' إذا ملكت الإيمانين ... الإيمان بالله ، والإيمان بالوطن ، فلن يتخلَّى عنك الله ، وسيرعاك ، ويمُدك بما يحبه .... ويرضاه لك ...'
..... تلك كلمات حكيمة ، وحكمة رشيدة ، ورأي حكيم .. تحلَّى بها ، وآمن بها صاحب الخُلق ، والعقل والمنطق ... والمبدع المتفوَّق .... ذو الإدارة السديدة إنه ' د . هيثم أبو خديجة ....'
.... إنه العَلمْ .... صاحب الفكر ، والسيرة الحسنة ، والمثابرة ...والمواظبة ....!! .... إنه قيادي ناجح ، كان له الدور الأبرز ..والفكر المميَّز ... في إثبات نفسة في هذا الوطن ، بل في صدارة الكثير من الميادين .....
وخير شاهد على ذلك كله ذاك ' الصرح العلمي الشامخ ' ذو المكانة المرموقة إنها ' جامعة العلوم التطبيقية ' .... والتي تحتَّل مكانة مرموقة ، فيما تُقَّدم من فكرٍ ، وعلم ، وأدب .... وبما تشتمل عليه من كوادر علمية فذَّة ...! إستقطبتها تلك الإدارة الواعية الحكيمة ، ...ممثَّلة ' بالدكتور . هيثم أبو خديجة ' .... كيف لا ... !!
وإيمانه المطلق بالله ... وبحب الوطن ، جعله يتفانى فيما يقدَّم .....، ويخلص أيما إخلاص في تلك الرسالة العلمية التي تبنَّاها ..!وأعطاها حقَّها .....، فالله في منظوره لن يتخَّلى عن ذاك الإنسان الذي آمن به ، وتوكل عليه ، وحتماً سيمده الله بما يحبه ..... ويرضاه له .
..... د. هيثم أبو خديجة ... أنَّا بحثت عنه تجده ..! في ميادين العلم ، في ميادين الإقتصاد ، في ميادين العمل الإجتماعي .... حتى في تلك الميادين التي تهَّم شريحة كبيرة من أبناء هذا الوطن ...' ميادين الرياضة ' تلك الميادين التي إهتم بها ' الدين ' حيث قال حبيبنا المصطفى ، الصادق الأمين : ' علموَّا أبناءكم السباحة ، والرماية ، وركوب الخيل ....'.
إنه التعَّلم ، والتطَّور .. والتقدَّم والفكر النيَّر ... وتلك مرتكزات إرتكز عليها ذاك الإداري الناجح ، في مسرته الحياتية ، وخطاً إنتهجه كي يواصل مسيرته العلمية والإقتصادية ، والإجتماعية .......
..... لقد كرَّس ذاك العَلمْ ، والجندي المبدع ، والإداري الفَّذ ... جُلَّ وقته ، وإستثمر موقعه ، ومكانته ....وقدرته .... ' وكل إمكانياته ' من أجل التفاعل بشكل إيجابي مع أبناء مجتمعة ....! وما يتطلع إليه جيل الشباب ..... وذلك عن طريق ما يقدَّم من خدمات ...ومساعدات ... وهبات ...! لكل متفوق في شتَّى الميادين ...!!!!
سواء كانت رياضية ...! أو علمية ... أو إجتماعية .
... وأختم فأقول : هنيئاً لهذا الوطن ،ذاك الإبن البار ، الإبن المنتمي ، الإبن المخلص ..... المبدع ، المتفوَّق .... صاحب السيرة الحسنة ، وصاحب الخلق .
' إذا ملكت الإيمانين ... الإيمان بالله ، والإيمان بالوطن ، فلن يتخلَّى عنك الله ، وسيرعاك ، ويمُدك بما يحبه .... ويرضاه لك ...'
..... تلك كلمات حكيمة ، وحكمة رشيدة ، ورأي حكيم .. تحلَّى بها ، وآمن بها صاحب الخُلق ، والعقل والمنطق ... والمبدع المتفوَّق .... ذو الإدارة السديدة إنه ' د . هيثم أبو خديجة ....'
.... إنه العَلمْ .... صاحب الفكر ، والسيرة الحسنة ، والمثابرة ...والمواظبة ....!! .... إنه قيادي ناجح ، كان له الدور الأبرز ..والفكر المميَّز ... في إثبات نفسة في هذا الوطن ، بل في صدارة الكثير من الميادين .....
وخير شاهد على ذلك كله ذاك ' الصرح العلمي الشامخ ' ذو المكانة المرموقة إنها ' جامعة العلوم التطبيقية ' .... والتي تحتَّل مكانة مرموقة ، فيما تُقَّدم من فكرٍ ، وعلم ، وأدب .... وبما تشتمل عليه من كوادر علمية فذَّة ...! إستقطبتها تلك الإدارة الواعية الحكيمة ، ...ممثَّلة ' بالدكتور . هيثم أبو خديجة ' .... كيف لا ... !!
وإيمانه المطلق بالله ... وبحب الوطن ، جعله يتفانى فيما يقدَّم .....، ويخلص أيما إخلاص في تلك الرسالة العلمية التي تبنَّاها ..!وأعطاها حقَّها .....، فالله في منظوره لن يتخَّلى عن ذاك الإنسان الذي آمن به ، وتوكل عليه ، وحتماً سيمده الله بما يحبه ..... ويرضاه له .
..... د. هيثم أبو خديجة ... أنَّا بحثت عنه تجده ..! في ميادين العلم ، في ميادين الإقتصاد ، في ميادين العمل الإجتماعي .... حتى في تلك الميادين التي تهَّم شريحة كبيرة من أبناء هذا الوطن ...' ميادين الرياضة ' تلك الميادين التي إهتم بها ' الدين ' حيث قال حبيبنا المصطفى ، الصادق الأمين : ' علموَّا أبناءكم السباحة ، والرماية ، وركوب الخيل ....'.
إنه التعَّلم ، والتطَّور .. والتقدَّم والفكر النيَّر ... وتلك مرتكزات إرتكز عليها ذاك الإداري الناجح ، في مسرته الحياتية ، وخطاً إنتهجه كي يواصل مسيرته العلمية والإقتصادية ، والإجتماعية .......
..... لقد كرَّس ذاك العَلمْ ، والجندي المبدع ، والإداري الفَّذ ... جُلَّ وقته ، وإستثمر موقعه ، ومكانته ....وقدرته .... ' وكل إمكانياته ' من أجل التفاعل بشكل إيجابي مع أبناء مجتمعة ....! وما يتطلع إليه جيل الشباب ..... وذلك عن طريق ما يقدَّم من خدمات ...ومساعدات ... وهبات ...! لكل متفوق في شتَّى الميادين ...!!!!
سواء كانت رياضية ...! أو علمية ... أو إجتماعية .
... وأختم فأقول : هنيئاً لهذا الوطن ،ذاك الإبن البار ، الإبن المنتمي ، الإبن المخلص ..... المبدع ، المتفوَّق .... صاحب السيرة الحسنة ، وصاحب الخلق .
' إذا ملكت الإيمانين ... الإيمان بالله ، والإيمان بالوطن ، فلن يتخلَّى عنك الله ، وسيرعاك ، ويمُدك بما يحبه .... ويرضاه لك ...'
..... تلك كلمات حكيمة ، وحكمة رشيدة ، ورأي حكيم .. تحلَّى بها ، وآمن بها صاحب الخُلق ، والعقل والمنطق ... والمبدع المتفوَّق .... ذو الإدارة السديدة إنه ' د . هيثم أبو خديجة ....'
.... إنه العَلمْ .... صاحب الفكر ، والسيرة الحسنة ، والمثابرة ...والمواظبة ....!! .... إنه قيادي ناجح ، كان له الدور الأبرز ..والفكر المميَّز ... في إثبات نفسة في هذا الوطن ، بل في صدارة الكثير من الميادين .....
وخير شاهد على ذلك كله ذاك ' الصرح العلمي الشامخ ' ذو المكانة المرموقة إنها ' جامعة العلوم التطبيقية ' .... والتي تحتَّل مكانة مرموقة ، فيما تُقَّدم من فكرٍ ، وعلم ، وأدب .... وبما تشتمل عليه من كوادر علمية فذَّة ...! إستقطبتها تلك الإدارة الواعية الحكيمة ، ...ممثَّلة ' بالدكتور . هيثم أبو خديجة ' .... كيف لا ... !!
وإيمانه المطلق بالله ... وبحب الوطن ، جعله يتفانى فيما يقدَّم .....، ويخلص أيما إخلاص في تلك الرسالة العلمية التي تبنَّاها ..!وأعطاها حقَّها .....، فالله في منظوره لن يتخَّلى عن ذاك الإنسان الذي آمن به ، وتوكل عليه ، وحتماً سيمده الله بما يحبه ..... ويرضاه له .
..... د. هيثم أبو خديجة ... أنَّا بحثت عنه تجده ..! في ميادين العلم ، في ميادين الإقتصاد ، في ميادين العمل الإجتماعي .... حتى في تلك الميادين التي تهَّم شريحة كبيرة من أبناء هذا الوطن ...' ميادين الرياضة ' تلك الميادين التي إهتم بها ' الدين ' حيث قال حبيبنا المصطفى ، الصادق الأمين : ' علموَّا أبناءكم السباحة ، والرماية ، وركوب الخيل ....'.
إنه التعَّلم ، والتطَّور .. والتقدَّم والفكر النيَّر ... وتلك مرتكزات إرتكز عليها ذاك الإداري الناجح ، في مسرته الحياتية ، وخطاً إنتهجه كي يواصل مسيرته العلمية والإقتصادية ، والإجتماعية .......
..... لقد كرَّس ذاك العَلمْ ، والجندي المبدع ، والإداري الفَّذ ... جُلَّ وقته ، وإستثمر موقعه ، ومكانته ....وقدرته .... ' وكل إمكانياته ' من أجل التفاعل بشكل إيجابي مع أبناء مجتمعة ....! وما يتطلع إليه جيل الشباب ..... وذلك عن طريق ما يقدَّم من خدمات ...ومساعدات ... وهبات ...! لكل متفوق في شتَّى الميادين ...!!!!
سواء كانت رياضية ...! أو علمية ... أو إجتماعية .
... وأختم فأقول : هنيئاً لهذا الوطن ،ذاك الإبن البار ، الإبن المنتمي ، الإبن المخلص ..... المبدع ، المتفوَّق .... صاحب السيرة الحسنة ، وصاحب الخلق .
التعليقات