فجأة ظهر خلفان في يوم مشؤوم .. ما كنا يومها نظن في خلفان سوءا يوم اغتال ' الموساد ' القائد العسكري لحماس الشهيد المبحوح في الإمارات.
صّور لنا يومها أعلام الإمارات خلفان بصورة المعادي لليهود و أنه كشف الموساد بعد رحيله و أتهمهم باغتيال المبحوح بالصور و الوقائع الموثقة .. و غُمّي علينا .
غُمّي علينا .. كيف لم نلحظ عدم اكتشاف خلفان خيوط الجريمة الا بعد رحيل عناصر الموساد ولماذا لم يكتشف خلفان دخول الموساد إلى الإمارات أولا ؟!.
لكن بعد اكتشاف الاجتماعات المتتالية التي حصلت عند خلفان بحضور أحمد شفيق و عمرو موسى و عم السيسي ومحمد دحلان و مجيء عمرو موسى إلى الأردن من هناك و ركوبه الهلوكبتر إلى تل أبيب ثم عودته إلى عمان ومنها إلى القاهرة .. و حصول الانقلاب الدموي في مصر وعزل الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي ..وفرح خلفان و عمان و تل أبيب بالانقلاب و مباركته و دعمه أعلاميا و ماليا .. انقشعت عن عيوننا الغُمّه ومن حقنا أن نشك الآن بأن خلفان هو الذي دل الموساد على المبحوح و أخبرهم أنه جاء إلى الإمارات وهو الآن ربما يكون في إيران و سيعود إلى الإمارات .. ولذلك تحركت عناصر الموساد إلى الإمارات و حجزوا في نفس الفندق بانتظار مجيء المبحوح .. و تمت عملية الاغتيال بترتيب من خلفان .
لا يخجل خلفان من مدح اليهود والدفاع عنهم بين الحين و الآخر و اعتبرهم بنظره أفضل من بعض المسلمين مع أنهم يحتلون أرض عربية إسلامية وفيها المسجد الأقصى المبارك الذي يدنسونه بأنجاسهم و أرجاسهم كل يوم _ قال تعالى { إنما المشركون نجس } _ ولا أدري ان كان خلفان مسلم أم لا و ان كان غير مسلم فهو على الاقل عربي تجدر به الغيرة على الأرض العربية المحتلة من قبل هؤلاء الغزاة الذين ليس فيهم عبري واحد وإنما جاء جُلّهم من دور الرعاية العالمية التي يعرف خلفان طبيعة أوضاعها .
بشترك خلفان مع هؤلاء اليهود الأنجاس في حبه للسيسي إذ يعتبرونه بطلا قوميا لأن أمه يهودية مغربية و قام بعزل عدوهم اللدود الزعيم المسلم العربي محمد مرسي .
وحتى لا يُغمّى علينا مرة أخرى فيجب علينا أن نشك أيضا بأن خلفان قد يكون يهوديا و ان كان عربيا فقد تكون أمه يهودية مثل السيسي أو قد يكون من يهود العرب من أصول يمنية سبق أن هاجروا من اليمن إلى الإمارات في أوائل القرن الماضي و بناءا على هذا يبدو من أفعال خلفان وأقواله أنه مخلص ليهوديته أكثر من أخلاصه لعروبته .
يشكل خلفان مع نتنياهو و السيسي ثالوث إبليسي يهودي لعين متعاون متضامن لأن اليهود يقتلون أطفال فلسطين بدم بارد و خلفان يشارك في قتل المبحوح بدم بارد ويحرض السيسي على قتل المصريين المتظاهرين السلميين .. و السيسي قتل من المصريين في يوم واحد يوم الأربعاء14 _8 ما يقرب من ألفي بريء و جرح أكثر من عشرة ألاف بدم بارد ايضا وما زال يقتل كل يوم ما تيسر له وهذه الأعداد التي قتلها السيسي في يوم واحد ربما لا يكون قد قتل مثلها المخلوع المتهالك حسني مبارك طوال فترة حكمة .
أن هذا الثالوث الابليسي .. خلفان نتنياهو و السيسي أصبح واضحا للعيان بتحالفه ضد الإسلام و المسلمين و انكشفت يهوديته و خطورته .
إزاء ذلك يجب على كل مسلم العمل بما يلزم على قدر الاستطاعة و أولها الدعاء .
فجأة ظهر خلفان في يوم مشؤوم .. ما كنا يومها نظن في خلفان سوءا يوم اغتال ' الموساد ' القائد العسكري لحماس الشهيد المبحوح في الإمارات.
صّور لنا يومها أعلام الإمارات خلفان بصورة المعادي لليهود و أنه كشف الموساد بعد رحيله و أتهمهم باغتيال المبحوح بالصور و الوقائع الموثقة .. و غُمّي علينا .
غُمّي علينا .. كيف لم نلحظ عدم اكتشاف خلفان خيوط الجريمة الا بعد رحيل عناصر الموساد ولماذا لم يكتشف خلفان دخول الموساد إلى الإمارات أولا ؟!.
لكن بعد اكتشاف الاجتماعات المتتالية التي حصلت عند خلفان بحضور أحمد شفيق و عمرو موسى و عم السيسي ومحمد دحلان و مجيء عمرو موسى إلى الأردن من هناك و ركوبه الهلوكبتر إلى تل أبيب ثم عودته إلى عمان ومنها إلى القاهرة .. و حصول الانقلاب الدموي في مصر وعزل الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي ..وفرح خلفان و عمان و تل أبيب بالانقلاب و مباركته و دعمه أعلاميا و ماليا .. انقشعت عن عيوننا الغُمّه ومن حقنا أن نشك الآن بأن خلفان هو الذي دل الموساد على المبحوح و أخبرهم أنه جاء إلى الإمارات وهو الآن ربما يكون في إيران و سيعود إلى الإمارات .. ولذلك تحركت عناصر الموساد إلى الإمارات و حجزوا في نفس الفندق بانتظار مجيء المبحوح .. و تمت عملية الاغتيال بترتيب من خلفان .
لا يخجل خلفان من مدح اليهود والدفاع عنهم بين الحين و الآخر و اعتبرهم بنظره أفضل من بعض المسلمين مع أنهم يحتلون أرض عربية إسلامية وفيها المسجد الأقصى المبارك الذي يدنسونه بأنجاسهم و أرجاسهم كل يوم _ قال تعالى { إنما المشركون نجس } _ ولا أدري ان كان خلفان مسلم أم لا و ان كان غير مسلم فهو على الاقل عربي تجدر به الغيرة على الأرض العربية المحتلة من قبل هؤلاء الغزاة الذين ليس فيهم عبري واحد وإنما جاء جُلّهم من دور الرعاية العالمية التي يعرف خلفان طبيعة أوضاعها .
بشترك خلفان مع هؤلاء اليهود الأنجاس في حبه للسيسي إذ يعتبرونه بطلا قوميا لأن أمه يهودية مغربية و قام بعزل عدوهم اللدود الزعيم المسلم العربي محمد مرسي .
وحتى لا يُغمّى علينا مرة أخرى فيجب علينا أن نشك أيضا بأن خلفان قد يكون يهوديا و ان كان عربيا فقد تكون أمه يهودية مثل السيسي أو قد يكون من يهود العرب من أصول يمنية سبق أن هاجروا من اليمن إلى الإمارات في أوائل القرن الماضي و بناءا على هذا يبدو من أفعال خلفان وأقواله أنه مخلص ليهوديته أكثر من أخلاصه لعروبته .
يشكل خلفان مع نتنياهو و السيسي ثالوث إبليسي يهودي لعين متعاون متضامن لأن اليهود يقتلون أطفال فلسطين بدم بارد و خلفان يشارك في قتل المبحوح بدم بارد ويحرض السيسي على قتل المصريين المتظاهرين السلميين .. و السيسي قتل من المصريين في يوم واحد يوم الأربعاء14 _8 ما يقرب من ألفي بريء و جرح أكثر من عشرة ألاف بدم بارد ايضا وما زال يقتل كل يوم ما تيسر له وهذه الأعداد التي قتلها السيسي في يوم واحد ربما لا يكون قد قتل مثلها المخلوع المتهالك حسني مبارك طوال فترة حكمة .
أن هذا الثالوث الابليسي .. خلفان نتنياهو و السيسي أصبح واضحا للعيان بتحالفه ضد الإسلام و المسلمين و انكشفت يهوديته و خطورته .
إزاء ذلك يجب على كل مسلم العمل بما يلزم على قدر الاستطاعة و أولها الدعاء .
فجأة ظهر خلفان في يوم مشؤوم .. ما كنا يومها نظن في خلفان سوءا يوم اغتال ' الموساد ' القائد العسكري لحماس الشهيد المبحوح في الإمارات.
صّور لنا يومها أعلام الإمارات خلفان بصورة المعادي لليهود و أنه كشف الموساد بعد رحيله و أتهمهم باغتيال المبحوح بالصور و الوقائع الموثقة .. و غُمّي علينا .
غُمّي علينا .. كيف لم نلحظ عدم اكتشاف خلفان خيوط الجريمة الا بعد رحيل عناصر الموساد ولماذا لم يكتشف خلفان دخول الموساد إلى الإمارات أولا ؟!.
لكن بعد اكتشاف الاجتماعات المتتالية التي حصلت عند خلفان بحضور أحمد شفيق و عمرو موسى و عم السيسي ومحمد دحلان و مجيء عمرو موسى إلى الأردن من هناك و ركوبه الهلوكبتر إلى تل أبيب ثم عودته إلى عمان ومنها إلى القاهرة .. و حصول الانقلاب الدموي في مصر وعزل الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي ..وفرح خلفان و عمان و تل أبيب بالانقلاب و مباركته و دعمه أعلاميا و ماليا .. انقشعت عن عيوننا الغُمّه ومن حقنا أن نشك الآن بأن خلفان هو الذي دل الموساد على المبحوح و أخبرهم أنه جاء إلى الإمارات وهو الآن ربما يكون في إيران و سيعود إلى الإمارات .. ولذلك تحركت عناصر الموساد إلى الإمارات و حجزوا في نفس الفندق بانتظار مجيء المبحوح .. و تمت عملية الاغتيال بترتيب من خلفان .
لا يخجل خلفان من مدح اليهود والدفاع عنهم بين الحين و الآخر و اعتبرهم بنظره أفضل من بعض المسلمين مع أنهم يحتلون أرض عربية إسلامية وفيها المسجد الأقصى المبارك الذي يدنسونه بأنجاسهم و أرجاسهم كل يوم _ قال تعالى { إنما المشركون نجس } _ ولا أدري ان كان خلفان مسلم أم لا و ان كان غير مسلم فهو على الاقل عربي تجدر به الغيرة على الأرض العربية المحتلة من قبل هؤلاء الغزاة الذين ليس فيهم عبري واحد وإنما جاء جُلّهم من دور الرعاية العالمية التي يعرف خلفان طبيعة أوضاعها .
بشترك خلفان مع هؤلاء اليهود الأنجاس في حبه للسيسي إذ يعتبرونه بطلا قوميا لأن أمه يهودية مغربية و قام بعزل عدوهم اللدود الزعيم المسلم العربي محمد مرسي .
وحتى لا يُغمّى علينا مرة أخرى فيجب علينا أن نشك أيضا بأن خلفان قد يكون يهوديا و ان كان عربيا فقد تكون أمه يهودية مثل السيسي أو قد يكون من يهود العرب من أصول يمنية سبق أن هاجروا من اليمن إلى الإمارات في أوائل القرن الماضي و بناءا على هذا يبدو من أفعال خلفان وأقواله أنه مخلص ليهوديته أكثر من أخلاصه لعروبته .
يشكل خلفان مع نتنياهو و السيسي ثالوث إبليسي يهودي لعين متعاون متضامن لأن اليهود يقتلون أطفال فلسطين بدم بارد و خلفان يشارك في قتل المبحوح بدم بارد ويحرض السيسي على قتل المصريين المتظاهرين السلميين .. و السيسي قتل من المصريين في يوم واحد يوم الأربعاء14 _8 ما يقرب من ألفي بريء و جرح أكثر من عشرة ألاف بدم بارد ايضا وما زال يقتل كل يوم ما تيسر له وهذه الأعداد التي قتلها السيسي في يوم واحد ربما لا يكون قد قتل مثلها المخلوع المتهالك حسني مبارك طوال فترة حكمة .
أن هذا الثالوث الابليسي .. خلفان نتنياهو و السيسي أصبح واضحا للعيان بتحالفه ضد الإسلام و المسلمين و انكشفت يهوديته و خطورته .
إزاء ذلك يجب على كل مسلم العمل بما يلزم على قدر الاستطاعة و أولها الدعاء .
التعليقات
نظرية المؤامرة على الإسلام
رد كل حدث إلى الصهاينة
عقدة الاضطهاد المرضية
يعني أي شخص ليس من حقه أن يختلف سياسيا ًأو دينيا ًلأنه في هذه الحالة متآمر على الإسلام
أي شخص ليس من حقه أن يسأل و يتساءل و يقدم حلول عملية و جديدة لأنه في هذه الحالة أتى ببدعة
أي شخص لا يدور في فلك التخدير التغيبي لجماعات الإسلام السياسي فهو صهيوني يريد الشر للأمة
أنا مش عارف شو هاي العقليات التي ترة أن كل الناس يجب أن تتشابه في التفكير و قبول الأفكار و السلوك مع جماعات الإسلام السياسي حتى لا تُرمى بالزندقة و الكفر و الكيد للمسلمين
مشان الله إكبرو شوي العالم وين و انتو بعدك عايشينلي بدوامة الكيد للإسلام و المسلمين مع أن المسلمين يعيشون في الغرب و يبنون الجوامع و تحتضنهم الدول الأوروبية بكل رقي و احترام بينما يتم هنا و في بلاد المسلمين إذلال المسلمين و امتهان كرامتهم كل يوم من الدولة و الإخوان المسلمين و السلفين و يتم سحق المرأة و تجهيلها و تغيبها و السيطرة عليها و تدمير أي فرصة لإنسانيتها و كله باسم الله و باسم الإسلام
القليل من الواقع و العقلانية لن يضير أحدا ً.