هل يستطيع الشعب إن يستمر في تحمل هذا العبئ الذي تضعه عليه الحكومة هو سؤال نطرحه على دولة الرئيس عبدالله النسور الذي ما زالت حكومته مصره إن الحل الوحيد لسد عجز الموازنة وحماية الدينار من الانهيار هو جيب المواطن فإلى متى ستبقى الحكومة ومجلس النواب القاصر يمثلون على الشعب الذي أعطاهم الفرصة تلو الفرصة من اجل الوطن متحملين الأعباء وما ترتب عليها من زيادة مستمرة بالأسعار وانخفاض بالأجور وارتفاع بمعدل البطالة وربط الحجر تلو الأخر على البطون , كما إننا أصبحنا نعيش في فيلم رعب مطلع كل شهر ننتظر فيه ارتفاع المحروقات وما يتبعها من غلاء فاحش في مستلزمات الحياة وها نحن نستقبل بعد عدة أيام فاتورة الكهرباء بالتسعيرة الجديدة وما سيحل بها على المواطن من زيادة بالأسعار.
فيا حكومتنا العزيزة ويا مجلس نوابنا الموقر فأما إن ترحلوا عنا وأما إن يرحل الشعب
هل يستطيع الشعب إن يستمر في تحمل هذا العبئ الذي تضعه عليه الحكومة هو سؤال نطرحه على دولة الرئيس عبدالله النسور الذي ما زالت حكومته مصره إن الحل الوحيد لسد عجز الموازنة وحماية الدينار من الانهيار هو جيب المواطن فإلى متى ستبقى الحكومة ومجلس النواب القاصر يمثلون على الشعب الذي أعطاهم الفرصة تلو الفرصة من اجل الوطن متحملين الأعباء وما ترتب عليها من زيادة مستمرة بالأسعار وانخفاض بالأجور وارتفاع بمعدل البطالة وربط الحجر تلو الأخر على البطون , كما إننا أصبحنا نعيش في فيلم رعب مطلع كل شهر ننتظر فيه ارتفاع المحروقات وما يتبعها من غلاء فاحش في مستلزمات الحياة وها نحن نستقبل بعد عدة أيام فاتورة الكهرباء بالتسعيرة الجديدة وما سيحل بها على المواطن من زيادة بالأسعار.
فيا حكومتنا العزيزة ويا مجلس نوابنا الموقر فأما إن ترحلوا عنا وأما إن يرحل الشعب
هل يستطيع الشعب إن يستمر في تحمل هذا العبئ الذي تضعه عليه الحكومة هو سؤال نطرحه على دولة الرئيس عبدالله النسور الذي ما زالت حكومته مصره إن الحل الوحيد لسد عجز الموازنة وحماية الدينار من الانهيار هو جيب المواطن فإلى متى ستبقى الحكومة ومجلس النواب القاصر يمثلون على الشعب الذي أعطاهم الفرصة تلو الفرصة من اجل الوطن متحملين الأعباء وما ترتب عليها من زيادة مستمرة بالأسعار وانخفاض بالأجور وارتفاع بمعدل البطالة وربط الحجر تلو الأخر على البطون , كما إننا أصبحنا نعيش في فيلم رعب مطلع كل شهر ننتظر فيه ارتفاع المحروقات وما يتبعها من غلاء فاحش في مستلزمات الحياة وها نحن نستقبل بعد عدة أيام فاتورة الكهرباء بالتسعيرة الجديدة وما سيحل بها على المواطن من زيادة بالأسعار.
فيا حكومتنا العزيزة ويا مجلس نوابنا الموقر فأما إن ترحلوا عنا وأما إن يرحل الشعب
التعليقات