نجت الساحة الاردنية بفضل الله وهمة الشرفاء فيه حتى الآن من العاصفة السياسية والثورات الدموية والمظاهرات التخريبية والاجندات الصهيونية التي اجتاحت العديد من الدول العربية بتخطيط صهيوني مبرمج , تحت شعارات وهمية كاذبة ومخادعة , كالبحث عن الحرية والشعب يريد اسقاط النظام , فأوصلت تلك الشعارات ثوار بني صهيون لسدة الحكم , فاستبدلت الشعوب العربية انظمتها التي كانت تؤّمن لهم على الاقل الامن والامان , بأنظمة جديدة اوصلتهم الى الجوع والحرمان بعد ان فقدوا ما كان لهم من طمأنينة وامان, وللأسف جرت العادة أن لا يكتشف العرب حقيقة كذب وزيف تلك الشعارات وصهيونية الثورات وأمركة الاعتصامات إلا بعد خراب بلادهم بأيديهم.
والاردن دولة عربية ابتلاها الله بموقع جغرافي يتوسط منطقة خطيرة ملتهبة من الاتجاهات الحدودية الاربعة , فكانت على الدوام بمثابة مصفاة لكل الخلافات العربية , وموطن آمن لمن لا وطن له , فحيّر اعدائه بصموده , وفجّر مرارة اصدقائه بكبريائه , وكشف زيف ونفاق اشقائه بالتفافه حول معصم قياداته المتوارثة, فاحبطوا بوعيهم فيلم الربيع الصهيوني الذي اراده مخرجوه بان تكون نهايته على ارض الاردن للاحتفال به وطنا بديلا لأخوتنا الفلسطينيين .
فعلى الاردنيين ان يتمعنوا بالتحليلات التي يروج لها بعض الكتّاب لمصلحة بني صهيون وتنفيذاّ اجندات الربيع الصهيوني بتصويرهم حال الاردن خلال الثلاث سنوات الماضية بانه اخطر من حاله ابان احداث ايلول الابيض 1970الذي بالكاد خلصّ شرفاء الاردن ارضهم من تبعات الاحتلال الغاشم للفدائيين لتمرير كرت الوطن البديل الذي يسعى الاخوان المتأسلمين بربيعهم الصهيوني هندسته هذه الايام تمهيداً لإخراجه الى حيز الوجود .
فمعطيات الاحداث الدامية التي تمر بها شعوب المنطقة راغبة او كارهة , يجب ان يدركها الاردنيين ادراك الواعي الفطن , ويتعاملوا معها بعقولهم لا بوجدانهم وعواطفهم , وهو ما يُحتم عليهم منع الحركات المتأسلمة أيا كان اتجاهها ومصادر تمويلها من الوصول الى الى الحكم منعاً لإضعاف مؤسسة العرش تحت أي مبرر كان .
فنحن في الاردن نعي جيداً بأن الفساد قد استشرى , وحقوق العباد قد تآكلت وتم تجاوزها لأرباب السياسة الفاسدة واولادهم, وندرك جيداً بان الوضع السياسي في الاردن ليس الامثل , ولكننا في المقابل سندافع بكل قوانا لان يبقى الحال على ما هو عليه رغم عدم رضانا عنه , لكي لا نستبدله بأنظمة جديدة كما استبدل غيرنا الامن والامان بالقتل والتشريد والتدمير والحرمان .
نعم انها الحقيقة الدامغة التي يجب على الاردنيين التمسك بحبالها لمنع انجراف ارضهم في وحل الثورات الكاذبة والمخادعة والمأجورة , والتيقظ جيداً لما يحاك لهم في الخفاء تحت شعارات وهمية تحمل طابع الانسانية مستقاة في الاصل من نبع ابليس, والتمسك بعقال مؤسسة العرش مهما كانت اخطاؤها , وعمل المستحيل لمنع الحركة الإسلامية الأردنية وغيرها ممن يحاربون من اجل المناصب والمكاسب من النيل من مواقف جلالة الملك او التأثير على صلاحياته , لأنه في الاردن رمز وشيخ عشيرة وعقال رأس , وليس ملك يقتل ويدمّر ويُهّجر ويرّمل كما حال حكام العرب, نحتكم اليه إن تمادى احدنا على الاخر , وهي ميزة قلما تجدها في دولة عربية , فلنحافظ على الملك مؤيدين ومعارضين خوفا من الانزلاق نحو المجهول الذي نراه بأم العين يوميا في دول الجوار.
فيا ايها الاردنيين لقد نجحت اجهزتكم الامنية بمهنيتها العالية من تجاوز الحد الذي رسمته قواعد الدعم الرئيسية للحركة الإسلامية في الأردن, والتي كان من ابرز ملامحها منذ اليوم الاول لانطلاقة الاعتصامات اشعال الفتنة بالاشتباكات مع رجال الامن العام والدرك , لكي تقع خلالها خسائر كبيرة في الارواح , تجعلنا مادة اعلامية يستعطفون الرأي العام العالمي عليها , ولكن رجال امننا بارك الله في الامهات اللواتي ارضعنهم استطاعوا انتزاع سم العقارب الشقراء القاتل من اجساد هولاء بتقديمهم الماء والعصائر في سابقة لم نرها حتى في مدعية الحرية امريكا وبريطانيا .
فقيادة الاخوان في مصر كانت تنوي لولا اسقاطها جعل اخوان الاردن َمدَخلا لتوسيع نفوذها الاقليمي في المنطقة , لتتمكن بعد ذلك من إحداث اختلالات في الجسد السياسي الاردني يصب في الختام لصالح الحلم الصهيوني بجعل الاردن وطنا بديلا للفلسطينيين, لتنتهي القضية على ايدي ثوار الاخوان كما بدأت عام 1948 النكبة على ايديهم ومن لديه شك فيما اقول عليه مراجعة تاريخ المقدم السوداني احمد عبد العزيز قائد ثوار الاخوان في حرب 1948.
وقفة للتأمل :' دعوني ايها الاردنيون الشرفاء اذكركم بدعاء الحاجة ام عبد الكريم الصياح العلاوين العبادي عليها من الله الرحمة, عندما كانت ترفع كفيها الى الله مناجية قدرته جلّ في علاه ان يدمر اعداء الاردن في الداخل والخارج بقولها :يا الله تجعل طيارتهم ما تطير, ودبابتهم ما تسير, ويحتاروا بينا حيرة المَيه بالبير.'
ملاحظة : لا يمكن للقارئ الكريم فهم دعاء ام عبد الكريم جيداً , إلا اذا اتقن اللهجة الاردنية.
نجت الساحة الاردنية بفضل الله وهمة الشرفاء فيه حتى الآن من العاصفة السياسية والثورات الدموية والمظاهرات التخريبية والاجندات الصهيونية التي اجتاحت العديد من الدول العربية بتخطيط صهيوني مبرمج , تحت شعارات وهمية كاذبة ومخادعة , كالبحث عن الحرية والشعب يريد اسقاط النظام , فأوصلت تلك الشعارات ثوار بني صهيون لسدة الحكم , فاستبدلت الشعوب العربية انظمتها التي كانت تؤّمن لهم على الاقل الامن والامان , بأنظمة جديدة اوصلتهم الى الجوع والحرمان بعد ان فقدوا ما كان لهم من طمأنينة وامان, وللأسف جرت العادة أن لا يكتشف العرب حقيقة كذب وزيف تلك الشعارات وصهيونية الثورات وأمركة الاعتصامات إلا بعد خراب بلادهم بأيديهم.
والاردن دولة عربية ابتلاها الله بموقع جغرافي يتوسط منطقة خطيرة ملتهبة من الاتجاهات الحدودية الاربعة , فكانت على الدوام بمثابة مصفاة لكل الخلافات العربية , وموطن آمن لمن لا وطن له , فحيّر اعدائه بصموده , وفجّر مرارة اصدقائه بكبريائه , وكشف زيف ونفاق اشقائه بالتفافه حول معصم قياداته المتوارثة, فاحبطوا بوعيهم فيلم الربيع الصهيوني الذي اراده مخرجوه بان تكون نهايته على ارض الاردن للاحتفال به وطنا بديلا لأخوتنا الفلسطينيين .
فعلى الاردنيين ان يتمعنوا بالتحليلات التي يروج لها بعض الكتّاب لمصلحة بني صهيون وتنفيذاّ اجندات الربيع الصهيوني بتصويرهم حال الاردن خلال الثلاث سنوات الماضية بانه اخطر من حاله ابان احداث ايلول الابيض 1970الذي بالكاد خلصّ شرفاء الاردن ارضهم من تبعات الاحتلال الغاشم للفدائيين لتمرير كرت الوطن البديل الذي يسعى الاخوان المتأسلمين بربيعهم الصهيوني هندسته هذه الايام تمهيداً لإخراجه الى حيز الوجود .
فمعطيات الاحداث الدامية التي تمر بها شعوب المنطقة راغبة او كارهة , يجب ان يدركها الاردنيين ادراك الواعي الفطن , ويتعاملوا معها بعقولهم لا بوجدانهم وعواطفهم , وهو ما يُحتم عليهم منع الحركات المتأسلمة أيا كان اتجاهها ومصادر تمويلها من الوصول الى الى الحكم منعاً لإضعاف مؤسسة العرش تحت أي مبرر كان .
فنحن في الاردن نعي جيداً بأن الفساد قد استشرى , وحقوق العباد قد تآكلت وتم تجاوزها لأرباب السياسة الفاسدة واولادهم, وندرك جيداً بان الوضع السياسي في الاردن ليس الامثل , ولكننا في المقابل سندافع بكل قوانا لان يبقى الحال على ما هو عليه رغم عدم رضانا عنه , لكي لا نستبدله بأنظمة جديدة كما استبدل غيرنا الامن والامان بالقتل والتشريد والتدمير والحرمان .
نعم انها الحقيقة الدامغة التي يجب على الاردنيين التمسك بحبالها لمنع انجراف ارضهم في وحل الثورات الكاذبة والمخادعة والمأجورة , والتيقظ جيداً لما يحاك لهم في الخفاء تحت شعارات وهمية تحمل طابع الانسانية مستقاة في الاصل من نبع ابليس, والتمسك بعقال مؤسسة العرش مهما كانت اخطاؤها , وعمل المستحيل لمنع الحركة الإسلامية الأردنية وغيرها ممن يحاربون من اجل المناصب والمكاسب من النيل من مواقف جلالة الملك او التأثير على صلاحياته , لأنه في الاردن رمز وشيخ عشيرة وعقال رأس , وليس ملك يقتل ويدمّر ويُهّجر ويرّمل كما حال حكام العرب, نحتكم اليه إن تمادى احدنا على الاخر , وهي ميزة قلما تجدها في دولة عربية , فلنحافظ على الملك مؤيدين ومعارضين خوفا من الانزلاق نحو المجهول الذي نراه بأم العين يوميا في دول الجوار.
فيا ايها الاردنيين لقد نجحت اجهزتكم الامنية بمهنيتها العالية من تجاوز الحد الذي رسمته قواعد الدعم الرئيسية للحركة الإسلامية في الأردن, والتي كان من ابرز ملامحها منذ اليوم الاول لانطلاقة الاعتصامات اشعال الفتنة بالاشتباكات مع رجال الامن العام والدرك , لكي تقع خلالها خسائر كبيرة في الارواح , تجعلنا مادة اعلامية يستعطفون الرأي العام العالمي عليها , ولكن رجال امننا بارك الله في الامهات اللواتي ارضعنهم استطاعوا انتزاع سم العقارب الشقراء القاتل من اجساد هولاء بتقديمهم الماء والعصائر في سابقة لم نرها حتى في مدعية الحرية امريكا وبريطانيا .
فقيادة الاخوان في مصر كانت تنوي لولا اسقاطها جعل اخوان الاردن َمدَخلا لتوسيع نفوذها الاقليمي في المنطقة , لتتمكن بعد ذلك من إحداث اختلالات في الجسد السياسي الاردني يصب في الختام لصالح الحلم الصهيوني بجعل الاردن وطنا بديلا للفلسطينيين, لتنتهي القضية على ايدي ثوار الاخوان كما بدأت عام 1948 النكبة على ايديهم ومن لديه شك فيما اقول عليه مراجعة تاريخ المقدم السوداني احمد عبد العزيز قائد ثوار الاخوان في حرب 1948.
وقفة للتأمل :' دعوني ايها الاردنيون الشرفاء اذكركم بدعاء الحاجة ام عبد الكريم الصياح العلاوين العبادي عليها من الله الرحمة, عندما كانت ترفع كفيها الى الله مناجية قدرته جلّ في علاه ان يدمر اعداء الاردن في الداخل والخارج بقولها :يا الله تجعل طيارتهم ما تطير, ودبابتهم ما تسير, ويحتاروا بينا حيرة المَيه بالبير.'
ملاحظة : لا يمكن للقارئ الكريم فهم دعاء ام عبد الكريم جيداً , إلا اذا اتقن اللهجة الاردنية.
نجت الساحة الاردنية بفضل الله وهمة الشرفاء فيه حتى الآن من العاصفة السياسية والثورات الدموية والمظاهرات التخريبية والاجندات الصهيونية التي اجتاحت العديد من الدول العربية بتخطيط صهيوني مبرمج , تحت شعارات وهمية كاذبة ومخادعة , كالبحث عن الحرية والشعب يريد اسقاط النظام , فأوصلت تلك الشعارات ثوار بني صهيون لسدة الحكم , فاستبدلت الشعوب العربية انظمتها التي كانت تؤّمن لهم على الاقل الامن والامان , بأنظمة جديدة اوصلتهم الى الجوع والحرمان بعد ان فقدوا ما كان لهم من طمأنينة وامان, وللأسف جرت العادة أن لا يكتشف العرب حقيقة كذب وزيف تلك الشعارات وصهيونية الثورات وأمركة الاعتصامات إلا بعد خراب بلادهم بأيديهم.
والاردن دولة عربية ابتلاها الله بموقع جغرافي يتوسط منطقة خطيرة ملتهبة من الاتجاهات الحدودية الاربعة , فكانت على الدوام بمثابة مصفاة لكل الخلافات العربية , وموطن آمن لمن لا وطن له , فحيّر اعدائه بصموده , وفجّر مرارة اصدقائه بكبريائه , وكشف زيف ونفاق اشقائه بالتفافه حول معصم قياداته المتوارثة, فاحبطوا بوعيهم فيلم الربيع الصهيوني الذي اراده مخرجوه بان تكون نهايته على ارض الاردن للاحتفال به وطنا بديلا لأخوتنا الفلسطينيين .
فعلى الاردنيين ان يتمعنوا بالتحليلات التي يروج لها بعض الكتّاب لمصلحة بني صهيون وتنفيذاّ اجندات الربيع الصهيوني بتصويرهم حال الاردن خلال الثلاث سنوات الماضية بانه اخطر من حاله ابان احداث ايلول الابيض 1970الذي بالكاد خلصّ شرفاء الاردن ارضهم من تبعات الاحتلال الغاشم للفدائيين لتمرير كرت الوطن البديل الذي يسعى الاخوان المتأسلمين بربيعهم الصهيوني هندسته هذه الايام تمهيداً لإخراجه الى حيز الوجود .
فمعطيات الاحداث الدامية التي تمر بها شعوب المنطقة راغبة او كارهة , يجب ان يدركها الاردنيين ادراك الواعي الفطن , ويتعاملوا معها بعقولهم لا بوجدانهم وعواطفهم , وهو ما يُحتم عليهم منع الحركات المتأسلمة أيا كان اتجاهها ومصادر تمويلها من الوصول الى الى الحكم منعاً لإضعاف مؤسسة العرش تحت أي مبرر كان .
فنحن في الاردن نعي جيداً بأن الفساد قد استشرى , وحقوق العباد قد تآكلت وتم تجاوزها لأرباب السياسة الفاسدة واولادهم, وندرك جيداً بان الوضع السياسي في الاردن ليس الامثل , ولكننا في المقابل سندافع بكل قوانا لان يبقى الحال على ما هو عليه رغم عدم رضانا عنه , لكي لا نستبدله بأنظمة جديدة كما استبدل غيرنا الامن والامان بالقتل والتشريد والتدمير والحرمان .
نعم انها الحقيقة الدامغة التي يجب على الاردنيين التمسك بحبالها لمنع انجراف ارضهم في وحل الثورات الكاذبة والمخادعة والمأجورة , والتيقظ جيداً لما يحاك لهم في الخفاء تحت شعارات وهمية تحمل طابع الانسانية مستقاة في الاصل من نبع ابليس, والتمسك بعقال مؤسسة العرش مهما كانت اخطاؤها , وعمل المستحيل لمنع الحركة الإسلامية الأردنية وغيرها ممن يحاربون من اجل المناصب والمكاسب من النيل من مواقف جلالة الملك او التأثير على صلاحياته , لأنه في الاردن رمز وشيخ عشيرة وعقال رأس , وليس ملك يقتل ويدمّر ويُهّجر ويرّمل كما حال حكام العرب, نحتكم اليه إن تمادى احدنا على الاخر , وهي ميزة قلما تجدها في دولة عربية , فلنحافظ على الملك مؤيدين ومعارضين خوفا من الانزلاق نحو المجهول الذي نراه بأم العين يوميا في دول الجوار.
فيا ايها الاردنيين لقد نجحت اجهزتكم الامنية بمهنيتها العالية من تجاوز الحد الذي رسمته قواعد الدعم الرئيسية للحركة الإسلامية في الأردن, والتي كان من ابرز ملامحها منذ اليوم الاول لانطلاقة الاعتصامات اشعال الفتنة بالاشتباكات مع رجال الامن العام والدرك , لكي تقع خلالها خسائر كبيرة في الارواح , تجعلنا مادة اعلامية يستعطفون الرأي العام العالمي عليها , ولكن رجال امننا بارك الله في الامهات اللواتي ارضعنهم استطاعوا انتزاع سم العقارب الشقراء القاتل من اجساد هولاء بتقديمهم الماء والعصائر في سابقة لم نرها حتى في مدعية الحرية امريكا وبريطانيا .
فقيادة الاخوان في مصر كانت تنوي لولا اسقاطها جعل اخوان الاردن َمدَخلا لتوسيع نفوذها الاقليمي في المنطقة , لتتمكن بعد ذلك من إحداث اختلالات في الجسد السياسي الاردني يصب في الختام لصالح الحلم الصهيوني بجعل الاردن وطنا بديلا للفلسطينيين, لتنتهي القضية على ايدي ثوار الاخوان كما بدأت عام 1948 النكبة على ايديهم ومن لديه شك فيما اقول عليه مراجعة تاريخ المقدم السوداني احمد عبد العزيز قائد ثوار الاخوان في حرب 1948.
وقفة للتأمل :' دعوني ايها الاردنيون الشرفاء اذكركم بدعاء الحاجة ام عبد الكريم الصياح العلاوين العبادي عليها من الله الرحمة, عندما كانت ترفع كفيها الى الله مناجية قدرته جلّ في علاه ان يدمر اعداء الاردن في الداخل والخارج بقولها :يا الله تجعل طيارتهم ما تطير, ودبابتهم ما تسير, ويحتاروا بينا حيرة المَيه بالبير.'
ملاحظة : لا يمكن للقارئ الكريم فهم دعاء ام عبد الكريم جيداً , إلا اذا اتقن اللهجة الاردنية.
التعليقات
انت حقيقة تستحق وبجدارة ان "تفعل ما شئت " ولا يسعنا الا ان نقول لك " سلاما"
تحياتي
صابر الصديق الأليف لأهالي الغور والقرى.
وربك سبحانه وتعالى يخلق من الشبه أربعين.
شعرت بمعاناتك الشديدة
يجب ان نسال عن طغولتك
يا رجل يا رجل والله حرام عليكوا خافوا الله بانفسكم ... واولادكم ... واهلكم .. شو بتهذرب قاعد ... يا رجل عمري ما طلعت بمظاهرة ..وعمري ما سمعت بحياتي بأردني كاره لنظام الحكم .. لويش كثرة اللت والعجن .. وضرب الاسافين نحن كأردنين كل الذي نطالب به حياة كريمة ..ولك يا رجل بس نقدر نوكل ونشرب ونام بس !!
ما في مشكلة
بس يوم القيامة خليك بنفس الاجابة امام الله