خاص – سحر المحتسب - غير النواب مواقفهم من مشروع الديسي بعد ان تحولوا من معارضين له الى مؤيدين في الاجتماع الذي عقدته لجنة الزراعة النيابية اليوم برئاسة رئيس المجلس عبد الهادي المجالي و بحضور رئيس الوزراء نادر الذهبي و وزير المياة رائد ابو السعود و وزير المالية باسم السالم و بمشاركة عدد من النواب، في حين قدم رئيس الوزراء اجابات على عشر اسئلة كانت لجنة الزراعة قد وجهتها اليه سابقاً .
فيما اكد النواب على دعمهم لمشروع الديسي و لشفافية الحكومة حوله، وعبر النواب كذلك عن عدم اقتناعهم بما قاله رئيس الوزراء حول عدم وجود نص في اتفاقية شركة "جاما" التركية لتحديد قطر المواسير الناقلة للمياه، مشيرين الى انه لا يمكن نقل 100 مليون متر مكعب من المياة سنوياً دون ان يتم تحديد قطر المواسير داعين الى التأكد من ذلك .
وشدد رئيس الوزراء على حق النواب في الرقابة و المساءلة بقوله "ان الحكومة مستعدة لذلك و بحسب ما يقرره المجلس سواء كان شهرياً او دورياً لمتابعة تنفيذ المشروع ".
ونفى رئيس الوزراء وجود اي أوامر تغييرات في المشروع قبل البدء به .
وتهرب رئيس الوزراء من تحديد سعر متر المياه المربع، كما تهرب من وضع اجابات واضحة على اسئلة النواب فيما يتعلق بنسبة الدعم المالي السنوي الذي ستقدمه الحكومة لمدة 25 عاما من بدء المشروع ولم يجب رئيس الوزراء عن الغرامات المالية المترتبة على الحكومة و الطرف الاخر في حال وقف المشروع .
واكد رئيس الوزراء ان الحكومة ستعلن قريبا عن مشروع قناة البحرين بعد ان انجزت دراسة اعدتها مع اللجنة الملكية للمياه و بخط مواز مع الدراسة التي ينفذها البنك الدولي وهو ما اوعز به جلالة الملك سابقاً، واضاف ان الحكومة ستدرس امكانية الربط بين المشروعين الديسي وقناة البحرين لرفع كمية المياة المنقولة لتتجاوز 100 مليون متر مكعب سنوياً .
وكان النواب قد اتهموا جهات و وصفوها بقوى الشد العكسي او صراع الوكلاء و الصراع بين البزنس والسياسة وفي المساهمة في تعطيل المشروع لمدة سبع سنوات .
وتعتبر الجلسة من اهم الجلسات الرقابية التي يعقدها المجلس و يعود الفضل فيها لرئيسها النائب وصفي الرواشدة واعضاء اللجنة الزراعية في المجلس وفقاً لم اكد عليه رئيس المجلس م. عبد الهادي المجالي و نواب آخرون .
خاص – سحر المحتسب - غير النواب مواقفهم من مشروع الديسي بعد ان تحولوا من معارضين له الى مؤيدين في الاجتماع الذي عقدته لجنة الزراعة النيابية اليوم برئاسة رئيس المجلس عبد الهادي المجالي و بحضور رئيس الوزراء نادر الذهبي و وزير المياة رائد ابو السعود و وزير المالية باسم السالم و بمشاركة عدد من النواب، في حين قدم رئيس الوزراء اجابات على عشر اسئلة كانت لجنة الزراعة قد وجهتها اليه سابقاً .
فيما اكد النواب على دعمهم لمشروع الديسي و لشفافية الحكومة حوله، وعبر النواب كذلك عن عدم اقتناعهم بما قاله رئيس الوزراء حول عدم وجود نص في اتفاقية شركة "جاما" التركية لتحديد قطر المواسير الناقلة للمياه، مشيرين الى انه لا يمكن نقل 100 مليون متر مكعب من المياة سنوياً دون ان يتم تحديد قطر المواسير داعين الى التأكد من ذلك .
وشدد رئيس الوزراء على حق النواب في الرقابة و المساءلة بقوله "ان الحكومة مستعدة لذلك و بحسب ما يقرره المجلس سواء كان شهرياً او دورياً لمتابعة تنفيذ المشروع ".
ونفى رئيس الوزراء وجود اي أوامر تغييرات في المشروع قبل البدء به .
وتهرب رئيس الوزراء من تحديد سعر متر المياه المربع، كما تهرب من وضع اجابات واضحة على اسئلة النواب فيما يتعلق بنسبة الدعم المالي السنوي الذي ستقدمه الحكومة لمدة 25 عاما من بدء المشروع ولم يجب رئيس الوزراء عن الغرامات المالية المترتبة على الحكومة و الطرف الاخر في حال وقف المشروع .
واكد رئيس الوزراء ان الحكومة ستعلن قريبا عن مشروع قناة البحرين بعد ان انجزت دراسة اعدتها مع اللجنة الملكية للمياه و بخط مواز مع الدراسة التي ينفذها البنك الدولي وهو ما اوعز به جلالة الملك سابقاً، واضاف ان الحكومة ستدرس امكانية الربط بين المشروعين الديسي وقناة البحرين لرفع كمية المياة المنقولة لتتجاوز 100 مليون متر مكعب سنوياً .
وكان النواب قد اتهموا جهات و وصفوها بقوى الشد العكسي او صراع الوكلاء و الصراع بين البزنس والسياسة وفي المساهمة في تعطيل المشروع لمدة سبع سنوات .
وتعتبر الجلسة من اهم الجلسات الرقابية التي يعقدها المجلس و يعود الفضل فيها لرئيسها النائب وصفي الرواشدة واعضاء اللجنة الزراعية في المجلس وفقاً لم اكد عليه رئيس المجلس م. عبد الهادي المجالي و نواب آخرون .
خاص – سحر المحتسب - غير النواب مواقفهم من مشروع الديسي بعد ان تحولوا من معارضين له الى مؤيدين في الاجتماع الذي عقدته لجنة الزراعة النيابية اليوم برئاسة رئيس المجلس عبد الهادي المجالي و بحضور رئيس الوزراء نادر الذهبي و وزير المياة رائد ابو السعود و وزير المالية باسم السالم و بمشاركة عدد من النواب، في حين قدم رئيس الوزراء اجابات على عشر اسئلة كانت لجنة الزراعة قد وجهتها اليه سابقاً .
فيما اكد النواب على دعمهم لمشروع الديسي و لشفافية الحكومة حوله، وعبر النواب كذلك عن عدم اقتناعهم بما قاله رئيس الوزراء حول عدم وجود نص في اتفاقية شركة "جاما" التركية لتحديد قطر المواسير الناقلة للمياه، مشيرين الى انه لا يمكن نقل 100 مليون متر مكعب من المياة سنوياً دون ان يتم تحديد قطر المواسير داعين الى التأكد من ذلك .
وشدد رئيس الوزراء على حق النواب في الرقابة و المساءلة بقوله "ان الحكومة مستعدة لذلك و بحسب ما يقرره المجلس سواء كان شهرياً او دورياً لمتابعة تنفيذ المشروع ".
ونفى رئيس الوزراء وجود اي أوامر تغييرات في المشروع قبل البدء به .
وتهرب رئيس الوزراء من تحديد سعر متر المياه المربع، كما تهرب من وضع اجابات واضحة على اسئلة النواب فيما يتعلق بنسبة الدعم المالي السنوي الذي ستقدمه الحكومة لمدة 25 عاما من بدء المشروع ولم يجب رئيس الوزراء عن الغرامات المالية المترتبة على الحكومة و الطرف الاخر في حال وقف المشروع .
واكد رئيس الوزراء ان الحكومة ستعلن قريبا عن مشروع قناة البحرين بعد ان انجزت دراسة اعدتها مع اللجنة الملكية للمياه و بخط مواز مع الدراسة التي ينفذها البنك الدولي وهو ما اوعز به جلالة الملك سابقاً، واضاف ان الحكومة ستدرس امكانية الربط بين المشروعين الديسي وقناة البحرين لرفع كمية المياة المنقولة لتتجاوز 100 مليون متر مكعب سنوياً .
وكان النواب قد اتهموا جهات و وصفوها بقوى الشد العكسي او صراع الوكلاء و الصراع بين البزنس والسياسة وفي المساهمة في تعطيل المشروع لمدة سبع سنوات .
وتعتبر الجلسة من اهم الجلسات الرقابية التي يعقدها المجلس و يعود الفضل فيها لرئيسها النائب وصفي الرواشدة واعضاء اللجنة الزراعية في المجلس وفقاً لم اكد عليه رئيس المجلس م. عبد الهادي المجالي و نواب آخرون .
التعليقات
كل نواب يشتغلوا لمصالحهم
محمد عيدات
من الواضح ان رئيس الذهبى عرف كيف يشتري نواب الامة الذين يحرصون علي مصلحة الوطن الوطن وليس عىلى مصلحة حححححححححححححححححححححححححححححح
وسام الشرف
بكفى يا نواب تلاعبوا بالمواطين على حسابكم اتقوا اللة
ابو رعد
حسبى اللة ونعم الوكيل عليكم يا نوابنا
مواطن
عليم الله النواب غايبين فيله عليهم عليهم معهم معهم
ابو نصير
الذهبي رجل ديبلوماسي
ابن السلط
هذا يدل على فساد نواب الشعب يا مواطينين
د عبداللة
ان شخصيا بستغرب وقاحة النواب من تغير مواقفهم
مراقب
انتم يا سادة نواب تتهمون الصحفيون والكتاب بشراء اقلامهم وانتم ما هى قيمة الصفقه التى تم شراء ذممكم
ابن البلد
انا شد ريئس الوزراء مساعدتي الاني بحاجة الى مساعدة
سوزان
موضوع الرقابة والمساءلة حكى فاضى هذا الكلام واضح من مواقف هؤلاء النواب الافاضل والمحترمين بتغير موقفهم بسرعة البرق
م يحيى ابو ذياب
لو نواب يبطلوا يحكوا بشعارات الديمقراطية بكون افضل لهم
ريما
اطالب ريئس الحكومة بحل مجلس النواب
فراس ابو تكة
حك لي حتى احك لك مصالحهم تتطلب تغيير مواقفهم وسهل جدا انه نوابنا يغيروا مواقفهم
محمد علي باشا
هنا الكلام يكون من ثلاث اوجه :
دولة الرئيس واصحاب المعالي والنواب
اولا : دولة الرئيس .... المتتبع لدولة الرئيس نادر الذهبي يجده شفافا في كلامه ووعوده للشعب ، ويتصف بالصدق وقوة الذاكرة والذهن ، ويستطيع ان يتحكم بمسار الامور بطريقة رزينة ورائعة ، ويتحمل كل نقد ولا يخرج عن طوره
ثانيا : اصحاب المعالي من الوزراء ... هنا للاسف كثير منهم لا يعرف كيف يفكر او يتحرك ، يظن ان كل شيء بالتهديد والوعيد للموظفين الذين يكونون تحت ايديهم ، وقليل منهم من علم المسؤولية التي وكل بها ، واستطاع ان ينهض بوزارته الى اعلى المستويات ، والبعض الاخر يظن انه اذا وفر مال الوزارة بطريقة تظلم الموظفين ان صاحب الجلالة سيكون راضيا عنه ، ولا يعلم ان صاحب الجلالة اطال الله بعمره يريد راحة الموظفين وتحسين رواتبهم ، لا ان نقطع من رواتبهم ونهددهم ونخصم عليهم معاشهم ، ويعجبني بعض الوزراء دون ذكر اسماء لانهم بحق وزراء
ثالثا : النواب .... اتعجب من اسم نائب وهو لا يكون نائبا للشعب ، حيث اني اسمي هذا المجلس الحالي (( مجلس الأنا )) لأنه لا يهتم الا بنفسه ، واظن ان حله سيكون قريبا جدا ، والذي اتمناه منهم ان يعملو للشعب الغلبان الذي اختارهم ولو كان ذلك عن طريق بيع الصوات وهذه طامة كبرى حدثت
الشيخ محمد عايد الهدبان
الشيخ محمد عايد الهدبان
يا ذهبي خفف عالنواب حرام بتوبو وما بعيدوها يا سيدهم ضل عليك تعطيهم ترخيص سياراتهم ودائما حط الهم ابن عبدالهادي وزير بوقعو زي ما بدك ( بساوو راتب العسكري ما يجيب شوال سكر وما يوكلو خبز )-- عييييييييب اي روحو احسن والله ؟؟؟
سرور محمد
انصح النواب بالهزيمة خارج الاردن لان المستقبل يحمل لكم والله مزبلة التاريخ ؟؟؟
ويا حكومة حلوا مجلس النواب التجار واتو باصحاب المبادئ --- روحو احسن
سهل عبدالرحمن
الذهبي يحرس مسار النواب المناهض له .. ونواب يباركون الديسي بعد انتقادهم له
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الذهبي يحرس مسار النواب المناهض له .. ونواب يباركون الديسي بعد انتقادهم له
خاص – سحر المحتسب - غير النواب مواقفهم من مشروع الديسي بعد ان تحولوا من معارضين له الى مؤيدين في الاجتماع الذي عقدته لجنة الزراعة النيابية اليوم برئاسة رئيس المجلس عبد الهادي المجالي و بحضور رئيس الوزراء نادر الذهبي و وزير المياة رائد ابو السعود و وزير المالية باسم السالم و بمشاركة عدد من النواب، في حين قدم رئيس الوزراء اجابات على عشر اسئلة كانت لجنة الزراعة قد وجهتها اليه سابقاً .
فيما اكد النواب على دعمهم لمشروع الديسي و لشفافية الحكومة حوله، وعبر النواب كذلك عن عدم اقتناعهم بما قاله رئيس الوزراء حول عدم وجود نص في اتفاقية شركة "جاما" التركية لتحديد قطر المواسير الناقلة للمياه، مشيرين الى انه لا يمكن نقل 100 مليون متر مكعب من المياة سنوياً دون ان يتم تحديد قطر المواسير داعين الى التأكد من ذلك .
وشدد رئيس الوزراء على حق النواب في الرقابة و المساءلة بقوله "ان الحكومة مستعدة لذلك و بحسب ما يقرره المجلس سواء كان شهرياً او دورياً لمتابعة تنفيذ المشروع ".
ونفى رئيس الوزراء وجود اي أوامر تغييرات في المشروع قبل البدء به .
وتهرب رئيس الوزراء من تحديد سعر متر المياه المربع، كما تهرب من وضع اجابات واضحة على اسئلة النواب فيما يتعلق بنسبة الدعم المالي السنوي الذي ستقدمه الحكومة لمدة 25 عاما من بدء المشروع ولم يجب رئيس الوزراء عن الغرامات المالية المترتبة على الحكومة و الطرف الاخر في حال وقف المشروع .
واكد رئيس الوزراء ان الحكومة ستعلن قريبا عن مشروع قناة البحرين بعد ان انجزت دراسة اعدتها مع اللجنة الملكية للمياه و بخط مواز مع الدراسة التي ينفذها البنك الدولي وهو ما اوعز به جلالة الملك سابقاً، واضاف ان الحكومة ستدرس امكانية الربط بين المشروعين الديسي وقناة البحرين لرفع كمية المياة المنقولة لتتجاوز 100 مليون متر مكعب سنوياً .
وكان النواب قد اتهموا جهات و وصفوها بقوى الشد العكسي او صراع الوكلاء و الصراع بين البزنس والسياسة وفي المساهمة في تعطيل المشروع لمدة سبع سنوات .
وتعتبر الجلسة من اهم الجلسات الرقابية التي يعقدها المجلس و يعود الفضل فيها لرئيسها النائب وصفي الرواشدة واعضاء اللجنة الزراعية في المجلس وفقاً لم اكد عليه رئيس المجلس م. عبد الهادي المجالي و نواب آخرون .
التعليقات
دولة الرئيس واصحاب المعالي والنواب
اولا : دولة الرئيس .... المتتبع لدولة الرئيس نادر الذهبي يجده شفافا في كلامه ووعوده للشعب ، ويتصف بالصدق وقوة الذاكرة والذهن ، ويستطيع ان يتحكم بمسار الامور بطريقة رزينة ورائعة ، ويتحمل كل نقد ولا يخرج عن طوره
ثانيا : اصحاب المعالي من الوزراء ... هنا للاسف كثير منهم لا يعرف كيف يفكر او يتحرك ، يظن ان كل شيء بالتهديد والوعيد للموظفين الذين يكونون تحت ايديهم ، وقليل منهم من علم المسؤولية التي وكل بها ، واستطاع ان ينهض بوزارته الى اعلى المستويات ، والبعض الاخر يظن انه اذا وفر مال الوزارة بطريقة تظلم الموظفين ان صاحب الجلالة سيكون راضيا عنه ، ولا يعلم ان صاحب الجلالة اطال الله بعمره يريد راحة الموظفين وتحسين رواتبهم ، لا ان نقطع من رواتبهم ونهددهم ونخصم عليهم معاشهم ، ويعجبني بعض الوزراء دون ذكر اسماء لانهم بحق وزراء
ثالثا : النواب .... اتعجب من اسم نائب وهو لا يكون نائبا للشعب ، حيث اني اسمي هذا المجلس الحالي (( مجلس الأنا )) لأنه لا يهتم الا بنفسه ، واظن ان حله سيكون قريبا جدا ، والذي اتمناه منهم ان يعملو للشعب الغلبان الذي اختارهم ولو كان ذلك عن طريق بيع الصوات وهذه طامة كبرى حدثت
الشيخ محمد عايد الهدبان
ويا حكومة حلوا مجلس النواب التجار واتو باصحاب المبادئ --- روحو احسن