بعد تصريح دولة رئيس الوزراء بأننا جاهزون للكيماوي السوري حاولت الاتصال بوزارة داخليتي لأسألها ان كان لدينا كمامات كفايه للأبناء والشغاله ففاجأتني بانتهاء صلاحيتها,,حقاً تصريح دولة الرئيس يدخل في باب الاستهتار بحياة مواطنينا تارة وتارةً يجعلني أنام على ظهري لأبدأ رياضة الضحك المتواصل لعلني ابرأ مما انا فيه
لا أعرف الى ماذا استند دولته حتى أطلق تصريحه أم ان الدوله طرحت عطاء تلزيم لبعض أصحاب الرؤوس الحليقه والكروش المنتفخه لاستيراد الملايين من الكمامات من الصين وهم يعلمون بأنها لا تقي !! او لربما تم استيراد المئات منها لأصحاب الدولة والمعالي وعائلاتهم مستثنى منهم المتقاعدون..
اضافة الى ما أسلفت فقد سمحت الدوله باستيراد الالعاب الناريه على اعتبار انها كانت ممنوع استيرادها..ان كانت كذلك كيف ان ليالينا مبهجه وسماءها مضاءه بشتى الألوان في الاعياد والمناسبات برغم حضر استيرادها (الالعاب الناريه)! بمعنى انه يتم ادخالها بطرق غير شرعيه ولا تتقاضى الدوله عليها رسوماً جمركيه, من هنا ارتأت الحكومه السماح باستيرادها لرفد خزينة الدوله وقطع الطريق على المتاجرين بها بطرق غير شرعيه.
في رمضان المنصرم ارتفعت اسعار اللحوم البلديه ومن يتعاطوها ليسوا بين ظهرانينا بل ممن لا يعرفون حتى اسعارها,, ونحن مقبلون على عيد الأضحى حتى يتقرب الناس الى الله بهذه الشعيره ولو انهم ليسوا ممن يُضحي البلدي ولكن ترتفع اسعار الاضاحي البلديه,, وتجار الأغنام يحاولون تصدير مواشيهم للعربيه السعوديه لكسب اسعار افضل الا ان الحكومه وأجهزتها الأستخباراتيه ارتأت ان يتم دفع رسوم على المواشي التي يتم تصديرها بواقع ورقة عمله زرقاء لخزينة الدوله عن كل رأس..الحكومه ليس همها المواطن ونوعية غذاءه بل الأهم الجبايه لرفع منسوب دنانير الخزينه.
نعود الى الكمامات فيا حبذا لو ترشدنا الدوله عن كيفية صناعتها بيتياً باستخدام الفلاتر والفحم وغيرها من مواد مما يتم استخدامه في الكمامات, فكمامات الدوله لربما ليست بأفضل من المُصنّع يدوياً..لربما تعلن الحكومه اشتري كمامتين واحصل على طلق العاب ناريه مجاناً معفي من الجمارك ..ودمتم
بعد تصريح دولة رئيس الوزراء بأننا جاهزون للكيماوي السوري حاولت الاتصال بوزارة داخليتي لأسألها ان كان لدينا كمامات كفايه للأبناء والشغاله ففاجأتني بانتهاء صلاحيتها,,حقاً تصريح دولة الرئيس يدخل في باب الاستهتار بحياة مواطنينا تارة وتارةً يجعلني أنام على ظهري لأبدأ رياضة الضحك المتواصل لعلني ابرأ مما انا فيه
لا أعرف الى ماذا استند دولته حتى أطلق تصريحه أم ان الدوله طرحت عطاء تلزيم لبعض أصحاب الرؤوس الحليقه والكروش المنتفخه لاستيراد الملايين من الكمامات من الصين وهم يعلمون بأنها لا تقي !! او لربما تم استيراد المئات منها لأصحاب الدولة والمعالي وعائلاتهم مستثنى منهم المتقاعدون..
اضافة الى ما أسلفت فقد سمحت الدوله باستيراد الالعاب الناريه على اعتبار انها كانت ممنوع استيرادها..ان كانت كذلك كيف ان ليالينا مبهجه وسماءها مضاءه بشتى الألوان في الاعياد والمناسبات برغم حضر استيرادها (الالعاب الناريه)! بمعنى انه يتم ادخالها بطرق غير شرعيه ولا تتقاضى الدوله عليها رسوماً جمركيه, من هنا ارتأت الحكومه السماح باستيرادها لرفد خزينة الدوله وقطع الطريق على المتاجرين بها بطرق غير شرعيه.
في رمضان المنصرم ارتفعت اسعار اللحوم البلديه ومن يتعاطوها ليسوا بين ظهرانينا بل ممن لا يعرفون حتى اسعارها,, ونحن مقبلون على عيد الأضحى حتى يتقرب الناس الى الله بهذه الشعيره ولو انهم ليسوا ممن يُضحي البلدي ولكن ترتفع اسعار الاضاحي البلديه,, وتجار الأغنام يحاولون تصدير مواشيهم للعربيه السعوديه لكسب اسعار افضل الا ان الحكومه وأجهزتها الأستخباراتيه ارتأت ان يتم دفع رسوم على المواشي التي يتم تصديرها بواقع ورقة عمله زرقاء لخزينة الدوله عن كل رأس..الحكومه ليس همها المواطن ونوعية غذاءه بل الأهم الجبايه لرفع منسوب دنانير الخزينه.
نعود الى الكمامات فيا حبذا لو ترشدنا الدوله عن كيفية صناعتها بيتياً باستخدام الفلاتر والفحم وغيرها من مواد مما يتم استخدامه في الكمامات, فكمامات الدوله لربما ليست بأفضل من المُصنّع يدوياً..لربما تعلن الحكومه اشتري كمامتين واحصل على طلق العاب ناريه مجاناً معفي من الجمارك ..ودمتم
بعد تصريح دولة رئيس الوزراء بأننا جاهزون للكيماوي السوري حاولت الاتصال بوزارة داخليتي لأسألها ان كان لدينا كمامات كفايه للأبناء والشغاله ففاجأتني بانتهاء صلاحيتها,,حقاً تصريح دولة الرئيس يدخل في باب الاستهتار بحياة مواطنينا تارة وتارةً يجعلني أنام على ظهري لأبدأ رياضة الضحك المتواصل لعلني ابرأ مما انا فيه
لا أعرف الى ماذا استند دولته حتى أطلق تصريحه أم ان الدوله طرحت عطاء تلزيم لبعض أصحاب الرؤوس الحليقه والكروش المنتفخه لاستيراد الملايين من الكمامات من الصين وهم يعلمون بأنها لا تقي !! او لربما تم استيراد المئات منها لأصحاب الدولة والمعالي وعائلاتهم مستثنى منهم المتقاعدون..
اضافة الى ما أسلفت فقد سمحت الدوله باستيراد الالعاب الناريه على اعتبار انها كانت ممنوع استيرادها..ان كانت كذلك كيف ان ليالينا مبهجه وسماءها مضاءه بشتى الألوان في الاعياد والمناسبات برغم حضر استيرادها (الالعاب الناريه)! بمعنى انه يتم ادخالها بطرق غير شرعيه ولا تتقاضى الدوله عليها رسوماً جمركيه, من هنا ارتأت الحكومه السماح باستيرادها لرفد خزينة الدوله وقطع الطريق على المتاجرين بها بطرق غير شرعيه.
في رمضان المنصرم ارتفعت اسعار اللحوم البلديه ومن يتعاطوها ليسوا بين ظهرانينا بل ممن لا يعرفون حتى اسعارها,, ونحن مقبلون على عيد الأضحى حتى يتقرب الناس الى الله بهذه الشعيره ولو انهم ليسوا ممن يُضحي البلدي ولكن ترتفع اسعار الاضاحي البلديه,, وتجار الأغنام يحاولون تصدير مواشيهم للعربيه السعوديه لكسب اسعار افضل الا ان الحكومه وأجهزتها الأستخباراتيه ارتأت ان يتم دفع رسوم على المواشي التي يتم تصديرها بواقع ورقة عمله زرقاء لخزينة الدوله عن كل رأس..الحكومه ليس همها المواطن ونوعية غذاءه بل الأهم الجبايه لرفع منسوب دنانير الخزينه.
نعود الى الكمامات فيا حبذا لو ترشدنا الدوله عن كيفية صناعتها بيتياً باستخدام الفلاتر والفحم وغيرها من مواد مما يتم استخدامه في الكمامات, فكمامات الدوله لربما ليست بأفضل من المُصنّع يدوياً..لربما تعلن الحكومه اشتري كمامتين واحصل على طلق العاب ناريه مجاناً معفي من الجمارك ..ودمتم
التعليقات