انه الموت الصامت الذي سيجلبه خالد طوقان الى مضارب قبيلة بني صخر في مناطق الموقر وقصر عمرة والازرق فلا يكفينا الموت السريري لثلاثية الجوع والفقر والبؤس الا انه مصمم ان يزرع منطقتنا بالسرطانات فهو مستمر في عرض فصول مسرحية مشروعه النووي على مبدأ الربح والخسارة ضاربا بحياة الانسان عرض الحائط متناسيا كوارث وماسي المفاعلات النووية وابرزها هاريسبورغ عام 79 وتشيرنوبل عام 86 واخرها مأساة وكارثة مفاعل فوكوشيما الياباني عام 2011 الذي راح ضحيته 15 ألف شخص وهناك 300 ألف شخص في عداد المفقودين .
المشروع طرد من العقبة ثم المفرق والخربة السمراء واخيرا من لواء الرمثا والان اتجه صوب قصر عمره (شرق الموقر) وهناك تهامس عند افراد القبيلة بأن بعض المتنفذين واصحاب القرار من أبناء عشائرنا مورست عليهم سياسة الارضاء المالي ( الصر الطوقاني) هؤلاء الذين أكلوا الاخضر واليابس باسم ابناء القبيلة تكرشت بطونهم حتى ضاعت رقابهم على حساب الفقراء والمساكين من ابناء قبيلة بني صخر علما بان غالبيتهم يقطنون دواوير عمان الثمانية وعمان الغربية وهم بعيدين كل البعد عن الامراض السرطانية التي ستصيب القرى البدوية شرق عمان لانهم لا يزورون المنطقة الا لغايات الانتخابات واليوم يريدون ان يتاجروا باوجاعنا وامراضنا , وللاسف هناك صمت نيابي من قبل نواب بدو الوسط باستثناء النائب هند الفايز التي تناطح وتصارع وحيدة في المجلس لكن القواعد الشعبية ستحاسبهم على هذه المواقف وأيام المجلس كما قال البدو ( جمعة مشمشية) .
التوجه نحو الطاقة النووية في الاردن يعتبر بمثابة القفز في الفراغ في ظل غياب التجارب والابحاث العلمية وفي ظل غياب التطور التكنولوجي المعطل منذ سنوات كما ان الاردن رابع أفقر دولة عالميا بالمياه ومشروع طوقان يحتاج الى نهر من المياه تقدر ب (100) مليون متر مكعب من المياه سنويا ويبدو ان خالد طوقان يريد استيراد مفاعل نووي سكراب ومفتاحه معه , والطامة الكبرى اذا كان هذا المفاعل من ضمن خردة المفاعلات التي فككتها المانيا وفرنسا والتي يقدر عددها ب (20) مفاعل كون عمرها الافتراضي التشغيلي انتهى لمرور 30 عام على بناءها ضاربا عرض الحائط بمئات الاحتجاجات والاعتصامات الشعبية التي بدأت بالعقبة وانتهت بالرمثا ومرت على المفرق والهاشمية والان يريد ان يزرع خردته النووية وسرطاناته في جسم قبيلة بني صخر لاننا للاسف أصبحنا بمثابة الزائدة الدودية في خاصرة الدولة الاردنية , كما انه وضع في اذانه الطين والعجين ورفض الاستماع للبدائل من حيث الطاقة المتجددة لاسيما الطاقة الشمسية والاردن من ضمن الدول التي تبلغ نسبة سطوع الشمس فيها 300 يوم في السنة وحسب المختصون أن ارض الشمس وسواحل الرياح لا تحتاج الى طاقة نووية وحذر الخبراء من الزلازل والاعمال الارهابية وقضية النفايات النووية الصعبة والشائكة والمعقدة لاننا حتى هذه اللحظة فشلنا في التعامل مع النفايات المنزلية والطبية من حيث الاسس الصحيحة والسليمه للطمر فما هو واقع الحال مع نفايات نووية خطيرة وقاتلة .
خبراء قالوا انه لن يسمح للاردن بتخصيب اليورانيوم واذا خصب فالكميات ستصدر الى فرنسا واميركا واسرائيل بمعنى ان الاردن عليه تحمل الكناسه والامن والسرطان وبين الخبراء ان ما يفكك من مفاعلات نووية اوروبية ستنقل مادة خردة للدول العربية ليعاد بناؤها , وهل يعلم طوقان ان النفايات النووية تسبب العقم والسرطان والامراض الفتاكة ولقد توقفت اميركا عن دفن المخلفات في اراضيها وعندما اكتشفت مضارها اتجهت الى دفن هذه المخلفات في كندا والمكسيك واميركا اللاتينية وبعض الدول الافريقية وفي احدى البحيرات في نيجيريا التي دفنت فيها مواد مشعه حيث تسببت بقتل الناس المحيطين بالبحيرة مما جعل السكان يؤمنون بخرافة مفادها ان البحيرة مسحورة وكل من يسكن حولها يقتل او يموت وكذلك اسرائيل تدفن مخلفاتها في البحر الاحمر والصحراء الفلسطينية والجولان .
علامات استفهام كثيرة تلف المشروع النووي الطوقاني هل هيئة تنظيم العمل الإشعاعي والنووي هيئة مستقلة حسب القانون فهل هي بمنأى عن تدخل وزارة الطاقة الاردنية ؟؟؟بخصوص مفاعلنا العتيد هل تم أخذ رأي الوكالة الدولية للطاقة الذرية والاتحاد الأوروبي وهل تم تسلم رد من وزارة البيئة والمياه حول رأيها بالموقع لان الموقع الجديد قريب من حوض الازرق المائي ؟؟ هل لدينا وفرة ماء لتبريد المفاعل ولنستعمل الماء الوفير في حالة الحوادث؟ هل لدينا استقرار زلزالي لكي لا نخشى الكوارث النووية في حالة تم انشاء المفاعل؟ وكم هي كلفة التشغيل والصيانة في ظل العجز والمديونية التي تعاني منها الدولة الاردنية وهل يستطيع طوقان ان يفصح عن الشريك الاستراتيجي ولماذا تسمح اسرائيلا بوجود مفاعل في الاردن وتشن حملة عشوائية دولية على مفاعلات ايران النووية وهل لدينا هدوء امني كون المفاعل سيقع على خط دولي عربي هل اليورانيوم لدينا 80 الف طن ام 8 آلاف طن وما هي نوعيته؟ هل صحيح سيؤخذ من أموالنا في الضمان لصالح المفاعل؟ نعم ادفع بلاءك ووباءك وخردتك النووية عن مضاربنا لان أرواحنا قبل دماءنا ستكون فداء ضد اقامة الوباء السرطاني في اراضينا .
انه الموت الصامت الذي سيجلبه خالد طوقان الى مضارب قبيلة بني صخر في مناطق الموقر وقصر عمرة والازرق فلا يكفينا الموت السريري لثلاثية الجوع والفقر والبؤس الا انه مصمم ان يزرع منطقتنا بالسرطانات فهو مستمر في عرض فصول مسرحية مشروعه النووي على مبدأ الربح والخسارة ضاربا بحياة الانسان عرض الحائط متناسيا كوارث وماسي المفاعلات النووية وابرزها هاريسبورغ عام 79 وتشيرنوبل عام 86 واخرها مأساة وكارثة مفاعل فوكوشيما الياباني عام 2011 الذي راح ضحيته 15 ألف شخص وهناك 300 ألف شخص في عداد المفقودين .
المشروع طرد من العقبة ثم المفرق والخربة السمراء واخيرا من لواء الرمثا والان اتجه صوب قصر عمره (شرق الموقر) وهناك تهامس عند افراد القبيلة بأن بعض المتنفذين واصحاب القرار من أبناء عشائرنا مورست عليهم سياسة الارضاء المالي ( الصر الطوقاني) هؤلاء الذين أكلوا الاخضر واليابس باسم ابناء القبيلة تكرشت بطونهم حتى ضاعت رقابهم على حساب الفقراء والمساكين من ابناء قبيلة بني صخر علما بان غالبيتهم يقطنون دواوير عمان الثمانية وعمان الغربية وهم بعيدين كل البعد عن الامراض السرطانية التي ستصيب القرى البدوية شرق عمان لانهم لا يزورون المنطقة الا لغايات الانتخابات واليوم يريدون ان يتاجروا باوجاعنا وامراضنا , وللاسف هناك صمت نيابي من قبل نواب بدو الوسط باستثناء النائب هند الفايز التي تناطح وتصارع وحيدة في المجلس لكن القواعد الشعبية ستحاسبهم على هذه المواقف وأيام المجلس كما قال البدو ( جمعة مشمشية) .
التوجه نحو الطاقة النووية في الاردن يعتبر بمثابة القفز في الفراغ في ظل غياب التجارب والابحاث العلمية وفي ظل غياب التطور التكنولوجي المعطل منذ سنوات كما ان الاردن رابع أفقر دولة عالميا بالمياه ومشروع طوقان يحتاج الى نهر من المياه تقدر ب (100) مليون متر مكعب من المياه سنويا ويبدو ان خالد طوقان يريد استيراد مفاعل نووي سكراب ومفتاحه معه , والطامة الكبرى اذا كان هذا المفاعل من ضمن خردة المفاعلات التي فككتها المانيا وفرنسا والتي يقدر عددها ب (20) مفاعل كون عمرها الافتراضي التشغيلي انتهى لمرور 30 عام على بناءها ضاربا عرض الحائط بمئات الاحتجاجات والاعتصامات الشعبية التي بدأت بالعقبة وانتهت بالرمثا ومرت على المفرق والهاشمية والان يريد ان يزرع خردته النووية وسرطاناته في جسم قبيلة بني صخر لاننا للاسف أصبحنا بمثابة الزائدة الدودية في خاصرة الدولة الاردنية , كما انه وضع في اذانه الطين والعجين ورفض الاستماع للبدائل من حيث الطاقة المتجددة لاسيما الطاقة الشمسية والاردن من ضمن الدول التي تبلغ نسبة سطوع الشمس فيها 300 يوم في السنة وحسب المختصون أن ارض الشمس وسواحل الرياح لا تحتاج الى طاقة نووية وحذر الخبراء من الزلازل والاعمال الارهابية وقضية النفايات النووية الصعبة والشائكة والمعقدة لاننا حتى هذه اللحظة فشلنا في التعامل مع النفايات المنزلية والطبية من حيث الاسس الصحيحة والسليمه للطمر فما هو واقع الحال مع نفايات نووية خطيرة وقاتلة .
خبراء قالوا انه لن يسمح للاردن بتخصيب اليورانيوم واذا خصب فالكميات ستصدر الى فرنسا واميركا واسرائيل بمعنى ان الاردن عليه تحمل الكناسه والامن والسرطان وبين الخبراء ان ما يفكك من مفاعلات نووية اوروبية ستنقل مادة خردة للدول العربية ليعاد بناؤها , وهل يعلم طوقان ان النفايات النووية تسبب العقم والسرطان والامراض الفتاكة ولقد توقفت اميركا عن دفن المخلفات في اراضيها وعندما اكتشفت مضارها اتجهت الى دفن هذه المخلفات في كندا والمكسيك واميركا اللاتينية وبعض الدول الافريقية وفي احدى البحيرات في نيجيريا التي دفنت فيها مواد مشعه حيث تسببت بقتل الناس المحيطين بالبحيرة مما جعل السكان يؤمنون بخرافة مفادها ان البحيرة مسحورة وكل من يسكن حولها يقتل او يموت وكذلك اسرائيل تدفن مخلفاتها في البحر الاحمر والصحراء الفلسطينية والجولان .
علامات استفهام كثيرة تلف المشروع النووي الطوقاني هل هيئة تنظيم العمل الإشعاعي والنووي هيئة مستقلة حسب القانون فهل هي بمنأى عن تدخل وزارة الطاقة الاردنية ؟؟؟بخصوص مفاعلنا العتيد هل تم أخذ رأي الوكالة الدولية للطاقة الذرية والاتحاد الأوروبي وهل تم تسلم رد من وزارة البيئة والمياه حول رأيها بالموقع لان الموقع الجديد قريب من حوض الازرق المائي ؟؟ هل لدينا وفرة ماء لتبريد المفاعل ولنستعمل الماء الوفير في حالة الحوادث؟ هل لدينا استقرار زلزالي لكي لا نخشى الكوارث النووية في حالة تم انشاء المفاعل؟ وكم هي كلفة التشغيل والصيانة في ظل العجز والمديونية التي تعاني منها الدولة الاردنية وهل يستطيع طوقان ان يفصح عن الشريك الاستراتيجي ولماذا تسمح اسرائيلا بوجود مفاعل في الاردن وتشن حملة عشوائية دولية على مفاعلات ايران النووية وهل لدينا هدوء امني كون المفاعل سيقع على خط دولي عربي هل اليورانيوم لدينا 80 الف طن ام 8 آلاف طن وما هي نوعيته؟ هل صحيح سيؤخذ من أموالنا في الضمان لصالح المفاعل؟ نعم ادفع بلاءك ووباءك وخردتك النووية عن مضاربنا لان أرواحنا قبل دماءنا ستكون فداء ضد اقامة الوباء السرطاني في اراضينا .
انه الموت الصامت الذي سيجلبه خالد طوقان الى مضارب قبيلة بني صخر في مناطق الموقر وقصر عمرة والازرق فلا يكفينا الموت السريري لثلاثية الجوع والفقر والبؤس الا انه مصمم ان يزرع منطقتنا بالسرطانات فهو مستمر في عرض فصول مسرحية مشروعه النووي على مبدأ الربح والخسارة ضاربا بحياة الانسان عرض الحائط متناسيا كوارث وماسي المفاعلات النووية وابرزها هاريسبورغ عام 79 وتشيرنوبل عام 86 واخرها مأساة وكارثة مفاعل فوكوشيما الياباني عام 2011 الذي راح ضحيته 15 ألف شخص وهناك 300 ألف شخص في عداد المفقودين .
المشروع طرد من العقبة ثم المفرق والخربة السمراء واخيرا من لواء الرمثا والان اتجه صوب قصر عمره (شرق الموقر) وهناك تهامس عند افراد القبيلة بأن بعض المتنفذين واصحاب القرار من أبناء عشائرنا مورست عليهم سياسة الارضاء المالي ( الصر الطوقاني) هؤلاء الذين أكلوا الاخضر واليابس باسم ابناء القبيلة تكرشت بطونهم حتى ضاعت رقابهم على حساب الفقراء والمساكين من ابناء قبيلة بني صخر علما بان غالبيتهم يقطنون دواوير عمان الثمانية وعمان الغربية وهم بعيدين كل البعد عن الامراض السرطانية التي ستصيب القرى البدوية شرق عمان لانهم لا يزورون المنطقة الا لغايات الانتخابات واليوم يريدون ان يتاجروا باوجاعنا وامراضنا , وللاسف هناك صمت نيابي من قبل نواب بدو الوسط باستثناء النائب هند الفايز التي تناطح وتصارع وحيدة في المجلس لكن القواعد الشعبية ستحاسبهم على هذه المواقف وأيام المجلس كما قال البدو ( جمعة مشمشية) .
التوجه نحو الطاقة النووية في الاردن يعتبر بمثابة القفز في الفراغ في ظل غياب التجارب والابحاث العلمية وفي ظل غياب التطور التكنولوجي المعطل منذ سنوات كما ان الاردن رابع أفقر دولة عالميا بالمياه ومشروع طوقان يحتاج الى نهر من المياه تقدر ب (100) مليون متر مكعب من المياه سنويا ويبدو ان خالد طوقان يريد استيراد مفاعل نووي سكراب ومفتاحه معه , والطامة الكبرى اذا كان هذا المفاعل من ضمن خردة المفاعلات التي فككتها المانيا وفرنسا والتي يقدر عددها ب (20) مفاعل كون عمرها الافتراضي التشغيلي انتهى لمرور 30 عام على بناءها ضاربا عرض الحائط بمئات الاحتجاجات والاعتصامات الشعبية التي بدأت بالعقبة وانتهت بالرمثا ومرت على المفرق والهاشمية والان يريد ان يزرع خردته النووية وسرطاناته في جسم قبيلة بني صخر لاننا للاسف أصبحنا بمثابة الزائدة الدودية في خاصرة الدولة الاردنية , كما انه وضع في اذانه الطين والعجين ورفض الاستماع للبدائل من حيث الطاقة المتجددة لاسيما الطاقة الشمسية والاردن من ضمن الدول التي تبلغ نسبة سطوع الشمس فيها 300 يوم في السنة وحسب المختصون أن ارض الشمس وسواحل الرياح لا تحتاج الى طاقة نووية وحذر الخبراء من الزلازل والاعمال الارهابية وقضية النفايات النووية الصعبة والشائكة والمعقدة لاننا حتى هذه اللحظة فشلنا في التعامل مع النفايات المنزلية والطبية من حيث الاسس الصحيحة والسليمه للطمر فما هو واقع الحال مع نفايات نووية خطيرة وقاتلة .
خبراء قالوا انه لن يسمح للاردن بتخصيب اليورانيوم واذا خصب فالكميات ستصدر الى فرنسا واميركا واسرائيل بمعنى ان الاردن عليه تحمل الكناسه والامن والسرطان وبين الخبراء ان ما يفكك من مفاعلات نووية اوروبية ستنقل مادة خردة للدول العربية ليعاد بناؤها , وهل يعلم طوقان ان النفايات النووية تسبب العقم والسرطان والامراض الفتاكة ولقد توقفت اميركا عن دفن المخلفات في اراضيها وعندما اكتشفت مضارها اتجهت الى دفن هذه المخلفات في كندا والمكسيك واميركا اللاتينية وبعض الدول الافريقية وفي احدى البحيرات في نيجيريا التي دفنت فيها مواد مشعه حيث تسببت بقتل الناس المحيطين بالبحيرة مما جعل السكان يؤمنون بخرافة مفادها ان البحيرة مسحورة وكل من يسكن حولها يقتل او يموت وكذلك اسرائيل تدفن مخلفاتها في البحر الاحمر والصحراء الفلسطينية والجولان .
علامات استفهام كثيرة تلف المشروع النووي الطوقاني هل هيئة تنظيم العمل الإشعاعي والنووي هيئة مستقلة حسب القانون فهل هي بمنأى عن تدخل وزارة الطاقة الاردنية ؟؟؟بخصوص مفاعلنا العتيد هل تم أخذ رأي الوكالة الدولية للطاقة الذرية والاتحاد الأوروبي وهل تم تسلم رد من وزارة البيئة والمياه حول رأيها بالموقع لان الموقع الجديد قريب من حوض الازرق المائي ؟؟ هل لدينا وفرة ماء لتبريد المفاعل ولنستعمل الماء الوفير في حالة الحوادث؟ هل لدينا استقرار زلزالي لكي لا نخشى الكوارث النووية في حالة تم انشاء المفاعل؟ وكم هي كلفة التشغيل والصيانة في ظل العجز والمديونية التي تعاني منها الدولة الاردنية وهل يستطيع طوقان ان يفصح عن الشريك الاستراتيجي ولماذا تسمح اسرائيلا بوجود مفاعل في الاردن وتشن حملة عشوائية دولية على مفاعلات ايران النووية وهل لدينا هدوء امني كون المفاعل سيقع على خط دولي عربي هل اليورانيوم لدينا 80 الف طن ام 8 آلاف طن وما هي نوعيته؟ هل صحيح سيؤخذ من أموالنا في الضمان لصالح المفاعل؟ نعم ادفع بلاءك ووباءك وخردتك النووية عن مضاربنا لان أرواحنا قبل دماءنا ستكون فداء ضد اقامة الوباء السرطاني في اراضينا .
التعليقات