بالرغم من حملات الترويج لقرب رحيل حكومة الدكتور عبد الله النسور يرى محللون انه من الصعوبة بمكان ان ترحل هذه الحكومة قبل بدء الدورة العادية الأولى لمجلس النواب على الاقل ان لم تستمر حتى صيف العام المقبل وفي المقابل يرون ان الفرصة باتت سانحة ليتم اعادة تشكيل مجلس الاعيان قبل عقد الدورة .
ويستند المحللون في رأيهم بالنسبة لحكومة النسور ان الضجة القائمة لرحيلها مفتعلة من قبل اصحاب اجندات ومصالح شخصية من ضمنهم بعض النواب ومسؤوليين سابقين فشلوا بالحصول على مكاسب وتنفيعات وترضيات كما كانت الأمور تجري من قبل حكومات سابقة .
ويؤكد المحللون انه ورغم شكوى المواطنين من قساوة بعض القرارات التي اتخذتها حكومة النسور على مستوى معيشتهم الا انهم يقرون بانه كان الأكثر جراءة في التعامل مع الأحداث والقضايا العامة بين رؤساء ما سبق من حكومات باتخاذه قرارات تتصف بالموضوعية لكنهم ياخذون عليه عدم جديته بالتعامل مع قضايا شبهات الفساد التي يتم تداولها في الجلسات العامة وبخاصة التي تتطال شخصيات تولت مناصب رفيعة ويدينها الشارع الاردني بانها وراء الواقع الاقتصادي الصعب الذي تعاني منه المملكة منذ سنوات وكذلك بعض الشخصيات المحسوبة على القصر والتي تدور اسئلة كثيرة حيال سر ثرائها .
وأما بشأن تركيبة مجلس الاعيان الحالي فيرى العديد من المحللين ان غالبيتهم لم يتطوروا في ادائهم مع المستجدات ولم يلتقطوا الرسائل الملكية المستمرة ليسهموا في مسيرة الاصلاح التي يقودها جلالة الملك حيث يتطلع جلالته الى شخصيات قادرة على التصدي للمشكلات العامة بموضوعية وجراءة حتى وان اضطروا الى مواجهة قرارات الحكومة بافكار ومقترحات تخفف من معاناة المواطنين وعلى هذا الاساس يرى بعض الساسه ان اختيار تشكيلة المجلس القادم ستركز على سيرة ومسيرة الاشخاص وقدرتهم على التاثير في المجتمعات .
على اساس ان من هذه الحكومة
بالرغم من حملات الترويج لقرب رحيل حكومة الدكتور عبد الله النسور يرى محللون انه من الصعوبة بمكان ان ترحل هذه الحكومة قبل بدء الدورة العادية الأولى لمجلس النواب على الاقل ان لم تستمر حتى صيف العام المقبل وفي المقابل يرون ان الفرصة باتت سانحة ليتم اعادة تشكيل مجلس الاعيان قبل عقد الدورة .
ويستند المحللون في رأيهم بالنسبة لحكومة النسور ان الضجة القائمة لرحيلها مفتعلة من قبل اصحاب اجندات ومصالح شخصية من ضمنهم بعض النواب ومسؤوليين سابقين فشلوا بالحصول على مكاسب وتنفيعات وترضيات كما كانت الأمور تجري من قبل حكومات سابقة .
ويؤكد المحللون انه ورغم شكوى المواطنين من قساوة بعض القرارات التي اتخذتها حكومة النسور على مستوى معيشتهم الا انهم يقرون بانه كان الأكثر جراءة في التعامل مع الأحداث والقضايا العامة بين رؤساء ما سبق من حكومات باتخاذه قرارات تتصف بالموضوعية لكنهم ياخذون عليه عدم جديته بالتعامل مع قضايا شبهات الفساد التي يتم تداولها في الجلسات العامة وبخاصة التي تتطال شخصيات تولت مناصب رفيعة ويدينها الشارع الاردني بانها وراء الواقع الاقتصادي الصعب الذي تعاني منه المملكة منذ سنوات وكذلك بعض الشخصيات المحسوبة على القصر والتي تدور اسئلة كثيرة حيال سر ثرائها .
وأما بشأن تركيبة مجلس الاعيان الحالي فيرى العديد من المحللين ان غالبيتهم لم يتطوروا في ادائهم مع المستجدات ولم يلتقطوا الرسائل الملكية المستمرة ليسهموا في مسيرة الاصلاح التي يقودها جلالة الملك حيث يتطلع جلالته الى شخصيات قادرة على التصدي للمشكلات العامة بموضوعية وجراءة حتى وان اضطروا الى مواجهة قرارات الحكومة بافكار ومقترحات تخفف من معاناة المواطنين وعلى هذا الاساس يرى بعض الساسه ان اختيار تشكيلة المجلس القادم ستركز على سيرة ومسيرة الاشخاص وقدرتهم على التاثير في المجتمعات .
على اساس ان من هذه الحكومة
بالرغم من حملات الترويج لقرب رحيل حكومة الدكتور عبد الله النسور يرى محللون انه من الصعوبة بمكان ان ترحل هذه الحكومة قبل بدء الدورة العادية الأولى لمجلس النواب على الاقل ان لم تستمر حتى صيف العام المقبل وفي المقابل يرون ان الفرصة باتت سانحة ليتم اعادة تشكيل مجلس الاعيان قبل عقد الدورة .
ويستند المحللون في رأيهم بالنسبة لحكومة النسور ان الضجة القائمة لرحيلها مفتعلة من قبل اصحاب اجندات ومصالح شخصية من ضمنهم بعض النواب ومسؤوليين سابقين فشلوا بالحصول على مكاسب وتنفيعات وترضيات كما كانت الأمور تجري من قبل حكومات سابقة .
ويؤكد المحللون انه ورغم شكوى المواطنين من قساوة بعض القرارات التي اتخذتها حكومة النسور على مستوى معيشتهم الا انهم يقرون بانه كان الأكثر جراءة في التعامل مع الأحداث والقضايا العامة بين رؤساء ما سبق من حكومات باتخاذه قرارات تتصف بالموضوعية لكنهم ياخذون عليه عدم جديته بالتعامل مع قضايا شبهات الفساد التي يتم تداولها في الجلسات العامة وبخاصة التي تتطال شخصيات تولت مناصب رفيعة ويدينها الشارع الاردني بانها وراء الواقع الاقتصادي الصعب الذي تعاني منه المملكة منذ سنوات وكذلك بعض الشخصيات المحسوبة على القصر والتي تدور اسئلة كثيرة حيال سر ثرائها .
وأما بشأن تركيبة مجلس الاعيان الحالي فيرى العديد من المحللين ان غالبيتهم لم يتطوروا في ادائهم مع المستجدات ولم يلتقطوا الرسائل الملكية المستمرة ليسهموا في مسيرة الاصلاح التي يقودها جلالة الملك حيث يتطلع جلالته الى شخصيات قادرة على التصدي للمشكلات العامة بموضوعية وجراءة حتى وان اضطروا الى مواجهة قرارات الحكومة بافكار ومقترحات تخفف من معاناة المواطنين وعلى هذا الاساس يرى بعض الساسه ان اختيار تشكيلة المجلس القادم ستركز على سيرة ومسيرة الاشخاص وقدرتهم على التاثير في المجتمعات .
على اساس ان من هذه الحكومة
التعليقات