' ميليت ' هو السفير البريطاني في الأردن ولايغيب اسبوع إلا ويتصدر واجهة الاعلام المجتمعي وخصوصا الصحافة الالكترونية فهو يقوم بجولات ميداينة أكثر من أي وزير أردني في الحكومة الأردنية ويقدم مشوراته وملاحظاته عن الشارع الأردني وكأنه يمضي كل يومه في هذا الشاراع ويترك السفارة لبقية الموظفين كي يدورها وفي نفس الوقت يحرص على إرتداء الشماغ الأردني .
قبل شهور أشار إلى أن الأردن لديه مشكلة ثقافة مع النفايات وتراكمهما على جوانب الطرق وقام بمبادرة تنظيفية لحدائق الحسين في عمان لم يقم بها لا أمين عمان سواء الجديد بمكانسة العشرة ولا من سبقه من إمناء للعاصمة ، ويقدم ها ال ' ميليت ' ملاحظاته من باب عشقه للبلد كما يصرح دائما وهذا العشق تفوق فيه على مسؤولي البلد وهو يقود الدبلوماسية البريطانية في عمان بذكاء وبعيدا عن ثقافة الإمبراطورية العظمى في السياسة والتي كانت تقوم على قاعدة ' فرق تسد ' وتم توريث هذه الثقافة للحكومات الأردنية المتعاقبة ومارستها بكل حرفية وإتقان ومن باب أنها أرث دبلوماسي سياسي عريق لا يمكن المرور عليه مرور الكرام لأنه من نتاج إمبراطورية عظمى مثل بريطانيا ، وغاب عن ذهن هؤلاء المسؤولين الأردنيين أن فن السياسة كأي فن يقوم بتطوير نفسه بنفسه كي يستمر في البقاء ولايمكنه التمترس في قاعدة واحد سياسية للعمر كله .
وأخر ما أصاب السفير البريطاني ' ميليت ' في الأردن تعرض زجاج سقف مركبته واثناء وقوفها في أرض بريطانيا العظمى ' حرم سفارة ' للكسر من رصاصة طائشة إطلقت في أحد أعراس عمان الأردنية التي تشتعل فيها السماء ويقتل فيها الناس من باب الفرحة بزواج أردني ينتهي بطلاق أرتفعت نسبة إلى ارقام فلكية وعلينا أن نتذكر عدد حالات الطلاق التي تمت وهي طلاق بين بعد عطلة عيد الأضحى .
و' ميليت ' سفير الامبراطورية البريطانية أكل من منسفنا وزار فقراءنا وجبالنا وصحرانا وجمع نفاياتنا ولبس شماغنا وتحدث عن البلد أكثر من رئيس وزراءنا وأخيرا أصابته رصاصة طائشة من عرسنا فهو أردني بإمتياز .
' ميليت ' هو السفير البريطاني في الأردن ولايغيب اسبوع إلا ويتصدر واجهة الاعلام المجتمعي وخصوصا الصحافة الالكترونية فهو يقوم بجولات ميداينة أكثر من أي وزير أردني في الحكومة الأردنية ويقدم مشوراته وملاحظاته عن الشارع الأردني وكأنه يمضي كل يومه في هذا الشاراع ويترك السفارة لبقية الموظفين كي يدورها وفي نفس الوقت يحرص على إرتداء الشماغ الأردني .
قبل شهور أشار إلى أن الأردن لديه مشكلة ثقافة مع النفايات وتراكمهما على جوانب الطرق وقام بمبادرة تنظيفية لحدائق الحسين في عمان لم يقم بها لا أمين عمان سواء الجديد بمكانسة العشرة ولا من سبقه من إمناء للعاصمة ، ويقدم ها ال ' ميليت ' ملاحظاته من باب عشقه للبلد كما يصرح دائما وهذا العشق تفوق فيه على مسؤولي البلد وهو يقود الدبلوماسية البريطانية في عمان بذكاء وبعيدا عن ثقافة الإمبراطورية العظمى في السياسة والتي كانت تقوم على قاعدة ' فرق تسد ' وتم توريث هذه الثقافة للحكومات الأردنية المتعاقبة ومارستها بكل حرفية وإتقان ومن باب أنها أرث دبلوماسي سياسي عريق لا يمكن المرور عليه مرور الكرام لأنه من نتاج إمبراطورية عظمى مثل بريطانيا ، وغاب عن ذهن هؤلاء المسؤولين الأردنيين أن فن السياسة كأي فن يقوم بتطوير نفسه بنفسه كي يستمر في البقاء ولايمكنه التمترس في قاعدة واحد سياسية للعمر كله .
وأخر ما أصاب السفير البريطاني ' ميليت ' في الأردن تعرض زجاج سقف مركبته واثناء وقوفها في أرض بريطانيا العظمى ' حرم سفارة ' للكسر من رصاصة طائشة إطلقت في أحد أعراس عمان الأردنية التي تشتعل فيها السماء ويقتل فيها الناس من باب الفرحة بزواج أردني ينتهي بطلاق أرتفعت نسبة إلى ارقام فلكية وعلينا أن نتذكر عدد حالات الطلاق التي تمت وهي طلاق بين بعد عطلة عيد الأضحى .
و' ميليت ' سفير الامبراطورية البريطانية أكل من منسفنا وزار فقراءنا وجبالنا وصحرانا وجمع نفاياتنا ولبس شماغنا وتحدث عن البلد أكثر من رئيس وزراءنا وأخيرا أصابته رصاصة طائشة من عرسنا فهو أردني بإمتياز .
' ميليت ' هو السفير البريطاني في الأردن ولايغيب اسبوع إلا ويتصدر واجهة الاعلام المجتمعي وخصوصا الصحافة الالكترونية فهو يقوم بجولات ميداينة أكثر من أي وزير أردني في الحكومة الأردنية ويقدم مشوراته وملاحظاته عن الشارع الأردني وكأنه يمضي كل يومه في هذا الشاراع ويترك السفارة لبقية الموظفين كي يدورها وفي نفس الوقت يحرص على إرتداء الشماغ الأردني .
قبل شهور أشار إلى أن الأردن لديه مشكلة ثقافة مع النفايات وتراكمهما على جوانب الطرق وقام بمبادرة تنظيفية لحدائق الحسين في عمان لم يقم بها لا أمين عمان سواء الجديد بمكانسة العشرة ولا من سبقه من إمناء للعاصمة ، ويقدم ها ال ' ميليت ' ملاحظاته من باب عشقه للبلد كما يصرح دائما وهذا العشق تفوق فيه على مسؤولي البلد وهو يقود الدبلوماسية البريطانية في عمان بذكاء وبعيدا عن ثقافة الإمبراطورية العظمى في السياسة والتي كانت تقوم على قاعدة ' فرق تسد ' وتم توريث هذه الثقافة للحكومات الأردنية المتعاقبة ومارستها بكل حرفية وإتقان ومن باب أنها أرث دبلوماسي سياسي عريق لا يمكن المرور عليه مرور الكرام لأنه من نتاج إمبراطورية عظمى مثل بريطانيا ، وغاب عن ذهن هؤلاء المسؤولين الأردنيين أن فن السياسة كأي فن يقوم بتطوير نفسه بنفسه كي يستمر في البقاء ولايمكنه التمترس في قاعدة واحد سياسية للعمر كله .
وأخر ما أصاب السفير البريطاني ' ميليت ' في الأردن تعرض زجاج سقف مركبته واثناء وقوفها في أرض بريطانيا العظمى ' حرم سفارة ' للكسر من رصاصة طائشة إطلقت في أحد أعراس عمان الأردنية التي تشتعل فيها السماء ويقتل فيها الناس من باب الفرحة بزواج أردني ينتهي بطلاق أرتفعت نسبة إلى ارقام فلكية وعلينا أن نتذكر عدد حالات الطلاق التي تمت وهي طلاق بين بعد عطلة عيد الأضحى .
و' ميليت ' سفير الامبراطورية البريطانية أكل من منسفنا وزار فقراءنا وجبالنا وصحرانا وجمع نفاياتنا ولبس شماغنا وتحدث عن البلد أكثر من رئيس وزراءنا وأخيرا أصابته رصاصة طائشة من عرسنا فهو أردني بإمتياز .
التعليقات