إنه يومٌ ' ربانيَّ ' أمر الله به في كتابه ، وبلغَّه رسوله الكريم قولاً ...
وفعلاً ، وإقراراً لأمتَّه ..........
إنه يومٌ معبرٌ عن السعادة ، وتمام الطاعة في ظل شرعنا الحكيم ..!
وضمن المبادي والقـــيم والمثـــل .... وما صحَّ من أعراف .
نعم ..... هذا اليوم عبادة وشكرٌ لله ، وفيه الفرحة ، والتواصل ، وصلة
الأرحام ...! فيه الزينة ، والبسمة ، والبهجة .... ! فيه صفاء القلـــــوب
من الغل ، والحقد ، والشحنــــــــــــاء ......!
إنه رمزٌ للقوَّة ، والعزَّة ، والمجد ، والإستعلاء
تلك هي ' مفردات ' العيد ' .... وبيت ' القصيد ' .....
نعم ' بيت القصيد'
الذي يجب أن تعيه ، وتفهمه ، وعن ظهر قلب تحفظه ، ' أمَّه الإسلام '
بل وتدين به لخالق الأنام ' رب العالمين ' ..... كي تحفظ هويتها .....!!!!
وتحافظ على مكانتها ، في ظل كرامةٍ ، وعزَّة ...! لا ذِلةٍ ، وضِعة ....!!!
....... في هذا الزمن أصبحت ' أعيادنا ' يتحكَّم بها شياطين الإنس ....!!
قبل شياطين الجـَّن ...! فجعلوها أعياد آثــــــــــامٍ ، وملذَّات ، ومنكرات !
وفرغَّوها من الواجب ، والفضيلة ، وأزاحوا عنها شرف الزمان ، وقدسية
المكان .....!!!!!
وأختم فأقول : ما أجمل هذا ' اليوم ' حين تصفوا القلوب ، ونتغافل عن
العيوب ، ونبعد الشحناء ، والبغضاء ، وما تقادم من الذنوب .!
ونعفوا عن الخطأ ، والزلل ، ونفتح ما سَّد من دروب ...!
' العيد ' ليس همَّ ، وغمَّ ، وتنكيد ...! وقصائد يتلوها نشيد ...، وقلوب
يشوبها غدرٌ ... وأخرى تكيد ....! ليس هذا ' بيت القصيد ' ....!!!!
' بيت القصيد ' ..... أن نفهم ، ونحفظ ، ونعيد .... موقف سيدنَّا يوسف
ذو الرأي السديد ... حين قال لإخوته في يوم فرحةٍ وعيد .... بعد أن
أخطأوا معه وأسآؤا ... وباعوه بثمن زهيد ....!
قال لهم : ' لا تثريب عليكم اليوم ، يغفر الله لكم .....' هذا ما نريد ...!!!
وهذا ما عنيته ' ببيت القصيد ' ......!!!!
إنه يومٌ ' ربانيَّ ' أمر الله به في كتابه ، وبلغَّه رسوله الكريم قولاً ...
وفعلاً ، وإقراراً لأمتَّه ..........
إنه يومٌ معبرٌ عن السعادة ، وتمام الطاعة في ظل شرعنا الحكيم ..!
وضمن المبادي والقـــيم والمثـــل .... وما صحَّ من أعراف .
نعم ..... هذا اليوم عبادة وشكرٌ لله ، وفيه الفرحة ، والتواصل ، وصلة
الأرحام ...! فيه الزينة ، والبسمة ، والبهجة .... ! فيه صفاء القلـــــوب
من الغل ، والحقد ، والشحنــــــــــــاء ......!
إنه رمزٌ للقوَّة ، والعزَّة ، والمجد ، والإستعلاء
تلك هي ' مفردات ' العيد ' .... وبيت ' القصيد ' .....
نعم ' بيت القصيد'
الذي يجب أن تعيه ، وتفهمه ، وعن ظهر قلب تحفظه ، ' أمَّه الإسلام '
بل وتدين به لخالق الأنام ' رب العالمين ' ..... كي تحفظ هويتها .....!!!!
وتحافظ على مكانتها ، في ظل كرامةٍ ، وعزَّة ...! لا ذِلةٍ ، وضِعة ....!!!
....... في هذا الزمن أصبحت ' أعيادنا ' يتحكَّم بها شياطين الإنس ....!!
قبل شياطين الجـَّن ...! فجعلوها أعياد آثــــــــــامٍ ، وملذَّات ، ومنكرات !
وفرغَّوها من الواجب ، والفضيلة ، وأزاحوا عنها شرف الزمان ، وقدسية
المكان .....!!!!!
وأختم فأقول : ما أجمل هذا ' اليوم ' حين تصفوا القلوب ، ونتغافل عن
العيوب ، ونبعد الشحناء ، والبغضاء ، وما تقادم من الذنوب .!
ونعفوا عن الخطأ ، والزلل ، ونفتح ما سَّد من دروب ...!
' العيد ' ليس همَّ ، وغمَّ ، وتنكيد ...! وقصائد يتلوها نشيد ...، وقلوب
يشوبها غدرٌ ... وأخرى تكيد ....! ليس هذا ' بيت القصيد ' ....!!!!
' بيت القصيد ' ..... أن نفهم ، ونحفظ ، ونعيد .... موقف سيدنَّا يوسف
ذو الرأي السديد ... حين قال لإخوته في يوم فرحةٍ وعيد .... بعد أن
أخطأوا معه وأسآؤا ... وباعوه بثمن زهيد ....!
قال لهم : ' لا تثريب عليكم اليوم ، يغفر الله لكم .....' هذا ما نريد ...!!!
وهذا ما عنيته ' ببيت القصيد ' ......!!!!
إنه يومٌ ' ربانيَّ ' أمر الله به في كتابه ، وبلغَّه رسوله الكريم قولاً ...
وفعلاً ، وإقراراً لأمتَّه ..........
إنه يومٌ معبرٌ عن السعادة ، وتمام الطاعة في ظل شرعنا الحكيم ..!
وضمن المبادي والقـــيم والمثـــل .... وما صحَّ من أعراف .
نعم ..... هذا اليوم عبادة وشكرٌ لله ، وفيه الفرحة ، والتواصل ، وصلة
الأرحام ...! فيه الزينة ، والبسمة ، والبهجة .... ! فيه صفاء القلـــــوب
من الغل ، والحقد ، والشحنــــــــــــاء ......!
إنه رمزٌ للقوَّة ، والعزَّة ، والمجد ، والإستعلاء
تلك هي ' مفردات ' العيد ' .... وبيت ' القصيد ' .....
نعم ' بيت القصيد'
الذي يجب أن تعيه ، وتفهمه ، وعن ظهر قلب تحفظه ، ' أمَّه الإسلام '
بل وتدين به لخالق الأنام ' رب العالمين ' ..... كي تحفظ هويتها .....!!!!
وتحافظ على مكانتها ، في ظل كرامةٍ ، وعزَّة ...! لا ذِلةٍ ، وضِعة ....!!!
....... في هذا الزمن أصبحت ' أعيادنا ' يتحكَّم بها شياطين الإنس ....!!
قبل شياطين الجـَّن ...! فجعلوها أعياد آثــــــــــامٍ ، وملذَّات ، ومنكرات !
وفرغَّوها من الواجب ، والفضيلة ، وأزاحوا عنها شرف الزمان ، وقدسية
المكان .....!!!!!
وأختم فأقول : ما أجمل هذا ' اليوم ' حين تصفوا القلوب ، ونتغافل عن
العيوب ، ونبعد الشحناء ، والبغضاء ، وما تقادم من الذنوب .!
ونعفوا عن الخطأ ، والزلل ، ونفتح ما سَّد من دروب ...!
' العيد ' ليس همَّ ، وغمَّ ، وتنكيد ...! وقصائد يتلوها نشيد ...، وقلوب
يشوبها غدرٌ ... وأخرى تكيد ....! ليس هذا ' بيت القصيد ' ....!!!!
' بيت القصيد ' ..... أن نفهم ، ونحفظ ، ونعيد .... موقف سيدنَّا يوسف
ذو الرأي السديد ... حين قال لإخوته في يوم فرحةٍ وعيد .... بعد أن
أخطأوا معه وأسآؤا ... وباعوه بثمن زهيد ....!
قال لهم : ' لا تثريب عليكم اليوم ، يغفر الله لكم .....' هذا ما نريد ...!!!
وهذا ما عنيته ' ببيت القصيد ' ......!!!!
التعليقات