الحدث الذي يتابعه العالم فيما يجري بمصر وما نشاهده من مناظر دموية مؤلمة تدمي القلوب وتعتصر الما لأخوة لنا كان يدافعون بإعتصامات سلمية عن مطالب شرعية بعودة الرئيس المعزول وحل المشكلة سلميا دون اللجوء الى العنف من أي جهة كانت , الا ان الأمور تفاقمت بصورة (( تراجيدية )) بسبب فض الاعتصامات بالقوة واستخدام الرصاص الحي ضد اخوة لهم مما ادى الى قتلى وجرحى بالمئات .
إن الكيان الصهيوني الغاشم والمحتل لآرضنا في فلسطين رغم وحشيته الا أنه كان يلجأ الى خراطيم المياه في فض الاعتصامات والاحتجاجات أو يلجأ الى استخدام (( الرصاص المطاطي )) الغير قاتل ضد المتضاهرين السلميين قد ثبت يقينا أنهم ارحم من أبناء جلدتنا رغم ارتكابهم المجازر .
كنا نتمنى على أخوتنا في مصر من انتهاج سياسة ضبط النفس وخاصة قوات الأمن المصرية حتى لا تنزف الدماء لمصرية العزيزة على قلوبنا في فض الاعتصامات بالقوة وليس اللجوء الى هذه الطريقة الوحشية التي أزهقت ارواح الأبرياء واسالت دماءهم دون رحمة من أبناء جلدتهم في مشاهد دموية مؤلمة يندى لها الجبين .
ان ما جرى في مصر وخاصة بعد الانقلاب العسكري الغير شرعي مؤلم للغاية , بعد ان كنا نأمل بوجود ديمقراطية حقيقية يجري التغيير فيها من خلال الصناديق وليس من خلال الانقلابات على الشرعية حتى تكون الديمقراطية المصرية أنموذجا يحتذى فيه في الوطن العربي بغض النظر عمن يحكم طالما كان الصندوق هو الخيار في تحديد رغبات الشعوب .
إن ما نراه وما نشاهده من استخدام مفرط للقوة يدل على لحشية التي تتعامل بها قات الأمن مع بني جلدتهم مما جعلت الأمر يشهد مزيدا من التعقيدات على أرض الواقع .
لا يمكن استباحة دماء الشعوب بمجردالتعبير عن رأيها بطريقة سلمية وحضارية دون عنف يذكر وعليهم ادراك حرمة دم اخوانهم في ميادين مصر التي يجب أن تصان بكل الوسائل المتاحة لا الانقضاض عليهم واطلاق العيارات النارية القاتلة التي لن تأخذ مصر الا الى المجهول وحينها عليهم ارداك الحديث الذي يقول ان(( لأن تهدم الكعبة حجراً حجراً أهون عند الله من أن يراق دم امرئ مسلم ))ونسأل الله أن يحقن دماء المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها وأن يرحمنا من أبناء جلدتنا الذي هانت عليهم ارواحنا .
الحدث الذي يتابعه العالم فيما يجري بمصر وما نشاهده من مناظر دموية مؤلمة تدمي القلوب وتعتصر الما لأخوة لنا كان يدافعون بإعتصامات سلمية عن مطالب شرعية بعودة الرئيس المعزول وحل المشكلة سلميا دون اللجوء الى العنف من أي جهة كانت , الا ان الأمور تفاقمت بصورة (( تراجيدية )) بسبب فض الاعتصامات بالقوة واستخدام الرصاص الحي ضد اخوة لهم مما ادى الى قتلى وجرحى بالمئات .
إن الكيان الصهيوني الغاشم والمحتل لآرضنا في فلسطين رغم وحشيته الا أنه كان يلجأ الى خراطيم المياه في فض الاعتصامات والاحتجاجات أو يلجأ الى استخدام (( الرصاص المطاطي )) الغير قاتل ضد المتضاهرين السلميين قد ثبت يقينا أنهم ارحم من أبناء جلدتنا رغم ارتكابهم المجازر .
كنا نتمنى على أخوتنا في مصر من انتهاج سياسة ضبط النفس وخاصة قوات الأمن المصرية حتى لا تنزف الدماء لمصرية العزيزة على قلوبنا في فض الاعتصامات بالقوة وليس اللجوء الى هذه الطريقة الوحشية التي أزهقت ارواح الأبرياء واسالت دماءهم دون رحمة من أبناء جلدتهم في مشاهد دموية مؤلمة يندى لها الجبين .
ان ما جرى في مصر وخاصة بعد الانقلاب العسكري الغير شرعي مؤلم للغاية , بعد ان كنا نأمل بوجود ديمقراطية حقيقية يجري التغيير فيها من خلال الصناديق وليس من خلال الانقلابات على الشرعية حتى تكون الديمقراطية المصرية أنموذجا يحتذى فيه في الوطن العربي بغض النظر عمن يحكم طالما كان الصندوق هو الخيار في تحديد رغبات الشعوب .
إن ما نراه وما نشاهده من استخدام مفرط للقوة يدل على لحشية التي تتعامل بها قات الأمن مع بني جلدتهم مما جعلت الأمر يشهد مزيدا من التعقيدات على أرض الواقع .
لا يمكن استباحة دماء الشعوب بمجردالتعبير عن رأيها بطريقة سلمية وحضارية دون عنف يذكر وعليهم ادراك حرمة دم اخوانهم في ميادين مصر التي يجب أن تصان بكل الوسائل المتاحة لا الانقضاض عليهم واطلاق العيارات النارية القاتلة التي لن تأخذ مصر الا الى المجهول وحينها عليهم ارداك الحديث الذي يقول ان(( لأن تهدم الكعبة حجراً حجراً أهون عند الله من أن يراق دم امرئ مسلم ))ونسأل الله أن يحقن دماء المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها وأن يرحمنا من أبناء جلدتنا الذي هانت عليهم ارواحنا .
الحدث الذي يتابعه العالم فيما يجري بمصر وما نشاهده من مناظر دموية مؤلمة تدمي القلوب وتعتصر الما لأخوة لنا كان يدافعون بإعتصامات سلمية عن مطالب شرعية بعودة الرئيس المعزول وحل المشكلة سلميا دون اللجوء الى العنف من أي جهة كانت , الا ان الأمور تفاقمت بصورة (( تراجيدية )) بسبب فض الاعتصامات بالقوة واستخدام الرصاص الحي ضد اخوة لهم مما ادى الى قتلى وجرحى بالمئات .
إن الكيان الصهيوني الغاشم والمحتل لآرضنا في فلسطين رغم وحشيته الا أنه كان يلجأ الى خراطيم المياه في فض الاعتصامات والاحتجاجات أو يلجأ الى استخدام (( الرصاص المطاطي )) الغير قاتل ضد المتضاهرين السلميين قد ثبت يقينا أنهم ارحم من أبناء جلدتنا رغم ارتكابهم المجازر .
كنا نتمنى على أخوتنا في مصر من انتهاج سياسة ضبط النفس وخاصة قوات الأمن المصرية حتى لا تنزف الدماء لمصرية العزيزة على قلوبنا في فض الاعتصامات بالقوة وليس اللجوء الى هذه الطريقة الوحشية التي أزهقت ارواح الأبرياء واسالت دماءهم دون رحمة من أبناء جلدتهم في مشاهد دموية مؤلمة يندى لها الجبين .
ان ما جرى في مصر وخاصة بعد الانقلاب العسكري الغير شرعي مؤلم للغاية , بعد ان كنا نأمل بوجود ديمقراطية حقيقية يجري التغيير فيها من خلال الصناديق وليس من خلال الانقلابات على الشرعية حتى تكون الديمقراطية المصرية أنموذجا يحتذى فيه في الوطن العربي بغض النظر عمن يحكم طالما كان الصندوق هو الخيار في تحديد رغبات الشعوب .
إن ما نراه وما نشاهده من استخدام مفرط للقوة يدل على لحشية التي تتعامل بها قات الأمن مع بني جلدتهم مما جعلت الأمر يشهد مزيدا من التعقيدات على أرض الواقع .
لا يمكن استباحة دماء الشعوب بمجردالتعبير عن رأيها بطريقة سلمية وحضارية دون عنف يذكر وعليهم ادراك حرمة دم اخوانهم في ميادين مصر التي يجب أن تصان بكل الوسائل المتاحة لا الانقضاض عليهم واطلاق العيارات النارية القاتلة التي لن تأخذ مصر الا الى المجهول وحينها عليهم ارداك الحديث الذي يقول ان(( لأن تهدم الكعبة حجراً حجراً أهون عند الله من أن يراق دم امرئ مسلم ))ونسأل الله أن يحقن دماء المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها وأن يرحمنا من أبناء جلدتنا الذي هانت عليهم ارواحنا .
التعليقات