اليوم نرى آلاف الجبناء يرفعون بنادقهم وأسلحتهم في وجوه الأبرياء، وما أكثر هؤلاء الجبناء في هذه الأيام ، فسلاح الصهاينة هي تلك الأسلحة النارية التي ترفع في وجوه إخواننا الفلسطينيين ، وترمي بهم أرضا ليفارقوا الحياة وهم يدافعون عن أوطانهم وعن أعراضهم ..وكذا في العراق وفي أفغانستان.... ، وأما في مصر والشام فقد أصبحت أفكارهم في تيه وغفلة وغياب عن ما هو واقع وصحيح، فقد حمل الأخ سلاحه في وجه أخيه ، ووقعت الواقعة ، وجائت الطامة الكبرى ، واشتعلت الفتن في بلاد العرب والمسلمين ، فأصبح الحليم حيران ، وفقد كل ذو عقل عقله، هكذا قال نزار قباني: (حين يصير الفكر في مدينة مسطح كحذوة الحصان ، مدور كحذوة الحصان ، وتستطيع أي بندقية يرفعها جبان أن تسحق الإنسان)
لكن اليوم نجد سلاح جديد يشهره الجبناء في وجوه الناس ، سلاح ليس بسلاح كيماوي ولا بسلاح ناري ، لكنه سلاح فتاك وسلاح قاتل ألا وهو سلاح السلطة ، والكرسي والمنصب ، يسلط على الناس ، ويتحكم بهم و بلقمة عيشهم ، ويحرمهم الدفء في الشتاء ، ويأكل من لحم البسطاء .... فما اخطر هذا السلاح حين يقع في أيد الجبناء.
اليوم نرى آلاف الجبناء يرفعون بنادقهم وأسلحتهم في وجوه الأبرياء، وما أكثر هؤلاء الجبناء في هذه الأيام ، فسلاح الصهاينة هي تلك الأسلحة النارية التي ترفع في وجوه إخواننا الفلسطينيين ، وترمي بهم أرضا ليفارقوا الحياة وهم يدافعون عن أوطانهم وعن أعراضهم ..وكذا في العراق وفي أفغانستان.... ، وأما في مصر والشام فقد أصبحت أفكارهم في تيه وغفلة وغياب عن ما هو واقع وصحيح، فقد حمل الأخ سلاحه في وجه أخيه ، ووقعت الواقعة ، وجائت الطامة الكبرى ، واشتعلت الفتن في بلاد العرب والمسلمين ، فأصبح الحليم حيران ، وفقد كل ذو عقل عقله، هكذا قال نزار قباني: (حين يصير الفكر في مدينة مسطح كحذوة الحصان ، مدور كحذوة الحصان ، وتستطيع أي بندقية يرفعها جبان أن تسحق الإنسان)
لكن اليوم نجد سلاح جديد يشهره الجبناء في وجوه الناس ، سلاح ليس بسلاح كيماوي ولا بسلاح ناري ، لكنه سلاح فتاك وسلاح قاتل ألا وهو سلاح السلطة ، والكرسي والمنصب ، يسلط على الناس ، ويتحكم بهم و بلقمة عيشهم ، ويحرمهم الدفء في الشتاء ، ويأكل من لحم البسطاء .... فما اخطر هذا السلاح حين يقع في أيد الجبناء.
اليوم نرى آلاف الجبناء يرفعون بنادقهم وأسلحتهم في وجوه الأبرياء، وما أكثر هؤلاء الجبناء في هذه الأيام ، فسلاح الصهاينة هي تلك الأسلحة النارية التي ترفع في وجوه إخواننا الفلسطينيين ، وترمي بهم أرضا ليفارقوا الحياة وهم يدافعون عن أوطانهم وعن أعراضهم ..وكذا في العراق وفي أفغانستان.... ، وأما في مصر والشام فقد أصبحت أفكارهم في تيه وغفلة وغياب عن ما هو واقع وصحيح، فقد حمل الأخ سلاحه في وجه أخيه ، ووقعت الواقعة ، وجائت الطامة الكبرى ، واشتعلت الفتن في بلاد العرب والمسلمين ، فأصبح الحليم حيران ، وفقد كل ذو عقل عقله، هكذا قال نزار قباني: (حين يصير الفكر في مدينة مسطح كحذوة الحصان ، مدور كحذوة الحصان ، وتستطيع أي بندقية يرفعها جبان أن تسحق الإنسان)
لكن اليوم نجد سلاح جديد يشهره الجبناء في وجوه الناس ، سلاح ليس بسلاح كيماوي ولا بسلاح ناري ، لكنه سلاح فتاك وسلاح قاتل ألا وهو سلاح السلطة ، والكرسي والمنصب ، يسلط على الناس ، ويتحكم بهم و بلقمة عيشهم ، ويحرمهم الدفء في الشتاء ، ويأكل من لحم البسطاء .... فما اخطر هذا السلاح حين يقع في أيد الجبناء.
التعليقات