في عقيدتنا السمحاء فإن نبش القبور حرام الا ما كان يبحث البعض عن كنوز ودفائن في اعماق القبور بعد أن كانت لدينا أقوام تقوم بدفن بعض ما هو ثمين مع الموتى حيث كانت تنبش القبور بحثا عن هذه المتعلقات الشخصية التي تدفن مع الموتى وهي عادات لبعض الشعوب واصحاب الأديان الذين يعتقدون بأن الميت سيذهب الى حياة اخرى وتذهب معه مقتنياته الشخصية النفيسه , لكن جثمان الرئيس الراحل تم نبشه للبحث عن سبب مقتله .
قضية الراحل (( عرفات ))رحمه الله أثرت في نفوسنا خاصة طريقة موته التي لم يكن شك لدى أي انسان منا أنه مات غدرا بدس السموم في طعامه او شرابه او بغير طريقة بعد أن كان يرفض التنازل عن أراضي فلسطينة بل كان يشكل عائقا كبيرا وسدا منيعا في وجه الكيان الصهيوني لرفضه التنازل عما يريده الكيان من اراضي .. حتى أستطاع الكيان الصهيوني المغتصب اغتيال الرئيس الراحل بواسطة عملائه وبعد وجود نسبة عاليه من مادة (( البلوونيوم )) في رفاته.
العملاء والخونة مزروعون عبر التاريخ ولديهم اجندات تختلف كليا عن الآجندات الوطنية فهم فئة تعودت أن تقتات من دماء الشعوب وأن تبيع اوطانها وقضاياها مقابل ثمن بخس . حتى لو كانت الرضاعة من ثدي (((– ليفني - ))) الذين يفاوضونها الآن بما يسمى عملية السلام !
يبقى لدينا الكثير من التساؤلات حول مغزى (( اللهث )) وراء الأمم المتحده لأخذ قرار بإدانة الكيان الصهيوني لاستشهاد عرفات دون البحث عن القصاص من أجل الرئيس الراحل عرفات وهي مسألة اخرى يتم فيها ضياع القضية وضياع الحقوق ولا نجني من وراء ذلك سوى المزيد من تضييع الوقت .
نحن نعلم جميعا بأن دائرة ضيقة من الرئيس الراحل عرفات هي التي ساعدت الكيان الصهيوني على هذا (( الاغتيال )) الدنىء ,,, لكن قبل البحث عن العدو الخارجي المعروف لدينا عليكم البحث عن (( العدو الداخلي )) الذي دس السم لعرفات ؟؟؟؟؟ حينما كان محاصرا في رام الله وتحيط به دائرة ضيقة وتلك الأيادي الآثمه التي لوثت دماء عرفات بالسموم لينال قصاصه العادل ,, فالأولى تنظيف البيت من الداخل ايها (( القدوة )) .. وليس البحث عن ادانة لكيان مغتصب ومجرم وقاتل وسرطان في جسم الأمة يجب اجتثاثه !
في عقيدتنا السمحاء فإن نبش القبور حرام الا ما كان يبحث البعض عن كنوز ودفائن في اعماق القبور بعد أن كانت لدينا أقوام تقوم بدفن بعض ما هو ثمين مع الموتى حيث كانت تنبش القبور بحثا عن هذه المتعلقات الشخصية التي تدفن مع الموتى وهي عادات لبعض الشعوب واصحاب الأديان الذين يعتقدون بأن الميت سيذهب الى حياة اخرى وتذهب معه مقتنياته الشخصية النفيسه , لكن جثمان الرئيس الراحل تم نبشه للبحث عن سبب مقتله .
قضية الراحل (( عرفات ))رحمه الله أثرت في نفوسنا خاصة طريقة موته التي لم يكن شك لدى أي انسان منا أنه مات غدرا بدس السموم في طعامه او شرابه او بغير طريقة بعد أن كان يرفض التنازل عن أراضي فلسطينة بل كان يشكل عائقا كبيرا وسدا منيعا في وجه الكيان الصهيوني لرفضه التنازل عما يريده الكيان من اراضي .. حتى أستطاع الكيان الصهيوني المغتصب اغتيال الرئيس الراحل بواسطة عملائه وبعد وجود نسبة عاليه من مادة (( البلوونيوم )) في رفاته.
العملاء والخونة مزروعون عبر التاريخ ولديهم اجندات تختلف كليا عن الآجندات الوطنية فهم فئة تعودت أن تقتات من دماء الشعوب وأن تبيع اوطانها وقضاياها مقابل ثمن بخس . حتى لو كانت الرضاعة من ثدي (((– ليفني - ))) الذين يفاوضونها الآن بما يسمى عملية السلام !
يبقى لدينا الكثير من التساؤلات حول مغزى (( اللهث )) وراء الأمم المتحده لأخذ قرار بإدانة الكيان الصهيوني لاستشهاد عرفات دون البحث عن القصاص من أجل الرئيس الراحل عرفات وهي مسألة اخرى يتم فيها ضياع القضية وضياع الحقوق ولا نجني من وراء ذلك سوى المزيد من تضييع الوقت .
نحن نعلم جميعا بأن دائرة ضيقة من الرئيس الراحل عرفات هي التي ساعدت الكيان الصهيوني على هذا (( الاغتيال )) الدنىء ,,, لكن قبل البحث عن العدو الخارجي المعروف لدينا عليكم البحث عن (( العدو الداخلي )) الذي دس السم لعرفات ؟؟؟؟؟ حينما كان محاصرا في رام الله وتحيط به دائرة ضيقة وتلك الأيادي الآثمه التي لوثت دماء عرفات بالسموم لينال قصاصه العادل ,, فالأولى تنظيف البيت من الداخل ايها (( القدوة )) .. وليس البحث عن ادانة لكيان مغتصب ومجرم وقاتل وسرطان في جسم الأمة يجب اجتثاثه !
في عقيدتنا السمحاء فإن نبش القبور حرام الا ما كان يبحث البعض عن كنوز ودفائن في اعماق القبور بعد أن كانت لدينا أقوام تقوم بدفن بعض ما هو ثمين مع الموتى حيث كانت تنبش القبور بحثا عن هذه المتعلقات الشخصية التي تدفن مع الموتى وهي عادات لبعض الشعوب واصحاب الأديان الذين يعتقدون بأن الميت سيذهب الى حياة اخرى وتذهب معه مقتنياته الشخصية النفيسه , لكن جثمان الرئيس الراحل تم نبشه للبحث عن سبب مقتله .
قضية الراحل (( عرفات ))رحمه الله أثرت في نفوسنا خاصة طريقة موته التي لم يكن شك لدى أي انسان منا أنه مات غدرا بدس السموم في طعامه او شرابه او بغير طريقة بعد أن كان يرفض التنازل عن أراضي فلسطينة بل كان يشكل عائقا كبيرا وسدا منيعا في وجه الكيان الصهيوني لرفضه التنازل عما يريده الكيان من اراضي .. حتى أستطاع الكيان الصهيوني المغتصب اغتيال الرئيس الراحل بواسطة عملائه وبعد وجود نسبة عاليه من مادة (( البلوونيوم )) في رفاته.
العملاء والخونة مزروعون عبر التاريخ ولديهم اجندات تختلف كليا عن الآجندات الوطنية فهم فئة تعودت أن تقتات من دماء الشعوب وأن تبيع اوطانها وقضاياها مقابل ثمن بخس . حتى لو كانت الرضاعة من ثدي (((– ليفني - ))) الذين يفاوضونها الآن بما يسمى عملية السلام !
يبقى لدينا الكثير من التساؤلات حول مغزى (( اللهث )) وراء الأمم المتحده لأخذ قرار بإدانة الكيان الصهيوني لاستشهاد عرفات دون البحث عن القصاص من أجل الرئيس الراحل عرفات وهي مسألة اخرى يتم فيها ضياع القضية وضياع الحقوق ولا نجني من وراء ذلك سوى المزيد من تضييع الوقت .
نحن نعلم جميعا بأن دائرة ضيقة من الرئيس الراحل عرفات هي التي ساعدت الكيان الصهيوني على هذا (( الاغتيال )) الدنىء ,,, لكن قبل البحث عن العدو الخارجي المعروف لدينا عليكم البحث عن (( العدو الداخلي )) الذي دس السم لعرفات ؟؟؟؟؟ حينما كان محاصرا في رام الله وتحيط به دائرة ضيقة وتلك الأيادي الآثمه التي لوثت دماء عرفات بالسموم لينال قصاصه العادل ,, فالأولى تنظيف البيت من الداخل ايها (( القدوة )) .. وليس البحث عن ادانة لكيان مغتصب ومجرم وقاتل وسرطان في جسم الأمة يجب اجتثاثه !
التعليقات
ما عاد حدا يجيب سيرة قانون القواريط واليتامى من يوم ماحولوا مسرحيته والتمثيليه الخاصة به الى مجلس الاعيان , وتصور ان الاعيان بقر قانونين يوم أمس , وكأن الناس كانت لاتنام ولا تأكل حتى تقر هذين القانونين , اما قانون الضمان والذي كان ممكن ان يقر في ربع ساعه في الدوره الاستثنائيه , لحد الان لم يعدل وكانه يحتاج الى صناعة قنبله ذريه لتحريكه واقراره , مع ان كل الخلاف على ماده واحده في القانون لاتحتاج اكثر من جلسة بعشر دقائق