إن ما تعيشه الأمة من واقع بعيد عن ' الدين ' ... وعن القيم الإيمانية ، والأخلاقية
وحتَّى القانونية ..! ما تأتَّى إلا من إستبدالهم لتلك القيم الربانية ... بتلك القيم الوضعية
التي أبقتهم يعيشون بين الحُفر ...حُفر الإنحطاط ، ومطبات الرذيلة ، ومهاوي الفتن ..!
وأبتعدنا عن القمَّة ...! وسكنَّا الدون ....!
لقد إرتَّد ' المدَّ ' الذي تعيشة الأمة من إنفتاح ، وعولمة ، وحضارة براقَّة خادعة
إرتَّد المدَّ جزراً ليصيب الأمة في أغلى ما تملك ... في كيانها ، وجسدها ، وعقيدتها،
.... فبضاعة الغرب التي إعتدنا عليها ... وأبنائنا ..... إصطصغنا مذاقها ، ورضينا بها ...
لكنها سلبتنا أخلاقنا ، وأفقدتنا قيمنا ،وشخصيتنا ، ..... وأنستنا تأريخنا ، تلك هي
بضاعة الغرب التي أزجيت إلينا ......!!!
أما تلك البضاعة التي تقوم على العقل ، والعلم ، والفَّن ، والألق ، والتفوَّق والتي
يغذيَّها الشرع والدين ....! فحِدنا عنها ، وكأنها ما خُلقت لنا ...! وتمسكنا بالقشور
ورضينا بالزبد .... وتركنا ما ينفعنا وينفع الناس ........
..... ' أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير ' ....؟!!!!!!
من يستبدل ، ويبدَّل الذي أدنى بالذي هو خير ... هذا مصيره ، وهذا واقعه .....!
وتلك هي حياته ...! ضُربت عليهم الذِلَّة والمسكنة ، وباءوا بغضب من الله .
وأي ذَّل ، ومهانة ، وإستكانة ، ومحق كرامة ، وفقد إنسانية كالذي تعيشـه الأمة
في هذا الزمن ....!!!!
وأختم فأقول : إن خزائن ربنا ملأى بالجواهر الثمينة ، والقيم النفيسة ، والمباديء
القيمَّة ..... والبضاعة النادرة ..... لكننَّا ' مع الأسف ' تركنا التراب يعلو كتاب ربنا ،
وهجرناه .... وضيعنَّاه ، ..... نعم ، ضيعنَّا العمل بأيآته وأحكامه ، وتعاليمه ...!
وحكمنَّا ورضينا ' ببضاعة ' الغرب ' المزجاة لنا ...! والتي جرتنَّا إلى طريق يغشاه
سراب خادع ، ومعدن برَّاق ، وجواهر مزيفَّة ، .........
فما بالنا تستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير ....؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
إن ما تعيشه الأمة من واقع بعيد عن ' الدين ' ... وعن القيم الإيمانية ، والأخلاقية
وحتَّى القانونية ..! ما تأتَّى إلا من إستبدالهم لتلك القيم الربانية ... بتلك القيم الوضعية
التي أبقتهم يعيشون بين الحُفر ...حُفر الإنحطاط ، ومطبات الرذيلة ، ومهاوي الفتن ..!
وأبتعدنا عن القمَّة ...! وسكنَّا الدون ....!
لقد إرتَّد ' المدَّ ' الذي تعيشة الأمة من إنفتاح ، وعولمة ، وحضارة براقَّة خادعة
إرتَّد المدَّ جزراً ليصيب الأمة في أغلى ما تملك ... في كيانها ، وجسدها ، وعقيدتها،
.... فبضاعة الغرب التي إعتدنا عليها ... وأبنائنا ..... إصطصغنا مذاقها ، ورضينا بها ...
لكنها سلبتنا أخلاقنا ، وأفقدتنا قيمنا ،وشخصيتنا ، ..... وأنستنا تأريخنا ، تلك هي
بضاعة الغرب التي أزجيت إلينا ......!!!
أما تلك البضاعة التي تقوم على العقل ، والعلم ، والفَّن ، والألق ، والتفوَّق والتي
يغذيَّها الشرع والدين ....! فحِدنا عنها ، وكأنها ما خُلقت لنا ...! وتمسكنا بالقشور
ورضينا بالزبد .... وتركنا ما ينفعنا وينفع الناس ........
..... ' أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير ' ....؟!!!!!!
من يستبدل ، ويبدَّل الذي أدنى بالذي هو خير ... هذا مصيره ، وهذا واقعه .....!
وتلك هي حياته ...! ضُربت عليهم الذِلَّة والمسكنة ، وباءوا بغضب من الله .
وأي ذَّل ، ومهانة ، وإستكانة ، ومحق كرامة ، وفقد إنسانية كالذي تعيشـه الأمة
في هذا الزمن ....!!!!
وأختم فأقول : إن خزائن ربنا ملأى بالجواهر الثمينة ، والقيم النفيسة ، والمباديء
القيمَّة ..... والبضاعة النادرة ..... لكننَّا ' مع الأسف ' تركنا التراب يعلو كتاب ربنا ،
وهجرناه .... وضيعنَّاه ، ..... نعم ، ضيعنَّا العمل بأيآته وأحكامه ، وتعاليمه ...!
وحكمنَّا ورضينا ' ببضاعة ' الغرب ' المزجاة لنا ...! والتي جرتنَّا إلى طريق يغشاه
سراب خادع ، ومعدن برَّاق ، وجواهر مزيفَّة ، .........
فما بالنا تستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير ....؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
إن ما تعيشه الأمة من واقع بعيد عن ' الدين ' ... وعن القيم الإيمانية ، والأخلاقية
وحتَّى القانونية ..! ما تأتَّى إلا من إستبدالهم لتلك القيم الربانية ... بتلك القيم الوضعية
التي أبقتهم يعيشون بين الحُفر ...حُفر الإنحطاط ، ومطبات الرذيلة ، ومهاوي الفتن ..!
وأبتعدنا عن القمَّة ...! وسكنَّا الدون ....!
لقد إرتَّد ' المدَّ ' الذي تعيشة الأمة من إنفتاح ، وعولمة ، وحضارة براقَّة خادعة
إرتَّد المدَّ جزراً ليصيب الأمة في أغلى ما تملك ... في كيانها ، وجسدها ، وعقيدتها،
.... فبضاعة الغرب التي إعتدنا عليها ... وأبنائنا ..... إصطصغنا مذاقها ، ورضينا بها ...
لكنها سلبتنا أخلاقنا ، وأفقدتنا قيمنا ،وشخصيتنا ، ..... وأنستنا تأريخنا ، تلك هي
بضاعة الغرب التي أزجيت إلينا ......!!!
أما تلك البضاعة التي تقوم على العقل ، والعلم ، والفَّن ، والألق ، والتفوَّق والتي
يغذيَّها الشرع والدين ....! فحِدنا عنها ، وكأنها ما خُلقت لنا ...! وتمسكنا بالقشور
ورضينا بالزبد .... وتركنا ما ينفعنا وينفع الناس ........
..... ' أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير ' ....؟!!!!!!
من يستبدل ، ويبدَّل الذي أدنى بالذي هو خير ... هذا مصيره ، وهذا واقعه .....!
وتلك هي حياته ...! ضُربت عليهم الذِلَّة والمسكنة ، وباءوا بغضب من الله .
وأي ذَّل ، ومهانة ، وإستكانة ، ومحق كرامة ، وفقد إنسانية كالذي تعيشـه الأمة
في هذا الزمن ....!!!!
وأختم فأقول : إن خزائن ربنا ملأى بالجواهر الثمينة ، والقيم النفيسة ، والمباديء
القيمَّة ..... والبضاعة النادرة ..... لكننَّا ' مع الأسف ' تركنا التراب يعلو كتاب ربنا ،
وهجرناه .... وضيعنَّاه ، ..... نعم ، ضيعنَّا العمل بأيآته وأحكامه ، وتعاليمه ...!
وحكمنَّا ورضينا ' ببضاعة ' الغرب ' المزجاة لنا ...! والتي جرتنَّا إلى طريق يغشاه
سراب خادع ، ومعدن برَّاق ، وجواهر مزيفَّة ، .........
فما بالنا تستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير ....؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
التعليقات