مسرحية محاكمة رؤوساء العروبة !!!.. مرسي من جديد خلف الشبك
يعود لنا مسلسل سجن الرؤساء العرب بطريقة مختلفة وهجينة من خلال حلقات متنوعة وسنوات محترقة .
ولنا بما حدث بالحلقة الاولى .
لرئيس صدام .
وكيف كانت فصول البداية والنهاية والختام .
بعد فصول من الاستعراض .
اعدام الرئيس بأضحى مبارك .
والكل متفرج مستهجن كراهية التنفيذ و كيف وليش صباحية العيد والعباد على عرفة ( لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك .
ولم تتحرك الشعوب او الحكومات على عجرفة الزمان وكيف تحول العبيد لسادة بحق الشعوب الكريمة .
وسبق ذلك استعمال السموم والهموم .
وتمضى الايام حتى خرج علينا الرئيس مبارك على سرسر بحالة انبطاح .
خلف قضبان بمحكمة ومنصة وشهود .
بعد ان خدم مصر طول اربعون عام .
وعلى مدار شهور كان الرئيس يطل علينا من بعيد وعبر نظارة سوداء .؟
واليوم يعود المشهد من جديد مع .
مرسي المنتخب يقف بشبك محكمة وهو يهدر انا الرئيس .
من يسمع ومن يقراء بين السطور ويفسر لنا المستور .
طيب ليش معتقل من شهور وهو رئيس منتخب لوجود فساد خلال عام .
يعني العربي مش مريض بحاجة لمشهد تمثيل .
الحالة العربية اليوم سوداء .
وكيف نعيش مشهد الانهيار لزعماء .
كان لهم عبر التاريخ مكانة ووجود وهدير .
وهناك من هو على الطريق بنتظار صفارة الانذار لساعة حساب او جردة تاريخ بيد الاصدقاء مع ضربة على القفاء وتدمير الحياة بعد تهجير وتدمير .
مسكين العربي هو اليوم مصاب بحالة انفصام او انفصال وبحالة ذهول .؟.
ومتى الخروج من نفق التزيف والنزيف وجوقة المنافقين هولاء جراد اليوم عبسى وتولى .
قال تعالى ..ووجوه يومذ عليها غبرة ترهقها قترة ..صدق العظيم
عليهم لعنة الله .
ونعود كما عاد التاريخ مشرق بوجود امة موحده ترفع مشعل العقيد والتسامح والتعايش .
والله المعين شهداء لهم الفاتحة .
ربي تحمى مملكتنا .أمين
الكاتب الالكتروني محمد الهيا
مسرحية محاكمة رؤوساء العروبة !!!.. مرسي من جديد خلف الشبك
يعود لنا مسلسل سجن الرؤساء العرب بطريقة مختلفة وهجينة من خلال حلقات متنوعة وسنوات محترقة .
ولنا بما حدث بالحلقة الاولى .
لرئيس صدام .
وكيف كانت فصول البداية والنهاية والختام .
بعد فصول من الاستعراض .
اعدام الرئيس بأضحى مبارك .
والكل متفرج مستهجن كراهية التنفيذ و كيف وليش صباحية العيد والعباد على عرفة ( لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك .
ولم تتحرك الشعوب او الحكومات على عجرفة الزمان وكيف تحول العبيد لسادة بحق الشعوب الكريمة .
وسبق ذلك استعمال السموم والهموم .
وتمضى الايام حتى خرج علينا الرئيس مبارك على سرسر بحالة انبطاح .
خلف قضبان بمحكمة ومنصة وشهود .
بعد ان خدم مصر طول اربعون عام .
وعلى مدار شهور كان الرئيس يطل علينا من بعيد وعبر نظارة سوداء .؟
واليوم يعود المشهد من جديد مع .
مرسي المنتخب يقف بشبك محكمة وهو يهدر انا الرئيس .
من يسمع ومن يقراء بين السطور ويفسر لنا المستور .
طيب ليش معتقل من شهور وهو رئيس منتخب لوجود فساد خلال عام .
يعني العربي مش مريض بحاجة لمشهد تمثيل .
الحالة العربية اليوم سوداء .
وكيف نعيش مشهد الانهيار لزعماء .
كان لهم عبر التاريخ مكانة ووجود وهدير .
وهناك من هو على الطريق بنتظار صفارة الانذار لساعة حساب او جردة تاريخ بيد الاصدقاء مع ضربة على القفاء وتدمير الحياة بعد تهجير وتدمير .
مسكين العربي هو اليوم مصاب بحالة انفصام او انفصال وبحالة ذهول .؟.
ومتى الخروج من نفق التزيف والنزيف وجوقة المنافقين هولاء جراد اليوم عبسى وتولى .
قال تعالى ..ووجوه يومذ عليها غبرة ترهقها قترة ..صدق العظيم
عليهم لعنة الله .
ونعود كما عاد التاريخ مشرق بوجود امة موحده ترفع مشعل العقيد والتسامح والتعايش .
والله المعين شهداء لهم الفاتحة .
ربي تحمى مملكتنا .أمين
الكاتب الالكتروني محمد الهيا
مسرحية محاكمة رؤوساء العروبة !!!.. مرسي من جديد خلف الشبك
يعود لنا مسلسل سجن الرؤساء العرب بطريقة مختلفة وهجينة من خلال حلقات متنوعة وسنوات محترقة .
ولنا بما حدث بالحلقة الاولى .
لرئيس صدام .
وكيف كانت فصول البداية والنهاية والختام .
بعد فصول من الاستعراض .
اعدام الرئيس بأضحى مبارك .
والكل متفرج مستهجن كراهية التنفيذ و كيف وليش صباحية العيد والعباد على عرفة ( لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك .
ولم تتحرك الشعوب او الحكومات على عجرفة الزمان وكيف تحول العبيد لسادة بحق الشعوب الكريمة .
وسبق ذلك استعمال السموم والهموم .
وتمضى الايام حتى خرج علينا الرئيس مبارك على سرسر بحالة انبطاح .
خلف قضبان بمحكمة ومنصة وشهود .
بعد ان خدم مصر طول اربعون عام .
وعلى مدار شهور كان الرئيس يطل علينا من بعيد وعبر نظارة سوداء .؟
واليوم يعود المشهد من جديد مع .
مرسي المنتخب يقف بشبك محكمة وهو يهدر انا الرئيس .
من يسمع ومن يقراء بين السطور ويفسر لنا المستور .
طيب ليش معتقل من شهور وهو رئيس منتخب لوجود فساد خلال عام .
يعني العربي مش مريض بحاجة لمشهد تمثيل .
الحالة العربية اليوم سوداء .
وكيف نعيش مشهد الانهيار لزعماء .
كان لهم عبر التاريخ مكانة ووجود وهدير .
وهناك من هو على الطريق بنتظار صفارة الانذار لساعة حساب او جردة تاريخ بيد الاصدقاء مع ضربة على القفاء وتدمير الحياة بعد تهجير وتدمير .
مسكين العربي هو اليوم مصاب بحالة انفصام او انفصال وبحالة ذهول .؟.
ومتى الخروج من نفق التزيف والنزيف وجوقة المنافقين هولاء جراد اليوم عبسى وتولى .
قال تعالى ..ووجوه يومذ عليها غبرة ترهقها قترة ..صدق العظيم
عليهم لعنة الله .
ونعود كما عاد التاريخ مشرق بوجود امة موحده ترفع مشعل العقيد والتسامح والتعايش .
والله المعين شهداء لهم الفاتحة .
ربي تحمى مملكتنا .أمين
الكاتب الالكتروني محمد الهيا
التعليقات