مازالت لعبة القط والفأر تجيدها الحكومات حيث تتهرب من دفع مستلزماتها اتجاه الشعب الذي يتحمل قراراتها التعسفية ويقبل بحلولها التعجيزيه فقد عاثت الحكومة على مدار شهرين من البحث والتنظير عبر كل القنوات واللقاءات بأن الشعب وخاصة الطبقة التي تعيش تحت مستوى الفقر لن يطالها ارتفاع المحروقات وعلى أثرها قررت الحكومة صرف بدل المحروقات على ثلاث دفعات وقد دفعت الدفعة الأولى بموعدها عندما كان الشارع يلتهب بالنيران ثم ماطلت بالدفعة الثانية عندما هدأت بعض الشئ وها نحن بمنتصف شهر (8) من عام 2013 وحتى ألان لم تقم بالإيعاز لصرف الدفعة الثالثة فهل ستقوم الحكومة بالنكث بما تعد وتأكل حق المواطن الذي يدفع كل يوم ضريبة تلك الحكومات وضريبة تلك الوزارات هل ستنكث الحكومة وعودها وتظهر على حقيقتها بأنها لم تختلف عن سابقاتها بشئ أم انه حآن موعد رحيلها وبهذا ستذهب كل خططها وقراراتها إدراج الرياح ويكون على الشعب تحمل تخبطها ودفع فواتير سقوطها من جيبه كما اعتاد , إن كان هذا ما تفكر به الحكومة وعلى رأسها رئيس الوزراء فأنه سيكون قد سكب السمن على النار , ادعوا من الله إن يلهم الحكومة على الوفاء بما قطعته على نفسها للشعب الذي يضمد الجرح تلو الآخر وإلا سيكون سقوطها مدوياً فلا يغرنك إن رأيت أنياب الليث بارزتاً فلا تظن إن الليث يبتسم ؟
مازالت لعبة القط والفأر تجيدها الحكومات حيث تتهرب من دفع مستلزماتها اتجاه الشعب الذي يتحمل قراراتها التعسفية ويقبل بحلولها التعجيزيه فقد عاثت الحكومة على مدار شهرين من البحث والتنظير عبر كل القنوات واللقاءات بأن الشعب وخاصة الطبقة التي تعيش تحت مستوى الفقر لن يطالها ارتفاع المحروقات وعلى أثرها قررت الحكومة صرف بدل المحروقات على ثلاث دفعات وقد دفعت الدفعة الأولى بموعدها عندما كان الشارع يلتهب بالنيران ثم ماطلت بالدفعة الثانية عندما هدأت بعض الشئ وها نحن بمنتصف شهر (8) من عام 2013 وحتى ألان لم تقم بالإيعاز لصرف الدفعة الثالثة فهل ستقوم الحكومة بالنكث بما تعد وتأكل حق المواطن الذي يدفع كل يوم ضريبة تلك الحكومات وضريبة تلك الوزارات هل ستنكث الحكومة وعودها وتظهر على حقيقتها بأنها لم تختلف عن سابقاتها بشئ أم انه حآن موعد رحيلها وبهذا ستذهب كل خططها وقراراتها إدراج الرياح ويكون على الشعب تحمل تخبطها ودفع فواتير سقوطها من جيبه كما اعتاد , إن كان هذا ما تفكر به الحكومة وعلى رأسها رئيس الوزراء فأنه سيكون قد سكب السمن على النار , ادعوا من الله إن يلهم الحكومة على الوفاء بما قطعته على نفسها للشعب الذي يضمد الجرح تلو الآخر وإلا سيكون سقوطها مدوياً فلا يغرنك إن رأيت أنياب الليث بارزتاً فلا تظن إن الليث يبتسم ؟
مازالت لعبة القط والفأر تجيدها الحكومات حيث تتهرب من دفع مستلزماتها اتجاه الشعب الذي يتحمل قراراتها التعسفية ويقبل بحلولها التعجيزيه فقد عاثت الحكومة على مدار شهرين من البحث والتنظير عبر كل القنوات واللقاءات بأن الشعب وخاصة الطبقة التي تعيش تحت مستوى الفقر لن يطالها ارتفاع المحروقات وعلى أثرها قررت الحكومة صرف بدل المحروقات على ثلاث دفعات وقد دفعت الدفعة الأولى بموعدها عندما كان الشارع يلتهب بالنيران ثم ماطلت بالدفعة الثانية عندما هدأت بعض الشئ وها نحن بمنتصف شهر (8) من عام 2013 وحتى ألان لم تقم بالإيعاز لصرف الدفعة الثالثة فهل ستقوم الحكومة بالنكث بما تعد وتأكل حق المواطن الذي يدفع كل يوم ضريبة تلك الحكومات وضريبة تلك الوزارات هل ستنكث الحكومة وعودها وتظهر على حقيقتها بأنها لم تختلف عن سابقاتها بشئ أم انه حآن موعد رحيلها وبهذا ستذهب كل خططها وقراراتها إدراج الرياح ويكون على الشعب تحمل تخبطها ودفع فواتير سقوطها من جيبه كما اعتاد , إن كان هذا ما تفكر به الحكومة وعلى رأسها رئيس الوزراء فأنه سيكون قد سكب السمن على النار , ادعوا من الله إن يلهم الحكومة على الوفاء بما قطعته على نفسها للشعب الذي يضمد الجرح تلو الآخر وإلا سيكون سقوطها مدوياً فلا يغرنك إن رأيت أنياب الليث بارزتاً فلا تظن إن الليث يبتسم ؟
التعليقات