كم تغنيت بك يا وطني, وكم صارعت من اجل كرامتك وإعلاء اسمك , فقد أمضيت عمري التعس وأنا ارفع لواءك ورايتك واسمك عاليا ..، رفضت كل حالات التعدي عليك مهما كانت أصغرت أم كبرت ، حتى إنني رفضت كل المغريات التي تنتقص من انتمائي وولائي لك .. ولذرات ترابك ، دوما أقف بوجه أعداءك وهم يلوحون لي بالقادم وكأنهم يعلمون بالغيب ..، وصفوني بالعبيط الذي يحمل السلم بالعرض ليعبر طريقا ضيقا .. واصريت على ذلك ولكنهم سبقوني كثيرا وبقيت أنا مكاني , مازلت أنام وأصحو على اسمك... أيها الوطن فوجدت إنني مازلت مكاني .. أقف بينهم غريبا ..رغم إنني أنا أنت وأنت أنا ...وهم الغرباء ..!
تطالبني بان أكون لك منتميا ومصفقا و طبالا .. وحارسا وخادما للغرباء .. هي نفس الاسطوانة .. التي ترددها لي ولأجدادي منذ ألف عام وعام .. مللت من هذه الاسطوانة وسئمت فنحن نرفع لواءك ونزداد سقوطا وهم يدوسون على شرفك ويزدادون علوا , ومازلنا نقول فداءا ..للوطن , سيبقى ولائي لله , ولن اكترث بك بعد اليوم , فلعل وعسى أن أجد وطنا .. أصبح فيه لاجئا فقد يصلني شيئا من العدل فابني وطنا غيرك... انهب خيراته وأدوس عليه .. مثل ما فعلوا بك .. أليست هي الخباثة ؟ التي تحب أن تسمعها من الخبثاء والحاقدون.. والقادمون إليك .!ولكني لا اقدر على فراقك .. فلا تجزع فانا من قال فيك ( أنا الأردن والأردن هو أنا فتبا لمن يراودون علي بأوطاني )!
لنحيا بأمن وسلام
رب اجعل هذا البلد آمنا .
كم تغنيت بك يا وطني, وكم صارعت من اجل كرامتك وإعلاء اسمك , فقد أمضيت عمري التعس وأنا ارفع لواءك ورايتك واسمك عاليا ..، رفضت كل حالات التعدي عليك مهما كانت أصغرت أم كبرت ، حتى إنني رفضت كل المغريات التي تنتقص من انتمائي وولائي لك .. ولذرات ترابك ، دوما أقف بوجه أعداءك وهم يلوحون لي بالقادم وكأنهم يعلمون بالغيب ..، وصفوني بالعبيط الذي يحمل السلم بالعرض ليعبر طريقا ضيقا .. واصريت على ذلك ولكنهم سبقوني كثيرا وبقيت أنا مكاني , مازلت أنام وأصحو على اسمك... أيها الوطن فوجدت إنني مازلت مكاني .. أقف بينهم غريبا ..رغم إنني أنا أنت وأنت أنا ...وهم الغرباء ..!
تطالبني بان أكون لك منتميا ومصفقا و طبالا .. وحارسا وخادما للغرباء .. هي نفس الاسطوانة .. التي ترددها لي ولأجدادي منذ ألف عام وعام .. مللت من هذه الاسطوانة وسئمت فنحن نرفع لواءك ونزداد سقوطا وهم يدوسون على شرفك ويزدادون علوا , ومازلنا نقول فداءا ..للوطن , سيبقى ولائي لله , ولن اكترث بك بعد اليوم , فلعل وعسى أن أجد وطنا .. أصبح فيه لاجئا فقد يصلني شيئا من العدل فابني وطنا غيرك... انهب خيراته وأدوس عليه .. مثل ما فعلوا بك .. أليست هي الخباثة ؟ التي تحب أن تسمعها من الخبثاء والحاقدون.. والقادمون إليك .!ولكني لا اقدر على فراقك .. فلا تجزع فانا من قال فيك ( أنا الأردن والأردن هو أنا فتبا لمن يراودون علي بأوطاني )!
لنحيا بأمن وسلام
رب اجعل هذا البلد آمنا .
كم تغنيت بك يا وطني, وكم صارعت من اجل كرامتك وإعلاء اسمك , فقد أمضيت عمري التعس وأنا ارفع لواءك ورايتك واسمك عاليا ..، رفضت كل حالات التعدي عليك مهما كانت أصغرت أم كبرت ، حتى إنني رفضت كل المغريات التي تنتقص من انتمائي وولائي لك .. ولذرات ترابك ، دوما أقف بوجه أعداءك وهم يلوحون لي بالقادم وكأنهم يعلمون بالغيب ..، وصفوني بالعبيط الذي يحمل السلم بالعرض ليعبر طريقا ضيقا .. واصريت على ذلك ولكنهم سبقوني كثيرا وبقيت أنا مكاني , مازلت أنام وأصحو على اسمك... أيها الوطن فوجدت إنني مازلت مكاني .. أقف بينهم غريبا ..رغم إنني أنا أنت وأنت أنا ...وهم الغرباء ..!
تطالبني بان أكون لك منتميا ومصفقا و طبالا .. وحارسا وخادما للغرباء .. هي نفس الاسطوانة .. التي ترددها لي ولأجدادي منذ ألف عام وعام .. مللت من هذه الاسطوانة وسئمت فنحن نرفع لواءك ونزداد سقوطا وهم يدوسون على شرفك ويزدادون علوا , ومازلنا نقول فداءا ..للوطن , سيبقى ولائي لله , ولن اكترث بك بعد اليوم , فلعل وعسى أن أجد وطنا .. أصبح فيه لاجئا فقد يصلني شيئا من العدل فابني وطنا غيرك... انهب خيراته وأدوس عليه .. مثل ما فعلوا بك .. أليست هي الخباثة ؟ التي تحب أن تسمعها من الخبثاء والحاقدون.. والقادمون إليك .!ولكني لا اقدر على فراقك .. فلا تجزع فانا من قال فيك ( أنا الأردن والأردن هو أنا فتبا لمن يراودون علي بأوطاني )!
لنحيا بأمن وسلام
رب اجعل هذا البلد آمنا .
التعليقات