كف جلالة الملك يد رئيس الوزراء أثناء ان كان متلبسا بمحاولة مدها الى جيوب الشعب لرفع أسعار الخبز وأنذره ، وأبلغ مسؤول في الديوان الملكي رئيس الحكومة الدكتور عبدالله النسور عبر اتصالا هاتفيا نقل الأخير بموجبه رسالة شفوية حازمة من جلالة الملك عبدالله الثاني تتضمن إنذارا ملكيا من اقتراب الحكومة من المساس بسعر الدعم المقدم لتثبيت سعر الخبز ، إذ أبلغ المسؤول النسور أن الملك يعتبر الخبز خط أحمر ، أيا كانت المبررات والدوافع ...وهكذا حسم جلالته المسألة حسما نهائيا وكان صارما ،وقطع كحد السيف الطريق على محاولة المساس برغيف الخبز، كابحا جماح الرئيس في المرة الأولى وعليه ان يصدع للأمر ،وكان صاحب الجلالة طوق النجاة لنا الذي أنقذنا من يدي الرئيس ،ونحن نستمسك دائما بحبله وممتنون له.
(سنرى عرض أكتاف الرئيس )وسيطرده الملك لو كررها ،وسيحيق المكر السيئ بأهله إن عاد لمثلها ،ولربما يقع ذلك الحدث قريبا ،لان الإدمان على جلد الناس بسياط الفقر في اشد حالات عسرهم المالي جزء أساسي من مكونات دولته الرئيسية كالأمعاء الغليظة او المعدة، ويبدو ان الاستمتاع برفع الأسعار يفتح شهيته ،وهو حريص على الإعلان عنها في الطبايخ كما قد لاحظنا، وعندما يتوغل في المناسف أو يكون متعمق فيها.
فكرة استخدام البطاقات الذكية التي ظهرت مقدماتها لدعم الخبز، هو ذاته قرار رفع أسعار الخبز، لكن بمسمى وثوب جديد كاللجنة الغجرية لاختيار الوظائف العليا التي ابتدعها الرئيس لاستغفال الشعب وقيادته ،ولإضفاء صفة الشرعية على فساد تعييناته القيادية ،وافتتحها بتعيين صهره مديرا عاما لمؤسسة الإقراض الزراعي ، وهي خدعه ساذجة اكتشفت مبكرا، ولا تنطلي بطبيعة الحال على الشعب الأردني ولا على قيادته الحكيمة، وما جاء في المؤتمر الصحفي المتلعثم الذي عقدته الحكومة لتبرير القرار والدفاع عن صحته وسلامته لا تقتنع به إلا البغال ،وسيتدخل جلالته لا محالة لإصلاح ما أفسده الرئيس ويكبح جماحه للمرة الثانية ويلغى القرار وأملنا معقود عليه ، وبخلاف ذلك سوف لن يكون هناك استسلام للأمر الواقع الذي يفرضه الرئيس ،وستكون المملكة الأردنية الهاشمية (شوربة )،لا سمعا فيها لكبير ولا طاعة له ،وستصبح مملكة زط.
كف جلالة الملك يد رئيس الوزراء أثناء ان كان متلبسا بمحاولة مدها الى جيوب الشعب لرفع أسعار الخبز وأنذره ، وأبلغ مسؤول في الديوان الملكي رئيس الحكومة الدكتور عبدالله النسور عبر اتصالا هاتفيا نقل الأخير بموجبه رسالة شفوية حازمة من جلالة الملك عبدالله الثاني تتضمن إنذارا ملكيا من اقتراب الحكومة من المساس بسعر الدعم المقدم لتثبيت سعر الخبز ، إذ أبلغ المسؤول النسور أن الملك يعتبر الخبز خط أحمر ، أيا كانت المبررات والدوافع ...وهكذا حسم جلالته المسألة حسما نهائيا وكان صارما ،وقطع كحد السيف الطريق على محاولة المساس برغيف الخبز، كابحا جماح الرئيس في المرة الأولى وعليه ان يصدع للأمر ،وكان صاحب الجلالة طوق النجاة لنا الذي أنقذنا من يدي الرئيس ،ونحن نستمسك دائما بحبله وممتنون له.
(سنرى عرض أكتاف الرئيس )وسيطرده الملك لو كررها ،وسيحيق المكر السيئ بأهله إن عاد لمثلها ،ولربما يقع ذلك الحدث قريبا ،لان الإدمان على جلد الناس بسياط الفقر في اشد حالات عسرهم المالي جزء أساسي من مكونات دولته الرئيسية كالأمعاء الغليظة او المعدة، ويبدو ان الاستمتاع برفع الأسعار يفتح شهيته ،وهو حريص على الإعلان عنها في الطبايخ كما قد لاحظنا، وعندما يتوغل في المناسف أو يكون متعمق فيها.
فكرة استخدام البطاقات الذكية التي ظهرت مقدماتها لدعم الخبز، هو ذاته قرار رفع أسعار الخبز، لكن بمسمى وثوب جديد كاللجنة الغجرية لاختيار الوظائف العليا التي ابتدعها الرئيس لاستغفال الشعب وقيادته ،ولإضفاء صفة الشرعية على فساد تعييناته القيادية ،وافتتحها بتعيين صهره مديرا عاما لمؤسسة الإقراض الزراعي ، وهي خدعه ساذجة اكتشفت مبكرا، ولا تنطلي بطبيعة الحال على الشعب الأردني ولا على قيادته الحكيمة، وما جاء في المؤتمر الصحفي المتلعثم الذي عقدته الحكومة لتبرير القرار والدفاع عن صحته وسلامته لا تقتنع به إلا البغال ،وسيتدخل جلالته لا محالة لإصلاح ما أفسده الرئيس ويكبح جماحه للمرة الثانية ويلغى القرار وأملنا معقود عليه ، وبخلاف ذلك سوف لن يكون هناك استسلام للأمر الواقع الذي يفرضه الرئيس ،وستكون المملكة الأردنية الهاشمية (شوربة )،لا سمعا فيها لكبير ولا طاعة له ،وستصبح مملكة زط.
كف جلالة الملك يد رئيس الوزراء أثناء ان كان متلبسا بمحاولة مدها الى جيوب الشعب لرفع أسعار الخبز وأنذره ، وأبلغ مسؤول في الديوان الملكي رئيس الحكومة الدكتور عبدالله النسور عبر اتصالا هاتفيا نقل الأخير بموجبه رسالة شفوية حازمة من جلالة الملك عبدالله الثاني تتضمن إنذارا ملكيا من اقتراب الحكومة من المساس بسعر الدعم المقدم لتثبيت سعر الخبز ، إذ أبلغ المسؤول النسور أن الملك يعتبر الخبز خط أحمر ، أيا كانت المبررات والدوافع ...وهكذا حسم جلالته المسألة حسما نهائيا وكان صارما ،وقطع كحد السيف الطريق على محاولة المساس برغيف الخبز، كابحا جماح الرئيس في المرة الأولى وعليه ان يصدع للأمر ،وكان صاحب الجلالة طوق النجاة لنا الذي أنقذنا من يدي الرئيس ،ونحن نستمسك دائما بحبله وممتنون له.
(سنرى عرض أكتاف الرئيس )وسيطرده الملك لو كررها ،وسيحيق المكر السيئ بأهله إن عاد لمثلها ،ولربما يقع ذلك الحدث قريبا ،لان الإدمان على جلد الناس بسياط الفقر في اشد حالات عسرهم المالي جزء أساسي من مكونات دولته الرئيسية كالأمعاء الغليظة او المعدة، ويبدو ان الاستمتاع برفع الأسعار يفتح شهيته ،وهو حريص على الإعلان عنها في الطبايخ كما قد لاحظنا، وعندما يتوغل في المناسف أو يكون متعمق فيها.
فكرة استخدام البطاقات الذكية التي ظهرت مقدماتها لدعم الخبز، هو ذاته قرار رفع أسعار الخبز، لكن بمسمى وثوب جديد كاللجنة الغجرية لاختيار الوظائف العليا التي ابتدعها الرئيس لاستغفال الشعب وقيادته ،ولإضفاء صفة الشرعية على فساد تعييناته القيادية ،وافتتحها بتعيين صهره مديرا عاما لمؤسسة الإقراض الزراعي ، وهي خدعه ساذجة اكتشفت مبكرا، ولا تنطلي بطبيعة الحال على الشعب الأردني ولا على قيادته الحكيمة، وما جاء في المؤتمر الصحفي المتلعثم الذي عقدته الحكومة لتبرير القرار والدفاع عن صحته وسلامته لا تقتنع به إلا البغال ،وسيتدخل جلالته لا محالة لإصلاح ما أفسده الرئيس ويكبح جماحه للمرة الثانية ويلغى القرار وأملنا معقود عليه ، وبخلاف ذلك سوف لن يكون هناك استسلام للأمر الواقع الذي يفرضه الرئيس ،وستكون المملكة الأردنية الهاشمية (شوربة )،لا سمعا فيها لكبير ولا طاعة له ،وستصبح مملكة زط.
التعليقات