بثت قناة الجزيرة شريط فيديو مسرب يظهر فيه مفتي مصر السابق علي جمعه أبان حكم مبارك يحرض الجيش والأمن على قتل الشعب المصري وكان الشريط قد احدث صدمه لكل من شاهده وكان ذلك من خلال محاضره لجمعه حضرها السيسي ومجموعته الانقلابية, التي ارتكبت مجازر عجزت عنها إسرائيل ومجازر هؤلاء القتلة بحق الشعب المصري وأبناء المسلمين وبذلك تكون إسرائيل متقدمه على هؤلاء في الانسانيه والرحمة ونعود إلى محاضره علي جمعه ولا يجوز أن نقول عنه شيخ لان كلامه بريء منه الله ورسوله والله أعلم فيقول على جمعه في محاضرته أن الرئيس مرسي فقد شرعيته لأنه محجور عليه .
ويقول أن واجب الجيش المصري قتل كل من يطالب بالشرعية من أبناء مصر وأن مصر لا يشرفها مثل هؤلاء ثم يقول أن من قتل جندي مصري فهو شهيد بمعنى كلامه, وأما من قتلهم هؤلاء الجنود فهم أعداء لمصر, ووصف المعتصمين في المسجد بأنهم أوباش وقاذورات, وبذلك يكون الحاخام عوفاديا يوسف الذي توفي قبل عده أيام في إسرائيل اقل من الحاخام علي جمعه تطرفا ورحمه على الرغم من أن عوفاديا هذا كان أكثر الحاخامات كرها للعرب وللمسلمين.
ولكن جاء خليفته الحاخام علي جمعه اشد منه عداء للإسلام والمسلمين وذلك لان الأخير استطاع أن يقنع الشعب المصري والأمة العربية بأنه رجل دين مسلم وداعيه للخير, ثم يتبين بعد ذلك انه يكمل رسالة سلفه عوفاديا من خلال التحريض على القتل, ومن المعروف شرعا وقانونا أن التحريض على القتل تساوي عقوبة القتل نفسه فكيف إذا كان التحريض على القتل الجماعي كما حصل في رابعة العدويه والنهضة وميادين مصر كلها وبذلك يكون على جمعه شريك فاعلا في كل هذه الجرائم وكل رجال الدين الذين ينكرون المذابح التي حصلت في مصر على أيدي السيسي وأعوانه يكونا قد أعطوا الغطاء الديني لهؤلاء القتلة ويكون بذلك جزء من المؤامرة التي أطاحت بالشرعية التي يمثلها الرئيس مرسي .
ونرد على الحاخام علي جمعه بالقول أن هؤلاء المعتصمين في المساجد هم من صفوه رجال ونساء وشباب وبنات مصر, ولم يكونوا مسلحين وكانوا في بيت الله يصلون ويقرؤون القرآن وليس كما قال المحرض على القتل قياسا على الأحباش الذين كانوا في المسجد في تلك الفترة وليسوا أوباش يا ممثل السيسي , والطامة الكبرى انه يربط أباحه قتل الرافضين للانقلاب بكلام الله ورسوله وكلنا نعلم بان الله ورسوله من كلام هذا الحاخام براء ألا يعلم هذا الزنديق أن رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم قال(لزوال الدنيا أهون عند الله من سفك دم امرئ مسلم )وكما قال ولئن تهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من سفك دم امرئ مسلم) صدق رسول الله .
نحن نشكر الله أن هذا الانقلاب على الرغم من خسارة آلاف من اشرف أبناء وبنات مصر كشف للشعوب العربية والاسلاميه حقيقة هؤلاء الذين أصموا أذاننا بقال وقيل ثم نكتشف أنهم مأجورون مقابل مبلغ من المال ومقابل أن ينال رضى فرعون وحتى لا يغضب عليهم شيوخ النفط والمال يقولون ما لا يفعلون ويقول الله تعالى (يقولون ما لا يفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون )صدق الله العظيم .
واختم مقالي بالدعوة لله عز وجل أن يحاسب في الدنيا قبل الآخرة من استخدم الدين ذريعة للوصول إلى مبتغاة, وينتقم من كل من شارك وحرض على قتل أبناء وبنات العرب والمسلمين و من طالب بحقه وبعوده الشرعية إلى بلاده’ وان يقتص من كل من أيد هذه الجرائم وهذه المجازر واعتبرها دفاعا عن البلاد زورا وبهتانا بما في ذلك القضاة ورجال ونساء الإعلام ورجال الدين من أمثال الطيب وعلي جمعه وغيرهم انه نعم المولى ونعم النصير.
بثت قناة الجزيرة شريط فيديو مسرب يظهر فيه مفتي مصر السابق علي جمعه أبان حكم مبارك يحرض الجيش والأمن على قتل الشعب المصري وكان الشريط قد احدث صدمه لكل من شاهده وكان ذلك من خلال محاضره لجمعه حضرها السيسي ومجموعته الانقلابية, التي ارتكبت مجازر عجزت عنها إسرائيل ومجازر هؤلاء القتلة بحق الشعب المصري وأبناء المسلمين وبذلك تكون إسرائيل متقدمه على هؤلاء في الانسانيه والرحمة ونعود إلى محاضره علي جمعه ولا يجوز أن نقول عنه شيخ لان كلامه بريء منه الله ورسوله والله أعلم فيقول على جمعه في محاضرته أن الرئيس مرسي فقد شرعيته لأنه محجور عليه .
ويقول أن واجب الجيش المصري قتل كل من يطالب بالشرعية من أبناء مصر وأن مصر لا يشرفها مثل هؤلاء ثم يقول أن من قتل جندي مصري فهو شهيد بمعنى كلامه, وأما من قتلهم هؤلاء الجنود فهم أعداء لمصر, ووصف المعتصمين في المسجد بأنهم أوباش وقاذورات, وبذلك يكون الحاخام عوفاديا يوسف الذي توفي قبل عده أيام في إسرائيل اقل من الحاخام علي جمعه تطرفا ورحمه على الرغم من أن عوفاديا هذا كان أكثر الحاخامات كرها للعرب وللمسلمين.
ولكن جاء خليفته الحاخام علي جمعه اشد منه عداء للإسلام والمسلمين وذلك لان الأخير استطاع أن يقنع الشعب المصري والأمة العربية بأنه رجل دين مسلم وداعيه للخير, ثم يتبين بعد ذلك انه يكمل رسالة سلفه عوفاديا من خلال التحريض على القتل, ومن المعروف شرعا وقانونا أن التحريض على القتل تساوي عقوبة القتل نفسه فكيف إذا كان التحريض على القتل الجماعي كما حصل في رابعة العدويه والنهضة وميادين مصر كلها وبذلك يكون على جمعه شريك فاعلا في كل هذه الجرائم وكل رجال الدين الذين ينكرون المذابح التي حصلت في مصر على أيدي السيسي وأعوانه يكونا قد أعطوا الغطاء الديني لهؤلاء القتلة ويكون بذلك جزء من المؤامرة التي أطاحت بالشرعية التي يمثلها الرئيس مرسي .
ونرد على الحاخام علي جمعه بالقول أن هؤلاء المعتصمين في المساجد هم من صفوه رجال ونساء وشباب وبنات مصر, ولم يكونوا مسلحين وكانوا في بيت الله يصلون ويقرؤون القرآن وليس كما قال المحرض على القتل قياسا على الأحباش الذين كانوا في المسجد في تلك الفترة وليسوا أوباش يا ممثل السيسي , والطامة الكبرى انه يربط أباحه قتل الرافضين للانقلاب بكلام الله ورسوله وكلنا نعلم بان الله ورسوله من كلام هذا الحاخام براء ألا يعلم هذا الزنديق أن رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم قال(لزوال الدنيا أهون عند الله من سفك دم امرئ مسلم )وكما قال ولئن تهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من سفك دم امرئ مسلم) صدق رسول الله .
نحن نشكر الله أن هذا الانقلاب على الرغم من خسارة آلاف من اشرف أبناء وبنات مصر كشف للشعوب العربية والاسلاميه حقيقة هؤلاء الذين أصموا أذاننا بقال وقيل ثم نكتشف أنهم مأجورون مقابل مبلغ من المال ومقابل أن ينال رضى فرعون وحتى لا يغضب عليهم شيوخ النفط والمال يقولون ما لا يفعلون ويقول الله تعالى (يقولون ما لا يفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون )صدق الله العظيم .
واختم مقالي بالدعوة لله عز وجل أن يحاسب في الدنيا قبل الآخرة من استخدم الدين ذريعة للوصول إلى مبتغاة, وينتقم من كل من شارك وحرض على قتل أبناء وبنات العرب والمسلمين و من طالب بحقه وبعوده الشرعية إلى بلاده’ وان يقتص من كل من أيد هذه الجرائم وهذه المجازر واعتبرها دفاعا عن البلاد زورا وبهتانا بما في ذلك القضاة ورجال ونساء الإعلام ورجال الدين من أمثال الطيب وعلي جمعه وغيرهم انه نعم المولى ونعم النصير.
بثت قناة الجزيرة شريط فيديو مسرب يظهر فيه مفتي مصر السابق علي جمعه أبان حكم مبارك يحرض الجيش والأمن على قتل الشعب المصري وكان الشريط قد احدث صدمه لكل من شاهده وكان ذلك من خلال محاضره لجمعه حضرها السيسي ومجموعته الانقلابية, التي ارتكبت مجازر عجزت عنها إسرائيل ومجازر هؤلاء القتلة بحق الشعب المصري وأبناء المسلمين وبذلك تكون إسرائيل متقدمه على هؤلاء في الانسانيه والرحمة ونعود إلى محاضره علي جمعه ولا يجوز أن نقول عنه شيخ لان كلامه بريء منه الله ورسوله والله أعلم فيقول على جمعه في محاضرته أن الرئيس مرسي فقد شرعيته لأنه محجور عليه .
ويقول أن واجب الجيش المصري قتل كل من يطالب بالشرعية من أبناء مصر وأن مصر لا يشرفها مثل هؤلاء ثم يقول أن من قتل جندي مصري فهو شهيد بمعنى كلامه, وأما من قتلهم هؤلاء الجنود فهم أعداء لمصر, ووصف المعتصمين في المسجد بأنهم أوباش وقاذورات, وبذلك يكون الحاخام عوفاديا يوسف الذي توفي قبل عده أيام في إسرائيل اقل من الحاخام علي جمعه تطرفا ورحمه على الرغم من أن عوفاديا هذا كان أكثر الحاخامات كرها للعرب وللمسلمين.
ولكن جاء خليفته الحاخام علي جمعه اشد منه عداء للإسلام والمسلمين وذلك لان الأخير استطاع أن يقنع الشعب المصري والأمة العربية بأنه رجل دين مسلم وداعيه للخير, ثم يتبين بعد ذلك انه يكمل رسالة سلفه عوفاديا من خلال التحريض على القتل, ومن المعروف شرعا وقانونا أن التحريض على القتل تساوي عقوبة القتل نفسه فكيف إذا كان التحريض على القتل الجماعي كما حصل في رابعة العدويه والنهضة وميادين مصر كلها وبذلك يكون على جمعه شريك فاعلا في كل هذه الجرائم وكل رجال الدين الذين ينكرون المذابح التي حصلت في مصر على أيدي السيسي وأعوانه يكونا قد أعطوا الغطاء الديني لهؤلاء القتلة ويكون بذلك جزء من المؤامرة التي أطاحت بالشرعية التي يمثلها الرئيس مرسي .
ونرد على الحاخام علي جمعه بالقول أن هؤلاء المعتصمين في المساجد هم من صفوه رجال ونساء وشباب وبنات مصر, ولم يكونوا مسلحين وكانوا في بيت الله يصلون ويقرؤون القرآن وليس كما قال المحرض على القتل قياسا على الأحباش الذين كانوا في المسجد في تلك الفترة وليسوا أوباش يا ممثل السيسي , والطامة الكبرى انه يربط أباحه قتل الرافضين للانقلاب بكلام الله ورسوله وكلنا نعلم بان الله ورسوله من كلام هذا الحاخام براء ألا يعلم هذا الزنديق أن رسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم قال(لزوال الدنيا أهون عند الله من سفك دم امرئ مسلم )وكما قال ولئن تهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من سفك دم امرئ مسلم) صدق رسول الله .
نحن نشكر الله أن هذا الانقلاب على الرغم من خسارة آلاف من اشرف أبناء وبنات مصر كشف للشعوب العربية والاسلاميه حقيقة هؤلاء الذين أصموا أذاننا بقال وقيل ثم نكتشف أنهم مأجورون مقابل مبلغ من المال ومقابل أن ينال رضى فرعون وحتى لا يغضب عليهم شيوخ النفط والمال يقولون ما لا يفعلون ويقول الله تعالى (يقولون ما لا يفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون )صدق الله العظيم .
واختم مقالي بالدعوة لله عز وجل أن يحاسب في الدنيا قبل الآخرة من استخدم الدين ذريعة للوصول إلى مبتغاة, وينتقم من كل من شارك وحرض على قتل أبناء وبنات العرب والمسلمين و من طالب بحقه وبعوده الشرعية إلى بلاده’ وان يقتص من كل من أيد هذه الجرائم وهذه المجازر واعتبرها دفاعا عن البلاد زورا وبهتانا بما في ذلك القضاة ورجال ونساء الإعلام ورجال الدين من أمثال الطيب وعلي جمعه وغيرهم انه نعم المولى ونعم النصير.
التعليقات
اللهم عز الاسلام والمسلمين ياااارب العالمين
آآآآآآآآآآآآآمين
اللهم عز الاسلام والمسلمين ياااارب العالمين
آآآآآآآآآآآآآمين