انه لشرف ومصدر افتخار ان أتحدث في هذه المقالة عن الفئة الطبية الغالية على قلوب الاردنين جميعا والتي تميزت بالشجاعة والإقدام التي افتدت وطنها الغالي بأجسادها وآلامها دفاعاً عن ثرى وحمى الوطن الغالي وفي فلسطين والدول العربية يوم ان لبوا نداء القومية العربية كالتزام قومي عربي وكذلك في بعض دول العالم من اجل السلام ونشر المحبة والاستقرار ولقد جاء إنشاء الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين والتي يرأسها سمو الأمير مرعد المحبوب الأمير الهاشمي الموصوف بحب الخير وإغاثة الملهوف والحريص على الاهتمام برعاية كل المصابين العسكريين من أبناء القوات المسلحة وجميع الأجهزة الأمنية تطبيقاً لرؤى جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني المعظم الذي يولي كل الرعاية الملكية لهذه النخبة الطبية المضحين بدمائهم وكذلك جميع العاملين في الهيئة الهاشمية .
إن تأسيس الهيئة هي وقفة عرفان وتقدير لجميع المصابين من أبناء العسكريين لكي ترعى شؤونهم وتهتم لأمرهم وهي هيئة حكومية تعتمد في تقديم خدماتها على التبرعات والهبات والمساعدات, وهذة رسالة الى جميع الفئات في المجتمع الاردني لدعم الهيئة من خلال القطاع الخاص والشركات والمؤسسات الاهلية والمجتمع المدني لدعمها لكي تتمكن الهيئة من تقديم خدماتها على أكمل وجهة لهذه الفئة الطبية الغالية على قلوبنا جميعاً . أن الوفاء للوطن لا يتمثل نظرياً بالمنابر والخطب بل عمليا من الجنود المجهولين الذين سخروا أنفسهم لرفع راية الوطن خفاقة عالية مقدمين أرواحهم واجسادهم دفاعاً عن حب الوطن ولتساهم في بناء الأردن الأنموذج الذي أصبح شعلة ومنارة من منارات العز والفخر في العالم.
فهي دعوة لكافة القطاعات في وطننا الغالي والقطاع الخاص والشركات والجامعات ومؤسسات المجتمع المدني ان تقوم بدورها في مساعدة المصابين العسكريين وتوفير سبل الرعاية والدعم والتأهيل لهم ان المصابين العسكريين كلهم أمل وثقة وتطلع ان نقدم لهم كل ما من شانة تحسين اوضاعهم المعيشة ودعمهم واسرهم من جميع النواحي.
وفي الختام تحية الاعتزاز والفخار لكل الأبطال الذين سخروا أنفسهم لرفع راية الخير مقدمين أجسادهم فداء وذودا عن حمى الوطن الغالي ولمن يقوم على إدارة الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين ممثلة بصاحب السمو الأمير مرعد حفظه الله والعاملين في الهيئة, وحفظ اللة الاردن الحبيب تحت ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم.
انه لشرف ومصدر افتخار ان أتحدث في هذه المقالة عن الفئة الطبية الغالية على قلوب الاردنين جميعا والتي تميزت بالشجاعة والإقدام التي افتدت وطنها الغالي بأجسادها وآلامها دفاعاً عن ثرى وحمى الوطن الغالي وفي فلسطين والدول العربية يوم ان لبوا نداء القومية العربية كالتزام قومي عربي وكذلك في بعض دول العالم من اجل السلام ونشر المحبة والاستقرار ولقد جاء إنشاء الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين والتي يرأسها سمو الأمير مرعد المحبوب الأمير الهاشمي الموصوف بحب الخير وإغاثة الملهوف والحريص على الاهتمام برعاية كل المصابين العسكريين من أبناء القوات المسلحة وجميع الأجهزة الأمنية تطبيقاً لرؤى جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني المعظم الذي يولي كل الرعاية الملكية لهذه النخبة الطبية المضحين بدمائهم وكذلك جميع العاملين في الهيئة الهاشمية .
إن تأسيس الهيئة هي وقفة عرفان وتقدير لجميع المصابين من أبناء العسكريين لكي ترعى شؤونهم وتهتم لأمرهم وهي هيئة حكومية تعتمد في تقديم خدماتها على التبرعات والهبات والمساعدات, وهذة رسالة الى جميع الفئات في المجتمع الاردني لدعم الهيئة من خلال القطاع الخاص والشركات والمؤسسات الاهلية والمجتمع المدني لدعمها لكي تتمكن الهيئة من تقديم خدماتها على أكمل وجهة لهذه الفئة الطبية الغالية على قلوبنا جميعاً . أن الوفاء للوطن لا يتمثل نظرياً بالمنابر والخطب بل عمليا من الجنود المجهولين الذين سخروا أنفسهم لرفع راية الوطن خفاقة عالية مقدمين أرواحهم واجسادهم دفاعاً عن حب الوطن ولتساهم في بناء الأردن الأنموذج الذي أصبح شعلة ومنارة من منارات العز والفخر في العالم.
فهي دعوة لكافة القطاعات في وطننا الغالي والقطاع الخاص والشركات والجامعات ومؤسسات المجتمع المدني ان تقوم بدورها في مساعدة المصابين العسكريين وتوفير سبل الرعاية والدعم والتأهيل لهم ان المصابين العسكريين كلهم أمل وثقة وتطلع ان نقدم لهم كل ما من شانة تحسين اوضاعهم المعيشة ودعمهم واسرهم من جميع النواحي.
وفي الختام تحية الاعتزاز والفخار لكل الأبطال الذين سخروا أنفسهم لرفع راية الخير مقدمين أجسادهم فداء وذودا عن حمى الوطن الغالي ولمن يقوم على إدارة الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين ممثلة بصاحب السمو الأمير مرعد حفظه الله والعاملين في الهيئة, وحفظ اللة الاردن الحبيب تحت ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم.
انه لشرف ومصدر افتخار ان أتحدث في هذه المقالة عن الفئة الطبية الغالية على قلوب الاردنين جميعا والتي تميزت بالشجاعة والإقدام التي افتدت وطنها الغالي بأجسادها وآلامها دفاعاً عن ثرى وحمى الوطن الغالي وفي فلسطين والدول العربية يوم ان لبوا نداء القومية العربية كالتزام قومي عربي وكذلك في بعض دول العالم من اجل السلام ونشر المحبة والاستقرار ولقد جاء إنشاء الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين والتي يرأسها سمو الأمير مرعد المحبوب الأمير الهاشمي الموصوف بحب الخير وإغاثة الملهوف والحريص على الاهتمام برعاية كل المصابين العسكريين من أبناء القوات المسلحة وجميع الأجهزة الأمنية تطبيقاً لرؤى جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني المعظم الذي يولي كل الرعاية الملكية لهذه النخبة الطبية المضحين بدمائهم وكذلك جميع العاملين في الهيئة الهاشمية .
إن تأسيس الهيئة هي وقفة عرفان وتقدير لجميع المصابين من أبناء العسكريين لكي ترعى شؤونهم وتهتم لأمرهم وهي هيئة حكومية تعتمد في تقديم خدماتها على التبرعات والهبات والمساعدات, وهذة رسالة الى جميع الفئات في المجتمع الاردني لدعم الهيئة من خلال القطاع الخاص والشركات والمؤسسات الاهلية والمجتمع المدني لدعمها لكي تتمكن الهيئة من تقديم خدماتها على أكمل وجهة لهذه الفئة الطبية الغالية على قلوبنا جميعاً . أن الوفاء للوطن لا يتمثل نظرياً بالمنابر والخطب بل عمليا من الجنود المجهولين الذين سخروا أنفسهم لرفع راية الوطن خفاقة عالية مقدمين أرواحهم واجسادهم دفاعاً عن حب الوطن ولتساهم في بناء الأردن الأنموذج الذي أصبح شعلة ومنارة من منارات العز والفخر في العالم.
فهي دعوة لكافة القطاعات في وطننا الغالي والقطاع الخاص والشركات والجامعات ومؤسسات المجتمع المدني ان تقوم بدورها في مساعدة المصابين العسكريين وتوفير سبل الرعاية والدعم والتأهيل لهم ان المصابين العسكريين كلهم أمل وثقة وتطلع ان نقدم لهم كل ما من شانة تحسين اوضاعهم المعيشة ودعمهم واسرهم من جميع النواحي.
وفي الختام تحية الاعتزاز والفخار لكل الأبطال الذين سخروا أنفسهم لرفع راية الخير مقدمين أجسادهم فداء وذودا عن حمى الوطن الغالي ولمن يقوم على إدارة الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين ممثلة بصاحب السمو الأمير مرعد حفظه الله والعاملين في الهيئة, وحفظ اللة الاردن الحبيب تحت ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم.
التعليقات