دائماً ما تسعى الأمهات للاطمئنان على أولادهن مهما كبروا، ومن هذا المنطلق اشتركت سيدة صينية في لعبة على الانترنت وتزوجت من خلال شخصيتها الوهمية من زميل ابنها في السكن لتراقب أداء ولدها في الجامعة.
وذكرت صحيفة (غلوبال تايمز) الصينية أن الشاب الذي عرف باسم ليو نصح زميله بالسكن لي، بلعبة على الانترنت ينتقي فيها شخصية تتزوج من شخصية أخرى على الإنترنت ويتفاعلان في ما بينهما.
وقد انضمت والدة ليو إلى اللعبة لاحقاً حيث وجدت لي وسعت للتقرب منه لأنها كانت قلقة من أن ابنها يقضي الكثير من الوقت في ممارسة ألعاب الفيديو ولا يخصص ما يكفي من الجهد للدراسة.
وسرعان ما انسجمت الأم في اللعبة وتزوجت الكترونياً من لي.
وقد ثار غضب ليو حين عرف أن زوجة صديقه على الإنترنت هي في الواقع أمه وقال إنه لم يتمكن من مسامحتها بعد، فيما أعرب لي عن صدمته وأشار إلى أنه بات يدرك الآن أن الاشخاص على الانترنت ليسوا دائماً من نتوقعهم.
دائماً ما تسعى الأمهات للاطمئنان على أولادهن مهما كبروا، ومن هذا المنطلق اشتركت سيدة صينية في لعبة على الانترنت وتزوجت من خلال شخصيتها الوهمية من زميل ابنها في السكن لتراقب أداء ولدها في الجامعة.
وذكرت صحيفة (غلوبال تايمز) الصينية أن الشاب الذي عرف باسم ليو نصح زميله بالسكن لي، بلعبة على الانترنت ينتقي فيها شخصية تتزوج من شخصية أخرى على الإنترنت ويتفاعلان في ما بينهما.
وقد انضمت والدة ليو إلى اللعبة لاحقاً حيث وجدت لي وسعت للتقرب منه لأنها كانت قلقة من أن ابنها يقضي الكثير من الوقت في ممارسة ألعاب الفيديو ولا يخصص ما يكفي من الجهد للدراسة.
وسرعان ما انسجمت الأم في اللعبة وتزوجت الكترونياً من لي.
وقد ثار غضب ليو حين عرف أن زوجة صديقه على الإنترنت هي في الواقع أمه وقال إنه لم يتمكن من مسامحتها بعد، فيما أعرب لي عن صدمته وأشار إلى أنه بات يدرك الآن أن الاشخاص على الانترنت ليسوا دائماً من نتوقعهم.
دائماً ما تسعى الأمهات للاطمئنان على أولادهن مهما كبروا، ومن هذا المنطلق اشتركت سيدة صينية في لعبة على الانترنت وتزوجت من خلال شخصيتها الوهمية من زميل ابنها في السكن لتراقب أداء ولدها في الجامعة.
وذكرت صحيفة (غلوبال تايمز) الصينية أن الشاب الذي عرف باسم ليو نصح زميله بالسكن لي، بلعبة على الانترنت ينتقي فيها شخصية تتزوج من شخصية أخرى على الإنترنت ويتفاعلان في ما بينهما.
وقد انضمت والدة ليو إلى اللعبة لاحقاً حيث وجدت لي وسعت للتقرب منه لأنها كانت قلقة من أن ابنها يقضي الكثير من الوقت في ممارسة ألعاب الفيديو ولا يخصص ما يكفي من الجهد للدراسة.
وسرعان ما انسجمت الأم في اللعبة وتزوجت الكترونياً من لي.
وقد ثار غضب ليو حين عرف أن زوجة صديقه على الإنترنت هي في الواقع أمه وقال إنه لم يتمكن من مسامحتها بعد، فيما أعرب لي عن صدمته وأشار إلى أنه بات يدرك الآن أن الاشخاص على الانترنت ليسوا دائماً من نتوقعهم.
التعليقات
الععععععععععب ولع الدوري الكترونياً !!
ابو شرار
الاشخاص على الانترنت ليس دائما من نتوقعهم .. صح هالكلام ؟!
عابرة سبيل
وبعد اربعطعشر سنة...وعندما كان لي يرسل بريدا الكترونيا...من صحراء هوانغ فن تنغ تونغ تيغ نلنغ نانغ الشاسعة....وقريبا من مرحلة العطش الكبيرة...ونادرا من اضمحلال التلبك الكورتيزوني...ولاحقا...وقبل اقل من دقيقة...وعندما شبك لي الانترنت وايرلس في الصحراء...من ابوكس الوايرلس الملتصق على سنامة الغنمة في الواحة....ففي تلك اللحظة التاريخية الوايرلسيه...اكتشف لي...ان زوجته...والتي تزوجها قبل اربعطعشر سنة ثانوي..معتقدا انها ام صديقة...وياااااا للعجب ويااااااااللعجب اكتشف انها سميرة بنت جيرانه...والتي هي امه هو...والتي طلقها والدة قبل خمسين سنة...عندما تزوجها على ضرة...والضرة انتقمت منها ووضعت لها الشاي في الماء....ولكن الضرة ماتت في الاول لانها.غبية نسيت تحط السكر لان السكر غالي...فماتت ام العبد من القهر وعاشت سميرة ....وخلفت سميرة اربع ولاد...وبنت....صبري ...وعليك...وطال...وليش....اصبر ....واكثر....وألفت سميرة من اولادها فريق كرة قدم...ودخلت المباريات الدولية...لكن ميسيي تصدى لهم بقوة وهز شباكهم اكثر من عشرطعشر الف مرة...مما ااصاب سميرة بالاحباط...وتوجهت على اثر ذلك لقسم الطواريء في مستشفى البشير....لتموت فورا من بوكسات الممرضين اثناء نقلها...ثم ليكتشفوا ان في بطنها جنين وهي ميته....فضحوا بالدكتور لكي يعيش الجنين.....وعندما جاء الجنين...ليكتشفوا انو سنحته صينية وعيونه مايلات...ليقوم الجميع بالشك في سميرة الخطيرة..انها كانت مصاحبة واحد صيني...ليقوم اخو سميرة بالغضب الشديد...وارسال واتساب لسميرة في القبر...ليهددها بالقتل مرة اخرى....لكن موبايل سميرة كان خارج التغطية في القبر....وصمت الجميع....وكانت لحظات انتظار صعببببببببببة....ليتفاجئوا بالاتصال على الواتساب من سميرة اخيرة....التي قالت انها متاسفةكان تلفونها مفصول شحن...ولتؤكد سميرة انها شريفة...وان ابنها لي الصيني لم يات لانها خانت زوجها...ولكن لي جاء صيني لان شريفة كانت تستخدم شفرات حلاقة صينية وليست جيليت الاصلية...ليتعابط الجميع ويفرحوا عند سماع اقوال سميرة...وليتمنوا لها موتا هنيئا ....وعادت سميرة للموت...وعاد الكل للبيت...واكتشف لي ان اللي تزوجها معتقدا انها ام صديقة...ما هي الى امه هو...مع انها تصغره بتسع سنين...لان والد لي كان يستخدم حبوب فياجرا صينية...ولينصدم لي...ويفطس في الصحراء من هول المفاجئة...ولتهرب الغنمة بالوايرلس وينقطع الانترنت عن لي في الصحراء...ويموت خارج التغطية...ثري جيجا....انها قصة واقعية حقيقية حدثت في الصين...لكنها مؤلمة وتجعل القاريء يبكي من هول العواطف الانسانية الجياشة المتفعفله بمشاعر الحزن على لي...عاش لي...ثري جي..
صبوا القهوة
لا تعليـــــــــق
اماني عباس
هاي الام مبدله وهتخلفه
اعزب وعندي ولد
والله انك خفيف دم وضحكتني . شكرا جزيلا
الى صبوا القهوة
بدي اروح على الصين اصاحب اربعه بدي انقيهم نقا واتزوج امهامتهم بس انا خاي من حضي يطلع الولد حلو بس الام ما بتنشاف شبه حنفي واوكل انا المقلب
المرعب
تزوجت صديق ابنها الكترونيا !!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
تزوجت صديق ابنها الكترونيا !!
دائماً ما تسعى الأمهات للاطمئنان على أولادهن مهما كبروا، ومن هذا المنطلق اشتركت سيدة صينية في لعبة على الانترنت وتزوجت من خلال شخصيتها الوهمية من زميل ابنها في السكن لتراقب أداء ولدها في الجامعة.
وذكرت صحيفة (غلوبال تايمز) الصينية أن الشاب الذي عرف باسم ليو نصح زميله بالسكن لي، بلعبة على الانترنت ينتقي فيها شخصية تتزوج من شخصية أخرى على الإنترنت ويتفاعلان في ما بينهما.
وقد انضمت والدة ليو إلى اللعبة لاحقاً حيث وجدت لي وسعت للتقرب منه لأنها كانت قلقة من أن ابنها يقضي الكثير من الوقت في ممارسة ألعاب الفيديو ولا يخصص ما يكفي من الجهد للدراسة.
وسرعان ما انسجمت الأم في اللعبة وتزوجت الكترونياً من لي.
وقد ثار غضب ليو حين عرف أن زوجة صديقه على الإنترنت هي في الواقع أمه وقال إنه لم يتمكن من مسامحتها بعد، فيما أعرب لي عن صدمته وأشار إلى أنه بات يدرك الآن أن الاشخاص على الانترنت ليسوا دائماً من نتوقعهم.
التعليقات