'رجال الامن الاردني كلاب مسعورة' , عبارة رددها وزير الداخلية تحت القبة مدعياً بان احد النواب قد وجهها اليه بعد احداث جامعة البلقاء التطبيقية الاخيرة , تلك العبارة التي يجب أن لا نوليها ذلك الاهتمام الذي أخذ أبعاداً اكبر من أبعاد الجرائم التي ارتكبت بحق الوطن وقتل شعبه والتآمر على نظامه وعاد مرتكبوها ليتسلموا مناصب قيادية بالدولة الاردنية .
فالشتيمة التي خرجت من فاه احد النواب إن صدقت الرواية قد تكون خرجت لحظة غضب واستفزاز , وليس هناك من هو معصوم عن قول ذلك في حالات الغضب , فلماذا لا نرى ردود فعل على من يشتم الذات الالهية جهارا نهارا في الشوارع الاردنية كما حدث بعبارة الكلاب المسعورة مع عظيم الاحترام والتقدير لجهاز الامن الاردني وافراده العاملين والمتقاعدين ؟ .
إن من يتابع هذا الخبر على المواقع الالكترونية ويقف عند عبارات المعلقين , يلحظ بان نسبة الفهم في رؤية الاحداث وتحليلها قد تدنت الى درجة خطيرة جداً, وصدقوني لو ان قائلها لم تشير التوقعات بأنه احد ابناء العشائر في محافظة عريقة لطالما تغنى الوطن ببطولات اجداده وابائه لما سمعنا لها صدىً نهائيا, فكم كنت اتمنى لو ان نواب الامة قد استنفروا قواهم على ما هو اعظم واخطر على الاردن وشعبه من تلك الشتيمة , متسائلاً : ما هو اثر الشتيمة بحق رجال الامن العام الذين نوقرهم ونشجب كل من يعتدي عليهم بالقول والفعل , اذا ما قارناها بقضية الكازينو او قضية شراء الاصوات الانتخابات او قضية مَنْ تحدى مشاعر الاردنيين باستخفاف وقدّم وتقبل التعازي بقاتل وصفي التل في عمان.
فلو افترضنا أن كل المؤشرات تقود الى ان من قام بالشتيمة هو نائب بلقاوي وبالتحديد سلطي, فماذا سيقدم ذلك او يؤخر في تاريخ البلقاء الحاضر والشاهد على نهضة الاردن ورفعتها ,فكفاكم مزايدات وكفى اعلامنا طخا نحو العشائر وتهويل الموقف بحجة الخوف على الامن ومقدراته, والله وحده اعلم بأن ما تخفيه صدورهم من حقد على الاردن اعظم .
فيا ايها السادة النواب كما انتفضتم بشكل جنوني لتلك الشتيمة وحملتموها ما لا تستحق مع انكارنا الشديد لها , دعوني اذكركم بأن الكرة الان في مرماكم إن اعتبرتم تلك الشتيمة قضية أمن قومي , وكما اجتمعتم خلال دقائق لاصدار قرار فصل النائب طلال الشريف الذي قام بالاعتداء على شخص واحد بسلاحه , فلماذا لم تجتمعوا بذات السرعة الى الان لفصل من قام بالاعتداء على الالاف من رجال الامن العام بتلك الشتيمة ؟.
بقي ان نقول اذا كانت الشتيمة قد صدرت حقاً فيجب ان يعرف الشعب مصدرها فوراً خاصة وان النظام الداخلي لمجلس النواب يجبر وزير الداخلية على ذكر اسم الشاتم ,واذا لم تثبت التهمة , فماذا سيفعل النواب في حق الوزير المدعي يا ترى؟.
وقفة للتأمل :' تاريخ البلقاء وبطولات وتضحيات رجالها على مر التاريخ لا ينكرها إلا حاقد وجاحد , واخلاصهم للاردن لا يوقفه شاتم هنا وطاعن هناك , فكل شاة معلقة بعرقوبها , فمقولة 'بلقا تلقا' ليست موجهة لاهل السلط فقط بل وتشمل العبابيد والعداون كذلك '.
'رجال الامن الاردني كلاب مسعورة' , عبارة رددها وزير الداخلية تحت القبة مدعياً بان احد النواب قد وجهها اليه بعد احداث جامعة البلقاء التطبيقية الاخيرة , تلك العبارة التي يجب أن لا نوليها ذلك الاهتمام الذي أخذ أبعاداً اكبر من أبعاد الجرائم التي ارتكبت بحق الوطن وقتل شعبه والتآمر على نظامه وعاد مرتكبوها ليتسلموا مناصب قيادية بالدولة الاردنية .
فالشتيمة التي خرجت من فاه احد النواب إن صدقت الرواية قد تكون خرجت لحظة غضب واستفزاز , وليس هناك من هو معصوم عن قول ذلك في حالات الغضب , فلماذا لا نرى ردود فعل على من يشتم الذات الالهية جهارا نهارا في الشوارع الاردنية كما حدث بعبارة الكلاب المسعورة مع عظيم الاحترام والتقدير لجهاز الامن الاردني وافراده العاملين والمتقاعدين ؟ .
إن من يتابع هذا الخبر على المواقع الالكترونية ويقف عند عبارات المعلقين , يلحظ بان نسبة الفهم في رؤية الاحداث وتحليلها قد تدنت الى درجة خطيرة جداً, وصدقوني لو ان قائلها لم تشير التوقعات بأنه احد ابناء العشائر في محافظة عريقة لطالما تغنى الوطن ببطولات اجداده وابائه لما سمعنا لها صدىً نهائيا, فكم كنت اتمنى لو ان نواب الامة قد استنفروا قواهم على ما هو اعظم واخطر على الاردن وشعبه من تلك الشتيمة , متسائلاً : ما هو اثر الشتيمة بحق رجال الامن العام الذين نوقرهم ونشجب كل من يعتدي عليهم بالقول والفعل , اذا ما قارناها بقضية الكازينو او قضية شراء الاصوات الانتخابات او قضية مَنْ تحدى مشاعر الاردنيين باستخفاف وقدّم وتقبل التعازي بقاتل وصفي التل في عمان.
فلو افترضنا أن كل المؤشرات تقود الى ان من قام بالشتيمة هو نائب بلقاوي وبالتحديد سلطي, فماذا سيقدم ذلك او يؤخر في تاريخ البلقاء الحاضر والشاهد على نهضة الاردن ورفعتها ,فكفاكم مزايدات وكفى اعلامنا طخا نحو العشائر وتهويل الموقف بحجة الخوف على الامن ومقدراته, والله وحده اعلم بأن ما تخفيه صدورهم من حقد على الاردن اعظم .
فيا ايها السادة النواب كما انتفضتم بشكل جنوني لتلك الشتيمة وحملتموها ما لا تستحق مع انكارنا الشديد لها , دعوني اذكركم بأن الكرة الان في مرماكم إن اعتبرتم تلك الشتيمة قضية أمن قومي , وكما اجتمعتم خلال دقائق لاصدار قرار فصل النائب طلال الشريف الذي قام بالاعتداء على شخص واحد بسلاحه , فلماذا لم تجتمعوا بذات السرعة الى الان لفصل من قام بالاعتداء على الالاف من رجال الامن العام بتلك الشتيمة ؟.
بقي ان نقول اذا كانت الشتيمة قد صدرت حقاً فيجب ان يعرف الشعب مصدرها فوراً خاصة وان النظام الداخلي لمجلس النواب يجبر وزير الداخلية على ذكر اسم الشاتم ,واذا لم تثبت التهمة , فماذا سيفعل النواب في حق الوزير المدعي يا ترى؟.
وقفة للتأمل :' تاريخ البلقاء وبطولات وتضحيات رجالها على مر التاريخ لا ينكرها إلا حاقد وجاحد , واخلاصهم للاردن لا يوقفه شاتم هنا وطاعن هناك , فكل شاة معلقة بعرقوبها , فمقولة 'بلقا تلقا' ليست موجهة لاهل السلط فقط بل وتشمل العبابيد والعداون كذلك '.
'رجال الامن الاردني كلاب مسعورة' , عبارة رددها وزير الداخلية تحت القبة مدعياً بان احد النواب قد وجهها اليه بعد احداث جامعة البلقاء التطبيقية الاخيرة , تلك العبارة التي يجب أن لا نوليها ذلك الاهتمام الذي أخذ أبعاداً اكبر من أبعاد الجرائم التي ارتكبت بحق الوطن وقتل شعبه والتآمر على نظامه وعاد مرتكبوها ليتسلموا مناصب قيادية بالدولة الاردنية .
فالشتيمة التي خرجت من فاه احد النواب إن صدقت الرواية قد تكون خرجت لحظة غضب واستفزاز , وليس هناك من هو معصوم عن قول ذلك في حالات الغضب , فلماذا لا نرى ردود فعل على من يشتم الذات الالهية جهارا نهارا في الشوارع الاردنية كما حدث بعبارة الكلاب المسعورة مع عظيم الاحترام والتقدير لجهاز الامن الاردني وافراده العاملين والمتقاعدين ؟ .
إن من يتابع هذا الخبر على المواقع الالكترونية ويقف عند عبارات المعلقين , يلحظ بان نسبة الفهم في رؤية الاحداث وتحليلها قد تدنت الى درجة خطيرة جداً, وصدقوني لو ان قائلها لم تشير التوقعات بأنه احد ابناء العشائر في محافظة عريقة لطالما تغنى الوطن ببطولات اجداده وابائه لما سمعنا لها صدىً نهائيا, فكم كنت اتمنى لو ان نواب الامة قد استنفروا قواهم على ما هو اعظم واخطر على الاردن وشعبه من تلك الشتيمة , متسائلاً : ما هو اثر الشتيمة بحق رجال الامن العام الذين نوقرهم ونشجب كل من يعتدي عليهم بالقول والفعل , اذا ما قارناها بقضية الكازينو او قضية شراء الاصوات الانتخابات او قضية مَنْ تحدى مشاعر الاردنيين باستخفاف وقدّم وتقبل التعازي بقاتل وصفي التل في عمان.
فلو افترضنا أن كل المؤشرات تقود الى ان من قام بالشتيمة هو نائب بلقاوي وبالتحديد سلطي, فماذا سيقدم ذلك او يؤخر في تاريخ البلقاء الحاضر والشاهد على نهضة الاردن ورفعتها ,فكفاكم مزايدات وكفى اعلامنا طخا نحو العشائر وتهويل الموقف بحجة الخوف على الامن ومقدراته, والله وحده اعلم بأن ما تخفيه صدورهم من حقد على الاردن اعظم .
فيا ايها السادة النواب كما انتفضتم بشكل جنوني لتلك الشتيمة وحملتموها ما لا تستحق مع انكارنا الشديد لها , دعوني اذكركم بأن الكرة الان في مرماكم إن اعتبرتم تلك الشتيمة قضية أمن قومي , وكما اجتمعتم خلال دقائق لاصدار قرار فصل النائب طلال الشريف الذي قام بالاعتداء على شخص واحد بسلاحه , فلماذا لم تجتمعوا بذات السرعة الى الان لفصل من قام بالاعتداء على الالاف من رجال الامن العام بتلك الشتيمة ؟.
بقي ان نقول اذا كانت الشتيمة قد صدرت حقاً فيجب ان يعرف الشعب مصدرها فوراً خاصة وان النظام الداخلي لمجلس النواب يجبر وزير الداخلية على ذكر اسم الشاتم ,واذا لم تثبت التهمة , فماذا سيفعل النواب في حق الوزير المدعي يا ترى؟.
وقفة للتأمل :' تاريخ البلقاء وبطولات وتضحيات رجالها على مر التاريخ لا ينكرها إلا حاقد وجاحد , واخلاصهم للاردن لا يوقفه شاتم هنا وطاعن هناك , فكل شاة معلقة بعرقوبها , فمقولة 'بلقا تلقا' ليست موجهة لاهل السلط فقط بل وتشمل العبابيد والعداون كذلك '.
التعليقات
عفوا هل هناك من مترجم ماذا يقول هذا
رياض0000
كلمة حق يراد بها باطل
متابع
ذكرتني بالكاتب العملاق (لان مو كل من كتب يعني كاتب مثلا) عندما وصف أحد الاشخاص أنه لا يجمع من باب المداعبة.انت هنا اقول لك كلامك غير مجمع من باب الجد وليس المداعبة.
من روائع احمد الزعبي
ههههههههههه مين يتذكلر مسرحية العيال كبرت لما قال يونس شلبي ،، يا ساتر الواد بطل يجمع
محمد علاونه
النورس
خليل السالم
انجليزي ده يا مرسي
؟
الذى قال هذا الكلام هو وزير الداخلية حسين المجالى ولا اعتقد ان الكاتب او غيره يستطيع انة يشكك فى فى حب الوزير للاردن وللعشائر وهو من ابناء العشائر بل من صفوتهم ’الذى قال الكلاب المسعورة كما فهمت من كلام الكاتب هو من نواب البلقاء وهو من ابناء العشائر ومن الصفوة ايضا ومن شيوخ عشائر الاردن .اذا كان النائب قد قالها وهو غاضبا ولم يقصدها بسبب غضبه ’ومعالى الوزير قال بما معناه اننا لا نستطيع استخدام القوة المفرطة لان نائبا وصفنا بهذه العبارة فماذا نفعل حتى نسيطر على الوضع الامنى لان الناس بدات تنتقد الامن وعدم التشدد فى فرضه . الوزير يرد على كلام المواطنيين الغيورين على امن البلد وهذا حقهم . الكاتب كعادته اتهم طرفا ثالثا وهو يهاجمهم ليل نهار بسبب او بدون سبب ويطلب من السادة النواب بمعاقبتهم بذنب لم يتركبوه ولمح لهذا الطرف بالذى تقدم بالتعازى بقاتل وصفى التل بانه منهم وهولا يجب ان يعاقبوا ,هل فهمت يا رياض صاحب تعليق رقم 1 .اقول للقرعان اتقى الله فى نفسك وتذكر قدرة الله الذى لا يعجزه اى كان فالعدل اساس الملك وكلمة الحق هى الاقوى عند الله والله دائما مع المظلوم ولو بعد حين
فؤاد 1 الى رقم 1 رياض
...
متابع
...
ممدوح الدلاهمة
الى الاخ فواد 1 تعليق رقم8 انا فاهم الموضوع جيدا لكن سعادة الكاتب الهمام الذي يتطاول على فئة مهمة ومكون رئيسي وعندهم وطنية اكثر من الكاتب اعتبر كلامه غير مفهوم
رياض0000
انت ناقضت نفسك كثيرا في المقال.
الى الكاتب
وزير الداخليه معروف عنه ولائه وانتمائه لهدا البلد لا احد يستطيع التشكيك به ولكن من يتطاول على رجل الامن فهو...
عدنان ربابعه
نائب عبارة الكلاب المسعورة والحملة المأجورة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
نائب عبارة الكلاب المسعورة والحملة المأجورة
'رجال الامن الاردني كلاب مسعورة' , عبارة رددها وزير الداخلية تحت القبة مدعياً بان احد النواب قد وجهها اليه بعد احداث جامعة البلقاء التطبيقية الاخيرة , تلك العبارة التي يجب أن لا نوليها ذلك الاهتمام الذي أخذ أبعاداً اكبر من أبعاد الجرائم التي ارتكبت بحق الوطن وقتل شعبه والتآمر على نظامه وعاد مرتكبوها ليتسلموا مناصب قيادية بالدولة الاردنية .
فالشتيمة التي خرجت من فاه احد النواب إن صدقت الرواية قد تكون خرجت لحظة غضب واستفزاز , وليس هناك من هو معصوم عن قول ذلك في حالات الغضب , فلماذا لا نرى ردود فعل على من يشتم الذات الالهية جهارا نهارا في الشوارع الاردنية كما حدث بعبارة الكلاب المسعورة مع عظيم الاحترام والتقدير لجهاز الامن الاردني وافراده العاملين والمتقاعدين ؟ .
إن من يتابع هذا الخبر على المواقع الالكترونية ويقف عند عبارات المعلقين , يلحظ بان نسبة الفهم في رؤية الاحداث وتحليلها قد تدنت الى درجة خطيرة جداً, وصدقوني لو ان قائلها لم تشير التوقعات بأنه احد ابناء العشائر في محافظة عريقة لطالما تغنى الوطن ببطولات اجداده وابائه لما سمعنا لها صدىً نهائيا, فكم كنت اتمنى لو ان نواب الامة قد استنفروا قواهم على ما هو اعظم واخطر على الاردن وشعبه من تلك الشتيمة , متسائلاً : ما هو اثر الشتيمة بحق رجال الامن العام الذين نوقرهم ونشجب كل من يعتدي عليهم بالقول والفعل , اذا ما قارناها بقضية الكازينو او قضية شراء الاصوات الانتخابات او قضية مَنْ تحدى مشاعر الاردنيين باستخفاف وقدّم وتقبل التعازي بقاتل وصفي التل في عمان.
فلو افترضنا أن كل المؤشرات تقود الى ان من قام بالشتيمة هو نائب بلقاوي وبالتحديد سلطي, فماذا سيقدم ذلك او يؤخر في تاريخ البلقاء الحاضر والشاهد على نهضة الاردن ورفعتها ,فكفاكم مزايدات وكفى اعلامنا طخا نحو العشائر وتهويل الموقف بحجة الخوف على الامن ومقدراته, والله وحده اعلم بأن ما تخفيه صدورهم من حقد على الاردن اعظم .
فيا ايها السادة النواب كما انتفضتم بشكل جنوني لتلك الشتيمة وحملتموها ما لا تستحق مع انكارنا الشديد لها , دعوني اذكركم بأن الكرة الان في مرماكم إن اعتبرتم تلك الشتيمة قضية أمن قومي , وكما اجتمعتم خلال دقائق لاصدار قرار فصل النائب طلال الشريف الذي قام بالاعتداء على شخص واحد بسلاحه , فلماذا لم تجتمعوا بذات السرعة الى الان لفصل من قام بالاعتداء على الالاف من رجال الامن العام بتلك الشتيمة ؟.
بقي ان نقول اذا كانت الشتيمة قد صدرت حقاً فيجب ان يعرف الشعب مصدرها فوراً خاصة وان النظام الداخلي لمجلس النواب يجبر وزير الداخلية على ذكر اسم الشاتم ,واذا لم تثبت التهمة , فماذا سيفعل النواب في حق الوزير المدعي يا ترى؟.
وقفة للتأمل :' تاريخ البلقاء وبطولات وتضحيات رجالها على مر التاريخ لا ينكرها إلا حاقد وجاحد , واخلاصهم للاردن لا يوقفه شاتم هنا وطاعن هناك , فكل شاة معلقة بعرقوبها , فمقولة 'بلقا تلقا' ليست موجهة لاهل السلط فقط بل وتشمل العبابيد والعداون كذلك '.
التعليقات