يطالبونه بالرحيل .. مُصرون ويطلبون التعجيل .. ويرفضون فكرة التعديل .. أو حتى التأجيل .. فلا حل إلا أن يستقيل .. أذا لا تعديل .. ولا تأجيل .. ولا بديل عن الرحيل .. يقولون أنه أذاق الشعب كل أنواع التنكيل .. وعمله أشبه بالهزيل .. لم يعمل ما يشفع له .. رغم أنه من أوائل الرعيل .. فما هو الأفضل للناس والوطن .. بقاءه أم الرحيل ..!!!
قبل التكليف بالتشكيل .. كان للنواب زميل .. وكان يقف أمامهم شامخاً شموخ النخيل .. يطالب كل الحكومات بالرحيل .. ويتهمها أنها للفساد عميل .. وكان يطالب بمحاسبة كل فاااسد وتنخيل البلد منهم تنخيل .. حجب الثقة عن كل الحكومات بدون تعليل .. وبقي ثابت على القول الأصيل .. حتى جاء قرار تكليفه بالتشكيل .. فبدأت رحلة التبديل .. وكان أول قرار له هو رفع الأسعار .. فهذا ما اتخذه شعار .. لا بديل عن رفع الأسعار .. وإلا البلد ستنهار ..!! وقد نمسي بالليل ولا يشرق علينا النهار .. فالاقتصاد والموازنة وحتى البلد في حالة احتضار .. وبدأ المشوار ..!!!
تم له ما أراد .. وبدأ رحلة رفع الأسعار .. وأعلن حالة الاستنفار .. ولم يترك أو ينسى أي شيء .. لا محروقات .. ولا كماليات .. ولا أساسيات .. ولا حتى الخضار .. ولكن بالأخر شو إلي صار .. ما زلنا نعاني ونعاني ونعاين نفس الأضرار ..
فماذا فعل بنا وبنفسه هذا الختيار .. إلا أنه جعل من اسمه على السنة الناس أذكار .. وعندما شعر أنه اقترب من نهاية المشوار .. ركب الطيارة .. وعلى بيت الله الحرام طار .. وأكثر هناك من الاستغفار .. وقدم لربه كل الأعذار .. فأنت أعلم أني لم أكن أملك القرار .. لكنه ثمن دخول نادي الرؤساء الكبار ..
هم يطالبونه بالرحيل ... وأنا اطالبه بالبقاء ... فما دام الموضوع فقط تغير أسماء ... فلن يأتي أفضل أو أسوء ... فكلهم سواء ... وأن نتأمل من غيره الخير فهذا غثاء ... فغداً سنبكي على أيامه بكاء ... عندما يأتي من خلفه .. ليحدد لنا سعر الهواء ... !!!
يطالبونه بالرحيل .. مُصرون ويطلبون التعجيل .. ويرفضون فكرة التعديل .. أو حتى التأجيل .. فلا حل إلا أن يستقيل .. أذا لا تعديل .. ولا تأجيل .. ولا بديل عن الرحيل .. يقولون أنه أذاق الشعب كل أنواع التنكيل .. وعمله أشبه بالهزيل .. لم يعمل ما يشفع له .. رغم أنه من أوائل الرعيل .. فما هو الأفضل للناس والوطن .. بقاءه أم الرحيل ..!!!
قبل التكليف بالتشكيل .. كان للنواب زميل .. وكان يقف أمامهم شامخاً شموخ النخيل .. يطالب كل الحكومات بالرحيل .. ويتهمها أنها للفساد عميل .. وكان يطالب بمحاسبة كل فاااسد وتنخيل البلد منهم تنخيل .. حجب الثقة عن كل الحكومات بدون تعليل .. وبقي ثابت على القول الأصيل .. حتى جاء قرار تكليفه بالتشكيل .. فبدأت رحلة التبديل .. وكان أول قرار له هو رفع الأسعار .. فهذا ما اتخذه شعار .. لا بديل عن رفع الأسعار .. وإلا البلد ستنهار ..!! وقد نمسي بالليل ولا يشرق علينا النهار .. فالاقتصاد والموازنة وحتى البلد في حالة احتضار .. وبدأ المشوار ..!!!
تم له ما أراد .. وبدأ رحلة رفع الأسعار .. وأعلن حالة الاستنفار .. ولم يترك أو ينسى أي شيء .. لا محروقات .. ولا كماليات .. ولا أساسيات .. ولا حتى الخضار .. ولكن بالأخر شو إلي صار .. ما زلنا نعاني ونعاني ونعاين نفس الأضرار ..
فماذا فعل بنا وبنفسه هذا الختيار .. إلا أنه جعل من اسمه على السنة الناس أذكار .. وعندما شعر أنه اقترب من نهاية المشوار .. ركب الطيارة .. وعلى بيت الله الحرام طار .. وأكثر هناك من الاستغفار .. وقدم لربه كل الأعذار .. فأنت أعلم أني لم أكن أملك القرار .. لكنه ثمن دخول نادي الرؤساء الكبار ..
هم يطالبونه بالرحيل ... وأنا اطالبه بالبقاء ... فما دام الموضوع فقط تغير أسماء ... فلن يأتي أفضل أو أسوء ... فكلهم سواء ... وأن نتأمل من غيره الخير فهذا غثاء ... فغداً سنبكي على أيامه بكاء ... عندما يأتي من خلفه .. ليحدد لنا سعر الهواء ... !!!
يطالبونه بالرحيل .. مُصرون ويطلبون التعجيل .. ويرفضون فكرة التعديل .. أو حتى التأجيل .. فلا حل إلا أن يستقيل .. أذا لا تعديل .. ولا تأجيل .. ولا بديل عن الرحيل .. يقولون أنه أذاق الشعب كل أنواع التنكيل .. وعمله أشبه بالهزيل .. لم يعمل ما يشفع له .. رغم أنه من أوائل الرعيل .. فما هو الأفضل للناس والوطن .. بقاءه أم الرحيل ..!!!
قبل التكليف بالتشكيل .. كان للنواب زميل .. وكان يقف أمامهم شامخاً شموخ النخيل .. يطالب كل الحكومات بالرحيل .. ويتهمها أنها للفساد عميل .. وكان يطالب بمحاسبة كل فاااسد وتنخيل البلد منهم تنخيل .. حجب الثقة عن كل الحكومات بدون تعليل .. وبقي ثابت على القول الأصيل .. حتى جاء قرار تكليفه بالتشكيل .. فبدأت رحلة التبديل .. وكان أول قرار له هو رفع الأسعار .. فهذا ما اتخذه شعار .. لا بديل عن رفع الأسعار .. وإلا البلد ستنهار ..!! وقد نمسي بالليل ولا يشرق علينا النهار .. فالاقتصاد والموازنة وحتى البلد في حالة احتضار .. وبدأ المشوار ..!!!
تم له ما أراد .. وبدأ رحلة رفع الأسعار .. وأعلن حالة الاستنفار .. ولم يترك أو ينسى أي شيء .. لا محروقات .. ولا كماليات .. ولا أساسيات .. ولا حتى الخضار .. ولكن بالأخر شو إلي صار .. ما زلنا نعاني ونعاني ونعاين نفس الأضرار ..
فماذا فعل بنا وبنفسه هذا الختيار .. إلا أنه جعل من اسمه على السنة الناس أذكار .. وعندما شعر أنه اقترب من نهاية المشوار .. ركب الطيارة .. وعلى بيت الله الحرام طار .. وأكثر هناك من الاستغفار .. وقدم لربه كل الأعذار .. فأنت أعلم أني لم أكن أملك القرار .. لكنه ثمن دخول نادي الرؤساء الكبار ..
هم يطالبونه بالرحيل ... وأنا اطالبه بالبقاء ... فما دام الموضوع فقط تغير أسماء ... فلن يأتي أفضل أو أسوء ... فكلهم سواء ... وأن نتأمل من غيره الخير فهذا غثاء ... فغداً سنبكي على أيامه بكاء ... عندما يأتي من خلفه .. ليحدد لنا سعر الهواء ... !!!
التعليقات
يا زيد يا محارمه ليش هالهحمه العارمه والغارات الصارمه ع دولة الدكتور اللي يدير الامور صدقني انك غلطان لانه السبب منصور ليش يفير الدستور ويلخبط كل الامور
احمد الازايده
انا معك اخ زيد
يبقى النسور لانه الي راح يجي ما راح يعمل اشي غير الاستمرار بنفس السياسة
سالم ملكاوي
كلمات عبرت عن مايدور في خلجات كثير من الاردنيين نعم الافضل ان يبقى وتبقى معه لعنات الملايين من المحرومين والفقراء والمهمشين على الاقل انه مكشوف فلا داعي ان يمرروا علينا سنوات اخرى كفى فقد هرمنا
انور المحارمه
احسنت يا زيد لا داعي لتغير الوجوه والاسماء فكل منهم اساء من الاخر نريد تغير سياسات بعيدا عن الاسماء التقليدية التي لم تنتج الى الازمات
علي غليلات
هذا الكلام الرائع الذي يتحدث بلسان الكثير
خالد ابو زيد
بقاءه أم الرحيل .. !!!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
بقاءه أم الرحيل .. !!!
يطالبونه بالرحيل .. مُصرون ويطلبون التعجيل .. ويرفضون فكرة التعديل .. أو حتى التأجيل .. فلا حل إلا أن يستقيل .. أذا لا تعديل .. ولا تأجيل .. ولا بديل عن الرحيل .. يقولون أنه أذاق الشعب كل أنواع التنكيل .. وعمله أشبه بالهزيل .. لم يعمل ما يشفع له .. رغم أنه من أوائل الرعيل .. فما هو الأفضل للناس والوطن .. بقاءه أم الرحيل ..!!!
قبل التكليف بالتشكيل .. كان للنواب زميل .. وكان يقف أمامهم شامخاً شموخ النخيل .. يطالب كل الحكومات بالرحيل .. ويتهمها أنها للفساد عميل .. وكان يطالب بمحاسبة كل فاااسد وتنخيل البلد منهم تنخيل .. حجب الثقة عن كل الحكومات بدون تعليل .. وبقي ثابت على القول الأصيل .. حتى جاء قرار تكليفه بالتشكيل .. فبدأت رحلة التبديل .. وكان أول قرار له هو رفع الأسعار .. فهذا ما اتخذه شعار .. لا بديل عن رفع الأسعار .. وإلا البلد ستنهار ..!! وقد نمسي بالليل ولا يشرق علينا النهار .. فالاقتصاد والموازنة وحتى البلد في حالة احتضار .. وبدأ المشوار ..!!!
تم له ما أراد .. وبدأ رحلة رفع الأسعار .. وأعلن حالة الاستنفار .. ولم يترك أو ينسى أي شيء .. لا محروقات .. ولا كماليات .. ولا أساسيات .. ولا حتى الخضار .. ولكن بالأخر شو إلي صار .. ما زلنا نعاني ونعاني ونعاين نفس الأضرار ..
فماذا فعل بنا وبنفسه هذا الختيار .. إلا أنه جعل من اسمه على السنة الناس أذكار .. وعندما شعر أنه اقترب من نهاية المشوار .. ركب الطيارة .. وعلى بيت الله الحرام طار .. وأكثر هناك من الاستغفار .. وقدم لربه كل الأعذار .. فأنت أعلم أني لم أكن أملك القرار .. لكنه ثمن دخول نادي الرؤساء الكبار ..
هم يطالبونه بالرحيل ... وأنا اطالبه بالبقاء ... فما دام الموضوع فقط تغير أسماء ... فلن يأتي أفضل أو أسوء ... فكلهم سواء ... وأن نتأمل من غيره الخير فهذا غثاء ... فغداً سنبكي على أيامه بكاء ... عندما يأتي من خلفه .. ليحدد لنا سعر الهواء ... !!!
التعليقات
يبقى النسور لانه الي راح يجي ما راح يعمل اشي غير الاستمرار بنفس السياسة
نريد تغير سياسات بعيدا عن الاسماء التقليدية التي لم تنتج الى الازمات