في أشد لحظات التوترات الإقليمة التي إنعكست سلباً على الأوضاع المعيشية للأردنيين وما تبعها من هجرات قصرية قد ساهمت في انتشار العجز والبطالة والفقر .... جاء رئيس الوزراء الأردني الدكتور عبدالله النسور ليكوي الأردنيين بنيران رفع الأسعار الأسبوعية ، وكما يرى المراقب العام بأن غلاء الأسعار قد شمل جميع مؤسسات الدولة بما فيها التعليمة .
إن هذه الممارسات الممنهجة لا تفسر إلا بأن حريق الأقاليم المشتعلة قد بدأت حرارتها تقترب من الأردن ، وبأن هذه الممارسات القمعية بحق الشعب الأردني الصابر المرابط هي بحقيقة الأمر تهدف إلى النيل من كرامته حتى أضحى المواطن الأردني الكريم يعيش في غربة وهو بين أهله وخلانه ، لم يستطيع رئيس الوزراء الأردني حل لغز الفساد المبطن بيد إن منظومة الفساد تتفشى في المجتمع الأردني بشكلٍ منقطع النظير .
يقول الحق سبحانه وتعالى في هذا الصدد(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا)
لو كنا قد رآينا منكم ولو خطوة واحدة في محاربة الفاسدين الحقيقين المقنعين لوجدتنا حولكم مهما ادلهمت الخطوب ، ولكنكم بحقيقة الأمر تركتم ملفات الفساد العريضة واعتديتم على قوت المواطن الأردني البسيط ...
حتى أن خطابتكم في إقناع ابناء الحارثين بأنكم لن تتأثروا برفع الكهرباء أو الماء أو البترول الخ ...لم تكن مقنعة، بل ستتأثر بها الطبقة الغنية وهم أصحاب الشركات والمصانع، ولكن هذا الرفع أثر بشكلٍ مباشر على المواطن الأردني وذلك برفع قيمة السلع أو الأغذية التي تنتجها الشركات والمصانع لكي يتم تعوض قيمة فاتورة الكهرباء أو البترول وأنتم تعلمون ذلك يقيناً ... ولكن هذه المبرارت أو المسوغات لم تقنع حتى الطفل الصغير .
كان عليكم يا دولة الرئيس أن لا تفسروا صمت الأردنيين ضعفاً فإن أسد سوريا يقتل السوريين لينقلهم من عالم إلى عالم آخر ، أما دولتكم فتعذبون الشعب العظيم ليزدادو بؤساً وعذاباً وفقراً .
إن أبناء الحراثين المهمشين يعانون اليوم وكل يوم من شح الموارد المالية ، بينما يتنعم أبناء أصحاب الشركات والمصانع و....و.... برغد العيش ويبدوا ذلك واضحاً عندما تراهم بسياراتهم الفارهة يجبون الشوارع النظيقة ..... يقول الله سبحانه وتعالى (وإذا حكمتم بين الناس فاحكموا بالعدل)
في أشد لحظات التوترات الإقليمة التي إنعكست سلباً على الأوضاع المعيشية للأردنيين وما تبعها من هجرات قصرية قد ساهمت في انتشار العجز والبطالة والفقر .... جاء رئيس الوزراء الأردني الدكتور عبدالله النسور ليكوي الأردنيين بنيران رفع الأسعار الأسبوعية ، وكما يرى المراقب العام بأن غلاء الأسعار قد شمل جميع مؤسسات الدولة بما فيها التعليمة .
إن هذه الممارسات الممنهجة لا تفسر إلا بأن حريق الأقاليم المشتعلة قد بدأت حرارتها تقترب من الأردن ، وبأن هذه الممارسات القمعية بحق الشعب الأردني الصابر المرابط هي بحقيقة الأمر تهدف إلى النيل من كرامته حتى أضحى المواطن الأردني الكريم يعيش في غربة وهو بين أهله وخلانه ، لم يستطيع رئيس الوزراء الأردني حل لغز الفساد المبطن بيد إن منظومة الفساد تتفشى في المجتمع الأردني بشكلٍ منقطع النظير .
يقول الحق سبحانه وتعالى في هذا الصدد(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا)
لو كنا قد رآينا منكم ولو خطوة واحدة في محاربة الفاسدين الحقيقين المقنعين لوجدتنا حولكم مهما ادلهمت الخطوب ، ولكنكم بحقيقة الأمر تركتم ملفات الفساد العريضة واعتديتم على قوت المواطن الأردني البسيط ...
حتى أن خطابتكم في إقناع ابناء الحارثين بأنكم لن تتأثروا برفع الكهرباء أو الماء أو البترول الخ ...لم تكن مقنعة، بل ستتأثر بها الطبقة الغنية وهم أصحاب الشركات والمصانع، ولكن هذا الرفع أثر بشكلٍ مباشر على المواطن الأردني وذلك برفع قيمة السلع أو الأغذية التي تنتجها الشركات والمصانع لكي يتم تعوض قيمة فاتورة الكهرباء أو البترول وأنتم تعلمون ذلك يقيناً ... ولكن هذه المبرارت أو المسوغات لم تقنع حتى الطفل الصغير .
كان عليكم يا دولة الرئيس أن لا تفسروا صمت الأردنيين ضعفاً فإن أسد سوريا يقتل السوريين لينقلهم من عالم إلى عالم آخر ، أما دولتكم فتعذبون الشعب العظيم ليزدادو بؤساً وعذاباً وفقراً .
إن أبناء الحراثين المهمشين يعانون اليوم وكل يوم من شح الموارد المالية ، بينما يتنعم أبناء أصحاب الشركات والمصانع و....و.... برغد العيش ويبدوا ذلك واضحاً عندما تراهم بسياراتهم الفارهة يجبون الشوارع النظيقة ..... يقول الله سبحانه وتعالى (وإذا حكمتم بين الناس فاحكموا بالعدل)
في أشد لحظات التوترات الإقليمة التي إنعكست سلباً على الأوضاع المعيشية للأردنيين وما تبعها من هجرات قصرية قد ساهمت في انتشار العجز والبطالة والفقر .... جاء رئيس الوزراء الأردني الدكتور عبدالله النسور ليكوي الأردنيين بنيران رفع الأسعار الأسبوعية ، وكما يرى المراقب العام بأن غلاء الأسعار قد شمل جميع مؤسسات الدولة بما فيها التعليمة .
إن هذه الممارسات الممنهجة لا تفسر إلا بأن حريق الأقاليم المشتعلة قد بدأت حرارتها تقترب من الأردن ، وبأن هذه الممارسات القمعية بحق الشعب الأردني الصابر المرابط هي بحقيقة الأمر تهدف إلى النيل من كرامته حتى أضحى المواطن الأردني الكريم يعيش في غربة وهو بين أهله وخلانه ، لم يستطيع رئيس الوزراء الأردني حل لغز الفساد المبطن بيد إن منظومة الفساد تتفشى في المجتمع الأردني بشكلٍ منقطع النظير .
يقول الحق سبحانه وتعالى في هذا الصدد(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا)
لو كنا قد رآينا منكم ولو خطوة واحدة في محاربة الفاسدين الحقيقين المقنعين لوجدتنا حولكم مهما ادلهمت الخطوب ، ولكنكم بحقيقة الأمر تركتم ملفات الفساد العريضة واعتديتم على قوت المواطن الأردني البسيط ...
حتى أن خطابتكم في إقناع ابناء الحارثين بأنكم لن تتأثروا برفع الكهرباء أو الماء أو البترول الخ ...لم تكن مقنعة، بل ستتأثر بها الطبقة الغنية وهم أصحاب الشركات والمصانع، ولكن هذا الرفع أثر بشكلٍ مباشر على المواطن الأردني وذلك برفع قيمة السلع أو الأغذية التي تنتجها الشركات والمصانع لكي يتم تعوض قيمة فاتورة الكهرباء أو البترول وأنتم تعلمون ذلك يقيناً ... ولكن هذه المبرارت أو المسوغات لم تقنع حتى الطفل الصغير .
كان عليكم يا دولة الرئيس أن لا تفسروا صمت الأردنيين ضعفاً فإن أسد سوريا يقتل السوريين لينقلهم من عالم إلى عالم آخر ، أما دولتكم فتعذبون الشعب العظيم ليزدادو بؤساً وعذاباً وفقراً .
إن أبناء الحراثين المهمشين يعانون اليوم وكل يوم من شح الموارد المالية ، بينما يتنعم أبناء أصحاب الشركات والمصانع و....و.... برغد العيش ويبدوا ذلك واضحاً عندما تراهم بسياراتهم الفارهة يجبون الشوارع النظيقة ..... يقول الله سبحانه وتعالى (وإذا حكمتم بين الناس فاحكموا بالعدل)
التعليقات
هو يعرف اننا جبناء تربينا على النفاق ولا نجيد الا الثغاء انهكتنا العشائرية و اخترقتنا سياسة فرق تسد نعاني الفقر و الجوع و التقاعد
و ازعم شنب يشترى بحفنة من المال او بوظيفه هامله
و شعارنا زيدوا ال....
يا صديقي النسور هو شخص ذكي بلا شك وهو فرد من هذا الشعب ... وبذكائه الاكيد يعرف تماما أن الشعب القاطن في هذه البقعه ... أكثر شعوب الرض جبنا و عشقا للذل ... ولا يغرنك يا صديقي أغانينا و أهازيجنا التي يصمون بها أسماعونا كل صباح فما هذه الا للستهلاك المحلي ... نحن باختصار أناس أدمنت الذل ... واستعذبت الاهانه ... وما علينا الا أن نقر بهذه الحقيقه ...