغي ان يكون عادياً ، والمجتمع يجب ان لا يساهم في توتير الطالب ، والاسئلة ينبغي ان تكون متوازنة وعلمية لا تخضع لا لمزاج المعلم عضو اللجنة ، ولا لرد فعل الطالب.
هل يمكن ان يحصل هذا ذات قرن؟،
التعليقات
لدينا صحف غير يومية لا تعترف ببوق الحكومة
لدينا صحف غير يومية لا تعرف التملق وتمشيط اللحى لاجل منحة او بعثة وزير
والحف مش عليك.. الحق على جراسل اللي بتنشرلك