لماذا تسيئون الظن بنوايا الحكومة عندما تقدم هدية لنواب الشعب ، وتسمونها رشوة ، فالرسول عليه الصلاة والسلام يقول ( تهادوا تحابوا ) ، ألا تحبون أن تنتشر المحبة بين الحكومة والنواب ليحدث الانسجام في العمل فينعكس ذلك على الصالح العام وعلى خدمة المواطن ، هل تظنون أن الحكومة تقدم الرشوة كما تسمونها أو الهدية كما اسميها أنا لتتجنب غضب المجلس عليها وتتقي استجوابات أعضائه لها ؟ هل تظنون أنها تقدم هذه الهدايا من مال الشعب المسكين ؟ أم لعلكم تعتقدون أن الحكومة تحاول إطالة بقائها من خلال ما تقدمه لمجلس النواب ؟ إنكم مخطئون كل الخطأ يا وكالة جراسا ، فالحكومة لم تخطيء أبدا حتى يستجوبها أعضاء المجلس المحترم ، فهي التي فرضت تأشيرة دخول على أبناء عمومتنا اليهود بل وأخضعتهم لفحص امني كالذي يخضع له العربي في مطار نيويورك ، وهي التي أعادت أموال الشعب المضحوك عليه في البورصة ، وهي التي جعلت مستشفى الأمير حمزة مثالا يحتذى به في الخدمة الطبية ، وهي التي أخرجت مشروع سكن كريم خالي من أي عيوب وأنجزته بأسرع وقت ممكن ، وهي تحض المعارضة على تنظيم المسيرات والاحتجاجات للتعبير عن رأيها ، وهي وهي وهي ....... الكثير الكثير من انجازات الحكومة التي تشفع لها أمام ممثلي الأمة ، ولا تبقي له أي عذر لاستجوابها ، إنكم يا وكالة جراسا حاطين دقر الحكومة لأنها مطنشيتكم ولا تدعوكم لأي مؤتمر صحفي ، اتقوا الله في هذه الحكومة ولا تظلموها فالظلم ظلمات وان مش عاجبيتكم هذه الحكومة فاذهبوا إلى عمارة المنتحرين بالقرب من دوار الداخلية وارموا حالكوا عنها ، فهذه العمارة متنفس الأردنيين الحاقدين على نجاحات الحكومة ، وماذا قدمتم انتم لهذا البلد ؟ هل تظنون إنكم متنفس للشعب ليعبر عن رايه ؟ أم تظنون أن بعض قضايا الفساد التي تتكشف على صفحاتكم تحمي البلد من المفسدين ، أم لعلكم تظنوا إنكم اصبحتم تشكلون كابوسا يؤرق الحكومة ويجعلها تحسب الف حساب لكم ؟ انتم مخطئون فالحكومة دائما على صواب وان ظننا عكس ذلك فنحن لا نفهم كما تفهم هي ، اتقوا الله يا وكالة جراسا في اقلامكم ولا تبخسوا الحكومة حقها واعلموا أن الله سوف يسألكم ويحاسبكم عما تنطقون وتكتبون .
لن اطيل الكلام عليكم فواجبي أن ارد عليكم يا جراسا وادافع عن الحكومة الذهبية الموقرة ، قبل أن تأتي زوجتي وتوقظني من اجمل حلم احلمه وانا نائم النوم ، والنائم لا اثم عليه أن هذى بالكلام ويبدوا اني بدأت أهذي ، لاني اشعر أن صدري بداء يضيق فانا لم اعتد الكذب والنفاق ، سامحيني يا وكالة جراسا فانا اكذب ، واذا اردتم أن تعرفوا رايي فاقروا مقالتي ولكن بعكس ما كتبت .
لماذا تسيئون الظن بنوايا الحكومة عندما تقدم هدية لنواب الشعب ، وتسمونها رشوة ، فالرسول عليه الصلاة والسلام يقول ( تهادوا تحابوا ) ، ألا تحبون أن تنتشر المحبة بين الحكومة والنواب ليحدث الانسجام في العمل فينعكس ذلك على الصالح العام وعلى خدمة المواطن ، هل تظنون أن الحكومة تقدم الرشوة كما تسمونها أو الهدية كما اسميها أنا لتتجنب غضب المجلس عليها وتتقي استجوابات أعضائه لها ؟ هل تظنون أنها تقدم هذه الهدايا من مال الشعب المسكين ؟ أم لعلكم تعتقدون أن الحكومة تحاول إطالة بقائها من خلال ما تقدمه لمجلس النواب ؟ إنكم مخطئون كل الخطأ يا وكالة جراسا ، فالحكومة لم تخطيء أبدا حتى يستجوبها أعضاء المجلس المحترم ، فهي التي فرضت تأشيرة دخول على أبناء عمومتنا اليهود بل وأخضعتهم لفحص امني كالذي يخضع له العربي في مطار نيويورك ، وهي التي أعادت أموال الشعب المضحوك عليه في البورصة ، وهي التي جعلت مستشفى الأمير حمزة مثالا يحتذى به في الخدمة الطبية ، وهي التي أخرجت مشروع سكن كريم خالي من أي عيوب وأنجزته بأسرع وقت ممكن ، وهي تحض المعارضة على تنظيم المسيرات والاحتجاجات للتعبير عن رأيها ، وهي وهي وهي ....... الكثير الكثير من انجازات الحكومة التي تشفع لها أمام ممثلي الأمة ، ولا تبقي له أي عذر لاستجوابها ، إنكم يا وكالة جراسا حاطين دقر الحكومة لأنها مطنشيتكم ولا تدعوكم لأي مؤتمر صحفي ، اتقوا الله في هذه الحكومة ولا تظلموها فالظلم ظلمات وان مش عاجبيتكم هذه الحكومة فاذهبوا إلى عمارة المنتحرين بالقرب من دوار الداخلية وارموا حالكوا عنها ، فهذه العمارة متنفس الأردنيين الحاقدين على نجاحات الحكومة ، وماذا قدمتم انتم لهذا البلد ؟ هل تظنون إنكم متنفس للشعب ليعبر عن رايه ؟ أم تظنون أن بعض قضايا الفساد التي تتكشف على صفحاتكم تحمي البلد من المفسدين ، أم لعلكم تظنوا إنكم اصبحتم تشكلون كابوسا يؤرق الحكومة ويجعلها تحسب الف حساب لكم ؟ انتم مخطئون فالحكومة دائما على صواب وان ظننا عكس ذلك فنحن لا نفهم كما تفهم هي ، اتقوا الله يا وكالة جراسا في اقلامكم ولا تبخسوا الحكومة حقها واعلموا أن الله سوف يسألكم ويحاسبكم عما تنطقون وتكتبون .
لن اطيل الكلام عليكم فواجبي أن ارد عليكم يا جراسا وادافع عن الحكومة الذهبية الموقرة ، قبل أن تأتي زوجتي وتوقظني من اجمل حلم احلمه وانا نائم النوم ، والنائم لا اثم عليه أن هذى بالكلام ويبدوا اني بدأت أهذي ، لاني اشعر أن صدري بداء يضيق فانا لم اعتد الكذب والنفاق ، سامحيني يا وكالة جراسا فانا اكذب ، واذا اردتم أن تعرفوا رايي فاقروا مقالتي ولكن بعكس ما كتبت .
لماذا تسيئون الظن بنوايا الحكومة عندما تقدم هدية لنواب الشعب ، وتسمونها رشوة ، فالرسول عليه الصلاة والسلام يقول ( تهادوا تحابوا ) ، ألا تحبون أن تنتشر المحبة بين الحكومة والنواب ليحدث الانسجام في العمل فينعكس ذلك على الصالح العام وعلى خدمة المواطن ، هل تظنون أن الحكومة تقدم الرشوة كما تسمونها أو الهدية كما اسميها أنا لتتجنب غضب المجلس عليها وتتقي استجوابات أعضائه لها ؟ هل تظنون أنها تقدم هذه الهدايا من مال الشعب المسكين ؟ أم لعلكم تعتقدون أن الحكومة تحاول إطالة بقائها من خلال ما تقدمه لمجلس النواب ؟ إنكم مخطئون كل الخطأ يا وكالة جراسا ، فالحكومة لم تخطيء أبدا حتى يستجوبها أعضاء المجلس المحترم ، فهي التي فرضت تأشيرة دخول على أبناء عمومتنا اليهود بل وأخضعتهم لفحص امني كالذي يخضع له العربي في مطار نيويورك ، وهي التي أعادت أموال الشعب المضحوك عليه في البورصة ، وهي التي جعلت مستشفى الأمير حمزة مثالا يحتذى به في الخدمة الطبية ، وهي التي أخرجت مشروع سكن كريم خالي من أي عيوب وأنجزته بأسرع وقت ممكن ، وهي تحض المعارضة على تنظيم المسيرات والاحتجاجات للتعبير عن رأيها ، وهي وهي وهي ....... الكثير الكثير من انجازات الحكومة التي تشفع لها أمام ممثلي الأمة ، ولا تبقي له أي عذر لاستجوابها ، إنكم يا وكالة جراسا حاطين دقر الحكومة لأنها مطنشيتكم ولا تدعوكم لأي مؤتمر صحفي ، اتقوا الله في هذه الحكومة ولا تظلموها فالظلم ظلمات وان مش عاجبيتكم هذه الحكومة فاذهبوا إلى عمارة المنتحرين بالقرب من دوار الداخلية وارموا حالكوا عنها ، فهذه العمارة متنفس الأردنيين الحاقدين على نجاحات الحكومة ، وماذا قدمتم انتم لهذا البلد ؟ هل تظنون إنكم متنفس للشعب ليعبر عن رايه ؟ أم تظنون أن بعض قضايا الفساد التي تتكشف على صفحاتكم تحمي البلد من المفسدين ، أم لعلكم تظنوا إنكم اصبحتم تشكلون كابوسا يؤرق الحكومة ويجعلها تحسب الف حساب لكم ؟ انتم مخطئون فالحكومة دائما على صواب وان ظننا عكس ذلك فنحن لا نفهم كما تفهم هي ، اتقوا الله يا وكالة جراسا في اقلامكم ولا تبخسوا الحكومة حقها واعلموا أن الله سوف يسألكم ويحاسبكم عما تنطقون وتكتبون .
لن اطيل الكلام عليكم فواجبي أن ارد عليكم يا جراسا وادافع عن الحكومة الذهبية الموقرة ، قبل أن تأتي زوجتي وتوقظني من اجمل حلم احلمه وانا نائم النوم ، والنائم لا اثم عليه أن هذى بالكلام ويبدوا اني بدأت أهذي ، لاني اشعر أن صدري بداء يضيق فانا لم اعتد الكذب والنفاق ، سامحيني يا وكالة جراسا فانا اكذب ، واذا اردتم أن تعرفوا رايي فاقروا مقالتي ولكن بعكس ما كتبت .
التعليقات
يعني اطعم الفم بستحي العين
بارك الله فيك يا استاذ زياد البطاينة