..... عندما يكون طريق القوة الوحيد ، هو التسَّلط والإستبداد ... وقتل الأبرياء أينما وجدوا ...وقتل الأطفال بلا ذنب إرتكبوه ... ' وترميل ' النساء ، وتعكير صفو الحياة بشتَّى الوجوه .. وإرتكاب المعاصي والمجاهرة بها ، وكبت الحريات ، وتكميم الأفواه ،حينها يكون ' الضعف ' ... ' والإنزواء ' وسام شرف يضعه المرء على صدره ....!!!!!
.... وعندما يكون الغِنى ، والتغنَّي بالمنصب على حساب أكل أموال الناس بالباطل، وتضيق منافذ الرزق عليهم ، ومحاربتهم في أقواتهم ، ...... حينها يكون ' الفقر ' وساماً وشارة يتباهى به المرء في حياته .... وبين أقرانه ...!
..... أصبحنا نعيش في زمنٍ فيه التباهي بالمنكر ، والفجور ، هو القاعدة ....حتى أصبحت العدالة ، والنزاهة ، والعزَّة ، والكرامة ، مستغربة من قبل العامة.... وهي الشــــَّاذة ....! أصبح البعض منا يألف المظالم ، ويبارك للمستبَّد الظالم ....!! ويصفَّق للعميل الخائن ، ويدعم القاتل .....! ويبرَّر كل سلوك ' سافل ....'
.....لقد حيَّد الكثير منَّا ' صوت العقل والحكمة ' من حياته ، وتمسَّك بمبادىء غربية مسمومة ...! شهوات ، ونزوات ، وتحريف مفردات ....! لاهمَّ لبعض ' الرؤوس ' إلا أن تكون في قمة الهرم ....! حتَّى لو كان ذلك على حساب إبادة آلآف الأجســـــاد ..!
..... أي حياة نعيش ...؟!!! وقد إمتلكنا ' الساعات ' الفخمة الثمينة .... ولكَّن سُرق منا الوقت والزمن ....! وأمتلكنا ' الأحذية ' الغربية .. الجلدية ... الأصلية ، ولن شوَّهوا لنا الطرقات التي نسير عليها ..! .... نعم ... ربما أحاطت بنا الإنتخابات ، والبرلمانات والفضائيات ... وتعدد المفردات ... ولكن أين هي ' الحرية ' التي نطمح إليها ....!
وربما إمتلك أطفالنا الألعاب ، والأراجيح ، والمراجيح .... وما الفائدة ...!وهي ممزوجة بالدماء ... والأشلاء .... !! أين هي إبتسامة الطفولة ، وبهجة الأعياد ....!!!؟؟
فلنعد إلى ربما العباد ... ذاك الذي عنده مفاتيح السعادة ، وعنده من كل همَّ فرجا ، ومن كل ضيق وشِدَّة مخرجا .....
..... عندما يكون طريق القوة الوحيد ، هو التسَّلط والإستبداد ... وقتل الأبرياء أينما وجدوا ...وقتل الأطفال بلا ذنب إرتكبوه ... ' وترميل ' النساء ، وتعكير صفو الحياة بشتَّى الوجوه .. وإرتكاب المعاصي والمجاهرة بها ، وكبت الحريات ، وتكميم الأفواه ،حينها يكون ' الضعف ' ... ' والإنزواء ' وسام شرف يضعه المرء على صدره ....!!!!!
.... وعندما يكون الغِنى ، والتغنَّي بالمنصب على حساب أكل أموال الناس بالباطل، وتضيق منافذ الرزق عليهم ، ومحاربتهم في أقواتهم ، ...... حينها يكون ' الفقر ' وساماً وشارة يتباهى به المرء في حياته .... وبين أقرانه ...!
..... أصبحنا نعيش في زمنٍ فيه التباهي بالمنكر ، والفجور ، هو القاعدة ....حتى أصبحت العدالة ، والنزاهة ، والعزَّة ، والكرامة ، مستغربة من قبل العامة.... وهي الشــــَّاذة ....! أصبح البعض منا يألف المظالم ، ويبارك للمستبَّد الظالم ....!! ويصفَّق للعميل الخائن ، ويدعم القاتل .....! ويبرَّر كل سلوك ' سافل ....'
.....لقد حيَّد الكثير منَّا ' صوت العقل والحكمة ' من حياته ، وتمسَّك بمبادىء غربية مسمومة ...! شهوات ، ونزوات ، وتحريف مفردات ....! لاهمَّ لبعض ' الرؤوس ' إلا أن تكون في قمة الهرم ....! حتَّى لو كان ذلك على حساب إبادة آلآف الأجســـــاد ..!
..... أي حياة نعيش ...؟!!! وقد إمتلكنا ' الساعات ' الفخمة الثمينة .... ولكَّن سُرق منا الوقت والزمن ....! وأمتلكنا ' الأحذية ' الغربية .. الجلدية ... الأصلية ، ولن شوَّهوا لنا الطرقات التي نسير عليها ..! .... نعم ... ربما أحاطت بنا الإنتخابات ، والبرلمانات والفضائيات ... وتعدد المفردات ... ولكن أين هي ' الحرية ' التي نطمح إليها ....!
وربما إمتلك أطفالنا الألعاب ، والأراجيح ، والمراجيح .... وما الفائدة ...!وهي ممزوجة بالدماء ... والأشلاء .... !! أين هي إبتسامة الطفولة ، وبهجة الأعياد ....!!!؟؟
فلنعد إلى ربما العباد ... ذاك الذي عنده مفاتيح السعادة ، وعنده من كل همَّ فرجا ، ومن كل ضيق وشِدَّة مخرجا .....
..... عندما يكون طريق القوة الوحيد ، هو التسَّلط والإستبداد ... وقتل الأبرياء أينما وجدوا ...وقتل الأطفال بلا ذنب إرتكبوه ... ' وترميل ' النساء ، وتعكير صفو الحياة بشتَّى الوجوه .. وإرتكاب المعاصي والمجاهرة بها ، وكبت الحريات ، وتكميم الأفواه ،حينها يكون ' الضعف ' ... ' والإنزواء ' وسام شرف يضعه المرء على صدره ....!!!!!
.... وعندما يكون الغِنى ، والتغنَّي بالمنصب على حساب أكل أموال الناس بالباطل، وتضيق منافذ الرزق عليهم ، ومحاربتهم في أقواتهم ، ...... حينها يكون ' الفقر ' وساماً وشارة يتباهى به المرء في حياته .... وبين أقرانه ...!
..... أصبحنا نعيش في زمنٍ فيه التباهي بالمنكر ، والفجور ، هو القاعدة ....حتى أصبحت العدالة ، والنزاهة ، والعزَّة ، والكرامة ، مستغربة من قبل العامة.... وهي الشــــَّاذة ....! أصبح البعض منا يألف المظالم ، ويبارك للمستبَّد الظالم ....!! ويصفَّق للعميل الخائن ، ويدعم القاتل .....! ويبرَّر كل سلوك ' سافل ....'
.....لقد حيَّد الكثير منَّا ' صوت العقل والحكمة ' من حياته ، وتمسَّك بمبادىء غربية مسمومة ...! شهوات ، ونزوات ، وتحريف مفردات ....! لاهمَّ لبعض ' الرؤوس ' إلا أن تكون في قمة الهرم ....! حتَّى لو كان ذلك على حساب إبادة آلآف الأجســـــاد ..!
..... أي حياة نعيش ...؟!!! وقد إمتلكنا ' الساعات ' الفخمة الثمينة .... ولكَّن سُرق منا الوقت والزمن ....! وأمتلكنا ' الأحذية ' الغربية .. الجلدية ... الأصلية ، ولن شوَّهوا لنا الطرقات التي نسير عليها ..! .... نعم ... ربما أحاطت بنا الإنتخابات ، والبرلمانات والفضائيات ... وتعدد المفردات ... ولكن أين هي ' الحرية ' التي نطمح إليها ....!
وربما إمتلك أطفالنا الألعاب ، والأراجيح ، والمراجيح .... وما الفائدة ...!وهي ممزوجة بالدماء ... والأشلاء .... !! أين هي إبتسامة الطفولة ، وبهجة الأعياد ....!!!؟؟
فلنعد إلى ربما العباد ... ذاك الذي عنده مفاتيح السعادة ، وعنده من كل همَّ فرجا ، ومن كل ضيق وشِدَّة مخرجا .....
التعليقات