حول عروسان كنديان مراسم زفافهما إلى فيلم رعب مستوحى من سلسلة أفلام الزومبي الشهيرة، وذلك بمساعدة الأهل والأصدقاء الذين لعبوا دور آكلي لحوم البشر، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.

وابتكر العروسان هارثان غورثي وهولي يونغ، أسلوباً جديداً في توثيق زفافهما الذي بدأ بالشكل التقليدي للأعراس، ثم انتقل الجميع إلى غابات روج خارج مدينة تورنتو، لتأدية مشهد تمثيلي ظهر فيه العريس بمظهر البطل الذي يدافع عن حبيبته ضد الوحوش البشرية التي كانت تطاردهم من مكان لآخر.

وكان غورثي الذي درس السينما في الكلية أحب أن يكون زفافه خارجاً عن المألوف، حيث حفلت الصور بمشاهد الدماء والجثث والمناظر المرعبة والمقززة. وفي نهاية العرس، تمكن البطل من القضاء على جميع آكلي لحوم البشر وحظى بقبلة من عروسه، وما لبث الإثنان أن تحولا إلى وحوش كما هي العادة في نهاية كل أفلام الرعب.

حول عروسان كنديان مراسم زفافهما إلى فيلم رعب مستوحى من سلسلة أفلام الزومبي الشهيرة، وذلك بمساعدة الأهل والأصدقاء الذين لعبوا دور آكلي لحوم البشر، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.

وابتكر العروسان هارثان غورثي وهولي يونغ، أسلوباً جديداً في توثيق زفافهما الذي بدأ بالشكل التقليدي للأعراس، ثم انتقل الجميع إلى غابات روج خارج مدينة تورنتو، لتأدية مشهد تمثيلي ظهر فيه العريس بمظهر البطل الذي يدافع عن حبيبته ضد الوحوش البشرية التي كانت تطاردهم من مكان لآخر.

وكان غورثي الذي درس السينما في الكلية أحب أن يكون زفافه خارجاً عن المألوف، حيث حفلت الصور بمشاهد الدماء والجثث والمناظر المرعبة والمقززة. وفي نهاية العرس، تمكن البطل من القضاء على جميع آكلي لحوم البشر وحظى بقبلة من عروسه، وما لبث الإثنان أن تحولا إلى وحوش كما هي العادة في نهاية كل أفلام الرعب.

حول عروسان كنديان مراسم زفافهما إلى فيلم رعب مستوحى من سلسلة أفلام الزومبي الشهيرة، وذلك بمساعدة الأهل والأصدقاء الذين لعبوا دور آكلي لحوم البشر، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.

وابتكر العروسان هارثان غورثي وهولي يونغ، أسلوباً جديداً في توثيق زفافهما الذي بدأ بالشكل التقليدي للأعراس، ثم انتقل الجميع إلى غابات روج خارج مدينة تورنتو، لتأدية مشهد تمثيلي ظهر فيه العريس بمظهر البطل الذي يدافع عن حبيبته ضد الوحوش البشرية التي كانت تطاردهم من مكان لآخر.

وكان غورثي الذي درس السينما في الكلية أحب أن يكون زفافه خارجاً عن المألوف، حيث حفلت الصور بمشاهد الدماء والجثث والمناظر المرعبة والمقززة. وفي نهاية العرس، تمكن البطل من القضاء على جميع آكلي لحوم البشر وحظى بقبلة من عروسه، وما لبث الإثنان أن تحولا إلى وحوش كما هي العادة في نهاية كل أفلام الرعب.