الاصلاح عندما يبدأ يجب ان يوضع له اطار واالاصلاح في وزارة الصحة يبدأ بالهيكلة , واعتقد ان هيكلة وزارة الصحة اصبحت ضرورة تفرضها الحاجة وليس ترفا او مجرد تغير لنمط العمل , واعتقد ان التغير على الهيكلة الحالية يجب ان يكون جذريا ومنهجيا وعلميا في نفس الوقت ,والهيكلة التي لا تعطي استقلالية حقيقية لبعض دوائر الوزارة تبقى قاصرة عن مواكبة العصروالاستقلالية نسبية اي تحت التدقيق ومتابعة الوزير المخول دستوريا بكل اعمال وزارته وحسب القوانين والانظمة والتعليمات السارية المفعول .
وعندما نتحدث عن الدوائر فالاولى ان يكون التامين الصحي بقده وقديده مديرية عامة بكل معنى الكلمة , فالتامين الصحي يحتاج الى استرتيجيلت واليات عمل تكفل حسن سير الاداء وابعاد الروتين عن اعماله الجليلة والتي تخدم المواطن بكل معنى الكلمة وعندما اقول مديرية عامة اقصد ما اقول بكل معنى الكلمة خاصة اننا نسير وبخطى ثابتة نحو التامين العام او الشامل .
اما المستشفيات فهي بحاجة الى مديرية عامة حقيقية تتابع كل هموم المستشفيات باستثناء مستشفى البشير او مدينة البشير بمستشفياتها المقترحة , والذي يستحق ان يكون له مديرية عامة لوحده وسيبقى البشير عنوانا للعطاء ووجه وزارة الصحة الحقيقي , واقول ان صلح البشير صلحت الصحة وان اعتل اعتلت الصحة .
وهناك مديرية اخرى لا تقل اهمية عما سبقها الا وهي مديرية عامة للرعاية الصحية الاولية ويعلم الجميع اهمية الرعاية الصحية الاولية وكوني طبيب اطفال فانا اعي اكثر من غيري دور الرعاية الصحية الاولية وخاصة الهم الوقائي .
اما التخطيط فيحتاج الى تعديل جوهري من خلال استحداث مديرية عامة للتخطيط والتعاون الدولي هدفها المتابعة مع الجهات الاخرى وكذلك تقديم المشاريع ومسودات الاتفاقيات , وعدم وجودها بهذه الطريقة يكلف الوزارة ثمنا باهظا وان تكون مديرية خبرات متنوعة وبكل معنى الكلمة .
ولا بد كذلك من ايجاد مديرية عامة للادارة والمال همها التحديث والتطوير والمتابعة واستخدام الاساليب الحديثة في الادارة واعتقد ان هذه المديرية تحتاج الى خبراء في الادارة الى درجة الاحتراف كون وزارة الصحة من الوزارات الضخمة والكبيرة – ثاني وزارة بعد التربية والتعليم وفيها ما لا يقل عن 30 الف موظف فني واداري ومالي وغيره من المهن .
اما بخصوص مديرية الخدمات فاعتقد جازما ان الامر اصبح يحتاج الى اعادة هيكلة حقيقية من حيث الاطار ومحتوى هذا الاطار ويحتاج الى خبراء افضل مني للحديث فيه ولا اقبل على نفسي ان اكون ابو العريف في مجال ليس تخصصي بالنسبة لي .
وعندما نصل الى الطب الشرعي فان له خصوصية كبيرة بدأت تذوب والمطلوب اعادة الالق لهذا الاختصاص الذي اعشقه واهله وجعل اخي وصديقي د مؤمن الحديدي قلبي يعشق هذا الاختصاص الواسع بكل معنى الكلمة و الرائع والذي تراجع ويحتاج الى اعادة هيكلة ودراسة ومن يعرف الخبايا يجب ان يضعها على طاولة الوزير واعتقد انه يملك الارادة للاصلاح طبعا الاعتقاد يمثل اعلى درجات اليقين.
عذرا ان اكتب عن الهيكلة بهذه الطريقة وانا لا ادعي انني خبير اداري بل انا تعلمت في مدرسة الحياة الواقعية وعدم التسرع بالحكم دون دراية او معرفة او على الاقل اطلاع واسع على الامور, ومن هذا المنطق اتمنى على معالي الوزير ان ينظر الى الامر وهو الذي مارس الفن والادارة ويستطيع وبمساعدة الخبراء وما اكثرهم في وطني من بناء هيكلة تخدم المرحلة والقطاع الصحي كاملا .
والى لقاء في مقال اخر وقضية اخرى تهم الوطن والمواطن , هذا الوطن الذي يستحق ان نعمل من اجله وان نستشهد دون ثراه .
الاصلاح عندما يبدأ يجب ان يوضع له اطار واالاصلاح في وزارة الصحة يبدأ بالهيكلة , واعتقد ان هيكلة وزارة الصحة اصبحت ضرورة تفرضها الحاجة وليس ترفا او مجرد تغير لنمط العمل , واعتقد ان التغير على الهيكلة الحالية يجب ان يكون جذريا ومنهجيا وعلميا في نفس الوقت ,والهيكلة التي لا تعطي استقلالية حقيقية لبعض دوائر الوزارة تبقى قاصرة عن مواكبة العصروالاستقلالية نسبية اي تحت التدقيق ومتابعة الوزير المخول دستوريا بكل اعمال وزارته وحسب القوانين والانظمة والتعليمات السارية المفعول .
وعندما نتحدث عن الدوائر فالاولى ان يكون التامين الصحي بقده وقديده مديرية عامة بكل معنى الكلمة , فالتامين الصحي يحتاج الى استرتيجيلت واليات عمل تكفل حسن سير الاداء وابعاد الروتين عن اعماله الجليلة والتي تخدم المواطن بكل معنى الكلمة وعندما اقول مديرية عامة اقصد ما اقول بكل معنى الكلمة خاصة اننا نسير وبخطى ثابتة نحو التامين العام او الشامل .
اما المستشفيات فهي بحاجة الى مديرية عامة حقيقية تتابع كل هموم المستشفيات باستثناء مستشفى البشير او مدينة البشير بمستشفياتها المقترحة , والذي يستحق ان يكون له مديرية عامة لوحده وسيبقى البشير عنوانا للعطاء ووجه وزارة الصحة الحقيقي , واقول ان صلح البشير صلحت الصحة وان اعتل اعتلت الصحة .
وهناك مديرية اخرى لا تقل اهمية عما سبقها الا وهي مديرية عامة للرعاية الصحية الاولية ويعلم الجميع اهمية الرعاية الصحية الاولية وكوني طبيب اطفال فانا اعي اكثر من غيري دور الرعاية الصحية الاولية وخاصة الهم الوقائي .
اما التخطيط فيحتاج الى تعديل جوهري من خلال استحداث مديرية عامة للتخطيط والتعاون الدولي هدفها المتابعة مع الجهات الاخرى وكذلك تقديم المشاريع ومسودات الاتفاقيات , وعدم وجودها بهذه الطريقة يكلف الوزارة ثمنا باهظا وان تكون مديرية خبرات متنوعة وبكل معنى الكلمة .
ولا بد كذلك من ايجاد مديرية عامة للادارة والمال همها التحديث والتطوير والمتابعة واستخدام الاساليب الحديثة في الادارة واعتقد ان هذه المديرية تحتاج الى خبراء في الادارة الى درجة الاحتراف كون وزارة الصحة من الوزارات الضخمة والكبيرة – ثاني وزارة بعد التربية والتعليم وفيها ما لا يقل عن 30 الف موظف فني واداري ومالي وغيره من المهن .
اما بخصوص مديرية الخدمات فاعتقد جازما ان الامر اصبح يحتاج الى اعادة هيكلة حقيقية من حيث الاطار ومحتوى هذا الاطار ويحتاج الى خبراء افضل مني للحديث فيه ولا اقبل على نفسي ان اكون ابو العريف في مجال ليس تخصصي بالنسبة لي .
وعندما نصل الى الطب الشرعي فان له خصوصية كبيرة بدأت تذوب والمطلوب اعادة الالق لهذا الاختصاص الذي اعشقه واهله وجعل اخي وصديقي د مؤمن الحديدي قلبي يعشق هذا الاختصاص الواسع بكل معنى الكلمة و الرائع والذي تراجع ويحتاج الى اعادة هيكلة ودراسة ومن يعرف الخبايا يجب ان يضعها على طاولة الوزير واعتقد انه يملك الارادة للاصلاح طبعا الاعتقاد يمثل اعلى درجات اليقين.
عذرا ان اكتب عن الهيكلة بهذه الطريقة وانا لا ادعي انني خبير اداري بل انا تعلمت في مدرسة الحياة الواقعية وعدم التسرع بالحكم دون دراية او معرفة او على الاقل اطلاع واسع على الامور, ومن هذا المنطق اتمنى على معالي الوزير ان ينظر الى الامر وهو الذي مارس الفن والادارة ويستطيع وبمساعدة الخبراء وما اكثرهم في وطني من بناء هيكلة تخدم المرحلة والقطاع الصحي كاملا .
والى لقاء في مقال اخر وقضية اخرى تهم الوطن والمواطن , هذا الوطن الذي يستحق ان نعمل من اجله وان نستشهد دون ثراه .
الاصلاح عندما يبدأ يجب ان يوضع له اطار واالاصلاح في وزارة الصحة يبدأ بالهيكلة , واعتقد ان هيكلة وزارة الصحة اصبحت ضرورة تفرضها الحاجة وليس ترفا او مجرد تغير لنمط العمل , واعتقد ان التغير على الهيكلة الحالية يجب ان يكون جذريا ومنهجيا وعلميا في نفس الوقت ,والهيكلة التي لا تعطي استقلالية حقيقية لبعض دوائر الوزارة تبقى قاصرة عن مواكبة العصروالاستقلالية نسبية اي تحت التدقيق ومتابعة الوزير المخول دستوريا بكل اعمال وزارته وحسب القوانين والانظمة والتعليمات السارية المفعول .
وعندما نتحدث عن الدوائر فالاولى ان يكون التامين الصحي بقده وقديده مديرية عامة بكل معنى الكلمة , فالتامين الصحي يحتاج الى استرتيجيلت واليات عمل تكفل حسن سير الاداء وابعاد الروتين عن اعماله الجليلة والتي تخدم المواطن بكل معنى الكلمة وعندما اقول مديرية عامة اقصد ما اقول بكل معنى الكلمة خاصة اننا نسير وبخطى ثابتة نحو التامين العام او الشامل .
اما المستشفيات فهي بحاجة الى مديرية عامة حقيقية تتابع كل هموم المستشفيات باستثناء مستشفى البشير او مدينة البشير بمستشفياتها المقترحة , والذي يستحق ان يكون له مديرية عامة لوحده وسيبقى البشير عنوانا للعطاء ووجه وزارة الصحة الحقيقي , واقول ان صلح البشير صلحت الصحة وان اعتل اعتلت الصحة .
وهناك مديرية اخرى لا تقل اهمية عما سبقها الا وهي مديرية عامة للرعاية الصحية الاولية ويعلم الجميع اهمية الرعاية الصحية الاولية وكوني طبيب اطفال فانا اعي اكثر من غيري دور الرعاية الصحية الاولية وخاصة الهم الوقائي .
اما التخطيط فيحتاج الى تعديل جوهري من خلال استحداث مديرية عامة للتخطيط والتعاون الدولي هدفها المتابعة مع الجهات الاخرى وكذلك تقديم المشاريع ومسودات الاتفاقيات , وعدم وجودها بهذه الطريقة يكلف الوزارة ثمنا باهظا وان تكون مديرية خبرات متنوعة وبكل معنى الكلمة .
ولا بد كذلك من ايجاد مديرية عامة للادارة والمال همها التحديث والتطوير والمتابعة واستخدام الاساليب الحديثة في الادارة واعتقد ان هذه المديرية تحتاج الى خبراء في الادارة الى درجة الاحتراف كون وزارة الصحة من الوزارات الضخمة والكبيرة – ثاني وزارة بعد التربية والتعليم وفيها ما لا يقل عن 30 الف موظف فني واداري ومالي وغيره من المهن .
اما بخصوص مديرية الخدمات فاعتقد جازما ان الامر اصبح يحتاج الى اعادة هيكلة حقيقية من حيث الاطار ومحتوى هذا الاطار ويحتاج الى خبراء افضل مني للحديث فيه ولا اقبل على نفسي ان اكون ابو العريف في مجال ليس تخصصي بالنسبة لي .
وعندما نصل الى الطب الشرعي فان له خصوصية كبيرة بدأت تذوب والمطلوب اعادة الالق لهذا الاختصاص الذي اعشقه واهله وجعل اخي وصديقي د مؤمن الحديدي قلبي يعشق هذا الاختصاص الواسع بكل معنى الكلمة و الرائع والذي تراجع ويحتاج الى اعادة هيكلة ودراسة ومن يعرف الخبايا يجب ان يضعها على طاولة الوزير واعتقد انه يملك الارادة للاصلاح طبعا الاعتقاد يمثل اعلى درجات اليقين.
عذرا ان اكتب عن الهيكلة بهذه الطريقة وانا لا ادعي انني خبير اداري بل انا تعلمت في مدرسة الحياة الواقعية وعدم التسرع بالحكم دون دراية او معرفة او على الاقل اطلاع واسع على الامور, ومن هذا المنطق اتمنى على معالي الوزير ان ينظر الى الامر وهو الذي مارس الفن والادارة ويستطيع وبمساعدة الخبراء وما اكثرهم في وطني من بناء هيكلة تخدم المرحلة والقطاع الصحي كاملا .
والى لقاء في مقال اخر وقضية اخرى تهم الوطن والمواطن , هذا الوطن الذي يستحق ان نعمل من اجله وان نستشهد دون ثراه .
التعليقات