فلسطين- قتل أحد أفراد قوات الامن ونشط من حركة المقاومة الاسلامية (حماس) يوم الخميس حين داهمت قوات موالية للرئيس الفلسطيني محمود عباس منزلا في الضفة الغربية بحثا عن نشطاء في ثاني مداهمة من نوعها هذا الاسبوع.
والعمليات التي جرت في مدينة قلقيلية بالضفة الغربية هي فيما يبدو محاولة من جانب عباس ليظهر للولايات المتحدة ان السلطة الفلسطينية تنفذ التزاماتها الامنية الواردة في "خارطة الطريق" لاقرار السلام لعام 2003 .
وقال متحدث باسم حماس في قطاع غزة ان العمليات "تقضي تماما على كل فرص استمرار الحوار أو انجاح" محادثات المصالحة التي تتوسط فيها مصر بين الحركة الاسلامية وحركة فتح التي يتزعمها عباس.
وقال عدنان الضميري المتحدث باسم قوات الامن التابعة للسلطة الفلسطينية ان تبادلا لاطلاق النار اندلع بعد أن طوق رجال الشرطة منزلا في مدينة قلقيلية لضبط ثلاثة مسلحين من حماس. وصرح بأن أحد أفراد القوة الامنية ومسلحا قتلا.
ولم يتضح على الفور مصير نشطي حماس الاخرين اللذين كانا داخل بالمنزل. وبعد أن هدأ اطلاق النار استعدت عناصر الامن لاقتحام المنزل ودعت المسلحين للاستسلام وألقت قنابل مسيلة للدموع داخل المنزل.
ولم تلتزم اسرائيل التي تدعو عباس للحمل على النشطاء بما نصت عليه خارطة الطريق من وقف النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة.
وقتل في قلقيلية يوم الاحد ستة فلسطينيين هم اثنان من حماس وثلاثة من الشرطة وأحد المارة. وقال مسؤولو الامن ان القتال بدأ حين رفض رجال حماس الاستسلام للشرطة.
وبدأ عباس المدعوم من الغرب حملة أمنية بدعم أمريكي في الضفة الغربية واستأنف محادثات السلام مع اسرائيل عام 2007 بعد شقاقه مع حماس بسبب سيطرتها بالقوة على قطاع غزة.
وهددت حماس بالانسحاب من محادثات المصالحة التي ترعاها مصر ما لم يوقف عباس استهداف نشطيها في الضفة الغربية. ومن المقرر أن تستأنف المحادثات في القاهرة في يوليو تموز.
وقال فوزي برهوم المتحدث باسم حماس ان العمليات التي تتم في الضفة الغربية جزء من "مخطط... للقضاء على المقاومة وحركة حماس".
رويترز
فلسطين- قتل أحد أفراد قوات الامن ونشط من حركة المقاومة الاسلامية (حماس) يوم الخميس حين داهمت قوات موالية للرئيس الفلسطيني محمود عباس منزلا في الضفة الغربية بحثا عن نشطاء في ثاني مداهمة من نوعها هذا الاسبوع.
والعمليات التي جرت في مدينة قلقيلية بالضفة الغربية هي فيما يبدو محاولة من جانب عباس ليظهر للولايات المتحدة ان السلطة الفلسطينية تنفذ التزاماتها الامنية الواردة في "خارطة الطريق" لاقرار السلام لعام 2003 .
وقال متحدث باسم حماس في قطاع غزة ان العمليات "تقضي تماما على كل فرص استمرار الحوار أو انجاح" محادثات المصالحة التي تتوسط فيها مصر بين الحركة الاسلامية وحركة فتح التي يتزعمها عباس.
وقال عدنان الضميري المتحدث باسم قوات الامن التابعة للسلطة الفلسطينية ان تبادلا لاطلاق النار اندلع بعد أن طوق رجال الشرطة منزلا في مدينة قلقيلية لضبط ثلاثة مسلحين من حماس. وصرح بأن أحد أفراد القوة الامنية ومسلحا قتلا.
ولم يتضح على الفور مصير نشطي حماس الاخرين اللذين كانا داخل بالمنزل. وبعد أن هدأ اطلاق النار استعدت عناصر الامن لاقتحام المنزل ودعت المسلحين للاستسلام وألقت قنابل مسيلة للدموع داخل المنزل.
ولم تلتزم اسرائيل التي تدعو عباس للحمل على النشطاء بما نصت عليه خارطة الطريق من وقف النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة.
وقتل في قلقيلية يوم الاحد ستة فلسطينيين هم اثنان من حماس وثلاثة من الشرطة وأحد المارة. وقال مسؤولو الامن ان القتال بدأ حين رفض رجال حماس الاستسلام للشرطة.
وبدأ عباس المدعوم من الغرب حملة أمنية بدعم أمريكي في الضفة الغربية واستأنف محادثات السلام مع اسرائيل عام 2007 بعد شقاقه مع حماس بسبب سيطرتها بالقوة على قطاع غزة.
وهددت حماس بالانسحاب من محادثات المصالحة التي ترعاها مصر ما لم يوقف عباس استهداف نشطيها في الضفة الغربية. ومن المقرر أن تستأنف المحادثات في القاهرة في يوليو تموز.
وقال فوزي برهوم المتحدث باسم حماس ان العمليات التي تتم في الضفة الغربية جزء من "مخطط... للقضاء على المقاومة وحركة حماس".
رويترز
فلسطين- قتل أحد أفراد قوات الامن ونشط من حركة المقاومة الاسلامية (حماس) يوم الخميس حين داهمت قوات موالية للرئيس الفلسطيني محمود عباس منزلا في الضفة الغربية بحثا عن نشطاء في ثاني مداهمة من نوعها هذا الاسبوع.
والعمليات التي جرت في مدينة قلقيلية بالضفة الغربية هي فيما يبدو محاولة من جانب عباس ليظهر للولايات المتحدة ان السلطة الفلسطينية تنفذ التزاماتها الامنية الواردة في "خارطة الطريق" لاقرار السلام لعام 2003 .
وقال متحدث باسم حماس في قطاع غزة ان العمليات "تقضي تماما على كل فرص استمرار الحوار أو انجاح" محادثات المصالحة التي تتوسط فيها مصر بين الحركة الاسلامية وحركة فتح التي يتزعمها عباس.
وقال عدنان الضميري المتحدث باسم قوات الامن التابعة للسلطة الفلسطينية ان تبادلا لاطلاق النار اندلع بعد أن طوق رجال الشرطة منزلا في مدينة قلقيلية لضبط ثلاثة مسلحين من حماس. وصرح بأن أحد أفراد القوة الامنية ومسلحا قتلا.
ولم يتضح على الفور مصير نشطي حماس الاخرين اللذين كانا داخل بالمنزل. وبعد أن هدأ اطلاق النار استعدت عناصر الامن لاقتحام المنزل ودعت المسلحين للاستسلام وألقت قنابل مسيلة للدموع داخل المنزل.
ولم تلتزم اسرائيل التي تدعو عباس للحمل على النشطاء بما نصت عليه خارطة الطريق من وقف النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة.
وقتل في قلقيلية يوم الاحد ستة فلسطينيين هم اثنان من حماس وثلاثة من الشرطة وأحد المارة. وقال مسؤولو الامن ان القتال بدأ حين رفض رجال حماس الاستسلام للشرطة.
وبدأ عباس المدعوم من الغرب حملة أمنية بدعم أمريكي في الضفة الغربية واستأنف محادثات السلام مع اسرائيل عام 2007 بعد شقاقه مع حماس بسبب سيطرتها بالقوة على قطاع غزة.
وهددت حماس بالانسحاب من محادثات المصالحة التي ترعاها مصر ما لم يوقف عباس استهداف نشطيها في الضفة الغربية. ومن المقرر أن تستأنف المحادثات في القاهرة في يوليو تموز.
وقال فوزي برهوم المتحدث باسم حماس ان العمليات التي تتم في الضفة الغربية جزء من "مخطط... للقضاء على المقاومة وحركة حماس".
رويترز
التعليقات
زمرة دحلان و عباس ... دمرو حركة فتح ... و بطبقو اجنده خارجيه لا تراعي المصالح الوطنيه ...
الله افك اسر البطل الفتحاوي مروان البرغوثي ... واناشد جماهير الشعب الفلسطيني و حركة فتح في الداخل بترشيحو للرئاسة بدل ابو مازن ...
مروان البرغوثي خليفة ابو عمار .. نفس النهج .... و انها ثورة حتى النصر ...
فكما يقول الشاعر الاثيوبي:
ومن اخذ البلاد بغير حرب
يهون عليه تسليم البلاد
وصحتين ابو حنفي