لطالما كنت مولعا منذ الصغر بالعاب العقل ..حتى انني فكرت بطرق استطيع من خلالها الولوج إلى أدمغة البشر وإقناعهم بالوهم.. للترويج لشيء ما ، ومن هنا ... اكتشفت أن هناك من استطاعوا ان يحققوا ثروات ووصلوا الى مناصب من خلال وجودهم وتلاعبهم بمنطقة اللاوعي لدى الناس ولدى أصحاب القرار ، مستغلين بساطة تفكير المتلقي و قدرتهم على الدخول إلى هذه المنطقة التي تحتاج الى مهارة في فن الخداع البصري والوهمي الذي يرتكز على الألوان والخطوط والأصوات ...(عقل بلتاجي الناشط الاجتماعي) .
في أمانة عمان بدأ يلعب مع الناس لعبة جديدة في محاولة منه للوصول إلى نقطة اللاوعي عندهم وجعلهم يرون ما هو يريد ، ليصبح بطلا قوميا بعد أن شاع صيته بأنة ليس بطلا ، فلجأ الى اللون البرتقالي ليرتديه ... فاللون البرتقالي لون إثارة وله القدرة على شد الانتباه الى شيء ما ..ويستفز حواس البشر للحديث عنه كثيرا ويعلق في الذهن ، والمكنسة هي نقطة الارتكاز التي يسعى هو إلى أن يجعلكم تركزوا عليها فيصبح اللاوعي عندكم مرتبطا بصورة عقل بلتاجي عامل الوطن (الناشط الاجتماعي) ، الذي وشح اسمه على البرتقالي فالكتابة هنا ليست عبثية ولكنها تترك اثرا فهي من احدى وسائل الإقناع التي يلجأ إليها المحترفون .
فيبقى الشخص عالقا في ذهنكم ليصبح صلاح الدين البلتاجي منقذ عمان وقدوة رؤساء البلديات رغم ان ما يقوم به لاشيء يذكر ، وأما من يحيطون به فهم مثل مساعدي لاعب الخفة والحركة على المسرح فهم مسؤولون عن توجيه أنظار الناس إلى نقطة الارتكاز وهم من يقدم له أدوات المساعدة ، لتنبهر وتنخدع به العيون ، فيصفقون له ويضعون تبرعاتهم في القبعة التي نسي أن يرتديها البلتاجي ! فقدم أول الأعمال ولكنة و مساعديه فشلوا في إقناع الناس بها والسبب ان نقطة اللاوعي التي كان المهرة يركزون عليها لجذب الجماهير قد اضمحلت واستهلكها لاعبوا الخفة لكثرتهم ! .. فأول اعمالة رفع مكافآت أعضاء مجلس امانة عمان والثاني اوهمكم انه سيجعل النهر يسير رغم انه لا يوجد نهر في عمان .
والثالث سيزرع عمان بالياسمين رغم انه بامكان شتلة ياسمين واحدة يزرعها شخص ان تمتد لتغطي حيا كاملا وتزيل الروائح الكريهة ولكن اصل الرائحة يبقى ..واخيرا جاء ليسلب الوعي الباقي عندكم مستخدما اللون والحرف والمكنسة في تهريج وسحر جديد ، رغم ان هذا العمل ليس هو اساس في عمل البلديات وانما جزء يسير من الاعمال الكبيرة فهذا ياتي بالدرجة الخمسون .. اخمن ان رؤساء المجالس المحلية مازالو ا يعتقدون ان المكنسة هي الوسيلة الرئيسية لتنقلات الساحر ...!
لنحيا بسلام ...رب اجعل هذا البلد آمنا
لطالما كنت مولعا منذ الصغر بالعاب العقل ..حتى انني فكرت بطرق استطيع من خلالها الولوج إلى أدمغة البشر وإقناعهم بالوهم.. للترويج لشيء ما ، ومن هنا ... اكتشفت أن هناك من استطاعوا ان يحققوا ثروات ووصلوا الى مناصب من خلال وجودهم وتلاعبهم بمنطقة اللاوعي لدى الناس ولدى أصحاب القرار ، مستغلين بساطة تفكير المتلقي و قدرتهم على الدخول إلى هذه المنطقة التي تحتاج الى مهارة في فن الخداع البصري والوهمي الذي يرتكز على الألوان والخطوط والأصوات ...(عقل بلتاجي الناشط الاجتماعي) .
في أمانة عمان بدأ يلعب مع الناس لعبة جديدة في محاولة منه للوصول إلى نقطة اللاوعي عندهم وجعلهم يرون ما هو يريد ، ليصبح بطلا قوميا بعد أن شاع صيته بأنة ليس بطلا ، فلجأ الى اللون البرتقالي ليرتديه ... فاللون البرتقالي لون إثارة وله القدرة على شد الانتباه الى شيء ما ..ويستفز حواس البشر للحديث عنه كثيرا ويعلق في الذهن ، والمكنسة هي نقطة الارتكاز التي يسعى هو إلى أن يجعلكم تركزوا عليها فيصبح اللاوعي عندكم مرتبطا بصورة عقل بلتاجي عامل الوطن (الناشط الاجتماعي) ، الذي وشح اسمه على البرتقالي فالكتابة هنا ليست عبثية ولكنها تترك اثرا فهي من احدى وسائل الإقناع التي يلجأ إليها المحترفون .
فيبقى الشخص عالقا في ذهنكم ليصبح صلاح الدين البلتاجي منقذ عمان وقدوة رؤساء البلديات رغم ان ما يقوم به لاشيء يذكر ، وأما من يحيطون به فهم مثل مساعدي لاعب الخفة والحركة على المسرح فهم مسؤولون عن توجيه أنظار الناس إلى نقطة الارتكاز وهم من يقدم له أدوات المساعدة ، لتنبهر وتنخدع به العيون ، فيصفقون له ويضعون تبرعاتهم في القبعة التي نسي أن يرتديها البلتاجي ! فقدم أول الأعمال ولكنة و مساعديه فشلوا في إقناع الناس بها والسبب ان نقطة اللاوعي التي كان المهرة يركزون عليها لجذب الجماهير قد اضمحلت واستهلكها لاعبوا الخفة لكثرتهم ! .. فأول اعمالة رفع مكافآت أعضاء مجلس امانة عمان والثاني اوهمكم انه سيجعل النهر يسير رغم انه لا يوجد نهر في عمان .
والثالث سيزرع عمان بالياسمين رغم انه بامكان شتلة ياسمين واحدة يزرعها شخص ان تمتد لتغطي حيا كاملا وتزيل الروائح الكريهة ولكن اصل الرائحة يبقى ..واخيرا جاء ليسلب الوعي الباقي عندكم مستخدما اللون والحرف والمكنسة في تهريج وسحر جديد ، رغم ان هذا العمل ليس هو اساس في عمل البلديات وانما جزء يسير من الاعمال الكبيرة فهذا ياتي بالدرجة الخمسون .. اخمن ان رؤساء المجالس المحلية مازالو ا يعتقدون ان المكنسة هي الوسيلة الرئيسية لتنقلات الساحر ...!
لنحيا بسلام ...رب اجعل هذا البلد آمنا
لطالما كنت مولعا منذ الصغر بالعاب العقل ..حتى انني فكرت بطرق استطيع من خلالها الولوج إلى أدمغة البشر وإقناعهم بالوهم.. للترويج لشيء ما ، ومن هنا ... اكتشفت أن هناك من استطاعوا ان يحققوا ثروات ووصلوا الى مناصب من خلال وجودهم وتلاعبهم بمنطقة اللاوعي لدى الناس ولدى أصحاب القرار ، مستغلين بساطة تفكير المتلقي و قدرتهم على الدخول إلى هذه المنطقة التي تحتاج الى مهارة في فن الخداع البصري والوهمي الذي يرتكز على الألوان والخطوط والأصوات ...(عقل بلتاجي الناشط الاجتماعي) .
في أمانة عمان بدأ يلعب مع الناس لعبة جديدة في محاولة منه للوصول إلى نقطة اللاوعي عندهم وجعلهم يرون ما هو يريد ، ليصبح بطلا قوميا بعد أن شاع صيته بأنة ليس بطلا ، فلجأ الى اللون البرتقالي ليرتديه ... فاللون البرتقالي لون إثارة وله القدرة على شد الانتباه الى شيء ما ..ويستفز حواس البشر للحديث عنه كثيرا ويعلق في الذهن ، والمكنسة هي نقطة الارتكاز التي يسعى هو إلى أن يجعلكم تركزوا عليها فيصبح اللاوعي عندكم مرتبطا بصورة عقل بلتاجي عامل الوطن (الناشط الاجتماعي) ، الذي وشح اسمه على البرتقالي فالكتابة هنا ليست عبثية ولكنها تترك اثرا فهي من احدى وسائل الإقناع التي يلجأ إليها المحترفون .
فيبقى الشخص عالقا في ذهنكم ليصبح صلاح الدين البلتاجي منقذ عمان وقدوة رؤساء البلديات رغم ان ما يقوم به لاشيء يذكر ، وأما من يحيطون به فهم مثل مساعدي لاعب الخفة والحركة على المسرح فهم مسؤولون عن توجيه أنظار الناس إلى نقطة الارتكاز وهم من يقدم له أدوات المساعدة ، لتنبهر وتنخدع به العيون ، فيصفقون له ويضعون تبرعاتهم في القبعة التي نسي أن يرتديها البلتاجي ! فقدم أول الأعمال ولكنة و مساعديه فشلوا في إقناع الناس بها والسبب ان نقطة اللاوعي التي كان المهرة يركزون عليها لجذب الجماهير قد اضمحلت واستهلكها لاعبوا الخفة لكثرتهم ! .. فأول اعمالة رفع مكافآت أعضاء مجلس امانة عمان والثاني اوهمكم انه سيجعل النهر يسير رغم انه لا يوجد نهر في عمان .
والثالث سيزرع عمان بالياسمين رغم انه بامكان شتلة ياسمين واحدة يزرعها شخص ان تمتد لتغطي حيا كاملا وتزيل الروائح الكريهة ولكن اصل الرائحة يبقى ..واخيرا جاء ليسلب الوعي الباقي عندكم مستخدما اللون والحرف والمكنسة في تهريج وسحر جديد ، رغم ان هذا العمل ليس هو اساس في عمل البلديات وانما جزء يسير من الاعمال الكبيرة فهذا ياتي بالدرجة الخمسون .. اخمن ان رؤساء المجالس المحلية مازالو ا يعتقدون ان المكنسة هي الوسيلة الرئيسية لتنقلات الساحر ...!
لنحيا بسلام ...رب اجعل هذا البلد آمنا
التعليقات
لاشك ان الرجل ذكي ولديه القدرة على تحمل النقد الاعلامي ولا ابالغ ان قلت انه لا يقرأ ما يكتب عنه و اذا قرأه فلا يبالي به و السبب انه مدعووم و انه يعرف انه سيبقى على بطن الامانه اربع سنوات وهو يعرف انه لن ينجز شيء لان الامانة طفرانه و ما فيها مصاري وهو يعرف انه آجلا ام عاجلا سيرضخ لبعض النواب و لبعض اعضاء مجلس الامانه و لبعض الصحافه و الاعلام
قولوا عنه ما شئتم سيعتلي كرسي العمدة لاربع سنوات و لن يحاسبه احد سواء انجز ام لم ينجز وشكرا
وعلى المسؤولين وصولي بغض النظر عن الوسائل حتى لو_______
هوته اذا ماجبوش بلتاحي والا واحد من الشلة مين بدهم يجيبوا تشن شان تشو
عمل الامانة ليس فقط اللف والدوران على الاسواق باللباس البرتقالي في مثل هذه االحركات الاستعراضية فهناك مشاريع اقتصادية تقوم بها الامانة تحقق الكثير من الربح المالي ففي اميركا وفي لويزيانا قامت بلدية المدينة ببناء هاي وي يلف المدينة ويربط غربها بشرقها ويخترق المسيسبي واكثر من 90% منه معلق بالهواء ويبلغ طولة اكثر من 100 ميل
ولم تتدخل لا الحكومة المحلية ولا حكومة الولايات المتحدة واستطاعت هذه البلدية ان تدر دخلا كبيرا على البلدية وتقييم مشاريع اخرى وهذا ليس صعبا .. يعني البلدية شغلها اكبر من ارتداء البدلة البرتقالي والضحك على الناس فعلا الناس اليوم غير الناس اولا مع احترامي لابائنا واجدانا فقد تغير الزمن وتغير كل شيء
د ابو دهباش
عقل بلتاجي يمارس البروبجاندا التي استطاع الكاتب ان يجسدها بهذه المقالة شكرا للجميع واعتقد ان على البلتاجي ان يتنحى عن رئاسة امانة عمان وانه على من اختاره بغض النظر عن موقعة وله كل الاحترام ان يجيد فن الانتقاء فالامانة ليست ببلديه قرية صغيرة انها الدولة انها عمان ووعمان العاصمة