- بالأمس نشرت مقالة بعنوان ، تناولت فيها منهاجية العمل الذي تقوم به وتتابعه بجدية منقطعة النظير ، سمو الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، التي لم أتشرف بلقائها مواجهة ، ومن المؤسف حتى الثمالة أن ما يزال بين ظهرانينا قوى عدمية من أدعياء المعرفة ، الذين عبروا عن إستهجانهم من ناحيتين.
- 1- كيف لنبيل عمرو أن يُصدِّق أن أميرة ، وسعودية تحديدا...! ، تعمل بجهد وقوة على الإصلاح السياسي ، الإقتصادي ، الإجتماعي والثقافي في المملكة العربية السعودية ، وتُبحر إلى ما هو أبعد، وبسعي دؤوب ليشمل برنامجها الإصلاحي النهضوي الأمة العربية والإسلامية .
- 2- يزداد الأمر حيرة حين يُعبِّر البعض من الأدعياء عن إستنكاره لدور المرأة ، حتى أن أحدهم قال : ماذا يُمكنها أن تعمل وقد أصبح الإصلاح عصيا على عتاولة الرجال .
- لا بأس ، وقد إرتأيت في موسم الإنحطاط الذي يُكبل هذه الأمة بأصفاد العبودية ، أن لا ألتفت إلى المُحبطين وخزعبلاتهم ، وبذلك أرى مثل هذا النعيق ، بمثابة الضارة النافعة ، إذ منحتني هذه المواقف 'التعليقات' قوة دفع تمنيت خلالها لو كنت عضوا في فريق الأميرة ، كي أتمكن من الكتابة عن برنامجها بشكل دوري ومستمر ، حيث هناك الكثير الذي لم أُشر له في مقالي السابق ، لأني لست مُلما بالتفاصيل وخشية من الوقوع في الغلط .
- الأمير ، بائع الكعك ، الذكر والأنثى إنسان.
- إن من المؤسف والمُعيب ونحن في العشرية الثانية من القرن الحادي والعشرين ، أن نشهد هذا التمييز العنصري المقيت ، وأن نحكم على بسمة 'الإنسان ' بغير علم ، معرفة أو إطلاع على ما تقوم به ، وهي التي إن أعطت بيمنها لا تعلم بذلك شِمالها ، كفاعلة خير آثرت عدم فضح الأفعال المشينة لرجال بأسماء مُلعلعة ، حين حملت المعونة للمُهجرين السوريين في مخيم الزعتري ، وتزداد وتيرة الأسف أن بعضنا لم يُدرك بعد أن هذه السيدة ، تعمل على بناء قاعدة متينة لجمع قوى عربية إسلامية ، تؤمن بالتغيير السلمي ، الحضاري والنهضوي ، لتكون نواة طيبة تعمل على تثقيف شبان وصبايا الأمة لتتشرب مفاهيم الحرية ، الديموقراطية وحقوق الإنسان ، وتدرك معاني الحق ، العدل ، المساواة وسيادة القانون ، الذي تريده سموها ومن معها من المُفكرين ، العلماء والمثقفين أن يكون نابعا من روح الأمة .
- الأميرة بسمة بنت سعود ، كما أراها ومن معها من الخيِّرين من أبناء وبنات الأمة ، بمثابة الشِعلة التي تنير الطريق أمام الأجيال ، ومهما تنبح الكلاب فإن قافلة الخير لن تتوقف عن المسير ، خاصة وأن متابعتي لما قامت به هذه السيدة ، وما تستعد وتُخطط له ، يُنبئ بأننا أمام ورشة عمل إصلاحية نهضوية ، تحتاج إلى تفاعل ودعم الذين يؤمنون بقول الله تعالى ،،،وقل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون 'صدق الله العظيم' ، ولا مكان للمتخاذلين.
- بالأمس نشرت مقالة بعنوان ، تناولت فيها منهاجية العمل الذي تقوم به وتتابعه بجدية منقطعة النظير ، سمو الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، التي لم أتشرف بلقائها مواجهة ، ومن المؤسف حتى الثمالة أن ما يزال بين ظهرانينا قوى عدمية من أدعياء المعرفة ، الذين عبروا عن إستهجانهم من ناحيتين.
- 1- كيف لنبيل عمرو أن يُصدِّق أن أميرة ، وسعودية تحديدا...! ، تعمل بجهد وقوة على الإصلاح السياسي ، الإقتصادي ، الإجتماعي والثقافي في المملكة العربية السعودية ، وتُبحر إلى ما هو أبعد، وبسعي دؤوب ليشمل برنامجها الإصلاحي النهضوي الأمة العربية والإسلامية .
- 2- يزداد الأمر حيرة حين يُعبِّر البعض من الأدعياء عن إستنكاره لدور المرأة ، حتى أن أحدهم قال : ماذا يُمكنها أن تعمل وقد أصبح الإصلاح عصيا على عتاولة الرجال .
- لا بأس ، وقد إرتأيت في موسم الإنحطاط الذي يُكبل هذه الأمة بأصفاد العبودية ، أن لا ألتفت إلى المُحبطين وخزعبلاتهم ، وبذلك أرى مثل هذا النعيق ، بمثابة الضارة النافعة ، إذ منحتني هذه المواقف 'التعليقات' قوة دفع تمنيت خلالها لو كنت عضوا في فريق الأميرة ، كي أتمكن من الكتابة عن برنامجها بشكل دوري ومستمر ، حيث هناك الكثير الذي لم أُشر له في مقالي السابق ، لأني لست مُلما بالتفاصيل وخشية من الوقوع في الغلط .
- الأمير ، بائع الكعك ، الذكر والأنثى إنسان.
- إن من المؤسف والمُعيب ونحن في العشرية الثانية من القرن الحادي والعشرين ، أن نشهد هذا التمييز العنصري المقيت ، وأن نحكم على بسمة 'الإنسان ' بغير علم ، معرفة أو إطلاع على ما تقوم به ، وهي التي إن أعطت بيمنها لا تعلم بذلك شِمالها ، كفاعلة خير آثرت عدم فضح الأفعال المشينة لرجال بأسماء مُلعلعة ، حين حملت المعونة للمُهجرين السوريين في مخيم الزعتري ، وتزداد وتيرة الأسف أن بعضنا لم يُدرك بعد أن هذه السيدة ، تعمل على بناء قاعدة متينة لجمع قوى عربية إسلامية ، تؤمن بالتغيير السلمي ، الحضاري والنهضوي ، لتكون نواة طيبة تعمل على تثقيف شبان وصبايا الأمة لتتشرب مفاهيم الحرية ، الديموقراطية وحقوق الإنسان ، وتدرك معاني الحق ، العدل ، المساواة وسيادة القانون ، الذي تريده سموها ومن معها من المُفكرين ، العلماء والمثقفين أن يكون نابعا من روح الأمة .
- الأميرة بسمة بنت سعود ، كما أراها ومن معها من الخيِّرين من أبناء وبنات الأمة ، بمثابة الشِعلة التي تنير الطريق أمام الأجيال ، ومهما تنبح الكلاب فإن قافلة الخير لن تتوقف عن المسير ، خاصة وأن متابعتي لما قامت به هذه السيدة ، وما تستعد وتُخطط له ، يُنبئ بأننا أمام ورشة عمل إصلاحية نهضوية ، تحتاج إلى تفاعل ودعم الذين يؤمنون بقول الله تعالى ،،،وقل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون 'صدق الله العظيم' ، ولا مكان للمتخاذلين.
- بالأمس نشرت مقالة بعنوان ، تناولت فيها منهاجية العمل الذي تقوم به وتتابعه بجدية منقطعة النظير ، سمو الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، التي لم أتشرف بلقائها مواجهة ، ومن المؤسف حتى الثمالة أن ما يزال بين ظهرانينا قوى عدمية من أدعياء المعرفة ، الذين عبروا عن إستهجانهم من ناحيتين.
- 1- كيف لنبيل عمرو أن يُصدِّق أن أميرة ، وسعودية تحديدا...! ، تعمل بجهد وقوة على الإصلاح السياسي ، الإقتصادي ، الإجتماعي والثقافي في المملكة العربية السعودية ، وتُبحر إلى ما هو أبعد، وبسعي دؤوب ليشمل برنامجها الإصلاحي النهضوي الأمة العربية والإسلامية .
- 2- يزداد الأمر حيرة حين يُعبِّر البعض من الأدعياء عن إستنكاره لدور المرأة ، حتى أن أحدهم قال : ماذا يُمكنها أن تعمل وقد أصبح الإصلاح عصيا على عتاولة الرجال .
- لا بأس ، وقد إرتأيت في موسم الإنحطاط الذي يُكبل هذه الأمة بأصفاد العبودية ، أن لا ألتفت إلى المُحبطين وخزعبلاتهم ، وبذلك أرى مثل هذا النعيق ، بمثابة الضارة النافعة ، إذ منحتني هذه المواقف 'التعليقات' قوة دفع تمنيت خلالها لو كنت عضوا في فريق الأميرة ، كي أتمكن من الكتابة عن برنامجها بشكل دوري ومستمر ، حيث هناك الكثير الذي لم أُشر له في مقالي السابق ، لأني لست مُلما بالتفاصيل وخشية من الوقوع في الغلط .
- الأمير ، بائع الكعك ، الذكر والأنثى إنسان.
- إن من المؤسف والمُعيب ونحن في العشرية الثانية من القرن الحادي والعشرين ، أن نشهد هذا التمييز العنصري المقيت ، وأن نحكم على بسمة 'الإنسان ' بغير علم ، معرفة أو إطلاع على ما تقوم به ، وهي التي إن أعطت بيمنها لا تعلم بذلك شِمالها ، كفاعلة خير آثرت عدم فضح الأفعال المشينة لرجال بأسماء مُلعلعة ، حين حملت المعونة للمُهجرين السوريين في مخيم الزعتري ، وتزداد وتيرة الأسف أن بعضنا لم يُدرك بعد أن هذه السيدة ، تعمل على بناء قاعدة متينة لجمع قوى عربية إسلامية ، تؤمن بالتغيير السلمي ، الحضاري والنهضوي ، لتكون نواة طيبة تعمل على تثقيف شبان وصبايا الأمة لتتشرب مفاهيم الحرية ، الديموقراطية وحقوق الإنسان ، وتدرك معاني الحق ، العدل ، المساواة وسيادة القانون ، الذي تريده سموها ومن معها من المُفكرين ، العلماء والمثقفين أن يكون نابعا من روح الأمة .
- الأميرة بسمة بنت سعود ، كما أراها ومن معها من الخيِّرين من أبناء وبنات الأمة ، بمثابة الشِعلة التي تنير الطريق أمام الأجيال ، ومهما تنبح الكلاب فإن قافلة الخير لن تتوقف عن المسير ، خاصة وأن متابعتي لما قامت به هذه السيدة ، وما تستعد وتُخطط له ، يُنبئ بأننا أمام ورشة عمل إصلاحية نهضوية ، تحتاج إلى تفاعل ودعم الذين يؤمنون بقول الله تعالى ،،،وقل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون 'صدق الله العظيم' ، ولا مكان للمتخاذلين.
التعليقات