طلبت الحكومة المصرية، اليوم السبت، من السفير التركي لدى القاهرة حسين عوني بوطصالي ، مغادرة الاراضي المصرية.
واعتبرت الحكومة السفير التركي شخصا غير مرغوب به.
وكانت مصر قد سحبت سفيرها لدى انقرة، في تصعيد دبلوماسي غير مسبوق تجاه حكومة اروغان، التي ترفض الاعتراف بالواقع الجديد في مصر بعد إطاحة العسكر بحكم الرئيس الاسلامي المنتخب د.محمد مرسي في 30 يونيو.
كما اعلنت حكومة الدكتور حازم الببلاوي المؤقتة، خفض التمثيل الدبلوماسي بين القاهرة وانقرة.
وتتهم مصر حكومة اردوغان بدعم ما تصفه بـ'الارهاب' والعنف المتصاعد في سيناء وباقي المحافظات المصرية.
وبررت وزارة الخارجية المصرية في بيان صحفي لها، السبت، أن ذلك جاء على خلفية تصريحات رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، الأخيرة التي أدلى بها مساء الخميس 21 نوفمبر الجاري قبيل مغادرته إلى موسكو حول الشأن الداخلي المصري وانتقد فيها السلطات المصرية.
واعتبرت الوزارة هذه التصريحات أنها 'تمثل حلقة إضافية في سلسلة من المواقف والتصريحات الصادرة عنه تعكس إصرارا غير مقبول على تحدي إرادة الشعب المصري العظيم، واستهانة باختياراته المشروعة وتدخلاً في الشأن الداخلي للبلاد'.
وأضافت أنها: 'إذ تؤكد مصر شعبا وحكومة أنها تكن الاعتزاز والتقدير للشعب التركي، فإنها تحمل الحكومة التركية مسئولية وتداعيات ما وصلت إليه العلاقات بين البلدين والتي استدعت اتخاذ هذه الإجراءات'.
طلبت الحكومة المصرية، اليوم السبت، من السفير التركي لدى القاهرة حسين عوني بوطصالي ، مغادرة الاراضي المصرية.
واعتبرت الحكومة السفير التركي شخصا غير مرغوب به.
وكانت مصر قد سحبت سفيرها لدى انقرة، في تصعيد دبلوماسي غير مسبوق تجاه حكومة اروغان، التي ترفض الاعتراف بالواقع الجديد في مصر بعد إطاحة العسكر بحكم الرئيس الاسلامي المنتخب د.محمد مرسي في 30 يونيو.
كما اعلنت حكومة الدكتور حازم الببلاوي المؤقتة، خفض التمثيل الدبلوماسي بين القاهرة وانقرة.
وتتهم مصر حكومة اردوغان بدعم ما تصفه بـ'الارهاب' والعنف المتصاعد في سيناء وباقي المحافظات المصرية.
وبررت وزارة الخارجية المصرية في بيان صحفي لها، السبت، أن ذلك جاء على خلفية تصريحات رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، الأخيرة التي أدلى بها مساء الخميس 21 نوفمبر الجاري قبيل مغادرته إلى موسكو حول الشأن الداخلي المصري وانتقد فيها السلطات المصرية.
واعتبرت الوزارة هذه التصريحات أنها 'تمثل حلقة إضافية في سلسلة من المواقف والتصريحات الصادرة عنه تعكس إصرارا غير مقبول على تحدي إرادة الشعب المصري العظيم، واستهانة باختياراته المشروعة وتدخلاً في الشأن الداخلي للبلاد'.
وأضافت أنها: 'إذ تؤكد مصر شعبا وحكومة أنها تكن الاعتزاز والتقدير للشعب التركي، فإنها تحمل الحكومة التركية مسئولية وتداعيات ما وصلت إليه العلاقات بين البلدين والتي استدعت اتخاذ هذه الإجراءات'.
طلبت الحكومة المصرية، اليوم السبت، من السفير التركي لدى القاهرة حسين عوني بوطصالي ، مغادرة الاراضي المصرية.
واعتبرت الحكومة السفير التركي شخصا غير مرغوب به.
وكانت مصر قد سحبت سفيرها لدى انقرة، في تصعيد دبلوماسي غير مسبوق تجاه حكومة اروغان، التي ترفض الاعتراف بالواقع الجديد في مصر بعد إطاحة العسكر بحكم الرئيس الاسلامي المنتخب د.محمد مرسي في 30 يونيو.
كما اعلنت حكومة الدكتور حازم الببلاوي المؤقتة، خفض التمثيل الدبلوماسي بين القاهرة وانقرة.
وتتهم مصر حكومة اردوغان بدعم ما تصفه بـ'الارهاب' والعنف المتصاعد في سيناء وباقي المحافظات المصرية.
وبررت وزارة الخارجية المصرية في بيان صحفي لها، السبت، أن ذلك جاء على خلفية تصريحات رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، الأخيرة التي أدلى بها مساء الخميس 21 نوفمبر الجاري قبيل مغادرته إلى موسكو حول الشأن الداخلي المصري وانتقد فيها السلطات المصرية.
واعتبرت الوزارة هذه التصريحات أنها 'تمثل حلقة إضافية في سلسلة من المواقف والتصريحات الصادرة عنه تعكس إصرارا غير مقبول على تحدي إرادة الشعب المصري العظيم، واستهانة باختياراته المشروعة وتدخلاً في الشأن الداخلي للبلاد'.
وأضافت أنها: 'إذ تؤكد مصر شعبا وحكومة أنها تكن الاعتزاز والتقدير للشعب التركي، فإنها تحمل الحكومة التركية مسئولية وتداعيات ما وصلت إليه العلاقات بين البلدين والتي استدعت اتخاذ هذه الإجراءات'.
التعليقات
انصح مصر بعدم معادات تركيا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( دَعُوا الْحَبَشَةَ مَا وَدَعُوكُمْ ، وَاتْرُكُوا التُّرْكَ مَا تَرَكُوكُمْ . )وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ حسنه الالباني
رواشده
تركيا على حق اما عسكر مصر فلا
الحقيقة
تصعيد دبلوماسي: مصر تسحب سفيرها وتطرد السفير التركي
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
تصعيد دبلوماسي: مصر تسحب سفيرها وتطرد السفير التركي
طلبت الحكومة المصرية، اليوم السبت، من السفير التركي لدى القاهرة حسين عوني بوطصالي ، مغادرة الاراضي المصرية.
واعتبرت الحكومة السفير التركي شخصا غير مرغوب به.
وكانت مصر قد سحبت سفيرها لدى انقرة، في تصعيد دبلوماسي غير مسبوق تجاه حكومة اروغان، التي ترفض الاعتراف بالواقع الجديد في مصر بعد إطاحة العسكر بحكم الرئيس الاسلامي المنتخب د.محمد مرسي في 30 يونيو.
كما اعلنت حكومة الدكتور حازم الببلاوي المؤقتة، خفض التمثيل الدبلوماسي بين القاهرة وانقرة.
وتتهم مصر حكومة اردوغان بدعم ما تصفه بـ'الارهاب' والعنف المتصاعد في سيناء وباقي المحافظات المصرية.
وبررت وزارة الخارجية المصرية في بيان صحفي لها، السبت، أن ذلك جاء على خلفية تصريحات رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، الأخيرة التي أدلى بها مساء الخميس 21 نوفمبر الجاري قبيل مغادرته إلى موسكو حول الشأن الداخلي المصري وانتقد فيها السلطات المصرية.
واعتبرت الوزارة هذه التصريحات أنها 'تمثل حلقة إضافية في سلسلة من المواقف والتصريحات الصادرة عنه تعكس إصرارا غير مقبول على تحدي إرادة الشعب المصري العظيم، واستهانة باختياراته المشروعة وتدخلاً في الشأن الداخلي للبلاد'.
وأضافت أنها: 'إذ تؤكد مصر شعبا وحكومة أنها تكن الاعتزاز والتقدير للشعب التركي، فإنها تحمل الحكومة التركية مسئولية وتداعيات ما وصلت إليه العلاقات بين البلدين والتي استدعت اتخاذ هذه الإجراءات'.
التعليقات
لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( دَعُوا الْحَبَشَةَ مَا وَدَعُوكُمْ ، وَاتْرُكُوا التُّرْكَ مَا تَرَكُوكُمْ . )وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ حسنه الالباني