ربما يتكرر سؤال: ما هو الحل ؟،على لسان الناس في كل يوم أكثر من مئة مرة ، فالكل يطلب حلاً لمشكلته أو لقضيته ، لكن عهدنا لمن أراد الإجابة عن هذا السؤال بأن يقول: الإسلام هو الحل ، مهما كانت القضية ، فعندما يقال بأن الإسلام هو الحل ، فهذا جواب صحيح يقوله من لا يملك طريقة الحل وخطواته ، فهو يقصد في هذه الإجابة ، تحكيم شريعة الله ودينه في تلك المسألة ، وحيثما يكون شرع الله يكون الوصول إلى الحل الصواب .
وهذه البداية تسوقنا للحديث على من يربط الإسلام بالحركات والأحزاب الإسلامية ومنتسبيها بأنهم الممثلين الشرعيين للإسلام وان من خلالهم يتم الوصول إلى حلول ، لكن هذه أفكار مغلوطة وخاطئة ، فلقد استغل بعض المتسلقين سلاح الإسلام ليكون ذريعة للوصول إلى أهدافه الشخصية ، رغم براءة الإسلام منه .
فهل الإسلاميون هم ممثلو الإسلام في عالم السياسة ؟ وهل يستخدم الإسلاميين سلاح الإسلام ومسمياته ليستعطفوا قلوب الناس ؟ وهل الأحزاب والجبهات والحركات الإسلامية السياسة هي الأقرب في تطبيق الإسلام على الأرض ؟ أم أنها مجرد مسميات ؟
لقد استطاع الإسلاميون من الوصول إلى هرم القيادة الفلسطينية ، من خلال الانتخابات الشرعية ، وكذا في مصر فقد وصلوا إلى الرئاسة المصرية من خلال صناديق الاقتراع الشرعية ، لكن هل طبّقوا شرائع الإسلام في الحكم ؟ وهل حاولوا رسم مسارات جديدة لبناء دولة إسلامية ؟ وهل كانت أهدافهم مطابقة لأهداف الإسلام الصحيح؟
لقد أجاب الأكثرية بأن الإسلاميين لم يطبقوا الإسلام كما كانوا يقولون ، بل كان شغلهم الشاغل السيطرة على زمام الأمور ، وزرع رجالهم في المناصب العليا ، ليسيروا على نهج من سار قبلهم للتحاكم في صراع البقاء ، وتحكيم شريعة الغاب على كل الشرائع ، لنقول لهم بلسان طلق بأن الإسلام ليس الإسلاميون.
ربما يتكرر سؤال: ما هو الحل ؟،على لسان الناس في كل يوم أكثر من مئة مرة ، فالكل يطلب حلاً لمشكلته أو لقضيته ، لكن عهدنا لمن أراد الإجابة عن هذا السؤال بأن يقول: الإسلام هو الحل ، مهما كانت القضية ، فعندما يقال بأن الإسلام هو الحل ، فهذا جواب صحيح يقوله من لا يملك طريقة الحل وخطواته ، فهو يقصد في هذه الإجابة ، تحكيم شريعة الله ودينه في تلك المسألة ، وحيثما يكون شرع الله يكون الوصول إلى الحل الصواب .
وهذه البداية تسوقنا للحديث على من يربط الإسلام بالحركات والأحزاب الإسلامية ومنتسبيها بأنهم الممثلين الشرعيين للإسلام وان من خلالهم يتم الوصول إلى حلول ، لكن هذه أفكار مغلوطة وخاطئة ، فلقد استغل بعض المتسلقين سلاح الإسلام ليكون ذريعة للوصول إلى أهدافه الشخصية ، رغم براءة الإسلام منه .
فهل الإسلاميون هم ممثلو الإسلام في عالم السياسة ؟ وهل يستخدم الإسلاميين سلاح الإسلام ومسمياته ليستعطفوا قلوب الناس ؟ وهل الأحزاب والجبهات والحركات الإسلامية السياسة هي الأقرب في تطبيق الإسلام على الأرض ؟ أم أنها مجرد مسميات ؟
لقد استطاع الإسلاميون من الوصول إلى هرم القيادة الفلسطينية ، من خلال الانتخابات الشرعية ، وكذا في مصر فقد وصلوا إلى الرئاسة المصرية من خلال صناديق الاقتراع الشرعية ، لكن هل طبّقوا شرائع الإسلام في الحكم ؟ وهل حاولوا رسم مسارات جديدة لبناء دولة إسلامية ؟ وهل كانت أهدافهم مطابقة لأهداف الإسلام الصحيح؟
لقد أجاب الأكثرية بأن الإسلاميين لم يطبقوا الإسلام كما كانوا يقولون ، بل كان شغلهم الشاغل السيطرة على زمام الأمور ، وزرع رجالهم في المناصب العليا ، ليسيروا على نهج من سار قبلهم للتحاكم في صراع البقاء ، وتحكيم شريعة الغاب على كل الشرائع ، لنقول لهم بلسان طلق بأن الإسلام ليس الإسلاميون.
ربما يتكرر سؤال: ما هو الحل ؟،على لسان الناس في كل يوم أكثر من مئة مرة ، فالكل يطلب حلاً لمشكلته أو لقضيته ، لكن عهدنا لمن أراد الإجابة عن هذا السؤال بأن يقول: الإسلام هو الحل ، مهما كانت القضية ، فعندما يقال بأن الإسلام هو الحل ، فهذا جواب صحيح يقوله من لا يملك طريقة الحل وخطواته ، فهو يقصد في هذه الإجابة ، تحكيم شريعة الله ودينه في تلك المسألة ، وحيثما يكون شرع الله يكون الوصول إلى الحل الصواب .
وهذه البداية تسوقنا للحديث على من يربط الإسلام بالحركات والأحزاب الإسلامية ومنتسبيها بأنهم الممثلين الشرعيين للإسلام وان من خلالهم يتم الوصول إلى حلول ، لكن هذه أفكار مغلوطة وخاطئة ، فلقد استغل بعض المتسلقين سلاح الإسلام ليكون ذريعة للوصول إلى أهدافه الشخصية ، رغم براءة الإسلام منه .
فهل الإسلاميون هم ممثلو الإسلام في عالم السياسة ؟ وهل يستخدم الإسلاميين سلاح الإسلام ومسمياته ليستعطفوا قلوب الناس ؟ وهل الأحزاب والجبهات والحركات الإسلامية السياسة هي الأقرب في تطبيق الإسلام على الأرض ؟ أم أنها مجرد مسميات ؟
لقد استطاع الإسلاميون من الوصول إلى هرم القيادة الفلسطينية ، من خلال الانتخابات الشرعية ، وكذا في مصر فقد وصلوا إلى الرئاسة المصرية من خلال صناديق الاقتراع الشرعية ، لكن هل طبّقوا شرائع الإسلام في الحكم ؟ وهل حاولوا رسم مسارات جديدة لبناء دولة إسلامية ؟ وهل كانت أهدافهم مطابقة لأهداف الإسلام الصحيح؟
لقد أجاب الأكثرية بأن الإسلاميين لم يطبقوا الإسلام كما كانوا يقولون ، بل كان شغلهم الشاغل السيطرة على زمام الأمور ، وزرع رجالهم في المناصب العليا ، ليسيروا على نهج من سار قبلهم للتحاكم في صراع البقاء ، وتحكيم شريعة الغاب على كل الشرائع ، لنقول لهم بلسان طلق بأن الإسلام ليس الإسلاميون.
التعليقات
لم يطبقوا لان امثالك كثر في فلسطين ومصر وكلامك جزء منه حق ولكن اريد به باطل
رياض0000
الإسلام ليس الإسلاميون
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الإسلام ليس الإسلاميون
ربما يتكرر سؤال: ما هو الحل ؟،على لسان الناس في كل يوم أكثر من مئة مرة ، فالكل يطلب حلاً لمشكلته أو لقضيته ، لكن عهدنا لمن أراد الإجابة عن هذا السؤال بأن يقول: الإسلام هو الحل ، مهما كانت القضية ، فعندما يقال بأن الإسلام هو الحل ، فهذا جواب صحيح يقوله من لا يملك طريقة الحل وخطواته ، فهو يقصد في هذه الإجابة ، تحكيم شريعة الله ودينه في تلك المسألة ، وحيثما يكون شرع الله يكون الوصول إلى الحل الصواب .
وهذه البداية تسوقنا للحديث على من يربط الإسلام بالحركات والأحزاب الإسلامية ومنتسبيها بأنهم الممثلين الشرعيين للإسلام وان من خلالهم يتم الوصول إلى حلول ، لكن هذه أفكار مغلوطة وخاطئة ، فلقد استغل بعض المتسلقين سلاح الإسلام ليكون ذريعة للوصول إلى أهدافه الشخصية ، رغم براءة الإسلام منه .
فهل الإسلاميون هم ممثلو الإسلام في عالم السياسة ؟ وهل يستخدم الإسلاميين سلاح الإسلام ومسمياته ليستعطفوا قلوب الناس ؟ وهل الأحزاب والجبهات والحركات الإسلامية السياسة هي الأقرب في تطبيق الإسلام على الأرض ؟ أم أنها مجرد مسميات ؟
لقد استطاع الإسلاميون من الوصول إلى هرم القيادة الفلسطينية ، من خلال الانتخابات الشرعية ، وكذا في مصر فقد وصلوا إلى الرئاسة المصرية من خلال صناديق الاقتراع الشرعية ، لكن هل طبّقوا شرائع الإسلام في الحكم ؟ وهل حاولوا رسم مسارات جديدة لبناء دولة إسلامية ؟ وهل كانت أهدافهم مطابقة لأهداف الإسلام الصحيح؟
لقد أجاب الأكثرية بأن الإسلاميين لم يطبقوا الإسلام كما كانوا يقولون ، بل كان شغلهم الشاغل السيطرة على زمام الأمور ، وزرع رجالهم في المناصب العليا ، ليسيروا على نهج من سار قبلهم للتحاكم في صراع البقاء ، وتحكيم شريعة الغاب على كل الشرائع ، لنقول لهم بلسان طلق بأن الإسلام ليس الإسلاميون.
التعليقات