سطرت الجمهورية الإسلامية الإيرانية انتصارا تاريخيا باتفاقها مع الدول الخمس + واحد والتي لعب البعض منهم دورا خلال الأعوام الماضية لحرمانها من حقها الطبيعي بامتلاكها لطاقة النووية السلمية بهدف إيقاف تقدمها وازدهارها .
الإيرانيون حاكوا ألعبة الدبلوماسية بحرفية عالية وبمساعدة حلفائهم الروس والصينيين وبالتأكيد أن هذه المساهمة ساعدت المفاوض الإيراني بان يتوصل إلى هذا الانجاز العظيم فقد اعترف العالم بحقهم بامتلاكهم لهذه التقنية النووية والتي تسهم في العديد من التطور والتقدم العلمي الذي سعت له القيادة الإيرانية منذ زمن طويل ومن اجل الالتحاق بالدول المتقدمة والمتطورة تكنولوجيا فقد أمنت قيادتهم بحق شعبها بالتطور والازدهار اسوة بباقي الشعوب التي تمتلكها , وما تم الاتفاق عليه لم يختلف شيئا عن ما كان يسعى له الإيرانيون خلال الأعوام السابقة فهم لم يفكروا بامتلاك أسلحة نوويه كما يدعي الكيان الصهيوني ومن يسانده بقدر ما كان ذلك هاجسا لديهم وخوفا على وجودهم في المنطقة لأنهم يعلمون جيدا أنهم كيانا غير شرعي ولا بد من ان يزول فهذا الجسم الغريب الذي تم زرعه في المنطقة مؤكدا انه زائل مهما طال الزمن ومهما حاولت الدول الداعمة له ان تؤجل من رحيله , ولان استقرار المنطقة يتطلب خروج هذه العصابات من ارض المسلمين والعرب فلن يثني الشرفاء من تحرير أرضهم حتى وان كان بسلاح ابيض طال الزمان أم فصر .
ومن أصابته الهستيريا من الدول العربية من جراء الاتفاق الذي أحرزته الدبلوماسية الإيرانية عليه ان يراجع مواقفه وإعادة حساباته وان لا يقف في خندق أعداء الأمة فموازين القوى العالمية أصبحت مختلفة عن الأمس .
لقد تحمل الشعب الإيراني الأعباء الكبيرة من اجل الدفاع عن حقه ومن اجل امتلاك هذه التقنية وناضلوا وقدموا الشهداء من علماء ورجال دين و رجال سياسة وكان أخر من قدم دمه الشهيد ابراهيم الانصاري الملحق الثقافي الإيراني في بيروت اثر تفجيرا إرهابي يراد منه إيقاف التقدم الذي أحرزه الإيرانيون مع الدول الكبرى لكنهم وأخيرا تحقق لهم مرادهم وسيتم تخفيف العقوبات والسماح لهم بممارسة حياتهم الاقتصادية كباقي دول العالم فهنيئان لهم وهنيئان لنا بهذا الانتصار العظيم وبانتظار انتصارهم الثاني في حل الأزمة السورية الذي بات قاب قوسين أو أدنى لوقف النزيف الدموي للشعب السوري الشقيق وتحقيق أمانيه في الحرية والديمقراطية ومن اجل حياة أفضل بكثير وخصوصا وان سوريا تحتوي على كل الإمكانيات لتحقيق ذلك .
سطرت الجمهورية الإسلامية الإيرانية انتصارا تاريخيا باتفاقها مع الدول الخمس + واحد والتي لعب البعض منهم دورا خلال الأعوام الماضية لحرمانها من حقها الطبيعي بامتلاكها لطاقة النووية السلمية بهدف إيقاف تقدمها وازدهارها .
الإيرانيون حاكوا ألعبة الدبلوماسية بحرفية عالية وبمساعدة حلفائهم الروس والصينيين وبالتأكيد أن هذه المساهمة ساعدت المفاوض الإيراني بان يتوصل إلى هذا الانجاز العظيم فقد اعترف العالم بحقهم بامتلاكهم لهذه التقنية النووية والتي تسهم في العديد من التطور والتقدم العلمي الذي سعت له القيادة الإيرانية منذ زمن طويل ومن اجل الالتحاق بالدول المتقدمة والمتطورة تكنولوجيا فقد أمنت قيادتهم بحق شعبها بالتطور والازدهار اسوة بباقي الشعوب التي تمتلكها , وما تم الاتفاق عليه لم يختلف شيئا عن ما كان يسعى له الإيرانيون خلال الأعوام السابقة فهم لم يفكروا بامتلاك أسلحة نوويه كما يدعي الكيان الصهيوني ومن يسانده بقدر ما كان ذلك هاجسا لديهم وخوفا على وجودهم في المنطقة لأنهم يعلمون جيدا أنهم كيانا غير شرعي ولا بد من ان يزول فهذا الجسم الغريب الذي تم زرعه في المنطقة مؤكدا انه زائل مهما طال الزمن ومهما حاولت الدول الداعمة له ان تؤجل من رحيله , ولان استقرار المنطقة يتطلب خروج هذه العصابات من ارض المسلمين والعرب فلن يثني الشرفاء من تحرير أرضهم حتى وان كان بسلاح ابيض طال الزمان أم فصر .
ومن أصابته الهستيريا من الدول العربية من جراء الاتفاق الذي أحرزته الدبلوماسية الإيرانية عليه ان يراجع مواقفه وإعادة حساباته وان لا يقف في خندق أعداء الأمة فموازين القوى العالمية أصبحت مختلفة عن الأمس .
لقد تحمل الشعب الإيراني الأعباء الكبيرة من اجل الدفاع عن حقه ومن اجل امتلاك هذه التقنية وناضلوا وقدموا الشهداء من علماء ورجال دين و رجال سياسة وكان أخر من قدم دمه الشهيد ابراهيم الانصاري الملحق الثقافي الإيراني في بيروت اثر تفجيرا إرهابي يراد منه إيقاف التقدم الذي أحرزه الإيرانيون مع الدول الكبرى لكنهم وأخيرا تحقق لهم مرادهم وسيتم تخفيف العقوبات والسماح لهم بممارسة حياتهم الاقتصادية كباقي دول العالم فهنيئان لهم وهنيئان لنا بهذا الانتصار العظيم وبانتظار انتصارهم الثاني في حل الأزمة السورية الذي بات قاب قوسين أو أدنى لوقف النزيف الدموي للشعب السوري الشقيق وتحقيق أمانيه في الحرية والديمقراطية ومن اجل حياة أفضل بكثير وخصوصا وان سوريا تحتوي على كل الإمكانيات لتحقيق ذلك .
سطرت الجمهورية الإسلامية الإيرانية انتصارا تاريخيا باتفاقها مع الدول الخمس + واحد والتي لعب البعض منهم دورا خلال الأعوام الماضية لحرمانها من حقها الطبيعي بامتلاكها لطاقة النووية السلمية بهدف إيقاف تقدمها وازدهارها .
الإيرانيون حاكوا ألعبة الدبلوماسية بحرفية عالية وبمساعدة حلفائهم الروس والصينيين وبالتأكيد أن هذه المساهمة ساعدت المفاوض الإيراني بان يتوصل إلى هذا الانجاز العظيم فقد اعترف العالم بحقهم بامتلاكهم لهذه التقنية النووية والتي تسهم في العديد من التطور والتقدم العلمي الذي سعت له القيادة الإيرانية منذ زمن طويل ومن اجل الالتحاق بالدول المتقدمة والمتطورة تكنولوجيا فقد أمنت قيادتهم بحق شعبها بالتطور والازدهار اسوة بباقي الشعوب التي تمتلكها , وما تم الاتفاق عليه لم يختلف شيئا عن ما كان يسعى له الإيرانيون خلال الأعوام السابقة فهم لم يفكروا بامتلاك أسلحة نوويه كما يدعي الكيان الصهيوني ومن يسانده بقدر ما كان ذلك هاجسا لديهم وخوفا على وجودهم في المنطقة لأنهم يعلمون جيدا أنهم كيانا غير شرعي ولا بد من ان يزول فهذا الجسم الغريب الذي تم زرعه في المنطقة مؤكدا انه زائل مهما طال الزمن ومهما حاولت الدول الداعمة له ان تؤجل من رحيله , ولان استقرار المنطقة يتطلب خروج هذه العصابات من ارض المسلمين والعرب فلن يثني الشرفاء من تحرير أرضهم حتى وان كان بسلاح ابيض طال الزمان أم فصر .
ومن أصابته الهستيريا من الدول العربية من جراء الاتفاق الذي أحرزته الدبلوماسية الإيرانية عليه ان يراجع مواقفه وإعادة حساباته وان لا يقف في خندق أعداء الأمة فموازين القوى العالمية أصبحت مختلفة عن الأمس .
لقد تحمل الشعب الإيراني الأعباء الكبيرة من اجل الدفاع عن حقه ومن اجل امتلاك هذه التقنية وناضلوا وقدموا الشهداء من علماء ورجال دين و رجال سياسة وكان أخر من قدم دمه الشهيد ابراهيم الانصاري الملحق الثقافي الإيراني في بيروت اثر تفجيرا إرهابي يراد منه إيقاف التقدم الذي أحرزه الإيرانيون مع الدول الكبرى لكنهم وأخيرا تحقق لهم مرادهم وسيتم تخفيف العقوبات والسماح لهم بممارسة حياتهم الاقتصادية كباقي دول العالم فهنيئان لهم وهنيئان لنا بهذا الانتصار العظيم وبانتظار انتصارهم الثاني في حل الأزمة السورية الذي بات قاب قوسين أو أدنى لوقف النزيف الدموي للشعب السوري الشقيق وتحقيق أمانيه في الحرية والديمقراطية ومن اجل حياة أفضل بكثير وخصوصا وان سوريا تحتوي على كل الإمكانيات لتحقيق ذلك .
التعليقات