طريقة سهلة بسيطة توصلك الى طريق النجاح ' التصوير بالهاتف النقال ' ليست غريبة على مجتمعنا الاردني ، فقد كانت احدى وسائل تسريب اسئلة الثانوية واستخدمها طلبة مدارسنا فكانت لهم المعدلات ومن ثم الذهاب الى الجامعات حاملين العقول الخاوية، ثم جاء مجلس النواب ليكون لها نصيب في التطبيق من قبل بعض أعضاء سلطتنا التشريعية الذي أيدوا الحكومة في جميع القرارات ، جيوبهم تقول هل من مزيد يبحثون عن ملئها بغض النظر عن الطريقة ، همهم المصلحة الشخصية ، كشفتهم وسائل الاعلام وهم يصورون أوراق الاقتراع بعد كتابة أسماء من يريدون له الوصول لكرسي الرئاسة ، ضوء الكاميرات فضحتهم حتى تظهر نواياهم بحب المال والمصلحة الشخصية عداك عن انعدام الثقة بينهم، كم كانت الأثمان مقابل الأصوات أيها النواب في زمن سيطر فيه بيع الذمم عندما باعوها من أول يوم دخلوا فيه مجلس النواب إلا من رحم ربي ، المجلس الحالي تفوق على غيره من المجالس السابقة في الفشل والتأييد ، فقد فشل عندما جاء حصيلة قانون الصوت الواحد نواباً فرادا في برامجهم الاصلاحية وزاد فشلهم عندما عجزوا عن تشكيل حكومة برلمانية الكُثر منهم مؤيد ارتمى بأحضان الحكومة ، متعطش لمصلحته الشخصية لا تهمه دائرته الانتخابية ، مانح للثقة ومؤيد للحكومة في جميع القرارات.... حتى وصل الحال ببعضهم بتصوير صوته على ورقة الاقتراع لأثبات صدقه أمام من صوت له لان المصداقية بينهم معدومة ، ولأن الصوت في هذا المقام يساوي ثمن مادي أو مصلحة موعدّ بها ، ويكفي الان ان نقول لهم : أين شعاراتكم الرنانة التي رفعتموها وما مصير الآمال المعلقة عليكم ، أم أنه كلام زائف للوصول والجلوس تحت قبة البرلمان وتوقيع الصفقات الشخصية ، لك الله يا وطن كم وثقت بأشخاص باعوك .
طريقة سهلة بسيطة توصلك الى طريق النجاح ' التصوير بالهاتف النقال ' ليست غريبة على مجتمعنا الاردني ، فقد كانت احدى وسائل تسريب اسئلة الثانوية واستخدمها طلبة مدارسنا فكانت لهم المعدلات ومن ثم الذهاب الى الجامعات حاملين العقول الخاوية، ثم جاء مجلس النواب ليكون لها نصيب في التطبيق من قبل بعض أعضاء سلطتنا التشريعية الذي أيدوا الحكومة في جميع القرارات ، جيوبهم تقول هل من مزيد يبحثون عن ملئها بغض النظر عن الطريقة ، همهم المصلحة الشخصية ، كشفتهم وسائل الاعلام وهم يصورون أوراق الاقتراع بعد كتابة أسماء من يريدون له الوصول لكرسي الرئاسة ، ضوء الكاميرات فضحتهم حتى تظهر نواياهم بحب المال والمصلحة الشخصية عداك عن انعدام الثقة بينهم، كم كانت الأثمان مقابل الأصوات أيها النواب في زمن سيطر فيه بيع الذمم عندما باعوها من أول يوم دخلوا فيه مجلس النواب إلا من رحم ربي ، المجلس الحالي تفوق على غيره من المجالس السابقة في الفشل والتأييد ، فقد فشل عندما جاء حصيلة قانون الصوت الواحد نواباً فرادا في برامجهم الاصلاحية وزاد فشلهم عندما عجزوا عن تشكيل حكومة برلمانية الكُثر منهم مؤيد ارتمى بأحضان الحكومة ، متعطش لمصلحته الشخصية لا تهمه دائرته الانتخابية ، مانح للثقة ومؤيد للحكومة في جميع القرارات.... حتى وصل الحال ببعضهم بتصوير صوته على ورقة الاقتراع لأثبات صدقه أمام من صوت له لان المصداقية بينهم معدومة ، ولأن الصوت في هذا المقام يساوي ثمن مادي أو مصلحة موعدّ بها ، ويكفي الان ان نقول لهم : أين شعاراتكم الرنانة التي رفعتموها وما مصير الآمال المعلقة عليكم ، أم أنه كلام زائف للوصول والجلوس تحت قبة البرلمان وتوقيع الصفقات الشخصية ، لك الله يا وطن كم وثقت بأشخاص باعوك .
طريقة سهلة بسيطة توصلك الى طريق النجاح ' التصوير بالهاتف النقال ' ليست غريبة على مجتمعنا الاردني ، فقد كانت احدى وسائل تسريب اسئلة الثانوية واستخدمها طلبة مدارسنا فكانت لهم المعدلات ومن ثم الذهاب الى الجامعات حاملين العقول الخاوية، ثم جاء مجلس النواب ليكون لها نصيب في التطبيق من قبل بعض أعضاء سلطتنا التشريعية الذي أيدوا الحكومة في جميع القرارات ، جيوبهم تقول هل من مزيد يبحثون عن ملئها بغض النظر عن الطريقة ، همهم المصلحة الشخصية ، كشفتهم وسائل الاعلام وهم يصورون أوراق الاقتراع بعد كتابة أسماء من يريدون له الوصول لكرسي الرئاسة ، ضوء الكاميرات فضحتهم حتى تظهر نواياهم بحب المال والمصلحة الشخصية عداك عن انعدام الثقة بينهم، كم كانت الأثمان مقابل الأصوات أيها النواب في زمن سيطر فيه بيع الذمم عندما باعوها من أول يوم دخلوا فيه مجلس النواب إلا من رحم ربي ، المجلس الحالي تفوق على غيره من المجالس السابقة في الفشل والتأييد ، فقد فشل عندما جاء حصيلة قانون الصوت الواحد نواباً فرادا في برامجهم الاصلاحية وزاد فشلهم عندما عجزوا عن تشكيل حكومة برلمانية الكُثر منهم مؤيد ارتمى بأحضان الحكومة ، متعطش لمصلحته الشخصية لا تهمه دائرته الانتخابية ، مانح للثقة ومؤيد للحكومة في جميع القرارات.... حتى وصل الحال ببعضهم بتصوير صوته على ورقة الاقتراع لأثبات صدقه أمام من صوت له لان المصداقية بينهم معدومة ، ولأن الصوت في هذا المقام يساوي ثمن مادي أو مصلحة موعدّ بها ، ويكفي الان ان نقول لهم : أين شعاراتكم الرنانة التي رفعتموها وما مصير الآمال المعلقة عليكم ، أم أنه كلام زائف للوصول والجلوس تحت قبة البرلمان وتوقيع الصفقات الشخصية ، لك الله يا وطن كم وثقت بأشخاص باعوك .
التعليقات