هو مثل قديم متداول ويعرفه الجميع ويعرف مغزاة والى أي يهدف يفضي . فنحن شعب معروف بكرمه وبما توجد به الأنفس حتى لو كان الانسان يمر في حالة من الضيق والعوز .. فهدفه دائما يكون اكرام ضيفة بما تجود به نفسه ,
لكن هذه الظاهرة التي تنطبق على عامة الناس البسطاء طيبي النفس .. حتما لا نجدها عند (( حيتان الوطن وهواميره ..)) الذين يأكلون كل شىء في طريقهم بما فيها الأسماك الصغيرة.. فهم تعودوا على البلع في كل المناسابات ويكرس اقامة مثل هذه الولائم لمصالحه ومكاسبه الشخصية على مبدأ (( طعمي الثم تسحتي العين ))..!!!
وهذه الحالة نجدها تنتشر عند (( الهوامير )) ثلة من اعضاء مجلس النواب والذين يوجهون دعواتهم عند بداية كل دورة برلمانية من أجل التجييش لانتخابات رئيس مجلس النواب والتي غالبا ما تكون محسومة من قوى خفية وتوجهاتها معروفة لمن تذهب ..!! رغم ظهور كتل برلمانية لا وزن لها على أرض الواقع وان كنا نرى (( تعداد رؤوس )) .. إنما هذه الكتل (( الهلاميه )) جمعتها وحدة المنسف (( الكرووش )) وفرقتها الأهداف والمصالح التي لا ترتبط بمصلحة المواطن والوطن أصلا سوى تقاسم الكعكة بعد المنسف .
رغم هذه الدعوات (( المخجله )) التي يقوم بها بعض النفوس الضعيفة التي تعلمت من أين تأكل الكتف بما فيها (( اكتاف الخرفان )) والبشر معا . وتنتشر صورها بمساحات كبيرة على الانترنت او غيرها ليغيضوا الشعب الفقير الذي يتضور جوعا وعوزا وفقرا .. لكن يبقى الأمر الا يتذكرون أولئك أن لديهم شعب يئن تحت خط الفقر واصبح المنسف على (( الصيصان )) مناسبة وطنية غالية يبحث عنها الفقراء , بينما المنسف اولا (( باللحم )) السباق الى أصحاب المصالح يعني منسف (( خمس نجوم )) بكل مكوناته,,!!
رأفة بحالنا من (( مناسفكم )) التي نسفت كل القيم والأخلاق وحتى جيوبنا . ولم يبقى منها سوى سورة النفاق التي لن تبني أو تشيد الأوطان طالما نبحث عن مصالح شخصية ,,, وسلامتكم ,,,!!
هو مثل قديم متداول ويعرفه الجميع ويعرف مغزاة والى أي يهدف يفضي . فنحن شعب معروف بكرمه وبما توجد به الأنفس حتى لو كان الانسان يمر في حالة من الضيق والعوز .. فهدفه دائما يكون اكرام ضيفة بما تجود به نفسه ,
لكن هذه الظاهرة التي تنطبق على عامة الناس البسطاء طيبي النفس .. حتما لا نجدها عند (( حيتان الوطن وهواميره ..)) الذين يأكلون كل شىء في طريقهم بما فيها الأسماك الصغيرة.. فهم تعودوا على البلع في كل المناسابات ويكرس اقامة مثل هذه الولائم لمصالحه ومكاسبه الشخصية على مبدأ (( طعمي الثم تسحتي العين ))..!!!
وهذه الحالة نجدها تنتشر عند (( الهوامير )) ثلة من اعضاء مجلس النواب والذين يوجهون دعواتهم عند بداية كل دورة برلمانية من أجل التجييش لانتخابات رئيس مجلس النواب والتي غالبا ما تكون محسومة من قوى خفية وتوجهاتها معروفة لمن تذهب ..!! رغم ظهور كتل برلمانية لا وزن لها على أرض الواقع وان كنا نرى (( تعداد رؤوس )) .. إنما هذه الكتل (( الهلاميه )) جمعتها وحدة المنسف (( الكرووش )) وفرقتها الأهداف والمصالح التي لا ترتبط بمصلحة المواطن والوطن أصلا سوى تقاسم الكعكة بعد المنسف .
رغم هذه الدعوات (( المخجله )) التي يقوم بها بعض النفوس الضعيفة التي تعلمت من أين تأكل الكتف بما فيها (( اكتاف الخرفان )) والبشر معا . وتنتشر صورها بمساحات كبيرة على الانترنت او غيرها ليغيضوا الشعب الفقير الذي يتضور جوعا وعوزا وفقرا .. لكن يبقى الأمر الا يتذكرون أولئك أن لديهم شعب يئن تحت خط الفقر واصبح المنسف على (( الصيصان )) مناسبة وطنية غالية يبحث عنها الفقراء , بينما المنسف اولا (( باللحم )) السباق الى أصحاب المصالح يعني منسف (( خمس نجوم )) بكل مكوناته,,!!
رأفة بحالنا من (( مناسفكم )) التي نسفت كل القيم والأخلاق وحتى جيوبنا . ولم يبقى منها سوى سورة النفاق التي لن تبني أو تشيد الأوطان طالما نبحث عن مصالح شخصية ,,, وسلامتكم ,,,!!
هو مثل قديم متداول ويعرفه الجميع ويعرف مغزاة والى أي يهدف يفضي . فنحن شعب معروف بكرمه وبما توجد به الأنفس حتى لو كان الانسان يمر في حالة من الضيق والعوز .. فهدفه دائما يكون اكرام ضيفة بما تجود به نفسه ,
لكن هذه الظاهرة التي تنطبق على عامة الناس البسطاء طيبي النفس .. حتما لا نجدها عند (( حيتان الوطن وهواميره ..)) الذين يأكلون كل شىء في طريقهم بما فيها الأسماك الصغيرة.. فهم تعودوا على البلع في كل المناسابات ويكرس اقامة مثل هذه الولائم لمصالحه ومكاسبه الشخصية على مبدأ (( طعمي الثم تسحتي العين ))..!!!
وهذه الحالة نجدها تنتشر عند (( الهوامير )) ثلة من اعضاء مجلس النواب والذين يوجهون دعواتهم عند بداية كل دورة برلمانية من أجل التجييش لانتخابات رئيس مجلس النواب والتي غالبا ما تكون محسومة من قوى خفية وتوجهاتها معروفة لمن تذهب ..!! رغم ظهور كتل برلمانية لا وزن لها على أرض الواقع وان كنا نرى (( تعداد رؤوس )) .. إنما هذه الكتل (( الهلاميه )) جمعتها وحدة المنسف (( الكرووش )) وفرقتها الأهداف والمصالح التي لا ترتبط بمصلحة المواطن والوطن أصلا سوى تقاسم الكعكة بعد المنسف .
رغم هذه الدعوات (( المخجله )) التي يقوم بها بعض النفوس الضعيفة التي تعلمت من أين تأكل الكتف بما فيها (( اكتاف الخرفان )) والبشر معا . وتنتشر صورها بمساحات كبيرة على الانترنت او غيرها ليغيضوا الشعب الفقير الذي يتضور جوعا وعوزا وفقرا .. لكن يبقى الأمر الا يتذكرون أولئك أن لديهم شعب يئن تحت خط الفقر واصبح المنسف على (( الصيصان )) مناسبة وطنية غالية يبحث عنها الفقراء , بينما المنسف اولا (( باللحم )) السباق الى أصحاب المصالح يعني منسف (( خمس نجوم )) بكل مكوناته,,!!
رأفة بحالنا من (( مناسفكم )) التي نسفت كل القيم والأخلاق وحتى جيوبنا . ولم يبقى منها سوى سورة النفاق التي لن تبني أو تشيد الأوطان طالما نبحث عن مصالح شخصية ,,, وسلامتكم ,,,!!
التعليقات
احسنت ايها الكاتب .ما يجمع بعض الكتل ليس اكثر من وجبة منسف..اين الفكر الواحد؟ اين البرامج المدروسة والعملية في كتل مجلس النواب؟؟ كلها تكتلات على غير اسس وثوابت لذلك تجد احدهم اليوم شرقا وغدا جنوبا..يحاولوا ان يقووا انفسهم ويختبئوا خلف الكتل ليستروا ضعفهم انهم ليس عندهم شيء.
عبد الله محمود
هؤلاء ليس لديهم اي شي يقدمونه للوطن ولاا للمواطن سوى اكل المناسف / والبعض حقق مكاسب من وراء العزايم"!!!!
ابو سيف
الا تعلموا بالمصاري الكاش التي دفعت للنواب قبل اسبوعين...شو المناسف اللي بتحكوا عنها
يا حرام يا وطن
اضم صوتي للتعليقات الثلاث التي سبقتني واشكر الكاتب
ميت من الجوع
منسف خمس نجوم .. !!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
منسف خمس نجوم .. !!
هو مثل قديم متداول ويعرفه الجميع ويعرف مغزاة والى أي يهدف يفضي . فنحن شعب معروف بكرمه وبما توجد به الأنفس حتى لو كان الانسان يمر في حالة من الضيق والعوز .. فهدفه دائما يكون اكرام ضيفة بما تجود به نفسه ,
لكن هذه الظاهرة التي تنطبق على عامة الناس البسطاء طيبي النفس .. حتما لا نجدها عند (( حيتان الوطن وهواميره ..)) الذين يأكلون كل شىء في طريقهم بما فيها الأسماك الصغيرة.. فهم تعودوا على البلع في كل المناسابات ويكرس اقامة مثل هذه الولائم لمصالحه ومكاسبه الشخصية على مبدأ (( طعمي الثم تسحتي العين ))..!!!
وهذه الحالة نجدها تنتشر عند (( الهوامير )) ثلة من اعضاء مجلس النواب والذين يوجهون دعواتهم عند بداية كل دورة برلمانية من أجل التجييش لانتخابات رئيس مجلس النواب والتي غالبا ما تكون محسومة من قوى خفية وتوجهاتها معروفة لمن تذهب ..!! رغم ظهور كتل برلمانية لا وزن لها على أرض الواقع وان كنا نرى (( تعداد رؤوس )) .. إنما هذه الكتل (( الهلاميه )) جمعتها وحدة المنسف (( الكرووش )) وفرقتها الأهداف والمصالح التي لا ترتبط بمصلحة المواطن والوطن أصلا سوى تقاسم الكعكة بعد المنسف .
رغم هذه الدعوات (( المخجله )) التي يقوم بها بعض النفوس الضعيفة التي تعلمت من أين تأكل الكتف بما فيها (( اكتاف الخرفان )) والبشر معا . وتنتشر صورها بمساحات كبيرة على الانترنت او غيرها ليغيضوا الشعب الفقير الذي يتضور جوعا وعوزا وفقرا .. لكن يبقى الأمر الا يتذكرون أولئك أن لديهم شعب يئن تحت خط الفقر واصبح المنسف على (( الصيصان )) مناسبة وطنية غالية يبحث عنها الفقراء , بينما المنسف اولا (( باللحم )) السباق الى أصحاب المصالح يعني منسف (( خمس نجوم )) بكل مكوناته,,!!
رأفة بحالنا من (( مناسفكم )) التي نسفت كل القيم والأخلاق وحتى جيوبنا . ولم يبقى منها سوى سورة النفاق التي لن تبني أو تشيد الأوطان طالما نبحث عن مصالح شخصية ,,, وسلامتكم ,,,!!
التعليقات