كعادتي في أول ايام العيد أكون من زوار الارحام ومنهم الحنون وفيهم متلهف للزيارة بلطف وحنين
ومنهم يتخبط في حذاءه كالمجنون ولم اجد للعيد طعم ولذة والكل مفتون على عيد فطرنا والعرب الكل بشغله ينشغلون.
فغزة حصارها دخل في بداية الشهرين وفلسطين تنتظر على جمر المتفاوضين لتكتوي الجماهير بنار الذل والكل منتظرون ماذا تكون النهاية لقضية عودة اللاجئون أقر في هيئة اللمم ويحمل رقم مائة واربعة وتسعون التي طال أمد تنفيذه وما زال البعض منا يتلهفون والكثير من الفلسطينيين رافضين مبدء التوطين الكل بمشروع العودة للوطن متشوقون لننعم بأمن كالشعوب العربية ببلدانهم آمنين لماذا نحرم من وطننا ودخلنا في سنون السبعين وواجهنا الحرمان والذل والحقد ونحن صابرون الى متى ستبقى امتنا العربية حكامها خانعون فعيدنا كعرب لم نشعر به لأن الكل مفجوعون.
فمصر ميادينها ملتهبة بالجماهير والمصلون بعد أن أنتهكت شرعيتها من عسكر إنقلابيون تلقوا الأوامر من الموساد وبنو صهيون السيسي عبد الفتاح أشعل الفتنة بين المصريون وحرض الشعب على الأخوان المسلمون وجمع الفلول والمغلول ... والبلطجية الحاقدون لفعل مجزرة ذهب ضحيتها المئات من الساجدون في صلاة الفجر والشيوخ كانوا لله راكعين فالتهب الشارع المصري ولكن تدخل العاقلون لوقف اشتعال الفتنة وهذا افشل المخططون والشعب ما زال في رابعة وغيره معتصمون خروج مرسي من معتقله في مجهول السجون.
كعادتي في أول ايام العيد أكون من زوار الارحام ومنهم الحنون وفيهم متلهف للزيارة بلطف وحنين
ومنهم يتخبط في حذاءه كالمجنون ولم اجد للعيد طعم ولذة والكل مفتون على عيد فطرنا والعرب الكل بشغله ينشغلون.
فغزة حصارها دخل في بداية الشهرين وفلسطين تنتظر على جمر المتفاوضين لتكتوي الجماهير بنار الذل والكل منتظرون ماذا تكون النهاية لقضية عودة اللاجئون أقر في هيئة اللمم ويحمل رقم مائة واربعة وتسعون التي طال أمد تنفيذه وما زال البعض منا يتلهفون والكثير من الفلسطينيين رافضين مبدء التوطين الكل بمشروع العودة للوطن متشوقون لننعم بأمن كالشعوب العربية ببلدانهم آمنين لماذا نحرم من وطننا ودخلنا في سنون السبعين وواجهنا الحرمان والذل والحقد ونحن صابرون الى متى ستبقى امتنا العربية حكامها خانعون فعيدنا كعرب لم نشعر به لأن الكل مفجوعون.
فمصر ميادينها ملتهبة بالجماهير والمصلون بعد أن أنتهكت شرعيتها من عسكر إنقلابيون تلقوا الأوامر من الموساد وبنو صهيون السيسي عبد الفتاح أشعل الفتنة بين المصريون وحرض الشعب على الأخوان المسلمون وجمع الفلول والمغلول ... والبلطجية الحاقدون لفعل مجزرة ذهب ضحيتها المئات من الساجدون في صلاة الفجر والشيوخ كانوا لله راكعين فالتهب الشارع المصري ولكن تدخل العاقلون لوقف اشتعال الفتنة وهذا افشل المخططون والشعب ما زال في رابعة وغيره معتصمون خروج مرسي من معتقله في مجهول السجون.
كعادتي في أول ايام العيد أكون من زوار الارحام ومنهم الحنون وفيهم متلهف للزيارة بلطف وحنين
ومنهم يتخبط في حذاءه كالمجنون ولم اجد للعيد طعم ولذة والكل مفتون على عيد فطرنا والعرب الكل بشغله ينشغلون.
فغزة حصارها دخل في بداية الشهرين وفلسطين تنتظر على جمر المتفاوضين لتكتوي الجماهير بنار الذل والكل منتظرون ماذا تكون النهاية لقضية عودة اللاجئون أقر في هيئة اللمم ويحمل رقم مائة واربعة وتسعون التي طال أمد تنفيذه وما زال البعض منا يتلهفون والكثير من الفلسطينيين رافضين مبدء التوطين الكل بمشروع العودة للوطن متشوقون لننعم بأمن كالشعوب العربية ببلدانهم آمنين لماذا نحرم من وطننا ودخلنا في سنون السبعين وواجهنا الحرمان والذل والحقد ونحن صابرون الى متى ستبقى امتنا العربية حكامها خانعون فعيدنا كعرب لم نشعر به لأن الكل مفجوعون.
فمصر ميادينها ملتهبة بالجماهير والمصلون بعد أن أنتهكت شرعيتها من عسكر إنقلابيون تلقوا الأوامر من الموساد وبنو صهيون السيسي عبد الفتاح أشعل الفتنة بين المصريون وحرض الشعب على الأخوان المسلمون وجمع الفلول والمغلول ... والبلطجية الحاقدون لفعل مجزرة ذهب ضحيتها المئات من الساجدون في صلاة الفجر والشيوخ كانوا لله راكعين فالتهب الشارع المصري ولكن تدخل العاقلون لوقف اشتعال الفتنة وهذا افشل المخططون والشعب ما زال في رابعة وغيره معتصمون خروج مرسي من معتقله في مجهول السجون.
التعليقات