لم تعد الرياضة مجرد نزهة فكرية أوبدنية بل تعدت الرياضات في العالم لتصبح سمــو ا فكريا وفن رياضي وبدني ومستوى راقي من الأداء تقدمه المنتخبات للشعوب الذواقه والمحبة للرياضة .. وليس مجرد ظاهرة للإلهاء الشعوب الغوغائية التي لا تدرك معنى الرياضة بل تأخذها للتسلية او للإلهاء الشباب في هذه الكرة المجنونة ,,!!
شاهدنا الاسبوع المنصرم ما وصل اليه منتخبنا الوطني من وضع يائس وبائس على مدار شوطي المباراة مع الأرغواي حتى (( اغرورقت )) عيونا على المنتخب من ثقل النتيجة وحاله الذي يرثى له فيما قدم من مستوى متضعضع ومتدني لم يكن حاله في كثير من الأحوال الا جريا في الملعب لتقطيع الوقت ودفاع فقد كل مقومات الدفاع وهجوم لم يرى المرمى الا ما ندر,,!!
الا يجب أن نعترف بأننا كثيرا ما نخفق في النهايات وخاصة التي بحاجة الى حسم . حيث ان هذه حالنا في كثير من تلك النهائيات لأننا نعتمد على ظاهرة (( الهبات )) وما تلبث أن تخمد نيراننا خلال بضع دقائق .
المباراة الأخيرة مع الأرغواي كانت نتيجتها مؤلمة جدا ومحبطة للجمهور الرياضي الأردني ,, والمبررات جاهزة عند أصحاب الأمر وحجتنا أن هذه حال الكرة إما فوز وإما خسارة متناسيين اننا لعبنا على أرضنا وبين جمهورنا وكانت النتيجة مؤلمة وقاسية بكل المقاييس حيث كان الشعب الأردني بأكمله يقف وراء المنتخب ويؤازره .علنا نوصل الى كأس العالم لنضع منتخبنا على خارطة كأس العالم ,, لكنها فرصة تبخرت بقدرة لعيبتنا أصحاب الأداء المتدني ,,,!!
اليوم تجري مباراة الرد في الأرغواي وقد يقدم منتخبنا مستوى لائقا لأنها لعبة الوداع ,, بفوز أو خسارة أو تعادل !!!,, لكنه يودع هذه الجولة الثمينة التي إقتنصها القناصون المهرة وأضاعها المغامرون ,,, وسنبقى نندب حضنا العاثر لسنوات قادمة وننتحب على منتخب لم يقدم المستوى المطلوب ,,لأننا في الأصل هواة ومغامرون ,,,!! وهاردلك منتخبنا الذي أحببناه من قلوبنا ودفعنا له من جيوبنا دون نتائج مبهرة من لا عبين لم يجيدوا فن القتال على أرضهم ,, والعبرة دائما في خواتيم الأشياء ونهاياتها ,,!!,
لم تعد الرياضة مجرد نزهة فكرية أوبدنية بل تعدت الرياضات في العالم لتصبح سمــو ا فكريا وفن رياضي وبدني ومستوى راقي من الأداء تقدمه المنتخبات للشعوب الذواقه والمحبة للرياضة .. وليس مجرد ظاهرة للإلهاء الشعوب الغوغائية التي لا تدرك معنى الرياضة بل تأخذها للتسلية او للإلهاء الشباب في هذه الكرة المجنونة ,,!!
شاهدنا الاسبوع المنصرم ما وصل اليه منتخبنا الوطني من وضع يائس وبائس على مدار شوطي المباراة مع الأرغواي حتى (( اغرورقت )) عيونا على المنتخب من ثقل النتيجة وحاله الذي يرثى له فيما قدم من مستوى متضعضع ومتدني لم يكن حاله في كثير من الأحوال الا جريا في الملعب لتقطيع الوقت ودفاع فقد كل مقومات الدفاع وهجوم لم يرى المرمى الا ما ندر,,!!
الا يجب أن نعترف بأننا كثيرا ما نخفق في النهايات وخاصة التي بحاجة الى حسم . حيث ان هذه حالنا في كثير من تلك النهائيات لأننا نعتمد على ظاهرة (( الهبات )) وما تلبث أن تخمد نيراننا خلال بضع دقائق .
المباراة الأخيرة مع الأرغواي كانت نتيجتها مؤلمة جدا ومحبطة للجمهور الرياضي الأردني ,, والمبررات جاهزة عند أصحاب الأمر وحجتنا أن هذه حال الكرة إما فوز وإما خسارة متناسيين اننا لعبنا على أرضنا وبين جمهورنا وكانت النتيجة مؤلمة وقاسية بكل المقاييس حيث كان الشعب الأردني بأكمله يقف وراء المنتخب ويؤازره .علنا نوصل الى كأس العالم لنضع منتخبنا على خارطة كأس العالم ,, لكنها فرصة تبخرت بقدرة لعيبتنا أصحاب الأداء المتدني ,,,!!
اليوم تجري مباراة الرد في الأرغواي وقد يقدم منتخبنا مستوى لائقا لأنها لعبة الوداع ,, بفوز أو خسارة أو تعادل !!!,, لكنه يودع هذه الجولة الثمينة التي إقتنصها القناصون المهرة وأضاعها المغامرون ,,, وسنبقى نندب حضنا العاثر لسنوات قادمة وننتحب على منتخب لم يقدم المستوى المطلوب ,,لأننا في الأصل هواة ومغامرون ,,,!! وهاردلك منتخبنا الذي أحببناه من قلوبنا ودفعنا له من جيوبنا دون نتائج مبهرة من لا عبين لم يجيدوا فن القتال على أرضهم ,, والعبرة دائما في خواتيم الأشياء ونهاياتها ,,!!,
لم تعد الرياضة مجرد نزهة فكرية أوبدنية بل تعدت الرياضات في العالم لتصبح سمــو ا فكريا وفن رياضي وبدني ومستوى راقي من الأداء تقدمه المنتخبات للشعوب الذواقه والمحبة للرياضة .. وليس مجرد ظاهرة للإلهاء الشعوب الغوغائية التي لا تدرك معنى الرياضة بل تأخذها للتسلية او للإلهاء الشباب في هذه الكرة المجنونة ,,!!
شاهدنا الاسبوع المنصرم ما وصل اليه منتخبنا الوطني من وضع يائس وبائس على مدار شوطي المباراة مع الأرغواي حتى (( اغرورقت )) عيونا على المنتخب من ثقل النتيجة وحاله الذي يرثى له فيما قدم من مستوى متضعضع ومتدني لم يكن حاله في كثير من الأحوال الا جريا في الملعب لتقطيع الوقت ودفاع فقد كل مقومات الدفاع وهجوم لم يرى المرمى الا ما ندر,,!!
الا يجب أن نعترف بأننا كثيرا ما نخفق في النهايات وخاصة التي بحاجة الى حسم . حيث ان هذه حالنا في كثير من تلك النهائيات لأننا نعتمد على ظاهرة (( الهبات )) وما تلبث أن تخمد نيراننا خلال بضع دقائق .
المباراة الأخيرة مع الأرغواي كانت نتيجتها مؤلمة جدا ومحبطة للجمهور الرياضي الأردني ,, والمبررات جاهزة عند أصحاب الأمر وحجتنا أن هذه حال الكرة إما فوز وإما خسارة متناسيين اننا لعبنا على أرضنا وبين جمهورنا وكانت النتيجة مؤلمة وقاسية بكل المقاييس حيث كان الشعب الأردني بأكمله يقف وراء المنتخب ويؤازره .علنا نوصل الى كأس العالم لنضع منتخبنا على خارطة كأس العالم ,, لكنها فرصة تبخرت بقدرة لعيبتنا أصحاب الأداء المتدني ,,,!!
اليوم تجري مباراة الرد في الأرغواي وقد يقدم منتخبنا مستوى لائقا لأنها لعبة الوداع ,, بفوز أو خسارة أو تعادل !!!,, لكنه يودع هذه الجولة الثمينة التي إقتنصها القناصون المهرة وأضاعها المغامرون ,,, وسنبقى نندب حضنا العاثر لسنوات قادمة وننتحب على منتخب لم يقدم المستوى المطلوب ,,لأننا في الأصل هواة ومغامرون ,,,!! وهاردلك منتخبنا الذي أحببناه من قلوبنا ودفعنا له من جيوبنا دون نتائج مبهرة من لا عبين لم يجيدوا فن القتال على أرضهم ,, والعبرة دائما في خواتيم الأشياء ونهاياتها ,,!!,
التعليقات
وبتوقع ٣ صفر اذا مش اكثر لصالم الاارغواي"!!!