عندما تقوم الخيل الأصيلة برفس صاحبها ، ورفس من ساسها ، تأكد بأن من ساس تلك الخيل لم يكن مخلصا لها ولم يعطي تلك الخيول ما تستحق ، مما دفعها لرفسه وضربه ، وإنكار أفعاله عليه.
هكذا هي لعبة السياسة والسياسيون ، ومن هنا يظهر البارعون في السياسة ، والعابثون بها ، فقد جاء مصطلح السياسي من ساسة الخيل ومروضيه ، فكلما كان ساسة الخيل صادقين مع خيولهم كلما كانت مخلصة لأصحابها وساستها.
فكم من خطيب على المنبر ساس منبر رسول الله لمصالحه ،ولتحقيق أهداف تدور في خاطره، من خلال الكلام المخفي بين سطور خطبته ، وكم من مسؤول استغل منصبه لتجميع ثرواته ، ونهب خيرات بلاده ، والتسلق على حساب لقمة عيش فقير ، ورغيف خبز محتاج ، وكم من غني استغل ماله ليطغى ، ويعيد لنا عهد العبودية .
فكما في السياسة عابثون ، ففي الاقتصاد محترفون في العبث والتخريب ، وفي الحياة الاجتماعية من يعبث فيها ويعكر صفوها ... لكن عبث السياسة و السياسيون لا يغتفر ، ولن يقبل لهم عذر ، لان عبثهم وخطاهم بمئة خطأ.
عندما تقوم الخيل الأصيلة برفس صاحبها ، ورفس من ساسها ، تأكد بأن من ساس تلك الخيل لم يكن مخلصا لها ولم يعطي تلك الخيول ما تستحق ، مما دفعها لرفسه وضربه ، وإنكار أفعاله عليه.
هكذا هي لعبة السياسة والسياسيون ، ومن هنا يظهر البارعون في السياسة ، والعابثون بها ، فقد جاء مصطلح السياسي من ساسة الخيل ومروضيه ، فكلما كان ساسة الخيل صادقين مع خيولهم كلما كانت مخلصة لأصحابها وساستها.
فكم من خطيب على المنبر ساس منبر رسول الله لمصالحه ،ولتحقيق أهداف تدور في خاطره، من خلال الكلام المخفي بين سطور خطبته ، وكم من مسؤول استغل منصبه لتجميع ثرواته ، ونهب خيرات بلاده ، والتسلق على حساب لقمة عيش فقير ، ورغيف خبز محتاج ، وكم من غني استغل ماله ليطغى ، ويعيد لنا عهد العبودية .
فكما في السياسة عابثون ، ففي الاقتصاد محترفون في العبث والتخريب ، وفي الحياة الاجتماعية من يعبث فيها ويعكر صفوها ... لكن عبث السياسة و السياسيون لا يغتفر ، ولن يقبل لهم عذر ، لان عبثهم وخطاهم بمئة خطأ.
عندما تقوم الخيل الأصيلة برفس صاحبها ، ورفس من ساسها ، تأكد بأن من ساس تلك الخيل لم يكن مخلصا لها ولم يعطي تلك الخيول ما تستحق ، مما دفعها لرفسه وضربه ، وإنكار أفعاله عليه.
هكذا هي لعبة السياسة والسياسيون ، ومن هنا يظهر البارعون في السياسة ، والعابثون بها ، فقد جاء مصطلح السياسي من ساسة الخيل ومروضيه ، فكلما كان ساسة الخيل صادقين مع خيولهم كلما كانت مخلصة لأصحابها وساستها.
فكم من خطيب على المنبر ساس منبر رسول الله لمصالحه ،ولتحقيق أهداف تدور في خاطره، من خلال الكلام المخفي بين سطور خطبته ، وكم من مسؤول استغل منصبه لتجميع ثرواته ، ونهب خيرات بلاده ، والتسلق على حساب لقمة عيش فقير ، ورغيف خبز محتاج ، وكم من غني استغل ماله ليطغى ، ويعيد لنا عهد العبودية .
فكما في السياسة عابثون ، ففي الاقتصاد محترفون في العبث والتخريب ، وفي الحياة الاجتماعية من يعبث فيها ويعكر صفوها ... لكن عبث السياسة و السياسيون لا يغتفر ، ولن يقبل لهم عذر ، لان عبثهم وخطاهم بمئة خطأ.
التعليقات