وكالات-كشفت المناورات العسكرية الإسرائيلية الجارية في هذه الأيام، والتي وصلت ذروتها اليوم الثلاثاء 2-6-2009 بأن البلدات العربية في إسرائيل لا تزال غير جاهزة لحالات الحرب، وسط توقعات بأن المواطنين العرب من فلسطينيي 48 سيكونون أكبر الخاسرين في الأرواح في أية حرب محتملة.
وأكدت ريم حزان، من المركز العربي للطوارئ "مبادرة"،الذي يعمل في الداخل الفلسطيني، أن وضع البلدات العربية يرثى له، ودعّمت أقوالها بنتائج أولية لبحث يقوم مركز مبادرة بإجرائه.
ودوت صفارات الانذار، الثلاثاء 2-6-2009، في جميع المناطق الاسرائيلية داعية السكان للتوجه الى الملاجئ، في اطار تدريب واسع النطاق على الدفاع المدني ردا على التعرض لهجوم صاروخي من عدة محاور.
وفي المراكز التجارية والمدارس وجميع الاماكن العامة عموما، هرع السكان الى اقرب الملاجئ ليمكثوا فيها عشر دقائق.وكان مسؤولون عسكريون دعوا السكان في وقت سابق الى تخزين مواد غذائية ومياه شرب ولوازم طوارئ (بطاريات واجهزة راديو ومصابيع كهربائية وغيرها) ومواد اسعافات اولية.
وكالات-كشفت المناورات العسكرية الإسرائيلية الجارية في هذه الأيام، والتي وصلت ذروتها اليوم الثلاثاء 2-6-2009 بأن البلدات العربية في إسرائيل لا تزال غير جاهزة لحالات الحرب، وسط توقعات بأن المواطنين العرب من فلسطينيي 48 سيكونون أكبر الخاسرين في الأرواح في أية حرب محتملة.
وأكدت ريم حزان، من المركز العربي للطوارئ "مبادرة"،الذي يعمل في الداخل الفلسطيني، أن وضع البلدات العربية يرثى له، ودعّمت أقوالها بنتائج أولية لبحث يقوم مركز مبادرة بإجرائه.
ودوت صفارات الانذار، الثلاثاء 2-6-2009، في جميع المناطق الاسرائيلية داعية السكان للتوجه الى الملاجئ، في اطار تدريب واسع النطاق على الدفاع المدني ردا على التعرض لهجوم صاروخي من عدة محاور.
وفي المراكز التجارية والمدارس وجميع الاماكن العامة عموما، هرع السكان الى اقرب الملاجئ ليمكثوا فيها عشر دقائق.وكان مسؤولون عسكريون دعوا السكان في وقت سابق الى تخزين مواد غذائية ومياه شرب ولوازم طوارئ (بطاريات واجهزة راديو ومصابيع كهربائية وغيرها) ومواد اسعافات اولية.
وكالات-كشفت المناورات العسكرية الإسرائيلية الجارية في هذه الأيام، والتي وصلت ذروتها اليوم الثلاثاء 2-6-2009 بأن البلدات العربية في إسرائيل لا تزال غير جاهزة لحالات الحرب، وسط توقعات بأن المواطنين العرب من فلسطينيي 48 سيكونون أكبر الخاسرين في الأرواح في أية حرب محتملة.
وأكدت ريم حزان، من المركز العربي للطوارئ "مبادرة"،الذي يعمل في الداخل الفلسطيني، أن وضع البلدات العربية يرثى له، ودعّمت أقوالها بنتائج أولية لبحث يقوم مركز مبادرة بإجرائه.
ودوت صفارات الانذار، الثلاثاء 2-6-2009، في جميع المناطق الاسرائيلية داعية السكان للتوجه الى الملاجئ، في اطار تدريب واسع النطاق على الدفاع المدني ردا على التعرض لهجوم صاروخي من عدة محاور.
وفي المراكز التجارية والمدارس وجميع الاماكن العامة عموما، هرع السكان الى اقرب الملاجئ ليمكثوا فيها عشر دقائق.وكان مسؤولون عسكريون دعوا السكان في وقت سابق الى تخزين مواد غذائية ومياه شرب ولوازم طوارئ (بطاريات واجهزة راديو ومصابيع كهربائية وغيرها) ومواد اسعافات اولية.
التعليقات
عرب ال 48؟؟